في موضوع للأخ نادر المتروك حول التجنيس ، عقب الكثير من الاخوة ، وعقب ايضا بعض المرتزقة وعبدة أصنام الطاغوت
وهذا المجنس صاحب التعقيب رقم (7) يقول أن وجود المجنسين هي مشيئة الله التي يجب أن لانعترض عليها ، ثم يعرج على الشيعة والعراق وقام بشتم الامام السيستاني شتيمة تدل على البيئة الوسخة التي تربى بها. ولو أخذنا بمنطقه الاعوج لكان علينا أن نقول أن وجود الاسرائليين والصهاينة في فلسطين (مشئية إلهية) وعليه أن يخرس وأن لا يواجه مشيئة الله ، اليس هذا منطق أمثاله المدجنين بثقافة بني أمية وأذنابهم؟