إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-07-2009, 04:40 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

من كذب على سماحة السيد المرجع الحكيم وأخبره بأن سماحة السيد الستري أعلن اعتذاره بخصوص تعديه على مقام الإمام علي عليه السلام ؟!
في سؤال وجه للمرجع الحكيم حفظه المولى بخصوص مسألة تعدي النائب على مقام الإمامه ، كان الرد من سماحته يفيد بأنه تم إبلاغه بأن سماحة النائب السيد الستري أعلن اعتذاره وهذا لم يحصل مطلقا .

بل ذهب السيد بطرح الأمثله والبراهين زاعما صحة حديثه ولم يندم على ماقال ابدا وساق التبرير تلو التبرير !

هل هناك خطأ ورد بخصوص مابلغ للسيد الحكيم ام زُين للبعض الكذب على المراجع من أجل مكاسب دنيويه وذلك يجرنا الى صحة مانقل للسيد السستاني حفظه الله ابان المشاركه بمجلس الزور .

اليكم الاستفتاء من مكتب سماحته.


وهذه الخطبة الثانيه للسيد الستري التي سيقت فيها التبريرات !


اقتباس:
حـــــــــديـث الجـمـعـــــــة
8 رمضان 1430هـ 28 أغسطس 2009م
سماحة السيد حيدر الستري
ستـــــرة – القريـــــــة – مسجـــــــد فاطمـــــة (ع)
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، حمداً كثيراً، متواصلاً، متواتراً، لا ينقطع أبداً، ولا يحصي له الخلائق عدداً،
الحمد لله كما حمد نفسه، وكما هو أهله، وأفضل الصلاة وأزكى التسليم على البشير النذير، والسراج المنير، سيدنا ومولانا ونبينا وقدوتنا وقائدنا حبيب قلوبنا وطبيب نفوسنا وشفيع ذنوبنا أبي القاسم الهادي المصطفى محمد بن عبد الله وعلى آله الطيبين الطاهرين المعصومين.

في البداية، أتحدى أن تنشر بعض الصحف الحديث كاملاً، ولو من باب حرية التعبير، وحق الردّ، وشفافية المعلومة الذي وضعته الصحافة مسئولية كبرى على كاهلها تُفاخر وتعتز بها.
وكل التقدير للجرائد التي تتفضل بنشره غير منقوص.
حديثي يتمحور حول المناحة والتباكي المفتعل على مقام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع) في صفحات الجرائد التي قادها البعض في البداية من منطلق كونهم أبواقا حكومية وليس من منطلق تخصص ديني، بعد ذلك تبعهم غير الإسلاميين الذين يفترض عدم علاقتهم بالموضوع، ثم قادها السعيدي وأمثاله فذرفوا دموع التماسيح لتنطلي على ضعاف النفوس ومرضى القلوب، وظهروا جميعا في حالة أحوج ما تكون إلى الصدق والشجاعة .
فأقول مستعينا بالله، لم يكن بودي سرد العديد من الشواهد والأدلة على سلامة التعبير الذي استخدمته، وكان يكفي هؤلاء المحتجين - لو كانوا طلاب حقيقة - ما نقل عن رسول الله (ص) "علماء أمتي كأنبياء بني اسرائيل"، وما روي عنه (ص) "العلماء مصابيح الأرض، وخلفاء الأنبياء، وورثتي، وورثة الأنبياء".
والتعبير الذي استخدمته لا يخرج عن هذا المعنى مقدار شعرة، ولكن مربط الفرس وحقيقة الأمر ليس هنا بل يوجد أمر آخر في نفوس القوم، لم يفصحوا عنه علانية وهو واضح فاضح في فلتات ألسنتهم.. وعليه..
أولا: سأسرد لعبدة الحروف، بعض الشواهد الدالة على صحة استخدام التعبير، تكفي أغبى الأغبياء، وهي كالتالي:
1 – روي عن الرسول الأعظم (ص) "النظر إلى وجه علي عبادة"، وكذلك قوله (ص) "النظر إلى وجه العالم عبادة"، فكيف أعطى الرسول(ص) وجه العالم نفس الصفة التي وصف بها وجه علي(ع)، هل يفهم الجهلاء فضلا عن الأسوياء أن العالم نفس علي (ع) بالتمام والكمال؟ جسدياً ومعنوياً وعصمة؟
2 – روي عن رسول الله (ص) أيضا "مَن استقبل العلماء فقد استقبلني، ومَن زار العلماء فقد زارني، ومَن جالس العلماء فقد جالسني، ومَن جالسني فكأنما جالس ربّي".
فهل مَن استقبل العلماء، وزارهم، وجالسهم، وبالتالي رأى وجوههم، يكون قد استقبل وزار وجالس النبي (ص) بشخصه، ورأى جسد النبي (ص) ووجهه بذاته؟ وهل من جالس الرسول جالس الرب جسديا؟ جل عن ذلك وعلا علوا كبيرا.
ألا تشتاقون أيها المؤمنون لمجالسة رسول الله(ص) والنظر إلى وجهه الطاهر؟ الرسول الحبيب محمد(ص) يقول من اشتاق لمجالستي وبالتالي النظر إلى وجهي فليجالس العلماء ولينظر إلى وجوههم.

وهل يا ترى لو وضعت عبارة "من اشتاق لمجالسة علي (ع) ومن يتوق لزيارة علي (ع)"، مكان عبارة "مَن أشتاق إلى رؤية علي (ع)، ومَن يتوق إلى النظر لوجه علي (ع)" فسيُصبح كلامي سليماً؟ أليس في المجالسة رؤية ونظر للوجه يا أصحاب أدنى حدود الفهم؟ أم أن هناك من يعجبهم أن يضحكوا حتى على أنفسهم؟
ثانيا: أذكر تعابير مطابقة تمام المطابقة للتعبير الذي استخدمته، وهي كالتالي:
1 - بالنسبة لأبناء التيار:- فإن سماحة العلامة السيد عبد الله الغريفي –حفظه الله- وهو أفضل وأعلم وأعلى شأناً ومقداراً بكثير مني، عبّر عن الشهيدة بنت الهدى آمنة الصدر بفاطمة العصر في ذكرى استشهاد أخيها الشهيد الصدر، في قوله "وهكذا أبت بنت الهدى إلاّ أن تشارك جدّتها الصدّيقة فاطمة الزّهراء في خفاء قبرها....وكيف لا وهي فاطمة هذا العصر" (مسجد الإمام الصادق(ع) بالقفول، 27 ربيع الثاني 1430هـ) فهل سمع أحد أي احتجاج فضلاً عن الضجة وافتعال العويل والندب والنياحة المصطنعة؟
2 - أنا على يقين مليون بالمائة، لو أنني - أبان حيااة الأب القائد الراحل سماحة الشيخ الجمري (طاب ثراه) - لو استخدمت اسمه بدلاً من آية الله قاسم، فلن يفتح أحدٌ فمه، مع أن الرجلين قائدان من قادة التيار، كما أنه لم تكن هناك هجمة صريحة على المرجعية العلمائية في حياة الشيخ الجمري تستدعي استخدامي لذلك.. وهنا علامة استفهام كبيرة على المحتجين أن يجيبوا عليها.
3 - لأمثال النائب السعيدي:- فإني أقول "ولئن جرّت عليّ الدواهي مخاطبتك... " إن أحد أتباع الشيخ بن لادن وصفه بمحمّد هذا العصر، ولم نسمع أن السعيدي قاد حملة احتجاج على ذلك، فهل سعادة النائب المثير للجدل يضع الإمام علي بن أبي طالب (ع) في مرتبة أعلى من مرتبة النبي (ص)؟ أم هي حركة من حركاته الأراجوزية المعتادة التي طغت على سائر حركاته وسكناته؟.
وإذا كان خطابك –يا سعيدي- موجها لأبناء مدرسة أهل البيت (ع) فاعلم أن أطفال هؤلاء أكثر علماً من أمثالك في العقليات والنقليات العقيدية، فهؤلاء قد عجنتهم مآتم أبي عبد الله الحسين (ع)، ودروس علماء هذه المدرسة، ولن تنطلي على أصغرهم ما تبثه من جهالات، ولن تزحزح إيمانهم بمرجعيتهم الدينية قيد أنملة... فمت بغيظك.
4 – كذلك ما أسهل أن يدخل أي واحد منا على المتصفح google مثلا ويكتب (حسين العصر) أو ( زينب العصر) على سبيل المثال، وسيجد المئات بل الآلاف يستخدمون ذات التعبير.
بعد هذا كله، هل ستقوم قيامة المحتجين غداً على كل هؤلاء الذين استخدموا ذات التعبير على سجيتهم السليمة كأمر معتاد؟ سؤال موجّه لمن سمحوا بتحويل أنفسهم إلى ذوي سجية سقيمة.
أما إذا لم يكن كل ما تقدّم كافياً، فلا مجال سوى اعتبار هذا النوع من المحتجين أقرب إلى الهندوس، وأنهم حلوليون أكثر من أصحاب نظرية الحلول والاستنساخ، لأن أولئك يعتقدون بحلول الميّت في جسد فرد واحد من المخلوقات، أما هؤلاء فبلغ بهم الحال إلى الاعتقاد بأن الميّت يحلّ في أكثر من جسد، ذلك لأني قلت: " آية الله قاسم علي هذا العصر في البحرين ".
وواضح من كلامي بأن هناك علي هذا العصر" في لبنان، وعلي هذا العصر في باكستان مثلا، وفي إيران وفي العراق وهكذا..
فعلى هؤلاء أن يصحّحوا عقيدتهم المنحرفة أبعد مما انحرف إليه الهندوس.
مع ذلك ليس هذه هي الحقيقة، فالسادة المحتجون ليسوا هندوسا حلوليين، هذا أمر أكيد.
فما هو السبب الصحيح يا ترى؟؟.. السبب الصحيح.. والحقيقة الساطعة كشمس الظهيرة.. ومربط الفرس هو، أن إعلاءنا شأن الولي الفقيه، والدفاع عن مراجع ديننا، هو ما أضرم نار الغيظ في نفوس القوم وفي كلماتهم، وهذه أيها الأخوة.. ليست مشكلتنا.. هذه مشكلتهم هم، لأن كل الدواعي تُعطينا كامل الحق في إعلاء شأن مبادئنا ومراجعنا وقادتنا.
نعم، لن يفيد سرد أكوام بحجم الجبال من الأدلة والشواهد الناصعة على سلامة التعبير المستخدم، ذلك لأن للقوم غرض آخر، غرض عدواني مبيت وهو ضرب المرجعيات الدينية بالتحديد، وقتلها في داخل نفوسنا، ذلك لأن ضربها هو أخطر طعنة يمكن أن توجه إلى قلب الشريعة الإسلامية الغراء، وتودي بروح ديننا العزيز.
ثالثا: بالنسبة لمن حشروا قضية الانتخابات في الموضوع، أقول: إلى متى سيقسو البعض على أنفسهم، وكلما طرح أحد الوفاقيين موضوعا، تذهب أنفسهم حسرات، وتذهب أذهانهم بمناسبة وبلا مناسبة إلى موضوع الانتخابات، فيقف شعرهم وينخطف لونهم.. لا يستحق الموضوع ما تفعلونه بأنفسكم؟
رابعا: رداّ على من تساءل عن مناسبة التوقيت؟ أقول: أفضل مَن يجيب على ذلك، هم من وقتوا الحملة المجنونة البائسة الظالمة على المرجعية الدينية في أكثر من بلد.
وأخيراً: بالنسبة لمن توقعوا - بشوق كبير - أن هذا الحديث سيجرّ الخسارة عليّ شخصياً، فأقول لهم: توقع خائب، وأضيف لمعلوماتهم.. يسعدني أن أنتهي تماما دفاعاً عن مرجعيتي العلمائية، ففي ذلك سروري، لأن فيه سرور الله ورسوله (ص) وسرور عليّ والأئمة المعصومين (ع)، بل هذا هو وحده ما سيهبني الحياة.. حياة السعادة والخلود في ظل رضا الله سبحانه وتعالى.
وسيبقى آية الله قاسم عزنا، وتاج رؤسنا، ومرجعنا الشرعي في البحرين، وسنبقى نجلّه ونقدّره، وننقاد لأوامره، مقتدين بما فعله أصحاب أمير المؤمنين علي (ع) مع علي (ع)، ذلك لأن عليّاً نفسه أراد منّا ذلك، وفقا لإرادة الله ورسوله(ص)، ولا يمكننا حسب ما نعتقده سوى الرجوع للفقيه، إذا أردنا تسيير حياتنا طِبق الحكم الإسلامي الشرعي كما يريده الله تعالى.. وكما أن هذا الأمر واجبٌ علينا فهو حق مكفول لنا، كما للآخرين اختيار ما يشاؤن، والله حسيبنا جميعا.
وسننافح، ونكافح، ونجالد، وسنقف كالبنيان المرصوص.. سدّاً منيعاً بين مراجعنا وبين مَن يُريدهم بسوء أو تشويه أو تقليل من قدرهم وموقعيتهم، وسيصيبنا من ذلك نصبٌ وأذى كثير، وسنسأل المولى –عزّ وجلّ- الصبر على الأذى مهما بلغ، والثبات على الطريق وإن قلّ سالكوه، ويكفينا الله، فهو حسبنا، وهو نعم المولى ونعم النصير.
فليعمل المهوّشون والمهوّلون ما يحلو لهم، وليعصر الإعلاميون المتحاملون ما في جعبتهم وقواميسهم من كلمات التوهين وألفاظ القدح والإساءة، وما لقنتهم مُثلهم العليا، وأخلاقهم المهنية من أساليب دغدغة السذج، وأساليب الإرهاب الفكري والإعلامي والتشهيري، وأساليب التربّص والحطّ من شأن مراجعنا وعلمائنا، فإن كل ذلك قد وضعناه في حسباننا، ولن يبدو بأعيننا أكثر من طلقات فاسدة، ودخان أو هباء تذروه الرياح، (قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) (التوبة، 51).
وليسمح لي من احتج من المؤمنين – بغفلة أو بحسن نية – أن أقول لهم من كل قلبي: عليكم باليقظة والوعي والبصيرة، فهذا زمن حوك الأحابيل، وزرع الألغام الفكرية والعقائدية في طريقنا، وإشغالنا عن أهدافنا الدينية والوطنية الكبرى، وفصلنا عن مراجعنا وقياداتنا الإسلامية، لأنهم على علم تام، بأن قوّتنا وعزّتنا وسعادتنا في ارتباطنا بإسلامنا، وتمسكّنا بهويتنا، والتفافنا حول مراجعنا.
لقد انتفض الإسلام وخرج من القمقم، واكتسح الساحة في المنطقة العربية والإسلامية كلها، وهو يستعدّ الآن إلى كنس أوراق التبعية الخانعة من على طاولات ومكاتب الإدارات في حكومات المنطقة كافة.
الزمن زمن الإسلام، وعلى الآخرين الاستبداديين ترك تشدّدهم، وفسح الطريق للقادم المخلِّص.. فالإسلام هو الذي سينتشل الأمّة من كل هذا التخلّف والخزيّ والتبعية والعبثية.
لقد عادت الأمة لهويّتها، وستبدأ التيارات الأخرى الحاكمة وغير الحاكمة أسلمة نفسها شاءت أم أبت، وأسلمة برامجها، لأنها لن تجد جمهوراً يرضى بديلا عن الإسلام، وستتساقط كل البرامج بشكل طبيعيّ حتى دون مواجهة مادية، إذا لم تُسابق الزمن وتتأسلم.. وقد بدأت بعض هذه التيارات والحكومات تتتظاهر بذلك فعلاً.
هذا هو الواقع الذي ينبض بوهج الحياة وتدفقها ويصنع فجر الأمة المجيد في عصرنا الحاضر، أمّا الأوهام فإنها ستتهاوى تباعاً.
لقد واجه المسلمون جيش الأحزاب ملتفين حول مرجعيتهم الإسلامية متمثلة بنبينا محمد (ص) يتقدّمهم أسد الله الغالب علي بن أبي طالب (ع)، وإذا تكالبت التيارات على مرجعيتنا الدينية فلا مناص من مواجهتها ملتفين بمرجعيتنا وراء سماحة القائد المؤيد آية الله عيسى قاسم حفظه الله وسدده وأعزه.

وآخر دعوانا، أن الحمد لله رب العالمين.. غفر لي ولكم أيها المؤمنون.. وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المرجع السيد المُدرّسي ينعى رحيل سماحة المرجع منتظري قدس سره محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-22-2009 02:50 AM
من كذب على سماحة المرجع الحكيم ؟!! محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-07-2009 04:30 AM
تأبين سماحة العلامة السيد عبدالعزيز الحكيم (قدس سره)مأتم النعيم الوسطي محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-29-2009 05:20 AM
ماذا قال سماحة السيد عبد العزيز الحكيم في اخر ايامه ؟ محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-27-2009 04:10 PM
بيان سماحة المرجع المنتظري حول القمع الجاري في إيران محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-26-2009 12:00 PM


الساعة الآن 11:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML