إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-24-2017, 10:50 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

كانت السماء وما زالت منظراً بديعاً بقمرها ونجومها ونيازكها وشهبها بهرت الأنسان منذ القدم مما دفعه الى مراقبتها ومحاولة فهمها.

وتاريخ الأهتمام بالفلك قديم جداً ويقول العلماء ان علم الفلك أحد أقدم العلوم إن لم يكن أقدمها على الأطلاق والأثار المكتشفة من أقدم الحضارات مثل حضارات ما بين النهرين والبابلية والصينية والمصرية تحوي العديد من الآثار التي ترتبط بالفلك

وقد راقب الأنسان هذه الأجرام السماوية وحركتها حتى أنه ربط بينها وبين أحوال الطقس والنبات والمطر حتى أن بعضهم ينسب هذه الأحوال الى النجوم وقد جاء الأسلام بالنهي عن ذلك

عن زيد بن خالد الجهني قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الصبح بالحديبية في إثر سماء كانت من الليل فلما انصرف أقبل على الناس فقال "
هل تدرون ماذا قال ربكم؟" قالوا "الله ورسوله أعلم" قال "قال أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر فأما من قال مُطِرْنَا بفضل الله ورحمته، فذلك مؤمن بي كافر بالكواكب، وأما من قال‏:‏ مُطِرْنَا بنوء كذا وكذا، فذلك كافر بي مؤمن بالكواكب‏" متفق عليه

ثم إن الإنسان تخيل بعض هذه النجوم بأشكال معينة فبعضها بشكل أناس مثل الجبار (او الصياد) والعذراء والتوأم وبنات نعش وبعضها كحيوانات مثل الدب والكلب والحوت والعقرب والثور والاسد والحمل والجدي وبعضها طيور مثل النسر والعقاب والدجاحة وبعضها جمادات مثل الدلو والقوس والميزان وحاك حولها القصص الخيالية فالصياد يصيد الثور والعقرب في أثره وبنات نعش تريد النيل من الجدي والتويبع قد خطب الثريا وساق لها المهر.

ومع طول المراقبة لاحظ الانسان انتظام حركة هذه الاجرام واتساقها بدقة عجيبة ولكنه لاحظ أيضاً شذوذ خمسة من هذه الأجرام عن هذه الحركة المنتظمة وهذي الخمسة هي عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل وهي الكواكب الخمسة التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة وهي الجوار الكنس في قوله تعالى (
فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ . الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) على أحد أقوال المفسرين. وقد عجز الناس لآلاف السنين من فهم حركة هذه الكواكب الخمسة حيث لاحظوا تحركها من الغرب الى الشرق بين ليلة وأخرى ويحدث أن تعكس حركتها لتكون من الشرق الى الغرب وأحياناً تبدو ثابتة وأحياناً تتحرك حركة سريعة. كما أنها تنتقل بين البروج وتلتقي وتفترق. والسبب الرئيسي في عدم قدرتهم على فهم حركتها هو فهمهم الخاطئ أن الأرض هي مركز الكون وان كل شي يدور حولها





وقد سميت هذه الخمسة "الكواكب السيارة" او "الكواكب الدريَّة" ثم أضافوا اليها الشمس والقمر (النيرين) وسموها الافلاك السبعة ثم أضافوا فلك النجوم والابراج وتسمى النجوم الثابتة ليكون الفلك الثامن. وأضاف البعض فلكاً تاسعاً يسمونه الأطلس أو الفلك الأعلى أو فلك الاستواء وهو لا يحتوي أي أجرام ولكن يزعمون انه هو الذي يدير كل الأفلاك التي تحته من الشرق الى الغرب

يقول المسعودي في كتابه التنبيه والاشراف (وجعل عز وجل الفلك الأعلى، وهو فلك الاستواء، وما يشتمل عليه من طبائع التدوير، فأولها كرة الأرض يحيط بها فلك القمر ويحيط بفلك القمر فلك عطارد، وبفلك عطارد فلك الزهرة، وبفلك الزهرة فلك الشمس، وبفلك الشمس فلك المريخ، وبفلك المريخ فلك المشتري، وبفلك المشتري فلك زحل وبفلك زحل فلك الكواكب الثابتة، وبفلك الكواكب الثابتة فلك البروج وبفلك البروج فلك الاستواء وهو المحيط بها والمحرك لها. ومن ذوي المعرفة بعلم الأفلاك والنجوم من يعد فلك الاستواء وفلك البروج الثابتة فلكاً واحداً لما يرى من تجاذبهما)

ويقول صاحب كتاب مروج الذهب: (والأفلاك مستديرة محيطة بالعالم، وهي تدور على مركز الأرض، والأرض في وسطها مثل النقطة في وسط الدائرة، وهي تسعة أفلاك فأقربها من الأرض فلك القمر، وفوقه فلك عُطَارد، وفوق ذلك فلك الزُّهْرة، ثم فلك الشمس، والشمس متوسطة الأفلاك السبعة، وفوقها فلك المريخ وفوقه فلك المُشْتَرِي، وفوق ذلك فلك زُحَل، وفي كل فلك من هذه الأفلاك السبعة كوكب واحد فقط، وفوق فلك زُحَل الفلك الثامن الذي فيه البروج الاثنا عشر، وسائر الكواكب في الفلك الثامن، والفلك التاسع وهو أرفع وأعظم جسماً، وهو الفلك الأعظم يحيط بالأفلاك التي دونه مما سمينا، وبالطبائع الأربع، وبجميع الخليقة، وليس فيه كوكب، ودوْرُه من المشرق إلى المغرب في كل يوم دورة واحدة تأمة، ويدير بدورانه ما تحته من الأفلاك المتقدم وَصْفُها، وأما الأفلاك السبعة التي قدمنا ذكرها فإنها تدور من المغرب إلى المشرق، وللأوائل فيما ذكرنا حجج يطول الخطب بها)

ويقول ابن قتيبة الدينوري في كتاب الأنواء في مواسم العرب (وهى زحل، والمشترى. والمرّيخ، وعطارد، والزّهرة. وهذه سيارة فى البروج. كما تسير الشمس والقمر، غير أن بعضها أبطأ سيرا من بعض. وكل ما كان منها فوق الشمس، فهو أبطأ من الشمس. وما كان دون الشمس، فهو أسرع من الشمس. ويقال إن زحل أعلاها؛ ثم المشترى، ثم المريخ، ثم الشمس. ودون الشمس، الزهرة. ودون الزهرة، عطارد. ودون عطارد، القمر. فالشمس متوسطة لها، ثلاثة فوقها، وثلاثة تحتها. وقد يسمّى بعضها بغير هذه الأسماء، فيسمّى المريخ «بهراما» ، ويسمّى المشترى «البرجيس» ، وتسمّى الزهرة «أناهيد»)



الكون كما تخيله الأقدمون

وجعل بعضهم لهذه الأفلاك عقول وإرادة حيث قال بعضهم (فأما العالم العلوي فإنه عبارة عن تسعة أفلاك، أعلاها الفلك المحيط المسمى بالأطلس، وهو فلك لا كوكب فيه ولذلك سموه أطلس، ذو نفس وروح وجسم، متحرك على الوسط حركةً دولابية من المغرب إلى المشرق، في كل يوم وليلة دورة واحدة؛ ويليه فلك الكواكب الثابتة وفيه جميع الكواكب ما عدا السبعة السيارة؛ ويليه فلك زحل وليس فيه غير كوكب زحل؛ ويليه فلك المشتري وليس فيه غير كوكب المشتري؛ ويليه فلك المريخ كذلك، ثم فلك الشمس، ثم فلك الزهرة، ثم فلك عطارد، ثم فلك القمر. وجميع هذه الأفلاك الثمانية تدور من المشرق إلى المغرب. والفلك الأعلى المحيط يردها قسراً ويديرها من المغرب إلى المشرق في كل يوم وليلة، وكذلك ترى الشمس طالعة عليه كلّ يوم من الشرق؛ وجميع هذه الأفلاك التسعة أجسام كرياتٌ بسائط مشفّاتٌ متركبة بعضها في بعض متلاصقة. وكل فلكٍ منها ذو جسم ونفس وعقل. يعرف نفسه ويعرف بارئه. وكلها متحركة على الدوام حركة دورية دولابية)

وبالغ بعضهم أن جعل الافلاك السبعة هي السماوات السبع وأن العرش هو الفلك التاسع وقد رد عليهم ابن تيمية في فتاويه حيث قال: "وإذا كان هؤلاء ليس عندهم ما ينفي وجود شيء آخر فوق الأفلاك التسعة، كان الجزم بأن ما أخبرت به الرسل هو (أن العرش هو الفلك التاسع) رجماً بالغيب، وقولاً بلا علم. انظروا جهل هؤلاء الفلاسفة وتخبطهم؛ فهم ليس عندهم ما يثبت ما قالوه ولا ما ينفيه أيضاً؛ لكن خطر في عقولهم أن الأفلاك تسعة، أو أن العقول عشرة... لماذا لا تكون مائة أو ألفاً؟!..."


وخلاصة القول أن القدماء عجزوا عن فهم حركة هذه الكواكب السبعة فجعلوا لكل واحد منها فلك مستقل مع استمرار عجزهم عن تفسير حركتها ومرجع ذلك الى فهمهم ان الأرض مركز الكون وكل شيء يدور حولها

ولما عجز الانسان عن تفسير حركة الأفلاك وظن أن لها روحاً وعقلاً وارادة زعم البعض أن حركتها ترتبط بأحداث تقع على الأرض من ولادة عظيم أو موت زعيم أو إنتصار في معركة أو هزيمة أو غيرها ومن هنا ظهر التنجيم وهو شعوذة تقوم على إدعاء معرفة الغيب عن طريق النظر في مواقع هذه الكواكب السيارة واصطفافها أو إفتراقها. وانتشر التنجيم بشكل كبير وكان للكهان سطوة على عقول الناس وكان سادة القبائل والوجهاء والأمراء والقادة يستشيرونهم قبل الأقدام على أمر مهم وكان من أشهر الكهان العرب شقّ وسطيح وسجاح وأوس بن ربيعة والكاهن الخزاعي ويقال أن كسرى كان لديه 360 كاهناً

والتنجيم مع أنه زاد الأهتمام بمعرفة مواقع وحركات الأجرام من قبل الزعماء والأمراء والمنجمين وعامة الناس إلا أن ضرره على علم الفلك كان أكبر حيث كانت تهمة التنجيم تُرمى على كل من إهتم بالنجوم وحركتها ولا يزال البعض حتى يومنا الحاضر حين تحدثهم عن الأنواء أو الخسوف والكسوف يقول لك (كذب المنجمون ولو صدقوا) والتنجيم كما هو معلوم منهي عنه لانه نوع من الكهانة

يقول الشيخ ابن عثيمين: "التنجيم مأخوذ من النجم، وهو الاستدلال بالأحوال الفلكية على الحوادث الأرضية، بمعنى أن يربط المنجم ما يقع في الأرض، أو ما سيقع في الأرض بالنجوم بحركاتها، وطلوعها، وغروبها، واقترانها، وافتراقها وما أشبه ذلك، والتنجيم نوع من السحر والكهانة وهو محرم، لأنه مبني على أوهام لا حقيقة لها، فلا علاقة لما يحدث في الأرض بما يحدث في السماء.
ولهذا كان من عقيدة أهل الجاهلية أن الشمس والقمر لا ينكسفان إلا لموت عظيم، فكسفت الشمس في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في اليوم الذي مات فيه ابنه إبراهيم رضي الله عنه فقال الناس: كسفت الشمس لموت إبراهيم، فخطب النبي صلى الله عليه وسلم الناس حين صلى الكسوف وقال: "
إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته" فأبطل النبي صلى الله عليه وسلم ارتباط الحوادث الأرضية بالأحوال الفلكية.
وهناك نوع آخر من التنجيم: وهو أن الإنسان يستدل بطلوع النجوم على الأوقات، والأزمنة، والفصول، فهذا لا بأس به ولا حرج فيه، مثل أن نقول إذا دخل نجم فلان فإنه يكون قد دخل موسم الأمطار، أو قد دخل وقت نضوج الثمار وما أشبه ذلك، فهذا لا بأس به ولا حرج فيه." أ.هـ كلام ابن عثيمين

ومن القصص المشهورة في ذلك عندما صرخت المرأة المسلمة وامعتصماه فأراد المعتصم فتح عمورية وإنقاذ المرأة ويقال أن المنجمين قد حكموا أن المعتصم لايفتح عمورية وبعثت له الروم برسالةٍ تقول " إنا نجد في كتبنا أنه لا تفتح مدينتنا إلا في وقت إدراك التين والعنب وبيننا وبين ذلك الوقت شهور يمنعك من المقام بها البرد والثلج" فلم يلتفت اليهم وفتح عمورية فأنشد ابوتمام:
السيف أصدق إنباءً من الكتب . . . . في حده الحد بين الجد واللعب

ومن القصص كذلك ما حدث عام 582هـ في عهد صلاح الدين عندما قال المنجمون بنهاية العالم في جمادى الآخرة من ذلك العام عندما تقترن جميع الكواكب السيارة السبعة في برج الميزان وخاف الناس ولكن لم يحدث شيء فقال الشاعر:
مضى جمادى وجاءنا رجب . . . ولا بدا كوكب له ذنب
مدبر الأمر واحد ليس للسبـ . . . عة في كل حادث سبب
لا المشتري سالم ولا زحل . . . باق ولا زهرة ولا قطب

وجاء الأسلام فأبطل كل ذلك وعاد الفلك الى كونه علماً وليس شعوذة حين بدأت حركة الترجمة (خصوصاً بعد ترجمة كتاب المجسطي لبطليموس) وبناء المراصد وتأليف الكتب حتى أن أغلب أسماء النجوم اليوم ترجع لأصول عربية

وبعد أن عرف الإنسان أن الأرض ليست المركز الذي تدور حوله كل الأفلاك استطاع فهم حركة الكواكب السيارة.

يعد الباحثون السِّجْزي (أبو سعيد أحمد بن محمد السِّجْزي) أول مَن تحدث عن حركة الأرض وذلك قبل كوبرنيكوس بأربعة قرون، وكان ذلك عندما صنع الأسطرلاب الزورقي المبني على أن الأرض متحركة تدور حول محور لها، وكذلك الفلك السبعة السيارة وأما ما تبقى من الفلك فهو ثابت حيث قال أنه يمكن تفسير حركة الأبراج اذا فرضنا ان الأرض متحركة حركة الرحى حول محورها.

أما العالم الغربي فيرجع الفضل في ذلك الى كوبرنيكوس الذي قال بمركزية الشمس بدلاً من مركزية الأرض وتبعه جاليليو الذي صنع تلسكوباً راقب من خلاله أقمار المشتري الأربعة (ولا تزال تسمى أقمار جاليليو) وأثبت أنها تدور حول المشتري وليس حول الأرض وقال بعدها بمركزية الشمس وكان هذا يعد خروجاً عن الدين حتى أن الكنيسة الكاثوليكية منعته من تدريس ونشر نظريته وعندما ألف كتابه حاكمته الكنيسة بتهمة الزندقة ومنعته من نشر كتبه وحكمت عليه بالإقامة الجبرية حتى وفاته

ومما أعجبني في هذا الموضوع قول الشاعر
أجــَدَّكِ يا كـواكـب لا ترينا . . . بياناً منـك يُخـبـِرُنا اليـقـينا
كأن العـالـم العُلْــوِيَّ سِـفــرُ . . . نطالعـه ولسنا مفصـحـيـنا
نحـاول منه إعـراب المعاني . . . بتـأْويل فـنرجـع مُعْجـمـِينا
كـواكـب في المجرة عائمـات . . . حكت في بحر فسحتها السفينا
سرت زهر النجوم وما دراها . . . فـلالسفـة مضت ومنجمـونا
شموس في السماءِ علت وجلّت . . . فظنوا في حقـيـقـتـها الظنـونا
سوابح في الفضاءِ لها شـؤُون . . . ولما يعـلـمـوا تلك الـشــؤونا
وما ارتجفـت بجنـح الليـل إلاَّ . . . لتضحـك فيه مما يزعمـونا

وقبل أن نفصل في الأفلاك وحركتها سنتكلم عن مدارات الكواكب والأقمار.

أول ما يتبادر الى الذهن أن مدارات الكواكب دائرية. والدائرة هي شكل منتظم له مركز واحد. ولكن الواقع هو أن الكواكب تدور حول الشمس في مدارات بيضاوية والشكل البيضاوي له مركزان وتكون الشمس في أحد المركزين. وتسمى النقطة الأقرب للشمس الأوج والنقطة الأبعد الحضيض. وهذا ينطبق ايضاَ على مدارات الأقمار حول الكواكب ونستطيع القول أن مدارات جميع الأجرام في مجموعتنا الشمسية بيضاوية وليست دائرية



وسرعة دوران الكوكب تختلف فهي تزيد عندما يقترب الكوكب من الشمس وتنقص عنما يبتعد عنها وهذا ما يعرف بقانون كيبلر (نسبة لمكتشفه) وهو ينص على "المساحة التي يصنعها الكوكب مع الشمس تكون متساوية في مدة زمنية محددة (أي أن الكوكب يتسارع اذا اقترب من الشمس ويتباطأ اذا ابتعد عنها".



وهذا يعني أن المسافة التي تقطعها الأرض في مسارها خلال شهر يناير حينما تكون بعيدة عن الشمس أقصر من المسافة التي تقطعها في شهر يوليو حينما تكون أقرب الى الشمس



الآن نأتي الى معلومات تفصيلية عن الأفلاك سنجعلها في مواضيع منفصلة وهذه المواضيع هي (أنقر على إسم الموضوع للانتقال اليه):

النيران (الشمس والقمر)
الكواكب السفلية (عطاردوالزهرة)
الكواكب العلوية (المريخ والمشتري وزحل)
الفلك الثامن (النجوم والأبراج)
رؤية الكواكب الخمسة خلال 1439هـ

__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نسيج | ائتلاف 14 فبراير | رداً على الانتهاكات الإجرامية البشعة بحقّ حر محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-27-2011 11:51 AM
برنامج الكتب التسعة ( شركة حرف ) محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-09-2010 08:30 PM
مقطع لأقوي وأفظع حادث في عالم الحوادث البشعة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 02-03-2010 02:30 AM
انخفاض أرباح بنك الإمارات دبي الوطني إلى 3164.3 مليون درهم ( - 14 %) خلال التسعة أشهر محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-26-2009 01:10 PM


الساعة الآن 07:16 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML