تقريرين نشرت اليوم والأمس تعطي اشارة التعافي والإنطلاق في السوق العقاري خصوصا في أبو ظبي ودبي مما يعني أن الشركات العقارية وهي من أهم الشركات القيادية في السوقين متجهة لأسعار بداية شهلر سيبتمبر عام 2008 على الأقل وبطبيعتها القيادية من المأمول أن يتبعها كل السوق ارتفاعا في ذلك،،،،،، ركزوا على إشارات التعافي والإرتفاع في منطقة برج دبي ،،،، هل عرفتم كيف وصلت المعلومة للأجانب قبل غيرهم وبدأوا الشراء في إعمار ،،،،، بالتوفيق لكم جميعا ،،،،، ---اقتباس--- *عقارات دبي الجديدة ترتد 10 - 38% من الحد الأدنى *الخليج 03/09/2009 شهدت عقارات معظم مناطق التملك الحر في دبي الجديدة ارتداداً سعرياً خلال الأسابيع الأخيرة تفاوتت بين 9% و 38% مقارنة بأدنى سعر وصلت اليه الأسعار خلال الربع الأول من ،2009 وذلك وفقا لخصوصية كل منطقة وتميز المشاريع التي تضمها .ورأت أطراف معادلة السوق العقاري بدبي أنه على الرغم من حالة التصحيح السعري التي شهدها السوق العقاري المحلي منذ بداية التأثر بتداعيات الأزمة المالية العالمية، الا أن بعض المنتجات العقارية رفضت الانقياد وراء التيار التصحيحي معاودة الارتفاع في ظل تمركز عمليات الطلب عليها في الفترة الأخيرة .وأوضحت مكاتب عقارية أن حركة التداولات والتعاملات اليومية على أساس البيع والشراء قد شهدت مؤخرا خلال فترة الصيف نموا تراوحت نسبته حول 20% مقارنة بالفترة التي سبقت ذلك الوقت في تحرك خالف التوقعات لدى العديد من الجهات التي توقعت ركودا عاما يرافقه تراجعا في الأسعار .وارتفعت عقارات برج دبي بنسبة وصلت في أعلى مستوياتها الى 38% خاصة المطلة على الواجهة المائية ونافورة دبي، حيث ارتفعت من سعر تراوح بين (2500 2700) درهم للقدم المربع وهو أدنى سعر وصلت اليه لترتفع الى (3400 3800) درهم . وربطت المصادر هذا التطور بعوامل عدة تمثلت في اكتمال دائرة القناعة لدى المستثمرين والمشترين بأن أسعار العقارات وصلت الى أدنى مستوياتها ولن تشهد مزيداً من الانخفاض، ما شجع على اتخاذ قرار الشراء ليتحرك معه عامل الطلب الذي واكبه ارتدادا في الأسعار، اضافة الى التصريحات التي أطلقتها البنوك المحلية حول عودة التحرك نحو العمل التمويلي بشكل أوسع، كما لعبت الأنباء العالمية المتعلقة باستعادة عدد من الأسواق لعافيتها والتحرك في طريق الانتعاش دوراً محورياً لرفع مستويات التفاؤل والتفكير بايجابية في اتخاذ القرارات الاستثمارية في القطاع العقاري .وأضافت مصادر أخرى أن الحركة العقارية شملت أيضا قطاع الايجارات، حيث شهد تعاملات قوية وسريعة في الفترة الماضية في ظل الأسعار الجديدة وبوادر التحسن في السوق المحلي، مشيرة الى أن السوق لن يشهد استقرارا تاما خلال الفترة القادمة التي تمتد خلال الربع الأخير من العام الحالي والربع الأول من العام المقبل، حيث سيكون لعامل التذبذب بين الارتفاع والانخفاض دورا واضحا على الساحة العقارية . واستحوذت المنتجات العقارية من فئة الفلل والوحدات الجاهزة المزودة بالخدمات الرئيسية من حيث الكهرباء والمياه والصرف الصحي والطرق بالاضافة الى العقارات القريبة من محطات مترو دبي على كعكة التعاملات اليومية في السوق العقاري بالامارة، مشيرة الى أن عامل الطلب بات يتحرك بشكل انتقائي على الوحدات التي ارتدت عن أدنى مستوياتها التي سجلتها في الربع الأول من العام الحالي .ورأت المصادر المشهد العام لتحرك السوق بات ينبئ بالاستقرار التام مع ارتفاعات سعرية منطقية اختصت بها منتجات عقارية معينة ضمن مناطق ومواقع استراتيجية استحوذت على اهتمام المستثمرين والمشترين الذين يؤمنون بالاستثمار العقاري طويل الأمد .وكان السوق العقاري قد تأثر بحركة تصحيحة عادت بالأسعار الى مستوياتها في عام 2006 بانخفاض تراوحت نسبته بين 30 و40%، لتشكل حسب عقاريون فرصاً استثمارية للشراء لن تتكرر ثانية في ظل استبعاد أن يشهد القطاع موجة جديدة من الانخفاض السعري بعد ملامستها لحاجز التكلفة .وربط عقاريون مستقبل السوق العقاري وتوجهه بعودة العمل التمويلي الى سابق عهده وان رافقه بعض التحفظات والشروط الاحترازية الجديدة، مؤكدة على أهمية حسم قضية دمج قطبي صناعة التمويل “أملاك” و”تمويل” لضخ دماء النشاط وتعزيز الثقة بالسوق من جديد .وقال جابر كنجلر، المدير الشريك في شركة “سميث آند كينش للعقارات، “لقد شهد السوق العقاري بدبي خلال الشهرين الماضيين نموا ملحوظا على صعيد التداولات والتعاملات اليومية، حيث تراوحت نسبة هذا النمو حول 20%، ورافق ذلك حالة من الارتداد السعري لمعظم مناطق التملك الحر في الامارة، حيث ارتفعت أسعار هذه العقارات بنسب تراوحت بين 5 و30%” .وربط كنجلر هذا التطور بوصول الأسعار الى أدنى مستوياتها، واقتناع الجميع بأن السوق لن يشهد مزيدا من الانخفاض، وعودة عدد من العاملين في القطاع الى مواقعهم وممارسة نشاطاتهم المعهودة، كما كان لتصريحات البنوك المحلية بتقليل قدر الحذر من تقديم التسهيلات التمويلية دورا في دفع المستثمرين والمشترين لتنفيذ قراراتهم بالشراء، ولا ننسى الأخبار العالمية من حيث استعادة عدد من الأسواق لعافيتها وبدء مشوار الانتعاش .من جانبه أوضح رعد رمضان، مدير عام مكتب “عوض قرقاش” للعقارت، أن السوق العقاري بدبي يشهد حالة من التذبذب بين الارتفاع والانخفاض، في الوقت الذي تشهد فيه مناطق معينة استقرارا عاما، وتحتكر مناطق أخرى الحصة الكبرى من كعكة الطلب، الأمر الذي دفع الى تحسن أسشعارها وارتدادها عن أدنى مستوى وصلت اليه منذ بداية الأزمة المالية العالمية، مشيرا الى أن هناك مناطق ومشاريع مستهدفة ومنتقاة من قبل المستثمرين والمشترين نظرا لخصوصيها وتميزها .*سلطان بطي بن مجرن : عقارات دبي لا تعترف بالحد الأدنى*أوضح سلطان بطي بن مجرن، مدير عام دائرة الأراضي والأملاك بدبي، أن أسعار العقارات الحالية في السوق المحلي تعكس مستويات الأسعار في عام ،2007 وأن التصحيح العام الذي شهده السوق عن أسعار عام 2008 ساهم في دخول أطراف معادلة العقار الجادين الى مواقعهم مرة أخرى، الأمر الذي دفع الى ضخ دماء النشاط تدريجيا الى القطاع . وأكد أن التصرفات اليومية قد نمت بمستويات مبشرة تؤكد عودة الحركة والنشاط للسوق، حيث بلغت قيمة التعاملات خلال شهر يوليو/ تموز نحو 5 .10 مليار درهم تشمل عمليات البيع والشراء في حين أن التعاملات الفعلية تراوحت حول 5 مليارات درهم، كما بلغت التصرفات العقارية في نهاية شهر أغسطس/ آب نحو 4 مليارات درهم .وقال مدير عام دائرة الأراضي والأملاك،: “إن عقارات دبي لا تعترف بالحد الأدنى، وأن التصحيح الذي شهده السوق العقاري منذ بدء الأزمة المالية العالمية ولغاية الآن ليس كبيراً، حيث بلغ معدله نحو 30%، كما أن الأسعار التي شهدها السوق في الأشهر الأولى من العام الحالي لن تعود مرة أخرى، ومن اتخذ قرار الشراء خلال الأشهر الأربع الأولى من العام الحالي بمقدوره تحقيق هامش ربحي جيد في ظل ارتداد الأسعار عن مستوياتها في ذلك الوقت” . ---نهاية الاقتباس--- ---اقتباس--- *"فوربز": أبوظبي أول مدينة خضراء في العالم . . ودبي ضمن أفضل 10 مدن للمستقبل *الخليج 04/09/2009 أكدت مجلة “فوربز” الأمريكية أن أبوظبي أحرزت السبق في تبني معايير البيئة النظيفة وهي المدينة الأولى في العالم بلا منازع التي حولت الصحراء إلى مساحات خضراء . قالت “فوربز” إن الفضل في ذلك يرجع إلى رؤية المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي كان صاحب القرار السديد عندما وجّه بزراعة 5 ملايين شجرة والتوسع في انشاء مساحات خضراء إنطلاقا من إيمانه بعدم وجود تعارض بين الأمن البيئي والتقدم الاقتصادي من خلال حرص الغفور له على تشجيع التطور في الصناعات والأنشطة الاقتصادية القائمة على الزراعة . وقال سلطان الجابر الرئيس التنفيذي ل “مصدر” إن الهدف من المشروع توطيد مكانة أبوظبي كمركز أبحاث وتطوير راق بطراز عالمي يضم تقنيات الطاقة الحديثة .وأضاف: “نسعى لترويج وتطوير التقنيات المبتكرة في مجال الطاقة المتجددة والمستدامة وبتصميمات مستدامة” .أكدت مجلة “فوربز” الأمريكية أن أبوظبي أحرزت السبق في تبني معايير البيئة النظيفة وهي المدينة الأولى في العالم بلا منازع التي حولت الصحراء إلى مساحات خضراء . وقالت إن الفضل في ذلك يرجع إلى رؤية المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي كان صاحب القرار السديد عندما وجّه بزراعة 5 ملايين شجرة والتوسع في انشاء مساحات خضراء إنطلاقا من إيمانه بعدم وجود تعارض بين الأمن البيئي والتقدم الاقتصادي من خلال حرص الغفور له على تشجيع التطور في الصناعات والأنشطة الاقتصادية القائمة على الزراعة . أشارت المجلة إلى أن أبوظبي لم تتوقف طموحاتها عند هذا الحد بل ستطلق مشروع “مصدر” الذي سيدخل حيز التنفيذ في 2016 حيث سيكون أكثر المشروعات المستدامة طموحا في المنطقة والعالم .وقال سلطان الجابر الرئيس التنفيذي ل “مصدر” إن الهدف من المشروع توطيد مكانة أبوظبي كمركز أبحاث وتطوير راق بطراز عالمي يضم تقنيات الطاقة الحديثة .وأضاف: “نسعى لترويج وتطوير التقنيات المبتكرة في مجال الطاقة المتجددة والمستدامة وبتصميمات مستدامة” .ويؤكد المسؤولون في مبادرة مصدر أنه بمجرد اسكتمال المشروع سوف تكون أول مدينة خالية من المخلفات الصناعية ومركبات الكربون في العالم حيث سيكون لها دور جوهري في تحول أبوظبي من مستهلك إلى منتج للطاقة النظيفة وتقنياتها . ويأتي انشاء مدينة مصدر تزامنا مع تأسيس منظمة الطاقة المتجددة إيرينا والتي تضم 131 دولة حيث تخطط لنقل مقرها إلى المدينة الجديدة بحلول 2010 والذي يعكس الدور القادم لأبوظبي كقوة دولية محفزة في تحول العالم إلى استخدام تقنيات الطاقة المتجددة على نظاق واسع . وانطلاقا من أبوظبي سوف تؤدي المنظمة الناشئة دورها في تقديم الاستشارات والدعم للدول الصناعية والنامية على السواء، ومساعدتها في وضع الأطر التشريعية والفنية ورفع كفاءتها . وأوضحت “فوربز” أن الثروة التي تمتلكها أبوظبي من فوائض النفط دعمت موقفها في التفوق على منافسين كبار مثل ألمانيا والدانمارك في الحملة التي قادتها أبوظبي لاستضافة مقر منظمة “إيرينا” . ومنذ البداية أعلنت الإمارات التزامها تجاه المنظمة من خلال تقديم منحة بقيمة 136 مليون دولار على مدار 6 سنوات، بالإضافة إلى التعهد بتوفير نفقات التشغيل مدى الحياة . في الوقت نفسه أنشأ صندوق أبوظبي للتنمية وقفا بقيمة 50 مليون دولار ممتدة حتى عام 6102 لصالح “إيرينا” سوف يخصص للقروض من أجل دعم مشروعات الطاقة المتجددة في العالم النامي .*. . ودبي ضمن أفضل 10 مدن للمستقبل*حلّت دبي ضمن أفضل 10 مدن للمستقبل باعتبارها من أكبر مراكز الاقتصاد والمال النشطة في العالم والتي استطاعت خلال فترة وجيزة من الزمن ترسيخ مكانتها إقليميا وعالميا، بحسب دراسة حديثة أعدتها مؤسسة نيوجيوغرافي الأمريكية ونشرتها “فوربز” .قالت الدراسة إن طفرة دبي في السنوات الأخيرة جاءت على قدم المساواة مع النهضة العالمية ما يجعلها مؤهلة لدور ريادي على المستوى العالمي . وأكدت قدرة اقتصاد الإمارة على التعافي مجددا من تبعات أزمة الركود العالمية خاصة في الوقت الذي تشير التوقعات بمعاودة أسعار النفط والغاز ارتفاعها من جديد .كما أشارت الدراسة إلى برج دبي كأطول بناء في العالم من صنع الانسان موضحة أن أبراج المكاتب والمساكن الشاهقة الارتفاع سوف تكون أبرز معالم النظام العالمي الجديد . واعتبرت الدراسة دبي ضمن المدن الناشئة التي استطاعت الصمود أمام الأزمة العقارية أكثر من مدن أخرى منافسة في المنطقة . وشملت الدراسة مدناً مثل شنغهاي وموسكو وبكين ومومباي وساوباولو وكالجاري وبيرث وهيوستن ودالاس . ---نهاية الاقتباس---
09-04-2009, 01:00 PM
العرض العادي
المواضيع المتشابهه 
