إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: افضل انواع ستاند ملابس,ارخص اسعار ستاند ملابس (آخر رد :بوابة الصين العربية)       :: شراء معدات مطاعم مستعملة بالطائف (آخر رد :aboshady)       :: شراء مكيفات مستعملة بالطائف (آخر رد :aboshady)       :: شراء اجهزة كهربائية مستعملة بالطائف (آخر رد :aboshady)       :: شراء سكراب بالطائف (آخر رد :aboshady)       :: شراء الاثاث المستعمل بالطائف (آخر رد :aboshady)       :: شراء الاثاث المستعمل بمكة (آخر رد :aboshady)       :: شراء مكيفات مستعملة بمكة (آخر رد :aboshady)       :: شراء معدات مطاعم مستعملة بمكة (آخر رد :aboshady)       :: شراء معدات مطاعم مستعملة (آخر رد :aboshady)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-18-2009, 09:00 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,670
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2140

أصاب فكري ما يصيب الأبدان من علل .. ولا أعلم ما أصابه إلا رفضه المرفوض للتفكير والكتابة .. فقررت ألا ألتفت إليه .. فجمعت أقلامي وعصرت مدادها حبرا وفكرا .. فنسجتها حروفا أبتغي منها التعبير عن ما أحس به وما أريد قوله ... يعني باختصار " فضفضه " كثيرةٌٌ هي تلك الأمور التي تمر في حياتنا فتعكر صفو مزاجنا فينقلب الحال من السرور إلى العبوس أو العكس.. ولكن لبعض الناس في حياتنا مواقف وكلام يبقى في الأذهان وإن غابت ونأت عنا الأبدان ... الذكريات ... آآآه من هذه الكلمه ومن ما تحمله من معاني وحكايات ... فهي باختصار " صدىً للسنين الماضيات " ... نسمعها تتردد في أذهاننا بين الحين والآخر كما تتردد أصوات الصدى بعد قولها بحين ... وهو أجمل وصف وأدق تعبير للذكريات وهي كما قال أمير الشعراء : مثلت في الذكرى هواك وفي الكرى ... والذكريات صدى السنين الحاكي نعم وبلا شك .. لن تعيد الذكريات ما قد فات ...فالماضي غير مرتجع والمستقبل غير مأمول ... ولكنها تعيد في الروح بعض ما فقدته بفقد الأحبه : يا صاحب الأمس ما للأمس مرتَجعٌ .... والذكريات تعيد الروح في الرمم وبالرغم من جمال بعض الأحداث التي أصبحت اليوم في عداد الذكريات إلا أن إستذكارها دائما ما يشعرنا بالحنين والحزن لعدم قدرتنا للعوده إلى جمال تلك الأحداث مرة أخرى ... ولكن وبالرغم من صعوبة الذكريات على النفس ( في الغالب ) وقساوتها ... إلا أنها تبقى الوسيله الوحيدة التي توصلك لمن تريد وإن إستحال الواقع ذلك .. وهي كما قال الشاعر : بعدت وعزّ إليك البريد ... وهل بين حي وميت بريدأجل بيننا رسل الذكريات ... وماضٍ يطيف ودمع يجود لا أعلم حين أتأمل " ذكرياتي " ما هو وضعي وموقفي فيها ... أتراني أسير في هذه الذكريات أم أني أسير هذه الذكريات؟ من الناس من يسير في ذكرياته كأنه عابر سبيل .. وكأنها أحداثٌ للم يمر بها ولم يعشها في يوم ما فهذا " جاحد " ... ومن الناس من يبقى فيها ولا يستطيع تجاوزها إلى حاضره ومستقبله وهذا " عاجز " ... وبين الناسي لماضيه والأسير لحكاويه يعيش جمع من الناس لعلي واحداً منهم ... هي مجرد خواطر قد لا ترتقي لأن تكون موضوعا مستقلا ولكنها قصاصات نثرتها في سلة واحده ... وأردت منها الفضفضه ...


أكثر...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML