إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: تفسير حلم البيت الواسع الجميل (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية البنت في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: ما تفسير بيض الدجاج في المنام؟ (آخر رد :نوران نور)       :: حلمت أني متزوجة (آخر رد :نوران نور)       :: اللون الوردي في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: ما تفسير حلم سقوط الناب؟ (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم العنب الأخضر في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم طفل معاق جسديا (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم طفل معاق جسديا (آخر رد :نوران نور)       :: منتجع وان علمين الساحل الشمالي عامر جروب (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-06-2009, 08:10 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

ضياء العقول وصفاء النفوس
في وعي المرحلة
لقاء حواري في ملتقى فجر البحرين
عبد الوهاب حسين
ضياء العقول وصفاء النفوس في وعي المرحلة
لقاء حواري في ملتقى فجر البحرين
بتاريخ : 9 ـ 15 / ربيع الثاني / 1430هج .
الموافق : ( 5 ـ 11 / أبريل ـ نيسان / 2009م ) .
عبد الوهاب حسين

الفهرست
• المدخل .
• المحور ( 1 ) القيادة والشرعية .
• المحور ( 2 ) الانفصال عن الوفاق والمجلس العلمائي .
• المحور ( 3 ) دعوى تنصيب الشيخ المقداد للقيادة .
• المحور ( 4 ) التحرك الجديد وشرعيته .
• المحور ( 5 ) التحرك الجديد واحتجاجات الشارع .
• المحور ( 6 ) علاقة التحرك الجديد بحركة حق .
• المحور ( 7 ) عبد الوهاب حسين .
• المحور ( 8 ) عبد الوهاب وسماحة الشيخ عيسى .
• المحور ( 9 ) عبد الوهاب والميثاق .
• المحور ( 10 ) المشاركة والمقاطعة .
• المحور ( 11 ) قضايا وآراء .
• المحور ( 12 ) حركة الشارع الاحتجاجية .
• المحور ( 13 ) المراقبة والمحاسبة والنقد .
• المحور ( 14 ) حركة خلاص .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وأهل بيته الطيبين الطاهرين وأصحابه المنجبين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
المدخل : بداية أرغب في الإعراب عن سروري لهذا اللقاء الطيب مع أبنائي وبناتي وإخواني وأخواتي من رواد ملتقى فجر البحرين من جمهور الوفاق الإعزاء، وقد فتحت عقلي وقلبي لتلقي أسئلتكم وأستقبلتها برحابة صدر المحب لكم والحريص عليكم حرصه على نفسه وأهله . ولا أخفيكم بأني قد وجدت في داخل نفسي، بأن القدرة على التماسك وحفظ التوازن للإجابة الموضوعية على بعض الأسئلة، يحتاج إلى نضج نفسي، وإلى قوة روحية كبيرة لا سبيل إليها إلا بدرجة عالية من مخافة الله عز وجل، بل بجاذبية العشق لله ذي الجلال والإكرام، والفناء فيه، وتوحيده، والتسليم لأمره، والرضا بقضائه وقدره، والاستضاءة بنوره سبحانه وتعالى ـ وسوف يلمس القارئ ذلك من خلال الوقوف عليها ـ وأرجوا من الله الرؤوف الرحيم أن أكون قد حصلت بتوفيقه ومنّه وتسديده على الحد الذي مكنني من تحقيق ذلك التوازن والتماسك اللازمين للإجابة الموضوعية على الأسئلة، فإن وجدتم بأني قد وفقت فذلك من فضل الله تبارك وتعالى، وإن وجدتم بأني لم أوفق، فهذا نصيبي، وهذه بضاعتي ردوها علي، وأسألكم الدعاء لي كأحدكم .
وقد وجدت لنفسي من خلال الأسئلة والملاحظات والتعليقات التي صاحبتها ـ وقد حذفت بعضها ـ صورتين متناقضتين ..
• صورة تضعني في صفوف القديسين ولست واأسفي منهم .
• وصورة تضعني في صورة الشياطين ولست ـ بحمد الله تعالى ـ منهم .
وأصارحكم : بأن الصورة الثانية أفزعتني روحيا، حيث لم أكن أتصور ـ رغم علمي بالكثير مما يقال عني من وراء الظهر في المكان البعيد ـ بأن تكون لي مثل هذه الصورة القبيحة جدا في نفوس بعض المؤمنين، ولكنها الحقيقة المرة والمؤلمة جدا التي ينبغي علي مواجهتها بالصبر والثقة المطلقة بالله مالك القلوب ومربيها والتسليم إليه سبحانه وتعالى فهو وليّ وله الأمر كله .
ولا شك أنها صورة غير طبيعية، قد نشأت في أوضاع غير طبيعية، وتشكلت إستنادا لما ينقل بعيدا عن المشاهدة والحس والتجربة، في ظل نقص المعلومات، وخطأ بعض المفاهيم، وحفلات الكذب والتدليس، والتوجيه الممنهج لمن لهم مصلحة في ذلك، وقد أُستخدم ـ للأسف الشديد ـ أسم الدين وعناوينه العامة كأدوات سياسية فعالة لتحقيق أشنع النتائج وأفظعها وأقبحها في ذلك التوجيه البشع، وكان أشدها وقعا وأكثرها ألما : ( نفسيا وروحيا ) هو القول الكاذب الظالم : بأني أعمل ضد الفقهاء والعلماء ـ والعياذ بالله تعالى ـ فهذا الإفك هو أكثر ما جرح شعوري وأدمى قلبي، وكان صبري عليه أصعب من صبري على السجن والتعذيب، ووجدت أن القتل أهون علي منه . ولا أشك بأن لشياطين الإنس ـ بحسب تقديري ـ الدور الأكبر في تشكيل تلك الصورة القبيحة وصناعتها في القلوب الطاهرة البريئة الغافلة عن الحقيقة والواقع، وكان لبعض المؤمنين الأعزاء دور مهم، وذلك منهم بدوافع إيمانية، ولكن تحت تأثير الإنفعال والعاطفة الجامحة والوقوع في وحل التضليل والخطأ في الفهم والاستناد إلى بعض المفاهيم الخاطئة .
وقد هدأ من روعي أمور، منها :
الأمر ( 1 ) : أنها تقع بعين الله عز وجل، وأنا عبده، وهو أحكم الحاكمين .
الأمر ( 2 ) : أني أجاهد نفسي لكي تكون روحي نقية طاهرة، وليست بهذه الدرجة المفزعة من القبح أو قريبة منها، وسوف أستمر في جهاد النفس مستعينا بالله عالم الغيب والشهادة الرؤوف الرحيم، الذي أسأله أن يشملني برحمته الواسعة، وأن " يبدلني من بغضة أهل الشنآن المحبة، ومن حسد أهل البغي المودة، ومن ظنة أهل الصلاح الثقة، ومن عداوة الأدنين الولاية، ومن عقوق ذوي الأرحام المبرة، ومن خذلان الأقربين النصرة، ومن حب المدارين ( الملاطفين ) تصحيح المقة ( المحبة ) ومن رد الملابسين كرم العشرة، ومن مرارة خوف الظالمين حلاوة الأمنة . وأن يسددني لأن أكافي من قطعني بالصلة، وأخالف من اغتابني إلى حسن الذكر، وأن أشكر الحسنة، وأغضي عن السيئة . وأن يحلّني بحلية الصالحين، ويلبسني زينة المتقين في بسط العدل، وكظم الغيظ، وإطفاء النائرة ( العداوة ) وضم أهل الفرقة، وإصلاح ذات البين، وإفشاء العارفة ( المعروف ) وستر العائبة، ولين العريكة (السجية أو الطبع) وخفض الجناح، وحسن السيرة، وسكون الريح، وطيب المخالفة ( المعاشرة مع الناس ) والسبق إلى الفضيلة، وإيثار التفضل، وترك التعيير، والإفضال على غير المستحق، والقول بالحق وإن عز، واستقلال الخير وإن كثر من قولي وفعلي، واستكثار الشر وإن قل من قولي وفعلي " (من دعاء مكارم الأخلاق للإمام زين العابدين عليه السلام) وأن يريحني من مرارة المواجهة مع من أحب، ويمنحني الصبر على الأذى، وأن يحسن لي العاقبة، فإنه ولي المؤمنين وناصرهم، وقد آمنت به في السر والعلن، وهو رجائي في الأمور كلها : سهلها وصعبها، قريبها وبعيدها، وهو الرب الرؤوف الرحيم، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
الأمر ( 3 ) : أن تلك الصورة البشعة تشكلت ـ بحسب تقديري ـ بالافك من وراء الظهر من خلال الشحن الممنهج غير البريء الذي تولت شياطين الإنس كبره في الأساس، وقد جاءت بخلاف التوجه العام المعروف عني بين المؤمنين وغيرهم، في ظل البعد والاعتماد على ما ينقل، ولم تستند إلى الملاحظة والتجربة والقراءة المجردة لما أكتب، وهي من السوء إلى درجة أنه لم يصارحني بمثلها أو قريبا منها أشد الناس عداوة لي من المطلعين على حالي في أحلك الظروف من الذين أختلف معهم في الدين والفكر والسياسة وتختلف مصالحهم مع توجهاتي .
وهنا أرغب في تنبيه المؤمنين الأعزاء إلى خطورة الاعتماد على ما ينقل في فهم الآخرين ـ لاسيما الذين نختلف معهم ـ والحكم عليهم إعتمادا على الثقة العمياء في الناقلين ـ لاسيما أصحاب المصالح، فإن البلاء الأعظم الذي واجه أمير المؤمنين (عليه السلام) وجره إلى ثلاثة حروب قاسية، هو نظام الامتيازات الذي أفسد ضمائر الصالحين، مثل : الطلحة والزبير، وحولهم إلى أعداء للحق والعدل ـ وليتذكر المؤمنون والشرفاء، بأن الإعلام الأموي الممنهج قد نجح في إقناع أهل الشام :

• بأن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) لا يصلي !!
• وأن الإمام الحسين ( عليه السلام ) قد خرج على إمام زمانه فقتل بسيف جده !!
• وأن الحمزة بن عبد المطلب يشرب الخمر .
لقد نجحوا في قلب وجوه أمهات الحقائق إلى أضدادها، وهذا يعني أمور عديدة، منها :
• أن الوصول إلى الحقيقة يحتاج إلى سلامة النفس وطهارة القلب وتحري الحقيقة والبحث عنها بموضوعية ونزاهة .
• أن الثقة العمياء قد تؤدي إلى الوقوع في رذيلة الظلم وبخس الناس حقوقهم، وإلى الضلال والضياع في أمور الدنيا والدين .
ولكي لا يقع مثل هذا الأمر الشنيع في المجتمع الإسلامي، يجب أن تتحمل النخبة مسؤولياتها الدينية والوطنية بكفاءة عالية، بحيث تبرز لديها :
• البصيرة الثاقبة التي ترى من خلالها بواطن الأمور وحقائقها .
• الإرادة المحكمة التي تنبع من الشعور الديني والوطني النظيف والطاهر والنزيه .
• تصويب المسيرة بثبات وإحكام بحيث لا تأخذها في الله تعالى والحق والعدل لومة لائم .
وأود هنا تحذير المؤمنين ـ لاسيما المندفعين في هذا الإتجاه أو ذاك ـ من تسويلات الشيطان الرجيم، وتنبيههم إلى أمور، منها :
الأمر ( 1 ) : أن الاختلافات السياسية وغيرها لا تعطي المبرر الشرعي للتوجيه الممنهج غير الواقعي لأطروحات ومواقف وأوضاع من نختلف معهم في الدين والسياسة تحت عنوان المصلحة وغيره .
الأمر ( 2 ) : خطورة تحويل الدين إلى أداة سياسية في مواجهة من نختلف معهم في الدين والسياسة وغيرهما، فالدين أنبل وأسمى وأثمن من هذا بكثير، وهذا السلوك الخسيس هو من تزيينات الشيطان الرجيم ومن وساوسه الخبيثة ، وهو في حقيقته :
• بيع لدين الله القويم بأبخس الأثمان وأخسها .
• ويمثل حالة روحية وأخلاقية منحطة ومتخلفة وقبيحة جدا .
• أن عواقب تلك الحالة وخيمة جدا على الإنسان في الدنيا والآخرة، نعوذ بالله تعالى من حقيقتها ومن شرها المستطير في الدنيا والآخرة .
ولا أخفيكم : أني قد شعرت بحزن شديد لأمرين :
الأمر ( 1 ) : حالة الشخصنة في الكثير من الأسئلة والتصورات والتقييم للأطروحات والمواقف : ( الموافقة والمخالفة ) لعلمي بأن شخصنة الأطروحات والمواقف تؤدي إلى فساد العقول، وفساد المعرفة، وفساد الدين والأخلاق، وفساد الأشخاص والمواقف والأوضاع، وتعود بنتائج سلبية ضارة جدا على أوضاع الإنسان الفردية والمجتمعية في الدنيا والآخرة .
الأمر ( 2 ) : لأن الأسئلة ظهر فيها ـ بغير حق ـ الإتهام الصريح والمبطن، وسوء الظن، والإساءة المادية والمعنوية، والضيق بممارسة حق النقد والاختلاف والانتماء ـ وهي من الحقوق الطبيعية للإنسان التي كفلها الدين الحنيف والمواثيق الدولية ـ وحاصرتني الأسئلة في زاوية ضيقة وشاذة وقليلة الفائدة، إلى درجة أن بعض الكبار الذين اطلعوا عليها، قد فزعوا لمجرد تقبلها والإجابة عليها، ونصحوا بإهمالها، إلا أني قد تقبلتها بصدر رحب وأصريت على الإجابة عليها، وبعد تردد قررت نشرها، وكان قرار النشر قرارا صعبا في الحقيقة، وقد رجح استنادا لعدد الأصوات فيمن رجعت إليهم بالمشورة، بعد أن وضعت بين أيديهم الأسئلة والأجوبة كاملة، وإن في النفس لكثير من الألم والحسرة . لقد تمنيت من أعماق قلبي، لو أن الأسئلة قد إنطلقت بودية وأريحية وموضوعية وبشكل منفتح في فضاء أوسع وأرحب في الدين والفكر والسياسة والتربية والأخلاق وغيرها لتكون أجدى وأنفع لي ولكم في الدنيا والآخرة .

وقد عزمت على طباعة الأسئلة والأجوبة، وأن أوصي بوضع نسخة منها معي في قبري، لا لأشكو إلى الله جل جلاله، فقد عاهدته بأن أعفو عن أخطاء جميع المؤمنين بحقي، وإنما لأقول له سبحانه وتعالى، أني قد صبرت على هذا رحمة بالمؤمنين من أجلك، فأرحمني وأعفو عني وتجاوز عن سيئاتي وعاملني بجودك وإحسانك !!
وفي جميع الأحوال : فإن الحوار مع الأحبة جيد ومفيد، ومعالجة الإشكالات التي في أذهانهم، والسعي لإدخال الطمأنينة إلى قلوبهم، واجب ديني ووطني . أسأل الله تبارك وتعالى أن يجعل لنا الخير والبركة في تجربة هذا اللقاء ذو العلامة الفارقة، وأن أكون قد وفقت في كسر بعض الجليد، وإزالة بعض العتب من بعض النفوس الطيبة، وأن نتقدم في وضع نهاية للأسئلة المثيرة وغلق باب التراشقات، لتكون اللقاءات القادمة أكثر ودية وأنفتاحا وأريحية وفائدة، لنسير بخطى ثابتة نحو معالجة ناجعة لمسائلنا الفكرية وقضايانا الدينية والوطنية والتقدم نحو تحقيق مطالبنا الشعبية العادلة، ومن الله سبحانه وتعالى التسديد والتوفيق والنجاح والإنتصار .
وقد قسمت الأسئلة على 14 محورا، واحتفظت ببنية معظم الأسئلة وشكلها وألفاظها بهدف إبراز الروح المتجسدة فيها، لكي نتعلم منها ما ينبغي لنا أن نتعلمه، فقد يغفل الإنسان عن نفسه في ظل الأوضاع الشاذة وثورة الانفعال وزحمة الأمور وتدافع المنافع، فإذا وجد نفسه بارزة ومتجسدة أو منعكسة في كلمة أو فعل ضمن سياق معين يسمح لها بالبروز والتجلي أو الانعكاس، يدرك حقيقتها الباطنية، ويسعى لإصلاح ما فسد منها إن وجد .
ولم أعدّل في الأسئلة ولم أدمج منها إلا القليل بما لا يغير شيئا من روحها ومضمونها ولا يبخس أحدا حقه في السؤال والجواب عليه .
وفي الختام : اعتذر عن كل خطأ أو تقصير أو تجاوز،
وأسأل الله السميع البصير التوفيق والمغفرة لي ولكم جميعا،
وأسألكم الدعاء لي كأحدكم،
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
المحب لكم والحريص عليكم : عبد الوهاب حسين .
بتاريخ : 14 / جمادى الأول / 1430هج .
الموافق : 9 / مايو ـ آذار / 2009م .


لمتابعة اللقاء

http://www.alostad.net/Topic.aspx?id=658

__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقال في صحيفة عربية ن التجنيس في البحرين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-09-2010 01:30 PM
محاور اللقاء مع الأستاذ عبدالوهاب حسين وإجاباتها معملتقى فجر البحرين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-06-2009 01:20 AM
محاور اللقاء مع الأستاذ عبدالوهاب حسين وإجاباتها معملتقى فجر البحرين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-06-2009 01:10 AM
لأنه تحول للمذهب الشيعي / الأستاذ شكري تستمر معاناته في البحرين / هذه هي قمة الطائفية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-01-2009 12:00 PM


الساعة الآن 01:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML