بعد مواجهات شهدتها قرية كرزكان بين الشباب المقاوم وقوات الشغب (المرتزقه) على خلفيه بقاء اكثر من 30 معتقل خلف القضبان واستمرار مماطله السلطة في هذه المسرحيات , و التآمر على اعتقال شيخنا الحبيب المقداد لدى السلطات السوريه. اسفرت هذه المواجهات عن اصابه بعض الشباب بشضايا القنابل الصوتية , بعد ان قام المرتزقه بأعمالهم الاجراميه في التصويب المباشر لاسلحتهم على الشباب المحتجين بهدف احداث اكبر اصابات ممكنه في صفوف ابناء الشعب..
ولكن هيهات ان تكسروا ارادتنا وصمودنا ببربريتكم تلك، فئننا شعب تعشق الشهاده...