الاخونجي الكذاب الأشر طارق السويدان الذي افترى على ثورة البحرين ظلما و بهتانا يتم طرده من قناة الوليد بن طلال.
و من المعروف ان قيادات اخونجية حرضت على التظاهرات في البحرين و ذلك لكي تنقلب على المتظاهرين فيما بعد لكي يصل الذراع الساسي لهم و المتمثل في المنبر الاسلامي الى مستويات اعلى في السلطة و هذا ما شهدناه من تعيين عدد من الاخوانجية في الحكومة الخليفية أمثال صلاح علي ( من أصول ايرانية) و فاطمة البلوشي ( من أصول بلوشية في بلوشستان الباكستانية).
و من الجدير بالذكر بأن الاخوان قاموا بنفس الحركة في انتفاضة البحرين في التسعينات اذ وجهوا المجرم عبداللطيف المحمود ( من أصول ايرانية) بدعم مطالب الحركة المطلبية بزعامة الشيخ الجمري - رحمة الله عليه- و وضع يده بيد الشيخ الجمري الا انها كانت حيلة للوصول الى مناصب عليا. و قد وقع الاخوان المجرمون عريضة في التسعينات و قدموا فيها الدعم المطلق للعائلة الغازية و كرروا نفس الحركة ايضا في الثورة الشعبية في 2011!!!