إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-19-2013, 01:40 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,610
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

اليوم نطلق حملة #منبر_رسول_الله_ليس_لاصلاح_لطغاة ولتكون تغريداتنا بالقران و احاديث اهل البيت شاركو معنا #منبر_رسول_الله_ليس_لاصلاح_لطغاة

الإسلام
ينهى عن التعامل مع الحكام
ولذا نرى التحذير الشديد ـ من قبل النبي (صلّى
الله عليه وآله) والأئمة (عليهم السلام) ـ عن العمل مع السلطان والاقتراب معه إذا
كان فاسداً.


ففي الصحيح، عن موسى بن جعفر، عن آبائه (عليهم
السلام) قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): (ما قرب عبد من سلطان إلا تباعد من
الله)
.

وفي حديث آخر، قال (صلّى الله عليه وآله): (من
نكث بيعة، أو رفع لواء الضلالة، أو كتم علماً، أو اعتقل مالاً ظلماً، أو أعان
ظالماً على ظلمه وهو يعلم إنه ظالم فقد برء من الإسلام)
.

وقال (صلّى الله عليه وآله): (إياكم وأبواب
السلطان وحواشيها، وأبعدكم من الله من آثر سلطاناً على الله فجعل الميتة في قلبه
ظاهرة وباطنة وأذهب عنه الورع وجعله حيران)
.

وقال (صلّى الله عليه وآله): (من أرضى سلطاناً
بما أسخط الله خرج من دين الإسلام)
.

وقال (صلّى الله عليه وآله): (إذا كان يوم
القيامة ناد منادٍ: أين الظلمة وأعوان الظلمة؟ من لا ق لهم دواة، أو ربط لهم كيساً
أو مدّ لهم مدة احشروه معهم)
.

وقال (صلّى الله عليه وآله): (الفقهاء أمناء
الرسل ما لم يدخلوا في الدنيا).


قيل: يا رسول الله فما دخولهم في
الدنيا؟


قال (صلّى الله عليه وآله): (اتباع السلطان،
فإذا فعلوا ذلك فاحذروهم على أديانكم)
.


وفي حديث أنه دخل على الصادق (عليه السلام) رجل
فمتّ له (أي حلف له) بالإيمان إنه من أوليائه، فولّى عنه وجهه، فدار الرجل إليه
وعاود اليمين فولى عنه، فأعاد اليمين ثالثة فقال (عليه السلام) له: (يا هذا من أين
معاشك؟).


فقال: إني أخدم السلطان وإني والله لك
محب.


فقال (عليه السلام): (روى أبي عن أبيه عن جده
(عليه السلام)، عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) أنه قال: إذا كان يوم القيامة
ناد منادٍ من السماء من قبل الله عز وجل أين الظلمة أين أعوان الظلمة؟ أين من برى
لهم قلماً؟ أين من لاق لهم دواة؟ أين من جلس معهم ساعة؟ فيؤتى بهم جميعاً فيؤمر بهم
أن يضرب عليهم بسور من نار، فهم فيه حتى يفرغ الناس من الحساب، ثم يؤمر بهم الى
النار)
.

وروى الحسن بن علي بن شعبة، عن أمير المؤمنين
(عليه السلام) أنه قال لكميل: (يا كميل لا تطرق أبواب الظالمين للاختلاط بهم
والاكتساب معهم، وإياك أن تعظمهم وتشهد في مجالسهم بما يسخط الله
عليك)
.

وعن يونس بن يعقوب، عن أبي عبدالله (عليه
السلام) قال: (ملعون ملعون عالم يؤم سلطاناً جائراً معيناً له على
جوره)
.

وعن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) أنه قال:
(من ترك معصية الله مخافة من الله أرضاه الله يوم القيامة، ومن مشى مع ظالم ليعينه
وهو يعلم أنه ظالم فقد خرج من الإيمان)
.

وقال (صلّى الله عليه وآله): (شر الناس
المثلث).


قيل: يا رسول الله ما المثلث؟ قال: (الذي يسعى
بأخيه إلى السلطان فيهلك نفسه ويهلك أخاه ويهلك السلطان)
.

وقال (صلّى الله عليه وآله): (من مشى مع ظالم
فقد أجرم)
.

وعن الباقر (عليه السلام) أنه قال: (العامل
بالظلم والمعين له والراضي به شركاء ثلاثة)
.

وعن صبيح الكابلي، عن أبي عبدالله (عليه السلام)
قال: (من سود إسمه في ديوان بني شيصبان ـ أي بني العباس ـ حشره الله يوم القيامة
مسوداً وجهه)
.

وقال (صلّى الله عليه وآله): (ما من عالم أتى
باب سلطان طوعاً إلا كان شريكه في كل لون يعذب في نار جهنم)
.

وقال (صلّى الله عليه وآله): (من تعلم القرآن ثم
تفقه في الدين ثم أتى صاحب سلطان تملقاً إليه وطمعاً لما في يديه خاض بقدر خطاه في
نار جهنم)
.

وعن أبي عبدالله (عليه السلام) أنه قال: (ومن
أحب بقاء الظالمين فقد أحب أن يعصي الله، إن الله تبارك وتعالى حمد نفسه على هلاك
الظالمين فقال: (فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين) (الأنعام:
45)
.

وروي في كشف الغمة، عن ابن حمدون قال: كتب
المنصور إلى جعفر بن محمد (عليه السلام): لم تغشانا كما يغشانا سائر الناس؟ فأجاب
(عليه السلام): (ليس لنا ما نخافك من أجله، ولا عندك من أمر الآخرة ما نرجوك، ولا
أنت في نعمة فنهنيك، ولا تراها نقمة فنعزيك بها، فما نصنع عنك؟).


فكتب إليه: تصحبنا لتنصحنا.

فأجابه (عليه السلام): (من أراد الدنيا لا
ينصحك، ومن أراد الآخرة لا يصحبك).


فقال المنصور: والله لقد ميّز عندي منازل الناس،
من يريد الدنيا ممن يريد الآخرة، وإنه ممن يريد الآخرة لا الدنيا
.

وعن صفوان قال: دخل على مولاي رجل فقال (عليه
السلام) له: (أتتقلد لهم عملهم؟).


فقال: بلى يا مولاي.

قال: ولم ذلك؟.

قال: إني رجل عليّ عيلة وليس لي
مال.


فالتفت إلى أصحابه ثم قال: (من أحب أن ينظر إلى
رجل يقدّر أنه عصى الله رزقه، وإذا أطاعه حرمه فلينظر إلى هذا)
.

وعن صفوان عن الكاظم (عليه السلام) أنه قال في
حديث: (إن الله وعد من تقلد لهم عملاً أن يضرب عليهم سرادقاً من نار حتى يفرغ الله
من حساب الخلائق)
.

وعن محمد بن عذافر، عن أبيه قال: قال أبو
عبدالله (عليه السلام): (يا عذافر نبئت إنك تعامل أبا أيوب والربيع، فما حالك إذا
نودي بك في أعوان الظلمة؟


قال: فوجم أبي.

فقال له أبو عبدالله (عليه السلام) لما رأى ما
أصابه: (أي عذافر إنما خوفتك بما خوفني الله عز وجل به).


قال محمد: فقدم أبي فما زال مغموماً مكروباً حتى
مات
.

وعن أبي بصير قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام)
عن أعمالهم؟ فقال لي: (يا أبا محمد لا، ولا مرة قلم، إن أحداً لا يصيب من دنياهم
شيئاً إلا أصابوا منه دينه مثله)
.

وعن ابن أبي يعفور قال: كنت عند أبي عبدالله
(عليه السلام) إذ دخل عليه رجل من أصحابنا فقال له: جعلت فداك إنه ربما أصاب الرجل
منا الضيق أو الشدة، فيدعى إلى البناء يبنيه أو النهر يكر به أو المسناة يصلحها،
فما تقول في ذلك؟ فقال أبو عبدالله (عليه السلام): (ما احب إني عقدت لهم عقدة، أو
وكيت لهم وكاءً وإن لي ما بين لابيتها، لا ولا مدة بقلم، إن أعوان الظلمة يوم
القيامة في سرادق من نار حتى يحكم الله بين العباد)
.

وعن جهم بن حميد قال: قال أبو عبدالله (عليه
السلام): (أما تغشى سلطان هؤلاء؟).


قلت: لا.

قال: (ولم؟).

قلت: فراراً بديني.

قال: (وعزمت على ذلك؟).

قلت: نعم.

قال لي: (الآن سلم لك دينك).

وعن الحسين بن زيد، عن الصادق، عن آبائه (عليهم
السلام)، عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله) في حديث المناهي قال: (ألا ومن علق
سوطاً بين يدي سلطان جعل الله ذلك السوط يوم القيامة ثعباناً من النار طوله سبعون
ذراعاً يسلطه الله عليه في نار جهنم وبئس المصير)
.

قال: وقال (عليه السلام): (إذا كان يوم القيامة
نادى مناد أين الظلمة واعوان الظلمة وأشباه الظلمة؟ حتى من برى لهم قلماً ولاق لهم
دواة؟ فيجتمعون في تابوت من حديد ثم يرمى بهم في جهنم)
.

وعن صفوان بن مهران الجمال قال: دخلت على أبي
الحسن الأول (عليه السلام) فقال لي: (يا صفوان كل شيء منك حسن جميل ما خلا شيئاً
واحداً).


قلت: جعلت فداك أي شيء؟

قال: (إكراؤك جمالك من هذا الرجل) يعني
هارون.


قلت: والله ما أكريته إلا لهذا الطريق (يعني
طريق مكة) ولا أتولاه بنفسي ولكن أبعث معه غلماني.


فقال لي: يا صفوان أيقع كراؤك
عليهم؟


قلت: نعم جعلت فداك.

فقال لي: (أتحب بقاءهم حتى يخرج
كراؤك؟).


قلت: نعم.

قال: (من أحب بقاءهم فهو منهم، ومن كان منهم ورد
النار).


قال صفوان: فذهبت فبعت جمالي عن آخرها، فبلغ ذلك
إلى هارون فدعاني فقال لي: يا صفوان بلغني أنك بعت جمالك؟


قلت: نعم.

قال: ولم؟

قلت: أنا شيخ كبير، وإن الغلمان لا يفون
بالأعمال!


فقال: هيهات هيهات! إني لأعلم من أشار عليك
بهذا، أشار عليك بهذا موسى بن جعفر.


قلت: مالي ولموسى بن جعفر؟

فقال: دع هذا عنك، فوالله لولا حسن صحبتك
لقتلتك
.


وقال (عليه السلام): (من ولى جائراً على جور كان
قرين هامان في جهنم)
.

وعن سهل بن زياد رفعه إلى أبي عبدالله (عليه
السلام)، في قول الله عز وجل: (ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسّكم النار) (هود:
113).


قال: (هو الرجل يأتي السلطان فيحب بقاءه إلى أن
يدخل يده إلى كيسه فيعطيه).


وعن محمد بن هشام، عمن أخبره، عن أبي عبدالله

(عليه السلام) قال: (إن قوماً ممن آمن بموسى (عليه السلام) قالوا: لو أتانا عسكر
فرعون فكنا فيه ونلنا من دنياه حتى إذا كان الذي نرجوه من ظهور موسى (عليه السلام)
صرنا إليه). ففعلوا فلما توجه موسى (عليه السلام) ومن معه هاربين من فرعون ركبوا
دوابهم وأسرعوا في السير ليلحقوا موسى (عليه السلام) وعسكره فيكونوا معهم فبعث الله
ملكاً فضرب وجوه دوابهم فردهم إلى عسكر فرعون فكانوا فيمن غرق مع
فرعون)
.

وعن محمد بن سالم قال: كنا عند أبي جعفر (عليه
السلام) على باب داره بالمدينة فنظر إلى الناس يرمون أفواجاً فقال لبعض من عنده:

(حدث بالمدينة أمر؟).


فقال: أصلحك الله ولي المدينة وال فغدا الناس
إليه يهنونه فقال: (إن الرجل ليغدى عليه بالأمر يهنى به وإنه لباب من أبواب
النار)
.

وعن يحيى بن إبراهيم بن مهاجر قال: قلت لأبي
عبدالله (عليه السلام) فلان يقرؤك السلام وفلان وفلان.


فقال: (وعليهم السلام).

قلت: يسألونك الدعاء.

قال: (وما لهم؟).

قلت: حبسهم أبو جعفر.

فقال: (وما لهم وماله؟).

فقلت: (وما لهم وماله؟) ألم أنههم؟ ألم أنههم؟
ألم أنههم؟ هم النار هم النار هم النار).


ثم قال: (اللهم اجدع عنهم
سلطانهم).


قال: وفانصرفنا من مكة فسألنا عنهم فإذا هم قد
أخرجوا بعد الكلام بثلاثة أيام
.

وعن داود بن زربى قال: أخبرني مولى لعلي بن
الحسين (عليه السلام) قال: كنت بالكوفة فقدم أبو عبدالله (عليه السلام) الحيرة
فأتيته فقلت: جعلت فداك لو كلمت داود بن علي أو بعض هؤلاء فأدخل في بعض هذه
الويلات؟


فقال: (ما كنت لأفعل).

ـ إلى أن قال ـ: جعلت فداك ظننت إنك إنما كرهت
ذلك مخافة أن أجور أو أظلم، وإن كل امرأة لي طالق وكل مملوك لي حر وعليّ أن أظلم
أحداً أو جرت عليه وإن لم أعدل.


قال: (كيف قلت؟).

فأعدت عليه الإيمان، فرفع رأسه إلى السماء فقال:
(تناول السماء أيسر عليك من ذلك)
.

وعن حميد قال: قلت لأبي عبدالله (عليه السلام):
إني وليت عملاً فهل لي من ذلك مخرج؟


فقال: (ما أكثر من طلب المخرج من ذلك فعسر
عليه).


قلت فما ترى؟

قال: (أرى أن تتقي الله عز وجل ولا
تعد)
.


وعن الحسين بن زيد، عن الصادق، عن آبائه (عليهم
السلام) في حديث المناهي قال: قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله): (من تولى عرافة
قوم أتى به يوم القيامة ويداه مغلولتان إلى عنقه، فإن قام فيهم بأمر الله عز وجل
أطلقه الله، وإن كان ظالماً هوى به في نار جهنم وبئس المصير)
.

وعن مسعدة بن صدقة قال: سأل رجل أبا عبد الله
(عليه السلام) عن قوم من الشيعة يدخلون في أعمال السلطان يعملون لهم ويجبون لهم
ويوالونهم؟ قال: (ليس هم من الشيعة ولكنهم من أولئك)
.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أقوى تطبيق للعلاج بالقران تطبيق العلاج بالقران محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-07-2012 08:00 PM
تطبيق العلاج بالقران محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-05-2012 04:30 PM
تطبيق العلاج بالقران محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-13-2012 01:20 PM
برنامج العلاج بالقران محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-06-2012 05:20 PM
برنامج قناة الجزيرة Aljazeera Arabic لكل الاخبار ولتكون مراسل معهم لهواتف الاندرويد محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-13-2011 04:50 PM


الساعة الآن 12:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML