إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل الدعوى (آخر رد :عمران بحر)       :: تفسير حلم اني انخطفت (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية امرأة تلد في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: افضل فني المنيوم بالكويت بخصم 20% | دليل شقردي (آخر رد :layansherief)       :: طرق التصوير الأساسية المستخدمة في علم الأشعة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: رقم شركة تخزين العفش بالجبيل (آخر رد :رودى طه)       :: تحذير قبل الاستثمار العقاري (آخر رد :ريم جاسم)       :: اسعار شركة تخزين اثاث بالدمام (آخر رد :رودى طه)       :: الأشعة السينية دورًا حاسمًا في تشخيص ومراقبة الأمراض (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: معنى الحمل في المنام للعزباء (آخر رد :نوران نور)      

اخبار محلية و عالمية اخبار الصحف , اخبار محليه , اخبار عالميه ,

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-05-2013, 11:37 AM
الصورة الرمزية دلــــــــوعة الامارات
مشرفة
بيانات دلــــــــوعة الامارات
 رقم العضوية : 31508
 تاريخ التسجيل : May 2008
الجنس :
علم الدوله :
 المشاركات : 2,776
عدد الـنقاط :14391
 تقييم المستوى : 113

فواجع الخادمات يصنعها من يسلمهن زمام أمور الأسرة


تحقيق: جيهان شعيب



لسن على الدوام مدانات، ولا على الإطلاق متهمات، فإن كانت منهن من تقصر، وتخالف، وتتجاوز، فمنهن من تربي، وتحنو، وتتعاطف، وأن وضعنا في كفة كل السلبيات المرافقة لأفعال ومخالفات كثير من الخادمات التي نعود لنكررها، حينما تفاجئنا جريمة جديدة، أو واقعة مؤسفة ارتكبتها إحداهن، وإن أسرعنا كما هو حالنا، حين المصائب إلى لطم الخدود، وإسالة الدموع، والبكاء على اللبن المسكوب والحظ العاثر، فلن ترجح كفة الميزان، مقابل دورنا المفقود دائماً الذي يقف على رأس الأسباب التي تؤدي غالباً إلى ما يحدث من عدد كبير من هذه الفئة .

لا يمكن بحال من الأحوال أن نحاسبهن قبل أن نحاسب أنفسنا، فنحن من سيدناهن بيوتنا، ومنحناهن حق إدارة شؤوننا، ووهبناهن نعمة تربية أطفالنا، وإشركناهن تفاصيل أيامنا، نحن من أهديناهن مفاتيح قيادة سفن حياتنا، وبالتالي يجب اليوم ألا نلقي بكل اللوم عليهن، وهن منذ البداية كن متلقيات ما فرطنا فيه بكامل حريتنا، ومحض إرادتنا، طواعية منا لا رضوخاً، أو نزولاً عند رغبة أي منهن .

وكما هو حالنا في رفع أصابع الإدانة حين التقصير، فلابد ومن باب الإنصاف أن نسجل بعض المواقف التي تعكس الوجه المقابل لما آل إليه حال كثير من الأبناء الذين رأوا في الخادمة الأم البديلة، فجاءت تصرفاتهم على التالي في الوقائع الآتية، التي في مضامينها لابد أن تندى جباهنا خجلاً لما أوصلنا إليه أنفسنا، فمن الواجب أن نحزن وأن نندم، وأن نفكر في إصلاح ما أفسدناه، قبل أن نتهم هذه أو ذاك بالمخالفة، أو بالتجاوز، علينا أن نستعيد أدوارنا الحياتية التي تخلينا عنها، وألا ننتظر أن يعيدها إلينا أي كان، علينا أن نقول أننا لن نتنازل عن تربية فلذات أكبادنا، ولن نضحي بمسؤولياتنا عنهم، ولن نستصعب القيام بواجباتنا التي كلفنا بها المولى، عز وجل، قبل أن يفرضها علينا الواقع بمتطلباته.

لا يعرف الكتابة عن الأم

في إحدى المدارس الخاصة، طلب معلم اللغة العربية من التلاميذ كتابة موضوع إنشاء عن الأم ودورها مع الأبناء، فجلس أحد التلاميذ صامتاً من دون أن يكتب شيئاً، فسأله المعلم عن السبب في عدم إذعانه لما طلبه منهم، فرد عليه التلميذ بأنه لا يعرف ماذا يكتب عن الأم، فقال له المعلم أكتب عما تفعله أمك معك في البيت من إطعامك، فرد التلميذ سريعاً: “البشكارة” هي التي تطعمني، فقال المعلم لتكتب عن إشراف أمك على تدريسك، فعاد التلميذ ليردد: “البشكارة” هي التي تدرسني، فقال له المعلم مرة أخرى: لتكتب عن قيام أمك بالسهر عليك عندما تمرض، وفوراً أيضاً قال التلميذ: “البشكارة” هي التي تسهر بجانبي، وهنا قال له المعلم إذاً لتكتب موضوع الإنشاء عن “البشكارة”، ومن فوره أمسك الصغير بالقلم ودوّن أربع صفحات كاملة عن الدور الذي تقوم به الخادمة معه، من إطعامه، وتدريسه، والسهر عليه، والخروج به في نزهات، ومتابعته بشكل كامل داخل المنزل وخارجه من الألف إلى الياء!!

هي الأقرب

عندما فتحت عيناه على الحياة وجد أمامه الخادمة التي كانت حينها في العشرين من عمرها، التي اعتبرته طفلها، بعدما أوكلت اليها أمه مهمة القيام بكل أموره، من إرضاعه الحليب الصناعي وتغيير حفاضاته، والسهر عليه ليلاً لإسكاته إذا بكى، وهدهدته، وإلعابه، وتسليته، ومضت السنوات سريعاً، وشب على الطوق يافعاً، والخادمة قد أصبحت في حياته بمثابة الأم، والشقيقة، والأقرب إلى قلبه، والأدرى بكل أسراره، وخفايا حياته، فقد أصبحت كالمحور والعمود الفقري الذي يقيم حياته كما قال - فهى الملجأ والملاذ له، وهي التي تلبي حاجياته على قدر استطاعتها، حتى وإن وصل الأمر إلى حد الاستدانة منها، حيث يقر بأنه كثيراً ما كان يطلب منها إقراضه بعض المبالغ الصغيرة، ووفقاً لإمكاناتها، لم تكن ترده، وما كانت لترفض في يوم من الأيام الوقوف إلى جانبه .

وعندما وصل إلى الثلاثينات من العمر، سقط مريضاً، وأدى مرضه إلى احتجازه في أحد المستشفيات، وكانت الخادمة هي الزائر الرئيسي له، أما هو فلم يكن يطلب أن يرى من أسرته أحداً سواها، ولم يهاتف أيضاً غيرها، وعندما اشتد به المرض، وخشي أن تنتهي به الحياة، طلب أن تبقى الخادمة إلى جواره، فهي الأقرب والأحب إلى قلبه كما قال لاحقاً!

الاطمئنان على الحقائب

في قاعة الوصول بأحد مطارات الدولة، حطت الأسرة رحالها بعد أيام عدة قضتها في الخارج عقب إجازة صيفية، وكان أحد أقرباء الأسرة، إضافة إلى الخادمة الآسيوية والسائق في انتظارها، لحمل الحقائب، وتوصيل العائلة إلى بيتها، وأثناء ذلك وحينما لمح طفل الأسرة الخادمة، هرع مسرعاً إليها وارتمى في أحضانها، قاطعاً المسافة بين مكان وقوف أسرته وبينها في ثوان معدودة، من دون أن يلتفت إلى نداءات الأم والأب اللذين أذهلهما الموقف بكامله لاسيما هرولة الصغير، حيث أعتقدا أن هناك ما أفزعه، إلى أن شاهدا الموقف، فاهملاه، والتفتا إلى إحصاء الحقائب، ومناداة الخادمة لحملها، ونقلها إلى السيارة، بينما كان الطفل يلوذ بأحضانها، دافناً رأسه في صدرها!!


موقف آخر مشابه، لكنه وقع في أحد أماكن الرؤية الخاصة بالمحضونين، حيث حضرت الأم مع الخادمة التي كانت تحمل الطفل ابن الأعوام الثلاثة ليرى الأب، الذي كان واقفاً يتنازعه الحنين والشوق إلى الصغير، وحينما همت الخادمة بوضع الطفل على الأرض، وتركه للأب الوقت المخصص له لرؤيته، علا بكاء الصغير، وتشبث بالخادمة، ولم يستمع لكلمات أمه التي كانت تحثه على الذهاب لوالده الذي كان يحمل له بعض الألعاب الصغيرة، وبعد محاولات عدة مع الصغير ترك الخادمة، لتذهب مع الأم إلى خارج المكان السويعات القليلة المحددة للرؤية، ومن ثم وعندما قفلتا عائدتين لأخذ الصغير، وحينما لمحهما، ترك الأب مسرعاً، وهرع إلى الخادمة، وارتمى في أحضانها، غير معير الأم أي انتباه، ولم تكن هي بأقل منه إهمالاً له!!

طفلي وإن لم ألده

كانت الأم تجلس مع طفلها وبصحبتها الخادمة في المكان المخصص لجلوس العائلات، حول أحد المسابح في فندق كبير، وكان الصغير الذي تحمله الخادمة وتجلسه في أحضانها، ينظر يمنة ويسرة متابعاً الأطفال الذين يلهون من حوله، وفجأة قفز الصغير من أحضان الخادمة، وألقى بنفسه في حمام السباحة، فما كان من الخادمة إلا أن ألقت بنفسها خلفه مسرعة، وصرخاتها تملأ المكان، بينما وقفت الأم فاغرة فاها، والدهشة تعلو ملامحها، فيما أسرع منقذ المسبح بانتشال الطفل والخادمة التي كانت تحتضه بقوة والدموع تغرق وجهها، وحين سؤالها عما دفعها إلى إلقاء نفسها وراء الطفل بينما تجهل السباحة، وعن عدم طلبها النجدة، والإنقاذ بدلاً من ذلك، وعما إذا كان رد فعلها يعود إلى خوفها من أم الطفل، ومن إمكانية اتهامها إياها بالإهمال، من ناحية عدم حملها الطفل بشكل جيد مما دفعه للإفلات من بين يديها، بما يترتب على ذلك من إمكانية إنهاء خدماتها، قالت: لم أخش مطلقاً من أم الطفل، ولم أفكر للحظة في احتمالية طردي من العمل، فحينما قفز الطفل مني إلى حمام السباحة شعرت أنه ابني، وطار عقلي خوفاً عليه، فأنا التي ربته، وأنا من تابعت خطواته منذ ولد، وخوفي عليه لا يساويه خوف آخر، وفقداني له لن تعادله خسارة مهما كانت، وإن وصلت إلى حد قطع رزقي من بيت أسرته، وتسفيري إلى بلدي، فشعوري بأنه ابني، وبأنني أمه سيظل داخلي، وإن لم أكن من ولدته .

ورحلت الحماية!

قال أحد الأطباء النفسيين: جاءتني أكثر من أسرة تشكو انغلاق اطفالها الصغار على أنفسهم، ورفضهم الطعام، أو التعاطي مع الآخرين، وانزوائهم في جانب من المنازل، وعدم مشاركة أقرانهم اللعب، والتنزه خارجاً، ورفض الانصياع إلى توجيهات الأسرة، وأوامرها، بل والرد بعصبية على أي مما تطلبه الأم من هؤلاء من الطفل، وعدم الإذعان لأي من الأقوال، فضلاً عن إهمال الطفل استذكار الدروس المقررة عليه، والتذرع يومياً بحجج مختلفة لعدم الذهاب للمدرسة، منها الشعور بألم في البطن، أو الرأس، علاوة على البكاء المستمر، والميل إلى الاكتئاب، وتجنب الناس عموماً . وبفحص هؤلاء الأطفال، ودفعهم إلى الحديث، وطرح العديد من التساؤلات عليهم، تبين أن السبب وراء ما أصابهم يرجع إلى تسفير أسرهم للخادمات اللآتي كن يتولونهم منذ ولادتهم، حيث يتعود الطفل على الخادمة، أصبح يستمد من وجودها إلى جانبه الأمن والأمان، ويشعر بالاستقرار النفسي، والاطمئنان، وعندما سافرت، شعر بأن عالمه خلا ممن كانت توفر له الحماية وفقاً لاعتقاده ومن كانت له الأقرب ممن حوله بمن فيهم أمه، إذ كان يرى في الخادمة الأم الحانية، المتابعة والموالية، والقائمة على رعايته، واحتوائه، ودعمه ومساندته .

يتعلم طقوسها


طفل في السادسة من عمره كانت أسرته تتركه طوال الوقت مع الخادمة، للتخلص من إزعاجه المستمر، وشقاوته الزائدة، وحركته الدائمة، وبمرور الوقت وضعت له الأسرة سريراً مع الخادمة ليبيت معها في غرفتها، لتتولاه ليلاً كذلك، ولم تكن الأسرة بباحثة عن الطفل الذي لم تكن تراه حولها إلا لماماً، إلا عندما أرادته الأم يوماً لتصطحبه معها خارجاً في زيارة لأسرتها، فنادته وعندما لم يرد، توجهت إلى غرفة الخادمة لتجده جالساً إلى جوارها يقلد الحركات التي تقوم بها، ويتمتم الكلمات التي ترددها، التي ما هي إلا الطقوس الدينية الخاصة بعقيدتها!!

بخلوا عليها

ليس الأطفال فقط من توكل أسرهم مهمتها في تربيتهم، ورعايتهم إلى الخادمات دون قيد أو شرط، فها هي زوجة مريضة في أواخر الخمسينات من العمر، كان عمل زوجها وأبنائها يستقطع الوقت الأطول من اليوم، بما يؤدي إلى بقائها وحيدة برفقة خادمة آسيوية، كانت بالنسبة لها الأنيس والونيس، وبمرور الوقت لم تكن تركن إلى أحد سوى الخادمة التي شكلت مفردات عالمها الخالي من البشر سواها والخادمة، فما كان باستطاعتها الخروج، وما كان بإمكانها التزاور، ولم تكن بموظفة أو شاغلة الوقت بهواية ما، فمرضها حال دونها ودون أي مما يساعدها على ملء وقت الفراغ الطويل الذي فرضته عليها ظروف مشاغل أسرتها، ومع قربها الشديد من الخادمة لم يعد بإمكانها الانفصال عنها، وعندما حان موعد عودة الخادمة إلى بلدها، تفاقم مرض الزوجة، وسكنتها الأوجاع المختلفة، وتصدرت الشكوى من الآلام أحاديثها، فاضطرت أسرتها إلى إسكانها أحد المستشفيات، فيما لم تفكر في استقطاع بعض الوقت لهذه الزوجة المسكينة التي هم أم كذلك، التي لم تبخل على أسرتها حين كانت بصحتها بكل الرعاية والاهتمام!!

يشتريان حبه

للتضحية أوجه عدة، لايجوز أن تدخل من ضمنها الخصوصية الشخصية، ومع ذلك فهذه أسرة تضحي سنوياً بخصوصيتها في تمضية إجازة مع طفلها بمفردها خارج الدولة، أو حتى داخلها، دون أن تصطحب الخادمة معها، لارتباطه الشديد بها، حيث يظل صغير الأسرة، الذي هو وحيدها، حيث أنجبته بعد محاولات عدة، متشبثاً بملابس الخادمة حين خروج الأسرة به ولو إلى خارج المنزل، وتعلو صرخاته منادياً إياها، فتهرع إليه، وتربت على رأسه بحنو، وترفعه عالياً لتضعه أرضاً، وضحكاته تملأ المكان، والأم والأب ينظران شذراً إليها وإليه، دون أن يحركا ساكناً، ودون أن يفكرا في محاكاتها في التعامل مع الصغير، من التقرب إليه، وضمه إليهما واحتضانه، بدلاً من تركه اليها، لتزداد الهوة بينهما وبينه، ولتتسع مع مرور الوقت، وتعاقب السنوات، فيما يتكلفان سنوياً مبلغاً وقدره نظير قيمة تذكرة سفر الخادمة معهما إلى البلد الذي سيقضيان فيه اجازتهما، فضلاً عن نفقات وتكاليف إقامتها، إلى غير ذلك، حيث يشتريان بالمال حب الصغير لها، وارتباطه بها، ولا يفكران في منحه هذا الحب الذي يجب أن يستقيه منهما وليس منها .

ليس بالطعام فقط

قال د . سعود المعلا استشاري الطب النفسي: المرحلة الأولى في حياة الطفل من الأهمية بمكان أن تتقرب فيها الأم منه باحتضانه، ومنحه العاطفة الكافية، والالتصاق به جسدياً، ليشعر بدفئها، ويشتم رائحتها، ويرتبط بها نفسياً ومعنوياً .

ويجب ألا تعتقد الأم أن إطعام الطفل فقط على سبيل المثال هو ما يولد العاطفة داخله تجاهها، بل احتواؤها هو ما يسكنه خانة المشاعر القوية ناحيتها، ويدفعه إلى الارتباط بها، وكلما قامت الأم بذلك منذ ولادة الطفل، كسبت عاطفته، وملكت وجدانه، فيما إذا تركت للخادمة هذه المهمة، ستتأثر مراكز الإساس لديه، وستتجه مشاعره بالكامل تجاه هذه الخادمة، وسيصبح من الصعوبة بمكان لاحقاً تحويل مشاعره إلى الأم، بعدما تكون قد تكونت في خلاياه الدماغية قناعات معينة تجاه تعامله مع الأشياء والأشخاص ممن حوله، وبالتالي حين ابتعاد الخادمة عنه سيتأذى نفسياً بشكل كبير، ولن يصبح سهلاً عليه الاعتياد على الأم، أو الشعور بأية عاطفه تجاهها .

.............. الخليج .............
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
قديم 03-02-2013, 06:48 PM   رقم المشاركة : [ 2 ]
عضو ماسي

الصورة الرمزية Miss Rumithia

بيانات Miss Rumithia
تـاريخ التسجيـل : Aug 2009
رقــم العضويـــة : 89158
الـــــدولـــــــــــة : دبي داري
المشاركـــــــات : 1,887 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 11579
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : Miss Rumithia غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

 
رسالة SmS
مدري !! هو أنا إللي ﺣسآس ﺑ 'زيآدة ولآ إلي (حولي) م عآدو يحسون

 
رسالة MMS

افتراضي


 
 

 تسلمين اختي على الموضوع
ولا هنتي ولا تحرمينا من كل يديد من جداج
تقبلي تحياتي
 
 
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 سجـــــل Formspring me ..
0 أو الـFormspring me مـا هو ؟
0 آڵقـڵب مغمى عڵېـہ .. ۈ قـربڪ آڼعآشـہ ؛..~
0 دّنيآ ۈشّ محّلِيـہآ غِيرَ ۈجُـ’ۈدّ زآيـَد فَيهآإ
0 جميع جوائز الوالدة سمو الشيخه فاطمة بنت مبارك (ام الامارات )الله يحفظها


 


  رد مع اقتباس
قديم 03-18-2013, 06:20 PM   رقم المشاركة : [ 3 ]
عضو ماسي

الصورة الرمزية راقيه باسلوبيْ}~

بيانات راقيه باسلوبيْ}~
تـاريخ التسجيـل : Mar 2012
رقــم العضويـــة : 138430
الـــــدولـــــــــــة : صحيح قالوا العالم بان العين دار الزين تربى الزين في دارن غدت روضى من الازهار{ فديت العين واهلها}
المشاركـــــــات : 3,571 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 51127
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : راقيه باسلوبيْ}~ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

 
افتراضي

تسلميين ع الخببر __DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 يا صَاحبي جعَل الونَاسہ تخاويگ , ۆجعَل الٱمور القَاسيہ ما تصيبَگ♡'
0 ٺربيناا على طيبهہَ هٌ : ) القلب من يوَم كِناا صغَاار ۈكبرنااا ، ۈمن لهہّ ععاادهہَ .. مَ / يخليھا ; ♥
0 حلى الفيسات بالصور
0 ڪلً ـآلبشٍر ماآفيهم ـآنسٍان گےـآإامًل {تصاميم جدران} ..
0 سـاعات رجاليـة


 


  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خطر الخادمات على عيالكن ياحريييييييم محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-19-2010 02:20 PM
!هل الجنة تحت أقدام الأمهات.. أم الخادمات؟ محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-17-2010 08:00 AM
~قصه عن إحدي الخادمات~ طبعـہ غريب قصص و روايات 3 03-11-2009 11:29 PM
قصص حقيقيه عن الخادمات حدثت في الامارات بنوتة عجيبة قصص و روايات 5 11-19-2008 06:19 PM
قصص الخادمات حصلت فالامارات حقيقيه نغموش قصص و روايات 3 06-11-2008 01:44 PM


الساعة الآن 02:53 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML