1- الشيخ عبد الله ابن خميس ( 1390 هـ ) عندما تحدث عن الدوادمي، وكان رأيه : " ويسمونها ( العويصي ) أيضاً ولا يبعد أن تكون هي المعروفة بالعيصان وهو معدن من أشهر معادن تلك الناحية ". (1)

وقال أيضاً : " ومن أماكنها الأثرية والمعدنية : ( الرديهات ) و ( المصلوخة ) إلى جانب (سمرة) و ( السدرية ) و (ماسل) التي سبق الحديث عنها .. وفي كثرة معادنها ما يجعلنا نميل إلى أنها هي المعروفة قديما باسم ( العيصان )". (1)


2- الشيخ سعد الجنيدل ( 1399 هـ ) وكان رأيه : " ومن مقارنة هذه العبارات بالوصف الجغرافي لموقع الدوادمي والآثار التاريخية لهذه البلد حيث المعادن القديمة، التي تحف بهذه المدينة، وآثار القرى القديمة حول مواقع التعدين، وكذلك موقعها بالنسبة لحجر اليمامة، وتحديد المراحل بينهما يتبادر لنا أن الدوادمي واقعة في بلاد العيصان القديمة".(2)


3- الشيخ حمد الجاسر ( 1408 هـ ) ويرى : " إن أقرب مكان تنطبق عليه أوصاف هذا المعدن هو الدوادمي".(3)

وقال أيضاً : "ومن الآثار البارزة بقرب هذه البلدة جنوباً وغرباً آثار خمسة معادن، ليس من المستبعد أن يكون اسم (العيصان) القديم يشملها ".(3)


4- الشيخ عبد الله الشايع ( 1413 هـ ) ويرى : " معدن العيصان : وهو ما يسمى الآن " السدرية " يقع في الضاحية الشمالية مدينة الدوادمي".(4)


5- الشيخان سعد اليحيان وسعد الماضي ( 1423 هـ ) ويريان : " قرية العيصان : تقع الى الشمال الغربي من مدينة الدوادمي بنحو سبعة اكيال، وتشير المصادر إلى أنها كانت قرية عامرة لبني نمير حتى القرن الثالث الهجري وموردا من موارد حاج حجر اليمامة وتعرف حاليا عند أهل الدوادمي بأسم " السدرية ".(5)

1- الشيخان سعد اليحيان وسعد الماضي(1425هـ) ويريان:" تقع جبال الهايش على نحو خمسة أكيال إلى الغرب من فيضة المفص جنوب شرق المحافظة وتظهر فيها آثار التعدين وشقوق مناجم الفضة،وهي جزء من منظومة معدن عكاش"(6)