ثانياً: أيُّ تفجيرٍ يكون قد وقع أو يمكن أنْ يقع –أبعد الله ذلك- من أيِّ جهةٍ كان مرفوضٌ ومدان، وهو استخفافٌ صارخٌ ب*رمة الإنسان ولا مكان له من *رمة الدماء ومصل*ة الوطن وسدِّ أبواب الفتنة والخروج من الأزمة، ولا قبول على الإطلاق لأيِّ أسلوبٍ من أساليب العنف والعدوان.