|
#1
| ||
| ||
14-10-12 09:49 AM أمل: عندما يت*دث وزير العدل عن إستخدام القوة الجبرية ويت*دث بنفس طائفي في الب*رين ؟ بسم الله الر*من الر*يم وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف - وكعادته – وهروباً من واجباته ومسؤلياته العالقة كمشكلة القضاء المسيس والمطوع في يد السلطة الظالمة، وقضية سجناء الرأي والضمير الأبرياء، وقضية التعذيب والقتل في السجون، وتستر القضاء *تى اليوم وعجزه عن الكشف عن الجناة القتله الفعليين والمجرمين وتبرئتهم من الملا*قات القضائية، أو إصدار أ*كام شكلية ب*قهم. كان متوقع من وزير العدل كشف مصدري قرارات هدم بيوت الله وم*اسبتهم ومعاقبة المجرمين منهم وهي قضية تمس أقدس المقدسات وسيقف طويلا بسببها أمام الله عز وجل.. كان متوقع منه كشف القتلة والإقتصاص منهم.. كان متوقع م*اسبة مدبري وملفقي قضية الأطباء وتعذيبهم وسجنهم.. كان متوقع م*اكمة الإعلام الرسمي الم*رض الرئيس في كثير مما *دث في الفترة الماضية – لا سيما فترة ما سمي بالسلامة الا الوطنية - وكشف المتورطين فيها.. كان متوقع كشف ممارسي الإنتقام وتلفيق التهم جزافاً وفصل الموظفين والأ*كام القضائية الجائرة وشهادات الزور والكذب ب*ق أبناء شعب الب*رين.. وزير العدل وهو – كما يفترض - ال*ارس وال*امي للقانون نراه يتصرف بنفس قبلي وبنفس طائفي بغيض بهدف التشجيع على *رب إلغاء المكون الشعبي الأكبر إرضاءً لبعض متشددين والمتطرفين وبعض الطائفيين الذين تتبناهم السلطة أول التابعين لدولة اقليمية معروفة بعدائها الشديد لذلك المكون في الب*رين وفي بلادهم.. العالم ال*ر لم يتوقع أن يكون المكلف ب*ماية العدل هو رأس *ربة الظلم لمكون رئيسي في الب*رين بالتهجم الطائفي اللا مبرر!! *تى يعرف الجميع الأهداف الديكتاتورية والتسلط والاستبداد و*قيقة م*اربة طلاب ال*رية والديمقراطية والعدالة بأساليب جاهلية بالية؟!! دول العالم المت*ضر آخر ما تتوقعه أن يكون وزير العدل هو *امي المنتهكين للقانون وهو أ*د الذين روجوا و*شدوا وألبوا لما جرى في قضية الأطباء ومعتقلي المنامة وقضايا الخلايا الوهمية والسلا* المزعوم وال*ملة على العلماء الأوفياء الأبرياء وال*قوقيين وغيرهم. وإن آخر ما كان متوقعاً أن يقول وزير العدل: "أن المصدر الرئيسي لتهديد دعائم الأمن القومي لدول المنطقة هو الفكر المتطرف" وهو يعرف – تماماً - المتطرفين الفاسدين الذين لا يراد الإفصا* عنهم، ومن يمارس الفساد والتمييز وإلصاق التهم بالناس دون أدلة، ودورهم في *ملة الاعتقالات والفصل التعسفي والطرد من المدارس والجامعات والأعمال وإغلاق الجمعيات الوطنية وخنق الأصوات المطالبة بالشراكة والديمقراطية وال*رية والمساواة و*ق تقرير المصير.. جمعية " العمل الإسلامي " تعبر عن إستنكارها للتصري*ات اللا مسئوله والتي تنم عن قصر نظر وثقافة إقصائيه طائفيه رسمية عبر وزير العدل أ*د وزراء العائلة ال*اكمة وأ*د متقلدي ال*قائب الوزارية التأزيميه في السلطة. وتؤكد "أمل" إن *ل جمعية أمل وم*اولة الت*ريض ضدها وضد قياداتها لن يكون إلا تعقيداً للمشكلة ولن يكون *ل جمعية " أمل " جسراً - لفرض بالقوة الجبرية - *واراً شكلياً غير مقبول شعبياً على أطراف المعارضة. وتعتبر جمعية "أمل" إن إستخدام ألفاظ إستخدام القوة الجبرية أو العسكرية ولغة التهديد لم تجدي نفعاً طيلة 230 عاماً من الصراع ن*و ال*رية والديمقراطية، وتأسف جمعية " أمل" أن تسمع هذه الألفاظ من وزراء العدل في العصر ال*ديث. جمعية العمل الاسلامي (أمل) الأ*د 27 ذو القعدة 1433هـ الموافق 14 اكتوبر 2012م ... __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
() |
| |
أمل: عندما ي | . | 0 | 10-14-2012 12:10 PM | |
أمل: عندما ي | . | 0 | 10-14-2012 11:40 AM | |
أكد الأمين b | . | 0 | 08-15-2012 01:50 PM | |
أكد الأمين b | . | 0 | 08-15-2012 09:40 AM | |
أكد الأمين b | . | 0 | 08-15-2012 08:50 AM |