إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: شراء الحذاء الجديد في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية الفراش في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم البيت القديم للمطلقة (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير رؤية الاسد في المنام لابن سيرين (آخر رد :نوران نور)       :: المصحف في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الحامل بالجماع مع غير زوجها (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الرياح (آخر رد :نوران نور)       :: احدث موديلات جاكيت رسمي رجالي,اجمل موديلات جاكيت رسمي رجالي,ارخص اسعار جاكيت رسمي (آخر رد :بوابة الصين العربية)       :: مباشرات ومباشرين ضيافة قهوجي في جدة 0539307706 (آخر رد :ksa ads)       :: تفسير رؤية الشخص يبكي في المنام (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-14-2012, 08:10 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

المعارضة: يدنا ممدودة للجميع للحوار والتسويف في الحل ضار

وزير العدل: بعض الجمعيات تعرقل الجلوس مع القوى الوطنية




وزير العدل


أكد وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة من بيان بثته وكالة أنباء البحرين (بنا) أن «بعض الجمعيات السياسية تضع كثيراً من العراقيل في سبيل جلوسها مع جميع القوى السياسية الوطنية». لافتاً الوزير إلى أن «المساعي متواصلة ومنذ عدة أشهر للآن للتواصل بين جميع الجمعيات السياسية من أجل خلق تفاهمات في مجال العمل السياسي».

وأكد وزير العدل في بيان صحافي له، أمس السبت (13 أكتوبر/ تشرين الأول 2012)، أن المصدر الرئيسي لتهديد دعائم الأمن القومي لدول المنطقة هو الفكر المتطرف الذي يتبناه حزب الله والتيار الشيرازي والتيار الصدري ومن ينتمي إليهم من جمعيات وشخصيات ورجال دين.

من جانبها، أكدت الجمعيات المعارضة (الوفاق، وعد، التجمع القومي، التجمع الوحدوي، الإخاء) في بيان لها أن «يدها ممدودة لجميع شركاء الوطن للحوار من أجل الخروج من الأزمة السياسية وفقاً لحلول وطنية تستجيب لمطالب الشعب العادلة، وهي تؤمن أن الوطن للجميع والجميع يجب أن يشارك في بنائه على أسس دولة المواطنة والقانون».



أكد أن بعض الجمعيات تصر على البقاء في المربع الأول والتمترس وراء العنف

وزير العدل: فكر ولاية الفقيه يهدد دعائم الأمن الإقليمي

المنامة - بنا

أكد وزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة أن المساعي متواصلة ومنذ عدة أشهر للآن للتواصل بين جميع الجمعيات السياسية من أجل خلق تفاهمات في مجال العمل السياسي، مشيراً إلى إصرار بعض الجمعيات السياسية على البقاء في المربع الأول والتمترس وراء العنف، فلا هي أدانت العنف بصورة واضحة ولا امتنعت عن تبريره، وفي الوقت ذاته تضع كثيرا من العراقيل في سبيل جلوسها مع جميع القوى السياسية الوطنية.

وأكد في بيان صحافي له أمس السبت (13 أكتوبر/ تشرين الأول 2012) أن المصدر الرئيسي لتهديد دعائم الأمن القومي لدول المنطقة هو الفكر المتطرف الذي يتبناه حزب الله والتيار الشيرازي والتيار الصدري ومن ينتمي إليهم من جمعيات وشخصيات ورجال دين، وقال: «إن هذا الفكر بجميع اتجاهاته وأطيافه يستغل سياسيا مبدأ ولاية الفقيه الذي حول المرجعية الدينية في صورتها التقليدية إلى مرجعيه سياسية إقليمية وهو ما يمثل خطورة تتمثل فيما يتسم به هذا الفكر من انغلاق تام، وعدم الإيمان بالمواطنة والتعايش السلمي بالمجتمعات ويعتمد على تعميق مفاهيم الطائفية السياسية، وعدم الاعتراف بمكونات المجتمع من أجل خلق واقع سياسي ذي أبعاد طائفية والسعي لاستنساخ نماذج إقليمية قائمة على أسس طائفية مذهبية».

وأضاف: «ان مروجي هذا الفكر المتطرف يمثلون مشروعا واحدا يقوم على آليات وأطر موحدة يتم توجيهها من خلال بعض المرجعيات الدينية المسيسة، ويتم تنفيذه من خلال تلك المرجعيات وأذرعها المتمثلة بالجمعيات والتنظيمات التي تستغل سياسيا مبدأ ولاية الفقيه لتصدير الثورة وتوفير جميع أشكال الدعم لزعزعة الأمن والاستقرار في مملكة البحرين ودول الخليج العربي».

وأوضح «ان الدعم يتمثل في أوجه كثيرة منها ربط المرجعية الدينية في دول الخليج بمرجعيات إقليمية، وتأمين الغطاء الشرعي للأعمال المرتبطة بالتطرف والإرهاب، والعمل على إنشاء جيل جديد يحمل روح الكراهية لأنظمة الحكم والطوائف الأخرى، وربط التنظيمات السياسية المعارضة بدول المنطقة بأحزاب سياسية متطرفة تتبنى الإرهاب كوسيلة، وكذلك تقديم الدعم المعنوي والإعلامي واللوجستي للحركات والجمعيات والتنظيمات المعارضة».

ونبه إلى أن «تلك السياسات أدت إلى إضعاف مفهوم التقارب بين المذاهب، والاصطدام بمحاولات المصالحة الوطنية انطلاقا من ثقافة الإقصاء والتعصب الأمر الذي أدى إلى تعميق حالة عدم الثقة بين المذاهب الدينية، وفي العلاقة مع مكونات المجتمع نتيجة لتعاظم الدور السياسي لرجال الدين في ترسيخ قناعات وأيديولوجيات طائفية تصل إلى حد التطرف والمغالاة والعنف والإرهاب».

وأشار إلى أن «بعض البعثات الدبلوماسية مازالت تتواصل مع رجال دين وخطباء وتملي إليهم توجيهات المرجعيات الإقليمية وتضع أمامهم خطط التحرك على الساحة المحلية، وانه من المؤسف استجابة بعض رجال الدين لتلك التوجيهات دون أدنى احترام للدولة التي منحتهم جنسيتها وقدمت لهم خدماتها وأسكنتهم أرضها»، كاشفا عن «معلومات حول لقاء تم في الفترة الماضية بين مبعوث دبلوماسي إيراني ورجل دين، الذي ما إن خرج من اللقاء حتى أعطى في خطبه صك الرضا الإلهي عن أعمال التخريب وتوعد بمفاجآت، وازدادت على اثر ذلك أعمال الإرهاب والحرق والتخريب، ثم يأتي في خطبة الجمعة الماضية في محاولة يائسة منه للتنصل من شراك التحريض على العنف وتبريره واستخدام الطائفية التي دأب على الترويج لها منذ أكثر من عشر سنوات فعجز عن إدانة العنف، بل وانتهى إلى تبريره».وأضاف أن «أبناء دول الخليج بمختلف مذاهبهم وقفوا بصدق في وجه تلك التنظيمات المتطرفة والمشاريع الإقصائية على مر التاريخ وفي مختلف المواقع، ومارسوا دورهم الوطني في البناء والتطوير وخدمة مجتمعهم بلا تمييز».وأكد وزير العدل أن مملكة البحرين ومعها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تعي مخاطر ذلك الفكر المتطرف وأن العزيمة ماضية نحو حماية المجتمع منه بقوة القانون، وأن دول الخليج ستظل واحة الأمن والأمان وموطنا كريما لكل مخلص من أبنائها أيا كان اتجاهه ومذهبه ممن أثبتوا الولاء لها قولا وعملا.



المعارضة: التسويف في الحل السياسي ضار ويدنا ممدودة لجميع شركاء الوطن للحوار


الزنج - جمعية الوفاقأكدت قوى المعارضة السياسية في البحرين أن «تأخير الحل السياسي ليس في صالح أي طرف، والتسويف سيكون ضاراً جداً على الوطن». لافتة إلى أن «يدها ممدودة لجميع شركاء الوطن للحوار من أجل الخروج من الأزمة السياسية وفقاً لحلول وطنية تستجيب لمطالب الشعب العادلة، وهي تؤمن أن الوطن للجميع والجميع يجب أن يشارك في بنائه على أسس دولة المواطنة والقانون والوحدة الوطنية والنهج السلمي الحضاري في النضال والمطالبات الوطنية ورفض كل أشكال العنف».وأوضحت الجمعيات المعارضة: (الوفاق، وعد، التجمع القومي، التجمع الوحدوي، الإخاء) في بيان أمس السبت (13 أكتوبر/ تشرين الأول 2012) بمناسبة مرور عام على إطلاق «وثيقة المنامة»، أن «النظام في البحرين غير جاد لحد الآن في إيجاد مخرج للأزمة ويذهب للحول الأمنية التي يستخدم معها العنف والقوة والإرهاب للمواطنين والمطالبين بالحرية والديمقراطية، بينما يغفل حلاً سياسياً دائماً وواضحاً يقوم على أساس عقدي بإرادة شعبية يصوت عليها الجميع ولا ينفرد فيها أحد بقراراته».

وأكدت أن «شعب البحرين شعب حضاري وله من الوعي السياسي ما يمكنه من إحباط كل محاولات الفتنة والتضييع لحقوقه عبر المناورات السياسية من خلال توزيع الاتهامات الطائفية ومحاولة إسقاط المطالبات الشعبية على المستوى الإقليمي، في هروب واضح من المطالب السياسية العادلة».

وشددت على أن «شعب البحرين له مطالب واضحة في التحول نحو الديمقراطية وإقامة دولة مدنية عصرية تكون فيها المواطنة هي أساس العلاقة بين جميع المكونات، وإنهاء حالة الاستفراد والاستبداد التي تعيشها البلاد».

وقالت: «إن وثيقة المنامة هي المشروع السياسي المنقذ للبحرين وهو مشروع وطني بامتياز يمثل حلاً بحرينياً داخلياً بامتياز ويحافظ على حق كل فرد وكل مواطن، وهي الصيغة التي مثلت الحل السياسي المقترح الذي قدمته المعارضة في مقابل حل أمني».

وشددت قوى المعارضة أن «المرجعية لكل الشعب هي المواطنة وأن المطلب الأساس هو الديمقراطية، وفق مبادئ عادلة في كون الشعب مصدر السلطات وأن السيادة للشعب».

وقالت: «إن شعب البحرين واصل تحركاته واحتجاجاته مع انطلاق ثورات الربيع العربي، وكان حضوره في الساحات ولايزال حضوراً واعياً وكبيراً ومصراً على مطالبه بالديمقراطية، ما يؤكد أن التنصل من الاستحقاقات وتصحيح مسار البلاد قد حان، وهي أمور وعد بها شعب البحرين منذ الاستقلال».

وأكدت أن «وثيقة المنامة تمثل حلاً شاملاً لكل شعب البحرين بمختلف فئاته وانتماءاته وتوجهاته، والمنقذ لكل التيارات والطوائف في البحرين، لأنها تدافع عن حقوق مدنية لكل المواطنين من دون الالتفات لطوائفهم وانتماءاتهم، وتعطيهم حقوقهم كاملة من دون تمييز».

وقالت: «إن من يريد أن يبقي الوضع على ما هو عليه هم المنتفعون ومن حولهم ممن يقتاتون على انتزاع حقوق الآخرين ولو كان على حساب كامل الشعب».

ولفتت إلى أن «الصيغة التي خرجت بها المعارضة وفصلت بها المطالب الشعبية التي صاغتها في إطار وثيقة المنامة وكان لها الصدى الكبير في تقديم مطالبات شعب البحرين وفق حل سياسي متقدم أيدته وأقرت بعدالته دول ومنظمات وشخصيات داخل البحرين وخارجها».


صحيفة الوسط البحرينية - العدد 3690 - الأحد 14 أكتوبر 2012م الموافق 28 ذي القعدة 1433هـ
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وزير العدل:بعض الجمعيات تعرقل الجلوس مع القوى الوطنية والجمعيات مستعدة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-14-2012 07:51 AM
وزير العدل: المرحلة الثانية من اللقاءات مع الجمعيات السياسية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-01-2012 07:10 PM
وزير العدل يحث الجمعيات على المشاركة في تهيئة الأجواءومواصلة اللقاءات محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-16-2012 10:00 PM
وزير العدل يحث الجمعيات على المشاركة في تهيئة الأجواءومواصلة اللقاءات محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-16-2012 09:10 PM
وزير العدل يحث الجمعيات على المشاركة في تهيئة الأجواءومواصلة اللقاءات محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-16-2012 08:50 PM


الساعة الآن 09:03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML