تقرير خطير :حقيقة اجتياح ايران في 2007 والمرأة التي أوقفته-مترجم

محروم.كوم · #1 10-07-2012, 05:30 AM

الحقيقة عن إجتياح ايران في 2007 والمرأة التي أوقفته

21-8-2012

أمريكية شجاعة و مخلصة تمنع هجوما بشكل (العلم المزيف)[1] من نوع حادثة "يو اس اس ليبرتي"[2] فتنقذ حياة المئات من البحارة مشاة البحرية الأمريكية

هذه النسوة الأربع بقين على قيد الحياة، يعملن اليوم مع المحاربين القدامى ليشكلوا ” مجموعة من الوطنيين الأمريكيين المخلصين الذين وضعوا الواجب و الشرف قبل الوظيفة و المهنة و المال.“...غوردون

غوينيث تود في العراق
من قبل غوردون داف، كبير المحررين

قبل خمس سنوات أوقفتامرأة أمريكية تخدم في البحرين لوحدها الإدارة الأمريكية من هجوم إجرامي ضد إيران و معها سلسلة من هجمات "العلم المزيف" الإرهابية على القوات الأمريكية و السفن في المنطقة.
قرر المحافظون الجدد في أمريكا و اللوبي الإسرائيلي أن هذه هي الفرصة الأخيرة لإشعال حرب، حرب ستقيد الرئيس القادم مع كارثة ذات أبعاد لم يسبق لها مثيل، مجابها ثلاثة حروب اشتعلت خلال الإنهيار الإقتصادي المدفوع من قبل إدارة بوش للولايات الأمريكية.

الخطط كانت جاهزة للتنفيذ، خطط من شأنها أن تقود في نهاية الأمر لإنهيار الولايات المتحدة، خطط نهدف أيضا لتدمير إيران و اسعباد شعبها، شخص واحد معروفة من قبل قلة، لعبت دورا رئيسيا في إيقاف هذه الكارثة .

هي غوينيث تود، العضوة السابقة في مجلس الأمن القومي التابع للرئيس كلينتون و المستشارة الأعلى للبيت الأبيض في الشرق الأوسط [3]. إيقاف الإجتياح البوشي سينهي مسيرتها المهنية و يكاد يكلفها حياتها.

اقتباس:
تود-على الرغم من إنها كانت مسؤولة رفيعة المستوى في البحرية عام 2007- إلا أنها أضطرت للفرار من البحرين من أجل حياتها لتستقر في استراليا.
من عاونها قُتل، سُجن و طورد.

هي اليوم تربي أسرة و تهتم برعاية الحياة البرية و تعمل كمحررة في فيتارنز تودي.
هذا جزء من قصة يعلم بها قلة، أوقات قاتلة و أعمال بطولية لشخص واحد، شخصية واحدة أحدثت فرقا.

[1] العلم المزيف أو الراية السوداء ( False Flag ) عبارة عن عمليات سرية تهدف لخداع العدو فتظهر كما لو أنها تجري من قبل كيانات أخرى. الاسم مشتق من المفهوم العسكري لرفع ألوان (أعلام) غير حقيقية و لا تقتصر عمليات العلم المزيف على عمليات الحرب ومكافحة التمرد، و يمكن استخدامها أثناء وقت السلام.
[2] ليبرتي، سفينة أبحاث تقنية هوجمت من قبل قبل قوات الدفاع الإسرائيلية في حرب الستة أيام عام 1967.
[3] و مستشارة للبنتاغون أيضا

_________________________

الفرصة الأخيرة لإدارة بوش لإشعال حرب ثالثة متزامنة في الشرق الأوسط

في عام 2007 أبحر أسطول أمريكي، سفن القوات، حاملات الطائرات و الطرادات و المدمرات إضافة لطرادات صواريخ كروز متوجهة إلى الخليج الفارسي.
كانت خطتهم إنزال مشاة البحرية على الأراضي الإيرانية، خطة وضعها و دبرها نائب الرئيس ديك تشيني ومسؤولين في البيت الابيض و معهم في ذلك كارل روف، بول وولفويتز وريتشارد كلارك.

نائب الأدميرال كيفن كوسغريف

القيادة العسكرية لهذا الإجتياح تركت دون مشاورة الكونغرس أو الأمم المتحدة لنائب الأدميرال كيفن ج.كوسغريف و الأدميرال وليام ج.فالون. الإثنان من انتهازيي المهن و يحملان وجهات نظر سياسية متطرفة و على استعداد لفعل أي شيء للحصول على الترقية، بالتملق للوجوه الإجرامية في حكومة الولايات المتحدة.

قصتهم للتغطية على الخطة الأصلية كان عبارة عن إرسال فرقاطة لشط العرب، الممر المائي المتنازع عليه بين العراق وإيران، على أمل أن تثير و تحفز "ردًا" من الثاني.

خطتهم الحقيقية كان إنشاء "استجابة" من إيران بأنفسهم، كما حدث من قبل البحرية الأمريكية في حادثة خليج تونكين العام 1964 عندما "أخترعت" أمريكا هجوما من قبل فيتنام الشمالية كمقدمة لحرب دامت عشرة أعوام خسرتها أمريكا في نهاية المطاف.

كانت خططهم تهدف لخلق حركة إتصالات لاسلكية زائفة تحاكي هجوما إيرانيا من أجل دفع أمريكا للتصريح بالعداوة و القتال، عداوة هم أنفسهم أرتكبوها كجزء من مؤامرة.

الرواية الرسمية للقصة تجدها في مقال مكون من خمس صفحات نشر في الواشنطن الأحد الماضي بعنوان: اقتباس:
”لماذا جردت مستشارة البحرية من حياتها المهنية ؟“

ليس المهم هنا فقط نوعية القصة المروية بل القصة الأكثر أهمية التي لا يمكن أبدا أن تقال، كان هناك جزء ثاني للخطة.
في 13 ديسمبر 2007 أبلغ الأدميرال كوسغريف كبير مستشاريه-المستشارة- غوينيث تود، أن إيران خططت لمهاجمة البحرين و أن لها السيطرة الكاملة على الشيعة في المنطقة.

هكذا نشرت الواشنطن بوست ردها على الأدميرال في تقريرها:
اقتباس:
التقرير-الذي خمنت أنها أنشأت بإشتراك مع محطة محلية لوكالة الاستخبارات المركزية CIA-أن "الهجمات سيقودها أعلى شخصية دينية شيعية، عيسى قاسم.
فكرت تود أن التقرير كان مريبا فعلى الرغم من أن الشيعة في البحرين يعارضون النظام الملكي "السني" المدعوم من الولايات المتحدة إلا أنهم عرب، أعداء أبديين للإيرانيين الفرس.

و حصل أن قاسم نفسه في اليوم السابق فقط قد حذر تود من أن المتظاهرين المناهضين للنظام الملكي قد يهاجمون على الأماكن التي يتردد عليها الجنود الأمريكيين.

وقالت تود "بدا التقرير وكأنه تلفيق من قبل شخص يحاول ضرب عصفورين بحجر واحد، من خلال جعل الشيعة البحرينيين يبدون و كأنهم إرهابيين مناهضين للولايات المتحدة و يحدث أنهم في نفس الوقت يتلقون الأوامر من إيران ".
"كنت أعرف، أعرف حقا أن الشيعة كانوا يحاولون أن يضمنوا أن الجنود الامريكيين بعيدين كل البعد عن أي مكان قريب من أعمال العنف المحتملة"، مشتبهةً أنه قد تم طهي التقرير الاستخباراتي من قبل صقور إدارة بوش."

__________________________

عيسى قاسم

تم إرسال تود للقاء مصادر الاستخبارات التي قالت بدورها أن التقرير زائف، و قالت مصادر خاصة قصة مختلفة.

و أشارت تلك المصادر أن الشرطة البحرينية السرية مدعومة بوحدات العمليات الخاصة الخاضعة لقيادة العمليات الخاصة المشتركة تحت نائب الرئيس ديك تشيني، خططت لشن هجوم على المنشآت الامريكية.

سيقومون بتوقيت هجمات على أفراد البحرية الأمريكية و تفجيرات إرهابية تنفذ من قبل الأمريكان ولكن يلقى باللوم على عيسى قاسم، شخصية شعبية دينية معروف بمعارضته للنظام الملكي المحلي.

من خلاله، ستغمر واشنطن بإدعاءات كاذبة عن هجمات بحرية و مشاة البحرية ستزل على أرض إيران.

مئات الأمريكيين سيتم قتلهم من قبل زملائهم الأمريكيين لخدمة "الضرورة السياسية والصالح العام"، مثل ما يقول الشعار الذي يستخدم غالبا من قبل "المحافظين الجدد"، خصوصا عندما يكون هناك تورط في أعمال إجرامية.

لا شي من هذا مر بنجاح

في اللية التي أرسل الأدميرال كوسغريف تود للقاء مخبر السي آي اي في الدراز جردت تود من تصاريحها، عزلت من كافة جهات الإتصال و أصبحت مهجورة، مهجورة و مطاردة من قبل فرق الموت من الشرطة البحرينية السرية الذين كانوا يتعقبونها.

اقتباس:
قالت إنها ستقتل في البحرين لإسكاتها كما حدث للكثير من ذلك الحين.

مع ذلك و في غضون كل ذلك، تواصلت تود مع مناصرين لها، أصحاب رتب عالية من البحرية و الحكومة الأمريكية، مبلغة عن هذا السعي للإرهاب و الإجتياح الغير مصرح به و مع مساعدة ممن سيكون لها قريبا زوجا-مسؤول استرالي من البحرية- تمكنت من الفرار دون أن تصاب بأذى لكن بقيت مطاردة.

”خدعة كوسغريف\ فالون للحرب“ كان قد خرج للعلن و تم تفادي الحرب.

غوينيث تود "هدف ملاحق"

غوينيث تود

أكثر شخصية مطاردة على الأرض لم يكن جوليان أسانج قط إنما كانت غوينيث تود، التي شغلت بعض من أعلى المناصب في الحكومة و عملت كمستشارة عسكرية في فترتين رئاسيتين.

قبل عام فقط كانت غوينيث تود عرضة لما نعتقد إنها كانت محاولة خطف و تسليم بينما كانت تعيش في استراليا. و قد تم عرض هذا الخبر على الصفحة الأولى لصحيفة سيدني مورنينغ هيرالد.

تزوجت غوينث بمسؤول من وزارة الدفاع الاسترالية، متملصة من حيل الولايات المتحدة التي لا نهاية لها، الهادفة إلى اسكاتها لقدرتها على الوصول المباشر لمعلومات قد تعرض الجيش (الظاهري) لكبار المسؤولين من عهد بوش للسجن مدى الحياة أو لما هو أسوأ.

هذا الأسبوع نشرت الواشنطن بوست تقريرا عن غوينيث تود في خمس صفحات، حاذفةً أجزاء موضوعية هامة من التقرير و سنملئها على مدى هذه الاسابيع قبيل الإنتخابات. لن تسمح أي صحيفة أمريكية بقراءة الحقيقة الغير محررة من قبل الجماهير التي أصبحت الآن ضمن ما يسمى "بجهل الناخبين".
الواشنطن بوست لمست عددا من الإكتشافات المذهلة، لكنها حذفت و لم تدرج معرفة تود واسعة النطاق على مستوى ما يحدث في البيت الأبيض، على خلفية قضايا سياسية أكثر من كونها مستبعدة بسبب خلفيات تمس الأمن القومي.

اقتباس:
كان لدى تود أدلة على التجسسات الخارجية للولايات المتحدة، كانت قادرة على تسمية أسماء و معرفة نشاطات إجرامية مخططة مسبقا لسنوات قبل الحرب العراقية، و لها معرفة عن الفريق العامل في البنتاغون والبيت الأبيض الذي أعد لهجمات الحادي عشر من سبتمبر قبل أشهر من الحدث.

تود كما نرى كان قد تم تعيينها من قبل مستشار الأمن القومي السابق و وزيرة الخارجية آنذاك كوندوليزا رايس للعمل مع مكتب التحقيقات الفيدرالية من أجل القضاء على منظمات تجسس تعمل داخل البيت الأبيض. ما تعلمته هي و مكتب التحقيقات الفيدرالية أدى إلى إلقاء القبض على عدد من كبار المسؤولين.

عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي الذين عملوا مع تود تم الاستغاء عنهم و دمرت حياتهم المهنية، بعد ذلك التحقيقات الفيدرالية قامت بمطاردة تود بقسم جديد لمكتب التحقيقات الفيدرالية مختصة و مكلفة بإسكات أولئك الذين "يعرفون أكثر من اللازم."

______________________

السيرة الذاتية الرسمية لغوينيث تود كما نقلتها صحيفة الواشنطن بوست:
اقتباس:

نابليون

غوينيث تود تنحدر من سلسلة طويلة من الدبلوماسيين الأميركيين، المصرفيين، الجواسيس و
العلماء و المثقفين من العصور الثورية الأمريكية

قضت تود سنواتها أولى سنواتها السبعة عشر متبعة والدها كينيث طومسون و هو دبلوماسي محترف و أمها إيف تايلر، حفيدة أحد هواة جمع الفن المعروفين.
من خلال عملها عبر سفارات مالطا، تركيا، غرب أفريقيا، إنجلترا وإسبانيا، كانت تقضي الصيف في قصر عائلتها الريفي في فرنسا حيث ترجع شجرة العائلة إلى نابليون.

لكن واشنطن كانت منزلها و موطنها، و كان جدها لأمها وليام تايلر رويال مساعد وزير الخارجية في إدارة كينيدي و مديرا لدمبارتون أوكس[1]، مركز و حوزة دراسات الفن البيزنطي و العصر القبل-كولومبي.

كان أصحاب المركز الأصليين، روبرت و ميلدريد بليس أصدقاء حميمين لعائلتها.
قالت تود خلال واحدة من عدة مقابلات في العام الماضي: "حين لم نكن مسافرين عبر البحار كنت أقضي الكثير من أوقاتي كطفلة لاعبة في حدائق المركز."
تخرجت من فاي بيتا كابا[2] في تخصص دراسات الشرق الأدنى والأوسط من جامعة كاليفورنيا في بيركلي، ثم حصلت على درجة الماجستير في اللغة العربية والشؤون الدولية في عام 1990 من جامعة جورج تاون.

[1] عقار تاريخي و مكان مؤتمر دومبارتون أوكس الذي أدى لخلق (الأمم المتحدة)
[2] منظمة تشريفية يتم قبول الطلاب فيها تقديرا لتميزهم و إنجازهم الأكاديمي

_________________________

الشرف و الموت جنبا لجنب في واشنطن "المحافظين الجدد"

في وقت كانت فيه من ضمن حاملي أعلى التصاريح الأمنية في الحكومة الأمريكية، شهدت تود الكثير خلال مسيرتها المهنية التي قطعت بسبب تستر إجرامي من قبل المسؤولين السياسيين والعسكريين الأمريكيين الذين على الأرجح أنهم لن يواجهوا أي إتهامات جنائية ضدهم الأمر الذي تسوغه الحقائق و الوقائع المشهودة.
الناجيين من نظام مارق سيبل إدموندز، فاليري بليم وسوزان ليندوير كما هو الحال مع غوينيث تود، يحملون معلومات لها إمكانية إركاع ديمقراطية أمريكا "الكرتونية" على ركبتيها.

اقتباس:
هذه النسوة الأربع بقين على قيد الحياة، يعملن اليوم مع المحاربين القدامى ليشكلوا ” مجموعة من الوطنيين الأمريكيين المخلصين الذين وضعوا الواجب و الشرف قبل الوظيفة و المهنة و المال.

بات تيلمان

بات تيلمان- قُتل في أفغانستان

ما يميز هؤلاء أنهم قد نجوا، في حين أن آخرين كنجم كرة القدم الأمريكية السابق و العريف في الجيش-بات تيلمان- قتلوا أو أختفوا ببساطة، كما حدث للعديد ممن أقتربوا كثيرا للظروف المشكوك فيها، المحيطة بأحداث الحادي عشر من سبتمبر.

تيلمان "الجندي المثالي"، أصيب خلال خدمته في أفغانستان بأربعة طلقات نارية في جبهته من مسافة قريبة من قبل زملاء أمريكيين لم تتم تسميتهم، كان تيلمان قد بدأ بالتشكيك في الحرب.
اليوم يتم تصنيف موته "بنيران صديقة"، مصطلح غريب لقتل عَمد مُقر من قبل الحكومة.
في ذلك الوقت، قائد القوات الامريكية في أفغانستان الجنرال ستانلي ماكريستال كذب على الصحافة والشعب الأمريكي مدعيا أن تيلمان قتل "بنيران العدو." هذه الفضيحة مثلت نهاية مريرة لمهنة ماكريستال.

تود ما زالت تعيش مع عائلتها في أستراليا، و أصبحت نوعا من المشاهير على المستوى المحلي بعد المحاولة من جانب المسؤولين الأميركيين ل..، حسنا لسنا متأكدين لما كانو يخططون، الإختطاف و التسليم أو والقتل، لن نعرف أبدا.
اقتباس:
ملاحظة المحرر: أطرح عليكم جميعا إننا تخطينا منذ مدة طويلة حاجة ملحة للطلاق من جميع التحقيقات الداخلية، و لا واحدة منها تستحق البصق. فهي مهزلة حتى لكلمة العدالة ناهيك عن مفهومها.
إنها خطر و تهديد مثبت للأمن القومي و قد أضعفت و قوضت تماما أي مسائلة عن الجرائم والجنح العالية المرتكبة على أعلى مستوى.
نحن بحاجة لفرع تحقيقي و قضائي مستقل تماما للتعامل مع أي و جميع هذه التحقيقات المماثلة. و يجب أن تشمل وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالية بلا أي استثناءات...جم دين

تحرير: جم و.دين

شهادة تميز و تقدير لغوينيث تود موقعة من وليام بيري - وزير الدفاع الأمريكي

__DEFINE_LIKE_SHARE__

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
تقرير خطير :حقيقة اجتياح ايران في 2007 والمرأة التي أوقفته	محروم.كوم	منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية	0	10-01-2012 04:00 PM
تقرير خطير :حقيقة اجتياح ايران في 2007 والمرأة التي أوقففتها	محروم.كوم	منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية	0	10-01-2012 03:40 PM
نسيج\| #Bahrain أ ف ب..توتر شديد في البحرين التي تشهد احتجاج على النظام	محروم.كوم	منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية	0	04-15-2012 11:40 AM
نسيج\| #Bahrain أ ف ب..توتر شديد في البحرين التي تشهد احتجاج على النظام	محروم.كوم	منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية	0	04-15-2012 11:10 AM
نسيج \| اختصار حوار سميرة رجب هو ايران ايران ايران #1	محروم.كوم	منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية	0	10-26-2011 12:50 AM