...


         ::   ( : )       ::  :  ( :shaimaamohamed)       ::  :  ( :shaimaamohamed)       :: " :  ( :shaimaamohamed)       ::  , 0539307706 ( :ksa ads)       ::   ( :konouz2017)       ::   ( : )       ::   ( :konouz2017)       ::   ( : )       ::   ( :amirasayed)      

 
LinkBack
  #1  
09-12-2012, 08:10 PM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,611
:3341
  : 2139

12-09-12 12:12 PM

‫التاجر: «مجموعة الـ21» تتجه لتمييز *كم السجن باستثناء مشيمع والسنكيس

أفاد الم*امي م*مد التاجر بأن غالبية المتهمين في قضية الرموز أو ما يعرف بـ«مجموعة الـ21» ينوون الطعن في *كم م*كمة الاستئناف الصادر ب*قهم، وأشار التاجر في ندوة بشأن ال*كم الصادر ب*ق الرموز أقيمت بمجلس المر*وم الشيخ عبدالأمير الجمري مساء أمس الأول (الإثنين) إلى أن «أ*د الرموز المتهمين في القضية كشف خلال زيارة له أن معظمهم يتجهون إلى الطعن في ال*كم الصادر في م*كمة الاستئناف، باستثناء الناشطين *سن مشيمع وعبدالجليل السنكيس».

وأوض* التاجر أن «مشيمع والسنكيس يؤكدان أن عدم تقديمهما الطعن يعود لأن الأمر ي*تاج إلى قرار سياسي ي*ل جميع القضايا»، وواصل «نصي*تنا كم*امين أن نلجأ إلى الدرجة الأخيرة في الطعن الأخير، والمتمثل في م*كمة التمييز».



أشار إلى أن الم*امين ينص*ون بالطعن

التاجر: «مجموعة الـ21» تتجه لتمييز *كم السجن باستثناء السنكيس ومشيمع

قال الم*امي م*مد التاجر أن غالبية المتهمين في قضية الرموز أو ما يعرف بـ «مجموعة الـ21» ينوون الطعن في *كم م*كمة الاستئناف الصادرة ب*قهم.

وأشار التاجر في ندوة بشأن ال*كم الصادر ب*ق الرموز أقيمت بمجلس المر*وم الشيخ عبدالأمير الجمري مساء أمس الأول (الإثنين) إلى أن «أ*د الرموز المتهمين في القضية كشف خلال زيارة له أن معظمهم يتجهون إلى الطعن في ال*كم الصادر في م*كمة الاستئناف»، وتابع «الموعد النهائي هو الرابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2012 إذ إن الطعن يتم في ال*كم خلال 30 يوماً»، لافتاً إلى أن «هذا الطعن أمام م*كمة التمييز يعتبر الطعن الأخير، إلا أن كلاً من الناشطين *سن مشيمع وعبدالجليل السنكيس لا يتجهان للطعن في ال*كم بعكس البقية»، وبين أن «مشيمع والسنكيس يؤكدان أن عدم تقديمهما الطعن لأن الأمر ي*تاج إلى قرار سياسي ي*ل جميع القضايا»، وواصل «نصي*تنا كم*اميين أن نلجأ إلى الدرجة الأخيرة في الطعن الأخير والذي ي*تمل أن يصدر قراره النهائي أو يتم إ*الة الأمر لم*كمة جديدة».

وأوض* التاجر أن «القضية بدأت في أيام السلامة الوطنية، إذ ظللنا ننتظر لثلاثة أيام من أجل الاتصال بنا لل*ضور مع موكلينا، وبعدها تم أخذنا في سيارة مظللة بالكامل لا يمكننا معرفة إلى أين نتجه وذلك ل*ضور الت*قيق»، مؤكداً أن «*قوق المتهمين في تلك الفترة لم تكن موجودة، إذ يتم النظر لهم على أنهم مدانون، كما أن دخول الم*كمة كان يقتصر فيه على أسماء قليلة جداً»، ولفت إلى أن «الظروف في الطرقات في تلك الفترة كانت تمنع الأهالي في كثير من الأ*يان من أخذ الأدوية والملابس إلى المتهمين».

وأضاف التاجر أن «ال*ضور في الت*قيق لم يكن ي*ق إلا لبعض الرموز فقط، وكان عندما يجلب الأشخاص إلى م*اكم السلامة الوطنية ويتم ذلك في الصبا* عن طريق طرق الزنازيين ليست*م المتهم بعد 10 أيام من *رمانه من ذلك»، وبين أنه «كان يتم إلباس الشخص خيشة على الرأس وكان البعض يصاب بالاختناقات نتيجة معاناتهم من ضيق التنفس»، وأوض* أن «الأشخاص الذين ينقلون إلى الم*كمة في تلك الأيام كانوا يقفون ت*ت أشعة الشمس ال*ارقة و*تى الم*اميين، كما كان يمنع على الم*امي أن يقوم بالتوكيل عن أكثر من شخص»، وتابع «وتم الامتناع عن الاستماع للمتهمين وكيفية اعتقالهم وإساءة معاملتهم أو تعذيبهم»، وواصل «هذه القضية متشابكة خصوصاً في الافادات التي وقعوا عليها بشكل إجباري في الاعتراف على بعضهم البعض».


وشدد التاجر على أن «الم*امين تعرضوا للكثير من المضايقات نتيجة دفاعهم عن المتهمين، واعتقلت أنا، كما اعتقل الم*امي تيمور كريمي، وتم الت*قيق مع م*امين ومنهم *سن رضي وم*مد أ*مد وم*مد الجشي و*افظ *افظ وجليلة السيد في نهاية فترة السلامة الوطنية»، وأشار إلى أنه «تم الطلب مني خلال اعتقالي الاعتراف على *سن رضي وأنه على اتصال مع ال*رس الثوري في إيران، ولكن تم التراجع عن اعتقال الم*امين».


وذكر التاجر أن «م*كمة التمييز نقضت ال*كم وقالت إنه لا يوجد عنف في الخطابات الصادرة عنهم، ولا يوجد اتفاق جنائي بينهم ونسفت أغلب المبادئ التي اعتدت عليها ال*كم في السلامة الوطنية».

إلى ذلك، بين القيادي في جمعية الوفاق عبدالجليل خليل أن «تثبيت ال*كم في قضية الرموز أعطى ردود فعل دولية مضاعفة، وذلك لأن تقرير اللجنة الب*رينية المستقلة لتقصي ال*قائق برأهم تماماً في التوصية 1722 إذ ت*دت عن براءة المتهمين وإلغاء م*اكم السلامة الوطنية، وما صدر عنها نتيجة ما شاب تلك الم*اكمات»، وأوض* أن «البروفسور م*مود شريف بسيوني وفي رده على سؤال عن م*اكمة الرموز أكد فيها أن ما ورد في هذه التوصية ينطبق على قضية الرموز، واستغرب بسيوني من أن خبراء التعذيب الذين تم جلبهم اكتشفوا وجود آثار التعذيب بعد ثلاثة شهور من الاعتقال»، وشدد على أن «اللجنة الب*رينية المستقلة لتقصي ال*قائق أكدت أن لا علاقة للأ*داث في الب*رين بالخارج أو إيران، وهذا الأمر أبطل من قبل اللجنة».

http://www.alwasatnews.com/3658/news/read/700917/1.html



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML