هناك من لا يزال يتشبث بسياسة العنف ويراهن عليها ويدعوا صرا*ة في تقديم ال*ل الأمني أملاً في إسكات صوت الشعب وتهميش الارادة الشعبية، وكل الوان الفساد السياسي والاقتصادي والاداري والقضائي والاجتماعي، والتعدي على ال*رمات وإبقاءها..
هناك من أجهزة السلطة من يسعى لتقديم ال*ل الامني وابقاءه، وهذا ما يظهر ال*رص الشديد منهم على سلامة الأوطان وا*ترام انسانية الانسان !!!!
رأياً سام* الله قائله، رأيٌ ليس فيه إلا فساد الوطن وخرابه.. وهو رأيٌ لا يقدّر ما لدى الشعب من استعداد للتض*ية والبذل لدى هذا الشعب من أجل العزة والكرامة وال*قوق..