...


         ::  0563866945 ( :ksa ads)       ::  0562558590 ( : )       ::  0562558590 ( : )       ::  24 0590290949 ( : )       ::  ,  ( : )       ::  6  ( :layansherief)       ::  | 0556109470 ( :ksa ads)       ::  01111021444  ( :layansherief)       ::  01111021444  ( :layansherief)       ::  01111021444  ( :layansherief)      

 
 
LinkBack
  
  #1  
06-27-2012, 10:00 AM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,670
:3341
  : 2140

27-06-12 07:51 AM

‫مُتضامنون مع ض*ايا التعذيب يطالبون ب*ل*لة ملف العدالة الانتقالية

رأى *قوقيون أنه قد آن الأوان ل*ل*لة ملف العدالة الانتقالية بغرض الخروج من الأزمة، داعين في الوقت نفسه إلى وقف سياسة الإفلات من العقاب، وإلى تكثيف الجهود الأهلية لتوثيق *الات التعذيب. جاء ذلك خلال الوقفة التضامنية التي نظمتها الجمعية الب*رينية ل*قوق الإنسان، مساء أمس (الثلثاء)، بمناسبة اليوم العالمي لمساندة ض*ايا التعذيب.

وقال الم*امي م*مد التاجر: «ض*ايا التعذيب ب*اجة إلى *ملة وطنية تتضافر فيها جهود الجميع، وعلى الدولة إعادة تأهيل ومساندة الض*ايا».

واعتبر القيادي بجمعية الوفاق السيد هادي الموسوي، أن جدلية ممارسة التعذيب ليست هي المشكلة، وخصوصاً بعد ثبوت ممارسة التعذيب من قبل اللجنة الب*رينية المستقلة لتقصي ال*قائق، وإنما تكمن المشكلة في سياسة الإفلات من العقاب، على *دّ تعبيره.

في الوقفة التضامنية مع ض*ايا التعذيب

أكد *قوقيون أن الأوان قد آن ل*ل*لة ملف العدالة الانتقالية بغرض الخروج من الأزمة التي تمر بها البلاد، داعين في الوقت نفسه إلى وقف سياسة الإفلات من العقاب، وإلى تكثيف الجهود الأهلية من أجل توثيق *الات التعذيب.

جاء ذلك خلال الوقفة التضامنية التي نظمتها الجمعية الب*رينية ل*قوق الإنسان، مساء يوم أمس الثلثاء (26 يونيو/ *زيران 2012)، بمناسبة اليوم العالمي لمساندة ض*ايا التعذيب.

وفي هذا الصدد، قال الأمين العام للجمعية الب*رينية ل*قوق الإنسان سلمان كمال الدين: «قبل عشرة أعوام دشنّا في الجمعية أول ا*تفالية بهذه المناسبة، والتي شارك فيها نيابة عن عاهل البلاد، وزير الدولة - آنذاك - م*مد *سن كمال الدين، واستبشرنا خيراً *ينها، إذ اعتقد أن ال*كومة تسعى لفت* صف*ة جديدة طوت من خلالها صف*ات التعذيب».

واستدرك بالقول: «إلا أننا فوجئنا بعد ذلك وعلى مدى أعوام، بعودة سياسة التعذيب، والتي كانت على أشدها خلال الظروف التي مرت بها البلاد منذ أكثر من عام، وانتقلنا من مر*لة مداواة الجرو* السابقة إلى مر*لة جديدة من التعذيب».

وأشار كمال الدين، إلى أن ما جرى من انتهاكات موثقة بالصوت والصورة، وكان الأكثر وضو*ا فيها، هم من تعرضوا إلى التعذيب الذي أفضى إلى الموت، ناهيك عن الاعتقالات المخالفة للقانون واستخدام الكلمات النابية خلال التفتيش والاعتقال والمس بالشرف والأخلاق، على *دّ تعبيره.

وقال: «قبل خمسة أعوام شكلت الجمعية بالتعاون مع عشر جمعيات، ت*الفاً للمصال*ة والإنصاف، وكان هناك *ضور رسمي نيابي في الفعالية التي تم من خلالها تدشين هذا الت*الف، وشعرنا أننا مقبلون على مر*لة إيجابية ل*ل هذا الملف، ولكننا لم نصل إلى هذه المر*لة بعد».

وأضاف «*ان الوقت ل*ل*لة ملف العدالة الانتقالية لنخرج من الأزمة، وعلينا أن نعود جميعاً لميثاق العمل الوطني الذي توافق عليه شعب الب*رين، وعلى الب*رين الانضمام للبروتوكول الاختياري المل*ق باتفاقية مناهضة التعذيب. كما يجب أن يتوقف العنف والعنف المضاد، ولتكن لغة ال*وار هي الملهم لنا. فشعب الب*رين لا يقبل أن يكون ض*ية لهذه الصراعات».


أما الم*امي م*مد التاجر، فأشار إلى أنه في الأعوام السابقة، كانت *الات التعذيب تتركز في القضايا الأمنية الكبيرة، كقضية كرزكان على سبيل المثال، لافتاً إلى أن ذلك تزامن مع صدور تقرير منظمة «هيومن رايتس ووتش» بعنوان «التعذيب يعود من جديد في الب*رين»، والذي صدر في العام 2010، وهو التقرير الذي وثق، ب*سب التاجر، *الات التعذيب بصعوبة و*رفية، وخلص إلى وجود التعذيب الممنهج في الب*رين.

وقال: «إن الأ*داث الأخيرة التي شهدتها الب*رين، خلفت وجود ض*ية للتعذيب في كل بيت تقريباً، وأصب* التعذيب ليس ب*اجة إلى متخصصين لل*ديث عنه، فلكل منا تجربته».

وأضاف «التعذيب في مرا*ل التوقيف وعند الت*قيق ينهال على الجميع من أجل الاعتراف، وكأنه عمل ممنهج. وهناك أفعال تعذيب أنأى بنفسي عن ذكرها سمعناها من الرموز وغيرهم في الم*اكم، وهذه الممارسات تتم بصورة منهجية واض*ة، والدليل اتباع الأساليب المتشابهة».

وأكد التاجر على أهمية دور المدافعين عن *قوق الإنسان في توثيق *الات ض*ايا التعذيب، مشدداً على ضرورة العمل في إطار مجموعات *قوقية من أجل إعادة تأهيل ض*ايا العنف.

وقال: «ض*ايا التعذيب ب*اجة إلى *ملة وطنية تتضافر فيها جهود الجميع، وعلى الدولة إعادة تأهيل ومساندة الض*ايا، وخلنا في وقت من الأوقات أننا سائرون إلى المصال*ة قبل عشرة أعوام، ولكن لم ي*دث شيء إيجابي على هذا الصعيد، ومازال التعذيب يتكرر في الوقت ال*الي».

وختم *ديثه بالتأكيد على ضرورة مساهمة الجميع من أجل تقديم النص* والمساعدة النفسية والرو*ية لض*ايا التعذيب، منوهاً في الوقت نفسه بدور الأطباء على هذا الصعيد، بالمبادرة في تقديم خبراتهم لعلاج وإعادة تأهيل ض*ايا التعذيب.

أما عضو مركز الب*رين ل*قوق الإنسان يوسف الم*افظة، فقال: «مازال المتهمون بالتعذيب الذي أفضى إلى موت عدد من الض*ايا خلال الأ*داث الأخيرة التي شهدتها البلاد خارج الاعتقال، في *ين أن الناشط ال*قوقي نبيل رجب، مازال ي*اكم وهو خلف القضبان بسبب نشر تغريدة له على (تويتر)».

وأضاف «التعذيب في الب*رين ممنهج بغرض انتزاع الاعترافات، وهذا ما أكدته عدد من التقارير الدولية التي تناولت التعذيب في الب*رين، وتداعيات الأ*داث الأخيرة عززت ما جاء في هذه التقارير الدولية، وخصوصاً مع وجود التعذيب الذي أفضى إلى موت عدد من الض*ايا خلال العام الماضي».


وتطرق الم*افظة إلى ما تعرض له الناشط ال*قوقي عبدالهادي الخواجة من تعذيب، أثناء اعتقاله وقبل الت*قيق معه، و*تى بعد أن تم اعتقاله، مشيراً إلى أن الأخير تعرض إلى الضرب والركل في جميع أن*اء جسده، ناهيك عن تعرضه لضربة شديدة بأداة *ديدية أدت إلى نزفه وإصابته بكسور شديدة في الوجه، وإصابات أخرى في اليد والأنف، استدعت التدخل الجرا*ي.

وأكد الم*افظة، أن التعذيب وبشهادة المنظمات الدولية، لم يتوقف في الب*رين، *تى بعد صدور تقرير اللجنة الب*رينية المستقلة لتقصي ال*قائق، وذلك بسبب استمرار ثقافة الإفلات من العقاب.

ومن جانبه، اعتبر رئيس دائرة ال*ريات و*قوق الإنسان بجمعية الوفاق السيد هادي الموسوي، أن جدلية ممارسة التعذيب ليست هي المشكلة، وخصوصاً بعد ثبوت ممارسة التعذيب من قبل اللجنة الب*رينية المستقلة لتقصي ال*قائق، وإنما تكمن المشكلة في سياسة الإفلات من العقاب، على *دّ تعبيره.

وقال: «في كثير من شكاوى التعذيب التي تلقيناها في الجمعية، تبين أن التعذيب قد مورس بغرض الإهانة أو التعذيب من أجل التسلية وليس بغرض الاعتراف وال*صول على معلومة، والدليل على ذلك، مطالبة بعض المعتقلين بتقليد أصوات ال*يوانات».

وتابع «هناك من عانى من ال*رمان من النوم وأداء الصلاة، وتهديده بالاعتداء الجنسي، وغيرها من أساليب التعذيب. وكنت أ*د من تعرض للتعذيب في فترة الثمانينات، وكنا نسمع أشخاصاً يتعرضون للتعذيب في غرف مجاورة لنا، وهو ما يجعلنا نتعذب مرتين، بسبب عدم تمكننا من تخفيف ألمهم من جهة، ولترقب دورنا بالتعذيب».

وأضاف «تم توثيق ن*و 150 *الة تعذيب لامرأة، و98 *الة لأشخاص لم يكملوا 18 عاماً، و9 *الات تعذيب لذوي الا*تياجات الخاصة».

وأشار الموسوي إلى أن الشكاوى التي تلقتها الجمعية قد لا تصل إلى 50 في المئة من نسبة الض*ايا الذين تعرضوا للتعذيب في المعتقل.

وقال: «هناك من تعرضوا لانتهاكات ل*قوقهم، وكانوا يخشون ال*ديث عنها، خوفاً من التعرض لانتهاك أكبر، فهناك على سبيل المثال، طالب جامعي يدرس الطب في السعودية، تم فصله في السنة الأخيرة من دراسته، وكان يخشى ال*ديث عن قضيته».

وختم الموسوي *ديثه بالتأكيد، على أن التاريخ لا ينسى جرائم التعذيب، والتي لا تسقط بالتقادم.

http://www.alwasatnews.com/3581/news/read/677821/1.html

ص*يفة الوسط الب*رينية - العدد 3581 - الأربعاء 27 يونيو 2012م الموافق 07 شعبان 1433هـ‬



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
 

()



( ) . 0 06-24-2012 03:00 AM
( ) . 0 06-24-2012 02:50 AM
- . 0 06-11-2010 03:00 PM
: . 0 06-21-2009 07:40 AM
.. . 0 06-21-2009 01:20 AM


04:45 PM

- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML