...


         ::   ( : )       ::  0533972744 ( : )       :: massage in riyadh ( : )       ::   ( :elzwawy)       ::  0533972744 ( : )       ::  562558590 ( : )       ::  , ,  ( : )       ::  0563866945 ( :ksa ads)       ::  0562558590 ( : )       ::  0562558590 ( : )      

 
 
LinkBack
  
  #1  
02-18-2012, 10:50 PM
.
.
.
  : 503
  : Dec 2007
: female
:
  : 2,100,670
:3341
  : 2140

18-02-12 08:48 PM

‫الشهيد رضا بو*ميد:
شجاعته أنهت *لم السلطة بأنها أنهت ال*راك الشعبي بعد هجمتها العنيـفة على اعتصام دوار اللؤلؤة ..‬


Wall Photos
‫الشهيد رضا بو*ميد:
شجاعته أنهت *لم السلطة بأنها أنهت ال*راك الشعبي بعد هجمتها العنيـفة على اعتصام دوار اللؤلؤة ..

http://goo.gl/W6Vjt



هذا التقرير يمثل خلاصة ما وثقته الوفاق من معلومات عن *ادثة استشهاد الشهيد عبدالرضا بو*ميد، وهي اليوم تعيد نشرها في يوم ذكرى إصابته، تعبيراً منها عن وفائها لدمائه الزاكية، ولتؤكد لأسرته بأنها وكل الأ*رار معها لم ولن ينسوا الشهيد، وشجاعته التي أنهت *لم اليقظة التي كانت تعيشه السلطة بعد هجمتها العنيفة على اعتصام ميدان دوار اللؤلؤة السلمي، ووهمها بأنها قد أنهت *راك هذا الشعب بقبضتها ال*ديدية، ف*مل رو*ه على كفه ومضى إلى درب الخالدين، أن الشهيد *اضراً مع كل أطياف ال*راك، في كل خطوة من خطوات هذا الطريق الشاق، يذكرنا بأن قبضات الأ*رار لا ترفع إلا علم الب*رين، ولا تدوي *ناجرهم إلا بشعار "سلمية، سلمية" الذي كان الشهيد وص*به يهتفون به عندما عند دوى صوت رصاص الغدر في المكان، وأصاب الشهيد.

الشهيد عبدالرضا م*مد *سن بو*ميد، يبلغ من العمر *والي 33 عاماً، من سكنة قرية المالكية، وقد تم استهدافه عصر يوم 18 فبراير 2011.

بعد أن تمكنت قوات الأمن فض اعتصام ميدان دوار اللؤلؤة فجر يوم 17/2/2011 باستخدام القوة المفرطة، انتشر أفراد قوات دفاع الب*رين وال*رس الوطني في الدوار وم*يطه والطرق المؤدية له، وتم إغلاقه من قبلهم، وأعلنت قوة دفاع الب*رين بأنها هي المسيطرة على الموقع.

عصر يوم 18/2/2011 و*والي الساعة الخامسة عصراً، كان الشهيد يشارك في مراسم كسار فات*ة الشهيد علي مشميع، وبعد انتهاء مراسم العزاء، خرجت مسيرة من منطقة الديه (غرب الدوار)، وقطعت شارع البديع متجهة للشرق *تى وصلت تقاطع شارع البديع مع شارع الملك فيصل (التقاطع الفاصل ما بين منطقة القفول وقرية البرهامة)، وهو التقاطع الذي يؤدي إلى دوار اللؤلؤة شمالاً، وقد كان الشهيد ضمن المشاركين في هذه المسيرة.
يؤكد بعض المشاركين بأنه كان يوجد في التقاطع عند بداية الطريق المؤدي للدوار شمالاً رجال أمن تابعين لوزارة الداخلية (قوات مكاف*ة الشغب) بعدد جيد لغلق الطريق والتصدي لكل من يتقدم باتجاهه، ولكنهم بشكل مفاجئ اخلوا الموقع مع اقتراب المسيرة ولم يتصدوا لها كما هو معتاد، بشكل لفت انتباه الجميع، إذ أنهم كان يمكن لهم التصدي للمسيرة، وخصوصاً بأنهم معززين في الخلف بجنود قوة دفاع الب*رين، وبعد أخلائهم للمواقع أصب* الطريق المؤدي إلى الدوار *يث يتمركز جنود قوة دفاع الب*رين وال*رس الوطني عند مدخله، سالك لتقدم المسيرة ولا يوجد فيه أي عنصر أو مركبة تابعة لقوات الأمن التابعة لوزارة الداخلية.

تقدم جانب من المسيرة باتجاه الشمال متجهين للدوار، ويؤكد بعض المتظاهرين بأنه لم يسمع أي إنذار يصدر لهم من الجنود عند اقترابهم من الدوار يطالبهم بالتوقف، وهو ذات الأمر الذي يكشف مقطع فيديو واض* لتقدم المسيرة إذ لم يسمع فيه قبل الإطلاق أي إنذار يصدر من القوات المتواجدة داخل الدوار.

يؤكد أ*د المتظاهرين المشاركين بأنه عندما اقتربت المسيرة من مدخل الدوار لا*ظ بأن مجموعة من الجنود كانوا في وضع الاستعداد للإطلاق المباشر على المتظاهرين إذ كانوا جالسين على الأرض وممسكين بأسل*تهم النارية وأيديهم على الزناد، ويصوبون سلا*هم على المتظاهرين المتقدمين، وأكد أخر بأنه عندما اقتربت المسيرة من مدخل الدوار لا*ظ بأن مجموعة من الجنود كانوا منتشرين في مواجهتهم، وأن المدرعة التابعة للقوة كانت موجهة في اتجاههم، كما يتداول *ديث عن وجود قناص فوق أ*د الأبراج الموجودة في مركز الإطفاء.

عندما اقتربت المسيرة من الدوار بدأت تبطئ *ركتها، وتوقفت في ضوء مطالبة البعض من المتظاهرين رص صفوف المتقدمين، وكان المتظاهرين يرفعون علم الب*رين وورود ولا شيء أخر ويهتفون بهتاف الثورة "سلمية، سلمية"، وفي هذه الأثناء دوى صوت إطلاق للرصاص بشكل مفاجئ، وبدأ المتظاهرون بالتراجع بسرعة، إلا أن بعضهم لا*ظ أثناء تراجعه بأن الشهيد سقط في مكانه فور إطلاق الرصاص، فتوقفوا ورجعوا و*ملوه من مكان سقوطه في نقطة مجاورة لمركز الإطفاء، إلى تقاطع شارع البديع مع شارع الملك فيصل (التقاطع الفاصل ما بين منطقة القفول وقرية البرهامة) *يث كانت قد وصلت سيارات إسعاف عند هذا النقطة.


وجد على الشهيد أثار رصاصة *ية اخترقت رأسه، وقد دخل الشهيد في موت سريري لمدة 4 أيام ثم توفي يوم 21/2/2011، وصدرت شهادة الوفاة وقد دون بها بان الوفاة ناتجة من إصابة شديدة بالرأس بسبب إصابة طلق ناري.

أصيب في ال*ادث بالرصاص ال*ي متظاهرين آخرين، أ*دهم أصيب برصاصتين *يتين في الذراع، ورصاصتين في الأرجل، ووا*دة في منطقة البطن، وكانت بزاوية مائلة بن*و يشير إلى أنها لم تكن من المواجهة، وإنما جندي وجه له الإطلاق من نقطة عالية، وأ*دهم أصيب في فخذه وساقه برصاص *ي والإصابة التي كانت في الفخذ كان بزاوية مائلة تشير إلى أن الإطلاق كان من الأعلى، وا*دهم أصيب في صدره برصاص *ي، وقد وجهت لهم تهم جنائية في وقت لا*ق بشأن هذه المسيرة تتصل بمقاومة الجيش والتجمهر، وتمت م*اكمتهم، وصدر على ا*دهم *كم بالسجن سنتين وقد تم تأييده من م*كمة الاستئناف ولا يزال معتقل.

إخلاء رجال الأمن (قوات مكاف*ة الشغب) لمدخل الطريق المؤدي للدوار تماماً عند اقتراب المسيرة بشكل مفاجئ، كان أمر غير طبيعي، إذ لم يكن عددهم قليل وكان من السهل عليهم بسبب موقعهم من تلقي الإمداد من القوات الموجودة في الجوانب الأخرى للدوار فضلاً عن أنها مدعومة بعدد كبير من جنود قوة دفاع الب*رين وال*رس الوطني، وهذا السلوك يقدم مؤشر قوي على أن الإخلاء تم بناءً على خطة هدفها تشجيع المتظاهرين على التقدم جهة الدوار مع إ*ساسهم بأن الطرق سالكة له بعد يوم وا*د من طردهم منه وتعرضهم ل*ملة قمع شديدة نتج عنها سقوط 4 شهداء، ومن ثم يتولى الجنود المتواجدين داخل الدوار معاقبتهم بقسوة باستخدام الرصاص ال*ي، على أمل إدخال الرعب في نفوسهم وكسر ال*ركة الا*تجاجية التي بدأت تتصاعد خلال تلك الأيام.

موقع سقوط الشهيد والمصابين يؤكد بأن إطلاق الرصاص لم يكن هدفه دفاع الجنود عن أنفسهم، إذ هناك مسافة فاصلة تمنع مثل هذا الهجوم، ومقطع الفيديو الذي انتشر ويظهر سقوط الشهيد، يوض* بأن المسيرة كانت خالية من أي مظاهر العنف، وكان المتظاهرين يتواصون *تى بعدم إزالة ال*واجز الموضوعة في الطريق وتجنبها، لإبراز سلميتهم.

طريقة الإصابة تؤكد بأن الإطلاق كان هدفه القتل، إذ كان إطلاق الرصاص ال*ي موجه في اتجاه المناطق العلوية من أجساد المتظاهرين فأصاب الشهيد في رأسه وأصاب شخص أخر في بطنه وفي ذراعه وشخص أخر في صدره.

لم تصدر قوة دفاع الب*رين أو ال*رس الوطني أي بيان يبدي أي منهما فيه موقفه من هذه ال*ادثة ومبررات الإطلاق أو أنه يجري ت*قيق لمعرفة مبررات الإطلاق وم*اسبة من أصدر الأوامر لإطلاق الرصاص ال*ي، وهو ما يدلل على أن قوة الدفاع أو ال*رس الوطني لا يريان في مثل هذا الاستهداف أمر غير مقبول في قواعد عملها، وانه أمر مسمو* للقيادات الميدانية القيام به وفقاً لقواعد العمل العسكري المطبقة من قبلهما.

أعلن وزير العدل في مؤتمر ص*في عقده في 3/5/2011 بأن السلطة توجه اتهام لأ*د الأطباء الذين أ*يلوا لم*كمة السلامة الوطنية بالتسبب بوفاة الشهيد من خلال فت* جر* في رأسه بشكل مبالغ فيه ودون *اجة بن*و نتج عنه نزيف لم يتم السيطرة عليه، مغفلاً بذلك وجود صور ومقاطع فيديو للشهيد في موقع ال*ادث وأثر الإصابة في رأسه واض*، فضلاً عن أنه في الوقت الذي وجه اتهام لهذا الطبيب، لم يبدِ موقف للسلطة من كون أن إصابة الشهيد هي في الأصل ناتجة عن رصاص *ي أطلق عليه من الجنود أصابه في رأسه، وهي واقعة ثابتة بموجب مقطع فيديو بثته القنوات الفضائية العالمية في ذات يوم ال*ادثة، ولم يشر تماماً إلى هذه الواقعة ولا أن الإصابة ناتجة عن رصاص *ي، وهو ما يقدم مؤشر على أن السلطة لا ترى في مسلك الجنود أمر غير قانوني وأنه يجب م*اسبة من اصدر الأوامر بارتكابه.

لم ير*ل الشهيد فور إصابته، وكأنما رب العزة والجلالة أراد له أن يشهد كيف أثمر دمه في كسر استبدادٍ، ظن أنه بالنار وال*ديد سيرضخ هذا الشعب المظلوم، فر*ل الشهيد بعد أيام، بعد أن أسرت له الملائكة في غفوته، بأنه ها قد عاد أبناء شعبك إلى ميدانهم، ميدان للؤلؤة، ليشقوا طريقهم لل*رية والعدالة، فأمضي إلى ربك قرير العين، فر*م الله الشهيد، وأعاننا على *مل قضيته *تى ي*اكم قاتليه وينالوا جزاء فعلتهم.


دم الشهيد إذا سقط فبيد اللـه يسقط .. وإذا سقط بيد اللـه فإنه ينموا



لعمـرك أنـي أرى مصرعـي ...... ولكن أغذ إليـه الخطـى
أرى مصرعي دون *قي السليب ...... ودون بلادي هو المبتغى
لعمـرك هـذا ممـات الرجـال ...... ومن رام موتاً شريفاً فذا



...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
 

()



. 0 01-13-2012 11:40 PM
(( )) 2 10-24-2011 05:57 PM
. . . . \ Дјறl Диsǎήһ , , , , , , 11 01-07-2010 01:37 AM
. 0 08-14-2009 11:10 AM
!! . 0 05-05-2009 11:50 PM


09:04 AM

- - -

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML