رواية هويتك و انت في وسط القلب اغلاهم

[Xaayysha]

نبدأ اول شيء بالشخصيات:-


عائلة بو منصور:-
بو منصور: انسان حبوب و طيب وايد و هو يحب عياله وايد ولا يرفض لهم أي طلب
ام منصور : طيبه و مافي اطيب عنها و تحب عيالهم اكثر من روحها
منصور : عمره 24 خاطب بنت عمه فاطمه و هو يمووت عليها و هو وايد طيب و يحب اخته الوحيدة عائشة ... و هو بصراحه جميييل و خشمة سيف و وسيم بمعنى الكلمة
عائشة : حبوبة و طيبة عمرها 19 جمييله (البطلة)
عمر و ناصر (تؤام): 15 سنه شياطين و يحبون يلعوزون خلق الله و دووم يغصصون بأختههم لاكن سوالفهم حلوه

عائلة بو محمد:-
بو محمد و ام محمد : نفس بو منصور و ام منصور
محمد : عمرة 26 متزوج بنت خالته سارة وهو يحبها واايد و يموت فيها و عنده بنت اسمها حصه وهي امووووره عمرها سبع شهور تشبه عمتها فاطمه
فاطمة : عمرها 23 جميلة و حبوبه و طيبة وهي مخطوبة لولد عمها *منصور *
ذياب : عمرة 20 جمييييل يعني جماله ما ينوصف يحب بنت عمة بو منصور *عائشة* و هو البطل

عائلة بو مايد :
بو ماييد : عصبي جداً و الكل يخاف منه
ام مايد : طيبه واااايد و على نياتها تحب عيالهاا واايد
مايد : عمره 21 هو يحب عائشة بس يدري انها تحب ذياب و مافي امل انها تكون له *مهندس*
سموي: بنت خقاققه لابعد الحدود و شايفة نفسها وايد معنى جمالها عادي 0 عمرها 15 قد عمر و ناصر **و وايد تحاول تتقرب من عمور و نصور


نبدأ البارت الأول :
كانت عائشة توها راده من الجامعه وهي خلاص طفرت *تدرس ادارة اعمال*دخلت البيت و هي اصلا ماتعرف ان ميود موجود نزلت شيلتها ع جتفها و دخلت الصاله تسلم بس مالقت امها و ابوها شافت حد قاعد عبالها اخوها منصور تجدمت عواش تبي تزيغه (كان عاطنها ظهره و ميوود و منصور واايد يتشابهون)تجدمت عواش

عواش : بووووووووووووه (في هالحظة نقز ميود و نش من الغنفة )عواش انصدمت يوم شافته و علطول لبست شيلتها
ميود : اسف والله اسف عمي اتصل به ربيعة و قال يباه ضروري و قالي ايلس هنا قم عمور و نصور بروحهم و هم رقود
عواش : انا الي اسفة خلاص انت اقعد و الحين
ميود : اوكي
و صعدت لغرفتها و فرت اغراضها و بدلت بسرعه و نزلت تحت لان عيب تخلي ولد عمها بروحه
يوم نزلت كان منصور قاعد راحت و سلمت عليه
منصور : فدييت اختي شيخة الحريم
عواش : حبيييبي انت ادري هالدلع وراه شي قول قول من الاخر
منصور : والله اني مييت يوع توا راد من عند المهندس
عواش: من عيوني كم منصور عندي
منصور : تسلمين
وراحت عواش المطبخ تييب الغدا لمنصور و ميود جهزة لهم الغدا طبعاً الخدامه طابختنه بس هي حطته ف غرفته الطعام المهم راحت تزقرهم
عواش منصور ميود يلا تعالو تغدوا
منصور : عواش حبيبتي يصير تشليني و توديني
عواش و ميود : ههههههههههههههههههههههههههههه
عواش : يلا قوم روح كل لا تيلس ترمس وايد
قاموا منصور و ميود يتغدون و هي راحت غرفتها تاخذ فونها و عقب بترد الصاله
نزلت الصاله و فتحت الوتساب ( هي عندها ف الوتساب عيال عمها كلهم و عادي اخوانها يدرون بهالشي يعني عادي و هم واثقين منها ) المهم فتحت كم قروب و عقب ملت جان تهد الفون و سرحت و فنفس الوقت ذياب دخل بيتهم ( ذياب متعود يسير بيت فم عواش كل يوم و هم يعرفون ان هو ايي مب عشان شي بس عشان يشوف حبيبتة عواش )و شافها سرحانه راح و قعد صوبها لصق فيها جان اتنش لانها ماعرفت منو بس يو شافت ذياب جان تفر عليه المخدة و قالت له: حيووووووووان واللله زيغتني
ذياب : افاا الحين انا تقولين عني حيوان
عواش :جب
ذياب : فديتج و قبل ما يكمل كلامه دخلوا منصور و ميود الصاله جان منصور يسوي نفسة معصب و يقول ل ذياب : مسوود الويه تتفدا بأختي
ذياب : شلك انت
منصور : روح ول اصلا كنت اسولف معاك بس ترا محد يتفدا بأختي غيري
ذياب : عيل ليش تتفدا انت بأختي
منصور : اولاً هي خطيبتي و ثانياً هي بعد شهر بتصير حرمتي
ذياب : فكنا ياخي انت روحك تعرف اني احب اختك
منصور : بعطيك بكس ان عدتها مره ثاني ( اونه يسوي نفسة معصب ) و ترا اختي مخطوبة مايستوي جي تقول يدام خطيبها ( انصدموا مايد و عواش و ذياب من ها الكلام بس ترا منصور يسولف )
ذياب : نعم نعم نعم الشيخ عيد شقلت
منصور : الي سمعته
ذياب : يعني....
منصور: هي ميود خاطبنها
ذياب مارام يستحمل و هو قايم بيروح قال ل عواش : لا و تقولين اعتبره اخويه ... كانت عواش تبا تقوله بس ما عطاها المجال انها تشرح و طلع بسرعه
عواش اتنرفزت من كلام اخوها وقالت له و الدموع ف عينها : انت كيف جي تقول ... وركضت غرفتها و قعدت تصيح و هي بالها عند ذياب وهي حست بشي ينغزها ف قلبها بس احساسها كان صدق في محله و ذياب اول ما طلع من بيتهم و هو يمشي بسرعه ماتهمه لا اشاره ولا غيرها مصدوم من الكلام الي سمعه ... و فجأة تدعمة سياره و انجلبت سيارة ذياب و في نفس الوقت قررت عواش تتطمن عليه و تفهمه السالفه دقت له بس شخص ثاني رد عليها
عواش و هي تصيح : الو ذياب دخيلك خلني افهمك السالفه وقاطعها الشرطي

الشرطي: اختي صاحب هالتلفون مسوي حادث و اتمنى تبلغين اهله بالموضوع و سيارته دعمت سيارة شاب ثاني و انجلبت سيارته وسكر فويهها و هي مصدومه من الكلام الي تسمعه و فجأة تصرخ و تقول ذيااااااااااااابببب لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا و وصل صوتها لعند منصور و ميود و منصور علطول قام يروح يشوف اخته و ركض لغرفتها ودخل شافها تصييح و هي اول ما شافته قالت له : كلا منك كلا منك انت السبب والله ما اسامحك اذا ذياب صار له شي
منصور راح صوبها و قال لها : عواش حبيبتي اهدي و فهميني شو فيج
عواش و هي تصيح : ذياب ذياب سوا حادث و انجلبت السياره
منصور انصدم صدمه كبيره و عرف ان ذياب بسبته هو سواا الحادث
عواش: منصور دخيلك ودني عند ذياب الله يخليك
منصور : انشاءالله قومي البسي و انا بروح افتح الموتر
قامت عواش بسرعه لبست عباتها و منصور اول ما نزل من فوق ما لقى ميود و سار يشوف عمور و نصور ف غرفتهم و لما دخل شافهم يلعبون بلاي ستيشن قال لهم : انا وعواش بنطلع انتوا يلسوا هني
عمور و نصور: انشاءالله
وراح مع عواش السيارة و اتجهوا للمستشفى و اول ما وصلوا مالقوا حد لان محد بلغ حد من الاهل و اصلا امه و ابوه و اخوانه مسافرين عشان فطوم تجهز زهبتها و قعدوا منصور و عواش ع الكرسي و هم يتريون حد يضهر لهم كملوا ساعه و فجأه ينفتح الباب و يطلع الدكتور عواش قامت و ركضت صوبة
عواش : دكتور طمني شخبارة
الدكتور : وحظرتج منو تكونين ؟
عواش : انا بنت عمه
الدكتور : الحمدلله حالته مستقره
عواش : انزين دكتور عادي انشوفه
الدكتور : ممكن بس شخص واحد
راحت عواش عن منصور الي كان قاعد و يدعي على نفسه لان هو السبب
عواش : منصور دخيلك بيخلون بس شخص واحد يشوفه خلني اروح الله يخليك
منصور : خلاص اوكي انا بترياج هني
عواش راحت و دخلت عنده و هي كل ما تتقرب منه دموعها تزيد ... وصلت عنده
عواش : ذياب حبيبي يلا قوم ترا منصور يقص عليك والله ( وصياحها زاد اكثر) ذياب دخليك نش الله يخليك والله اني احبك و ما افكر بغيرك دخيلك قوم عشاني عشان حبنا عشان كل شخص يحبك قوم الله يخليك و في هالحظه بدى ذياب يستعيد و عيه و و اول ماشافته عواش يستعيد وعيه علطول نادت الدكتور و الممرضه و منصور مستانس بس بعد حاس بالذنب
عواش من فرحتها راحت عند منصور و حضنته و قالت له : منصور ترا ذياب قام قام
و منصور مستانس الا طاير من الفرحه عشان اخته و طلع الدكتور
الدكتور لمنصور : يا اخ المريض استعاد وعيه و نحن بننقله للغرف العاديه و بنسمح لكم تزورونه
منصور : انشاءالله
و تموا عواش و منصور يتريونهم ياخذون ذياب للغرف العاديه و فنفس الوقت اتصل منصور بالأهل خبرهم ان ذياب سواا حادث بس قال لهم حادث بسيط عسب ما يخافون و قال لهم اييون اليوم الثاني
و ييت الممرضه عندهم و قالت لهم يدخلون ... دخلوا عواش و منصور الغرفه و اول ما وصلوا منصور راح عند ذياب و قاله : ذياب دخيلك سامحني ترا والله ما كان قصدي و انا كنت اسولف و انت ما عطيتنا المجال ان نشرحلك
ذياب : مزحك ثقيل ترا و مسموح
عواش : الحمدلله ع السلامه ذياب و ماتشوف شر

ذياب : الله يسلمج و ترا سمعت كل الي قلتيه
عواش استحت و ف نفس الوقت انصدمت و مر هاليوم على خير و
في هاليوم بيطلع ذياب من المستشفى و منصور اصر ان ذياب يكون ف بيتهم بما ان اهله محد و ذياب وافق على طول عشان يكون قريب من نظر عينه عواش

نهاية البارت الاول اتمنى يعجبكم .

__DEFINE_LIKE_SHARE__