إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: شركة تنظيف مكيفات بالدمام (آخر رد :العنود جابر)       :: شركة تركيب كاميرات مراقبة بينبع (آخر رد :rwnaa_1)       :: المنصات عبر الإنترنت من التقنيات المبتكرة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الحفظ عبر الإنترنت المرونة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تطبيق كليك كاش click cash (آخر رد :جاسم الماهر)       :: متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية (آخر رد :نادية معلم)       :: التداول والأسهم: دليل شامل لعالم الاستثمار (آخر رد :محمد العوضي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: التسجيل في الضمان المطور: خطوة بسيطة نحو مستقبل آمن (آخر رد :مصطفيي)       :: دراسة جدوى حناء: استثمار مربح في عالم الزراعة (آخر رد :مصطفيي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-21-2011, 09:30 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

بسم الله الرحمن الرحيم
لم تقتصر الثورة الإسلامية الإيرانية المظفرة على الجانب السلمي، ولا الورود كما يشيع في كلام الكثيرين، وكما في التوظيفات الحزبية المقيتة، إنما كانت ثورة مشعة في كل جوانبها، ثورة واقعية، استخدمت السلم بوقت السلم، والسلاح عند الحاجة للسلاح، وعند إغلاق باب الإصلاح، ومواجهة الناس بالحديد والنار.

((((((((((((+))))))))))))

هذه بعض المشاهد المختصرة جداً والقليلة لإثبات هذه الحقيقة منقولة عن أهم المصادر التي دوّنت وقائع الثورة:
1ـ هجمات على مراكز الشرطة والأمن وقتل لعناصر المخابرات(الساواك):
" السنوات التي نحن بصدد الحديث عنها الآن، يمكن دراسة حوادثها من زوايا مختلفة. فقد مارس البرلمان(مجلس الشورى الوطني) في دورته الثالثة سكوتاً مطبقاً خلال السنوات الأربع هذه، واكتفى بكيل المديح للشاه....
في هذه الفترة اكتسبت إيران ثقلاً كبيراً، وارتفعت عائداتها من النفط بشكل كبير، وكانت الحرية مفقودة تماماً والنشاطات الاجتماعية يجري قمعها بوحشية. أما المجموعات المجاهدة فكانت تشن حملات ناجحة على مراكز الشرطة والأمن، وتقتل جلاوزة" الساواك"، واستشهد في هذه العمليات العديد منهم.
الإمام كان يواصل من منفاه في العراق تحريك الناس ودفعهم للمقاومة من خلال كتاباته ونداءاته المسجلة على أشرطة التسجيل" الكاسيت". الشباب المؤمنون المؤيدون للإمام قاموا بتجريد أحد أزلام النظام من سلاحه، ومن ثم قتله حيث أعقبت ذلك حملة اعتقالات ونفي واسعة في صفوف طلاب العلوم الدينية وعلماء الحوزة، كما زُج الناس بمختلف فئاتهم في المعتقلات، ومنحت الحكومة صلاحيات قمعية لما تسمى بلجنة مكافحة التخريب." تاريخ إيران السياسي المعاصر، د. سيد جلال الدين المدني، ص 275. قرابة العام 1971م.

((((((((((((+))))))))))))



2ـ تنفيذ اغتيالات، وتفجيرات، وشن هجمات على مراكز شرطة وبنوك:

" الصدامات والإعدامات:
بعد حادثة "سياه گل" التي مر الحديث عنها فيما مضى، حدث هجوم في ربيع 1971م على مركز الشرطة في منطقة قلهك في الشمال الشرقي لطهران، كما قامت مجموعة أخرى باغتيال المدعي العام للجيش (فرسيف) وتبع هذه العملية عدة هجمات على البنوك وانفجارات، وهجمات على مركز الشرطة، واغتيال عدة شخصيات حكومية. ففي صيف 1974م قتل المدعو" فاتح" وهو رجل أعمال قُتل على يديه عدد من عماله خلال إضراب لهم عام 1972م.
وفي عام 1975 قتل آمر حرس جامعة آريامهر وشهرياري الذي يقال أنه أيضاً ممثلاً للساواك في حزب "تودة" الشيوعي آنذاك. كما قُتل اللواء طاهري وعدد من الأمريكيين منهم العقيد لويس هاوكينز، ضابط الاتصال في السفارة الأمريكية عام 1973م، وضابطان برتبة عقيد تابعان للقوة الجوية الأمريكية عام 1975م، وثلاثة أمريكيين عاملين في جهاز التجسس السري(آيبكس) في صيف 1976م.
وقد كان بث محاكمة خسروگلسرخي الكاتب الصحفي وكرامت دانشيان من التلفزيون، ينطوي – ضمنياً – على إعلام مضاد للحكومة.....
ونصل هنا إلى ما بعد عام 1971 والحوادث التي شهدتها هذه الحقبة التي استمرت حتى عام 1975، ففي عام 1971 شكّل جمع من الشباب المتدينين من مدينة نهاوند مجموعة باسم " مجموعة أبي ذر" للعمل ضد الحكومة، فقد كانوا ممن هم دون العشرين [ طبعاً محد قال عنهم مراهقين ولا جهالو ] وكانوا على علم ببدء النشاطات المسلحة لباقي المجموعات الإسلامية، وفي عام 1972 قامت هذه المجموعة بعدة تفجيرات وعمليات مسلحة. لكن أفرادها وقعوا في قبضة السلطة بعدما جردوا شرطياً من سلاحه وقتلوه في قم، حيث أعدم ستة منهم في 19 شباط عام 1973.
وشهدت هذه الفترة أيضاً تحرّك عالم مجاهد هو آية الله الغفاري، الذي كان يؤمن بنهج الإمام الخميني وقيادته، وكان يصر على مواصلة هذا النهج، مما أدى به إلى الاعتقال عدة مرات، وفي عام 1974 استشهد تحت التعذيب....." تاريخ إيران السياسي المعاصر، د. سيد جلال الدين المدني، ص 278-279.

((((((((((((+)))))))))))))



3ـ إضرابات، تظاهرات، مهاجمة مراكز الحكومة والشرطة:
عام 1978م
" وقد كانت تلك الحوادث خير جواب على حملة الإعلام الواسعة التي شنها النظام ضد الحوزة والعلماء وحاول من خلالها تشويه سمعة النهضة الإسلامية، فعقب هذه الحوادث تم نفي عدد من العلماء إلى مناطق أخرى من البلاد، كما أدت إلى موجة احتاج في الجامعات تطورت إلى إضراب وتظاهرات ومهاجمة مراكز الحكومة والشرطة." تاريخ إيران السياسي المعاصر، د. سيد جلال الدين المدني، ص 316.

((((((((((((+))))))))))))



4ـ إحراق سيارات الشرطة ودراجاتهم، حرق بنوك ومحلات بيع خمور، ودور سينما وتحطيم صور رموز النظام:
" 8- حوادث تبريز:
..... في ذكرى أربعينية حوادث قم.... وعندما احتشد الناس، وازدادت أعدادهم تدريجياً لجأت الشرطة إلى إخافتهم عبر إطلاق النار في الهواء، لكن الجموع ردت على ذلك بإطلاق هتافات" يعيش الخميني" ومهاجمة الشرطة، فأحرقوا دراجاتهم البخارية، وسياراتهم[ طبعاً، لم يجرؤ أحد ولن يجرؤ أن يصم الناس بما لا يليق مع وجود القائد الثائر الأب روح الله، وإلا لأراه صنعه!]كما هاجمت الجماهير الغاضبة البنوك وحطمت زجاجها، وأحرقت عدداً منها، بعدها هاجمت محلات بيع الخمور ودور السينما، ومقر حزب رستاخير، وأحرقت حوالي 15 سيارة تابعة له. وفي عدة مناطق من المدينة، قامت الجماهير بتحطيم صور الشاه وزوجته وابنه المنصوبة في الساحات والشوراع، وأحرقت كل سيارة عسكرية وجدتها في طريقها." تاريخ إيران السياسي المعاصر، د. سيد جلال الدين المدني، ص317.

((((((((((((+))))))))))))

5ـ هتافات "الموت للشاه" وتحطيم مراكز:
" 9- حوادث يزد في أربعينة شهداء تبريز:
.... خرج الناس إلى الشوراع وهم يهتفون (الله أكبر) و( لا إله إلا الله) و (يعيش الخميني) و( الموت للشاه – [ في البحرين ينافي الأخلاق!]) وخلال مسير التظاهرة، قام الناس بتحطيم زجاج عدة بنوك ودور سينما ومحلات لبيع المشروبات ومراكز حزب رستاخيز" تاريخ إيران السياسي المعاصر، د. سيد جلال الدين المدني، ص318.

((((((((((((+))))))))))))

6ـ إحراق دبابات، وقتل بالركل والضرب لبعض ضباط الشرطة، وشنق بعض المخابرات في ساحات عامة:
" 6- أيام دامية في مشهد:
.... فعندما أعلن موظفو مركز المحافظة إضرابهم، توجهت المسيرات باتجاه مبنى المحافظة وهناك، وخلال خطاب حماسي للعالم المجاهد السيد الخامنائي، هاجمت الدبابات والمدرعات الجموع المحتشدة، فقتلت حوالي خمسمائة منهم، كما وصل عدد الجرحى إلى الألف، لكن ذلك أجّج نار الثورة أكثر فأكثر[ لم يأمرهم حينها بعض علمائهم بأن يرجعوا لبيوتهم حقناً لمزيد من الدماء، لتذوي الثورة خشية من سفك الدماءفهاجمت الجموع الغاضبة دبابات الجيش، وأشعلت النار في العديد منها كما احتلّت عدة مراكز للشرطة، كما قتلت بالركل والضرب أحد ضباط الجيش ويدعى كمالي، وأحرقوا السوق المركزي للجيش وشنقوا ثلاثة من أفراد الساواك في ساحة " ساحة شاه"." تاريخ إيران السياسي المعاصر، د. سيد جلال الدين المدني، ص374.

((((((((((((+))))))))))))

7ـ مهاجمة مخازن السلاح والاستيلاء عليه، حفر خنادق وإقامة متاريس ومواجهات بقنابل المولوتوف والسلاح الناري:
" أما أفراد الحرس الملكي فكانوا قد قرروا القضاء على تمرد القوة الجوية تماماً وإحباط الثورة، لكن جنونهم جن وهم يرون التصدي البطولي من قبل الجماهير.
أما أفراد القوة الجوية فقد هاجموا مخازن السلاح ووزعوا محتوياتها على الناس مما قلب الوضع، فأصبح أفراد الحرس محاصرين من قبل الناس، وقتل العديد منهم، بينما راح الناس يعدون قنابل المولوتوف ويتصدون بها لتقدم الدبابات. وما هي إلا ساعات حتى الجميع قد أقام المتاريس، وتهيأت آلاف القناني لصنع المولوتوف. ولم تستطع قوات الإمداد التي جاءت لإنقاذ الحرس، من الوصول للمعسكر، إذ تصدى لهم الناس وقضوا عليهم في الطريق.
وفي الساعة الثانية من بعد ظهر السبت، تخندق أفراد القوة الجوية في المعسكر، فيما كان الشعب يدعمهم بشدة، أما طائرات الحرس العمودية فلم تعد تجرؤ على الاقتراب من المنطقة.
وتحولت طهران بأسرها إلى جبهة للجهاد ضد السلطة، فكان الجميع يتحركون ويشعرون بالمسؤولية. مئات السيارات الخصوصية كانت تقوم بجمع الأغذية والدواء والأغطية وتتجه بها صوب معسكر القوة الجوية. الآلاف تدفقوا على مراكز التبرع بالدم لإنقاذ الجرحى.
وأينما يسمع صوت إطلاق النار، كانت الجماهير تندفع مسلحة صوب منطقة الصوت. المئات من سيارات الإسعاف تطلق صفاراتها، وتنقل الجرحى إلى المستشفيات.
طهران كانت قد اتخذت شكلاً آخر، جموع غفيرة من الشباب كانت تستقل الدراجات البخارية حاملة أسلحتها وهي تهتف" الله أكبر" وتهرع لدعم الجماهير أينما اقتضى الأمر.
وفي هذه الأثناء أصدرت الحكومة العسكرية قراراً بمنع التجوّل ابتداء من الرابعة والنصف عصراً بعدما بيتت مؤامرة ضد الثورة فقد كشفت الوثائق التي تم الحصول عليها فيما بعد أن الخطة رسمت بحيث يتمركز الجيش خلال ساعات منع التجول في المراكز المهمة في المدينة، ويبادر إلى اعتقال قادة الثورة، وبإعدامهم وقتل أعداد كبيرة من الشعب، يتم إخماد الثورة نهائياً.
لكن الإمام، لم يغفل ذلك أيضاً، واصدر قراره التاريخي الذي أحبط المؤامرة، فقد أمر الإمام الناس بالبقاء في الشوارع وعدم الانصياع إلى قرار منع التجول، وانتشر الأمر بواسطة مكبرات الصوت، وقرر الناس التمرد على أوامر الحكومة العسكرية ولم تستطع الأسلحة الرشاشة فرض سيطرة قوى الأمن على الشارع.
لقد كان ذلك اليوم يوماً تاريخياً، ففي تلك الليلة لم يغمض لأغلبية الناس جفن، الكثير منهم ظل خلف المتاريس حتى الصباح. وفي الرابعة صباحاً، شنت دبابات الحرس هجوماً على معسكر القوة الجوية لكن الناس تصدوا لها بقنابل المولوتوف.
كما أشيع حينها أن قوات إسناد إضافية قد أرسلت من باقي المحافظات إلى طهران، لكن الناس تصدوا لها في الطريق وأعاقوا تحركها بحفر خنادق في طريقها.
بعض العسكريين كانوا مترددين في اتخاذ مواقفهم بسبب القسم الذي أدّوه في بداية دخولهم الجيش، لكن فتوى الإمام ببطلان ذلك القسم أنهت المشكلة. بعدها أعلنت القوة البحرية دعمها للقوة الجوية، فهاجم أفرادها – ومعهم الشعب – مخازن السلاح، فأصبحت أسلحة الجيش في يد الثوار، وبدأت المعسكرات ومراكز الشرطة تسقط في أيدي الشعب الواحد تلو الآخر." تاريخ إيران السياسي المعاصر، د. سيد جلال الدين المدني، ص429-430.

((((((((((((+))))))))))))

8ـ أسماء بعض الحركات المسلحة:
" 5ـ المجموعات الإسلامية الأخرى:
اتجه الشباب الذين تربوا في المساجد والجمعيات الإسلامية وامتازوا بالالتزام الشديد بدينهم وتفضيلهم إياه على باقي الأفكار، والاطلاع على جهاد الإمام، اتجهوا إلى تشكيل مجموعات دينية تمارس الأعمال الجهادية بكل أشكالها، بما في ذلك العمل المسلّح.
ولم يكن هؤلاء يملكون تنظيمات كبيرة ولا قوية، لكنهم في الأعوام التي تلت 1975تقديم تضحيات بطولية وعرض بطولات ملفتة للنظر. وقد حملت هذه المجموعات أسماء:
" الأمة الواحدة"
"الفلق التوحيدي" و
" الفلاح" و
"البدر" و
"الموحدون" و
" الصف"
" المنصورون" و
وقد تمكنت - كل واحدة في أحد أرجاء البلاد – من تحريك الأمة وتوعيتها، وهكذا اتسع نطاق عملها في عدة مناطق، منها طهران، وخوزستان، وكرمان، واصفهان، ومناطق أخرى عديدة. " تاريخ إيران السياسي المعاصر، د. سيد جلال الدين المدني، ص 283-284.

((((((((((((+))))))))))))

9ـ كيف يذكر التاريخ الإيراني هؤلاء الأبطال:

لم يتنكر التاريخ الإيراني لمن حمل روحه على راحه، وواجه النظام في أعتى فترات التاريخ بؤساً وظلماً وإرهابية.. لم يصمهم بالتهور ولا التسرع ولم يرفع الغطاء عنهم، ولم يؤلب الناس ضدهم وضد خياراتهم، بل كان يبجلهم ويجلهم ويحميهم ويفتخر! وهذه بعض القطع من كتب التاريخ الإيراني الذي يقدر الجميل للأبطال:

" ثناء على الأبطال:
لابد هنا من الوقوف بإجلال أمام كل أولئك الرجال والنساء الشجعان الذين نهضوا في ظل تلك الأجواء الخانقة المفعمة بالخوف والرعب، ليقفوا بوجه النظام الاستبدادي الفاسد، ويمهدوا السبيل بتضحياتهم أمام انطلاقة الثورة الشعبية للجماهير الإيرانية.
ورغم أن الحركة المسلحة التي انطلقت في كانون الأول عام 1971م لم تتمكن من تحقيق كافة أهدافها إلا أن العمليات المسلحة في سياه گل، ومن ثم الكفاح المسلح... تركت بصماتها على الأجواء السياسية الحاكمة، ورفعت معنويات المقاتلين، كما أضفت أبعاداً جديدة على التظاهرات الاحتجاجية للمثقفين والطلبة الجامعيين من جانب، وحطمت أسطوة القدرة الشاهنشاهية من جانب آخر، وفنّدت مزاعم النظام وحلفائه في الشرق والغرب على أن إيران جزيرة الأمن والاستقرار، وأثارت الشكوك بمصداقية " ثورة الشاه والشعب". التأريخ الإيراني المعاصر، غلام رضا نجاتي، ص402-403.
" ولا يسعنا في الختام إلا أن نشيد ببطولات هذه العناصر التي هبّت للمقاومة في ظل تلك الأجواء القمعية، يطردوا اليأس من قلوب أبناء الشعب، ويبثوا بدله الأمل، ويمهدوا السبيل أمام الثورة والتغيير بتضحياتهم الجسام". التأريخ الإيراني المعاصر، غلام رضا نجاتي، ص412.
في الختام علمنا الإسلام وأحكامه الواقعية أن الرسالة والمبادىء كما هي بحاجة للفكر هي - في الوقت ذاته - بحاجة للقوة التي تحمي الرسالة وأهلها من عنف الآخرين!

((((((((((((+))))))))))))

أختم بتوقيع رائع للسيد المجاهد الإمام الخامنئي(دام ظله):
اقتباس:
" اتضح أن الثورة لديها قدرة الدفاع عن نفسها، والوردة التي ليس فيها شوك يحميها تقطع بيد كل من يريد اقتطافها, وقد ثبت أن وردة ثورتنا الحمراء تستطيع الدفاع عن نفسها." آراء القائد، السيد علي الخامنئي، ص184.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معوقات الثورة المضادة , ثورة ثلاثي الخيبة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-11-2011 07:10 PM
مشكاة ثورة اللؤلؤ (الصحوة الإسلامية) محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-22-2011 07:10 PM
قراءة في الثورة المصرية: هل الثورة سلمية؟ ومقارنة مع ثورة البحرين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-21-2011 12:20 AM
بيان أنصار ثورة 14 فبراير حول الصحوة الإسلامية في العالم العربي والإسل محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-10-2011 01:40 PM
د.منصور الجمري: تصدير الثورة الإسلامية مقابل استيراد الثورة المخملية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-22-2009 03:20 PM


الساعة الآن 03:45 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML