إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: متجر بي راقى لبيع اللوحات الجدارية (آخر رد :حسن سليمة)       :: شركة تنظيف مكيفات بالدمام (آخر رد :العنود جابر)       :: شركة تركيب كاميرات مراقبة بينبع (آخر رد :rwnaa_1)       :: المنصات عبر الإنترنت من التقنيات المبتكرة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الحفظ عبر الإنترنت المرونة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تطبيق كليك كاش click cash (آخر رد :جاسم الماهر)       :: متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية (آخر رد :نادية معلم)       :: التداول والأسهم: دليل شامل لعالم الاستثمار (آخر رد :محمد العوضي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: التسجيل في الضمان المطور: خطوة بسيطة نحو مستقبل آمن (آخر رد :مصطفيي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-16-2011, 10:30 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

16-12-11 08:14 PM

?مع أهمية المسار الحقوقي يبقى غياب الدستور الموافق لإرادة الشعب أساس المشكل ومنبع الفساد كله
آية الله قاسم: غداً لابد من جديد، والقيد لابد أن ينكسر، وما النصر إلا من عند الله

?http://alwefaq.net/index.php?show=ne...rticle&id=6073


خطبة الجمعة 19 ديسمبر 2011م ـ جامع الإمام الصادق "ع" بالدراز.


السياسة في الاسلام :
في الاسلام طرح سياسي واحدا لا اثنان, ولكن المسلمين اختلفوا حول هذا الطرح فمدرسة الإمامة غيرمدرسة الشورى فهماً لهذا الطرح.

تذهب مدرسة الإمامة وهي تربط بين سياسة الدنيا والدين بلا تفكيك بين الإمامة فيهما معاً على الاطلاق, ولكون إمامة الدين متوقفة على فهمه فهماً دقيقاً مأموناً كامل، وتطبيقه كذلك ولحاجة السياسة الدنيوية ونجاحها إلى خط الدين، اقتضى ذلك تعيين الإمام من الله عزوجل لأنه وحده الذي يعلم بالمعصوم الثابت على العصمة في علمه وعمله، وتستند مدرسة الإمامة مع ذلك إلى عدد من النصوص الواردة في الكتاب الكريم والسنة المطهرة، ومواقف الرسول (ص) العملية.

وتذهب مدرسة الشورى إلى حق أهل الحل والقعد فيها، في اختيار الإمام على ضوء مواصفات دينية مطلوبة، ولا وقفة هنا للنظر في أي من المدرستين فالحديث ليس بصدد التحقيق العقيدي وما تقدم إنما هو على المستوى النظري.. وعملاً وقع المسلمون في خطأ الحكم الوراثي، الذي لا يلتقي مع أي من المدرستين، اللتين مر ذكرهما.

جاءت الدولة الأموية التي كانت ترى أن على الأمة أن تعيش تحت سيطرة الحكم الأموي ما دام على الأرض إنسان، وهكذا كانت وجهة نظر العباسيين والعثمانيين من بعد، وكل أسرة حكمت بلداً من بلاد المسلمين صار رأيها أن تحكم هذا البلد حتى يرث الله الأرض ومن عليها. وحتى لا يشتبه الأمرعلى أحد، ويخلط بين هذا الفهم الأجنبي قطعاً عن الاسلام وبين فهم مدرسة أهل البيت (ع)، فلا بد من الإلتفات إلى أن مدرسة الإمامة بعيدة كل البعد عن الحكم الوراثي، فإمامة الحسن أو الحسين عليهما السلام ليس لأن هذا أو ذاك إبن لعلي ابن إبي طالب (ع ) وإنما لأنهُ منصوص عليه بالنص الديني، وممن بشر رسول الله (ص) بإمامته، وهكذا الحال في إمامة الأئمة الإثني عشر عليهم السلام. والإمامة في أهل البيت عليهم السلام إنما حددت في إثني عشر إماماً سُموا سلفاً، وقبل ولادة الكثير منهم، ولا تمتد الإمامة في ذرية النبي وعلي عليهما السلام حتى النهاية، ثم إنه في غياب المعصوم عليه السلام لا تقصر مدرسة الإمامة إمامة المسلمين على ذرية رسول الله (ص)..

وعليه فإنه إذا أراد المسلمون أن يحترموا فهمهم للإسلام في المسألة السياسية حتى مع تخليهم عن مدرسة الإمامة، فليس لهم أن ينسبوا الحكم الوراثي للإسلام ويشرعوا لهُ على هذا الأساس, وإذا أعطوا الحكم لأي فرد من إي عائلة فلا بد أن ينظروا في صلاحيته على أساس ما فهموهُ من مواصفات الحاكم في الإسلام حتى تتصحح نسبة إختيارهم إليه وأنهم إختاروه لأن الاسلام يوافق عليه وأن اختيارهم ذاك إنما هو من اختيار الاسلام.

ثم ليس لمسلم وعلى أساس الإسلام أن ينكر على الأمة مواجهتها للظلم ومحاولتها ردع الظالم عن ظلمه، وإنما على المسلم من منطلق إسلامه أن لا يقر أحداً على ظلم، ولا يسكت على مظلمة مظلوم كان من كان ذلك المظلوم، وأن لا يسكت على مظلمة مظلوم كان من كان ما وجد إلى ذلك إلى التغيير سببيلاً ومنفذا كلما وجد سبيل أو منفذ إلى إنكار المنكر وإيقاف الظلم كان ذلك متعينناً على المسلمين جميعاً.

إن الوقوف مع الظالم ضد المظلوم يفصل العالم الديني وأي متحدث بإسم الإسلام عن الإسلام نفسه في هذا الموقف الشائن المعادي لدين الله، ورفع شعار الإسلام ممن يقفون هذا الموقف الشيطاني، ممن يقفون موقف المناصرة للظلم ورفع شعار الإسلام ممن يقفون موقف المناصرة للظلم هذا الموقف الشيطاني ممن يقفون موقف المناصرة للظلم، ورفع شعار الإسلام ممن يقفون موقف المناصرة للظم من أكبر عمليات التزوير المضرة بصفاء الدين ومكانته في الناس، وعلى الأمة فضح هذه المواقف والتبري من أصحابها إنقاذاً للدين من التزوير وسوء السمعة وللأجيال من الإغترار بالزور كما حدث كثيراً في التاريخ وابتليت به الأمم وكم من أمة ظلت أجيال منها بسبب مواقف علماء الدين الموالين للسلطات الظالمة وإن الذين يناهضون حركات التحرير والتغييرالنافع والإصلاح ويعادون المصلحين إنما ينطلقون في هذه المناهضة والعداوة من إرتباط مصالحهم المادية بالوضع الظالم المتخلف والفساد المستشري فيه وإن تستروا بشعارات مختلفة منها الديني والمذهبي والدفاع عن هذه الفئة أو تلك من فئات المجتمع التي كلها تعاني من آثار الوضع الظالم الذي يظطهد الجميع ويسلب ويسرق ويستخف بكرامة الجميع ويستعبد الجميع ويمزق النسيج الاجتماعي الذي يحفظ وحدة كل الفئات.

وينبغي للجماهير في كل مكان أن تعي المنطلقات الحقيقية والدوافع الخلفية للمناهضين لحركات التغيير والإصلاح وتعزلهم، وإذا كان البعض يرى في الإصلاح إضرارا بإمتيازاته المادية بالوضع الظالم والصيغة السياسية الفاسدة وتقليلاً من فرص تسلقه للمواقع المغرية والمكاسب الحرام التي لا يرى له فرصة ولا طريقاً إليها إلا بمساندته للظلم والفساد واستماتته في التبرير والدفاع عما لا يرضاه الله سبحانه من ظلم العباد وامتهان كرامة الإستئثار بالثروة المشتركة فإن الشعب الذي يرى في الإصلاح حياته وكرامته وفي التخلي عن الإصلاح العبودية والإنتحار لأشد استماتتاً ودفاعا عن حقه في الحياة في الحياة الكريمة والحرية والعيش في سعة وأمان .


لا لن يكون المدافعون عن الظلم والفساد خوفاً على مصالحهم الشخصية وامتيازاتهم الظالمة القائمة على آلام المحرومين أشد حماساً وتضحية من المكتوين بنار الوضع الظالم والمتطلعين للخروج من العذاب، على الذين يتمنون بقاء الأوضاع السياسية المنحرفة الظالمة في البلاد العربية ومنها البحرين على ماهي عليه من صورة سيئة مخزية تتنافى بحقوق الإنسان وكرامته والشأن العزيز للمسلم حرصاً على ما يستفيدونه من إمتيازات محرمة ترتبط بهذه الأوضاع أن ييأسوا من ذلك، وليس لهم يوم يأتي نصر الله للؤمنين إلا أن تتقطع قلوبهم حسرات.



لا جديد هنا على الأرض :
إلى اليوم لا جديد هنا على الأرض ولا تغيير في الأوضاع لا شيئ من الإنفراج لا صدق للعهود لا شيئ دون الكلمات الموسوقة للإعلام لا أثر للجان التحقيق وكثرة الوفود، ولكن الجديد آت والإصلاح لا بد منه، والمطالب لا بد من تحقيقها، وإرادة الخير لا بد أن تنتصر، والله لا يضيع عمل عامل، وهو مع المظلوم على الظالم، والصبر منتج وإصرار الشعوب أقوى من ظلم الحكومات، والروح العالية لا تنهزم، والباذل للكثير لا يقبل أن يرجع بيد صفراء أو بالشيئ القليل، والوعي اليوم أكبر من كل التفاف والإرادة أصلب من أن تتراجع، غدا لابد من جديد والقيد لا بد أن ينكسر، والفجر لابد أن ينبثق..

غداً لابد من جديد، والقيد لابد أن ينكسر، والفجر لابد أن ينبثق وما النصر إلا من عند الله.


مساران:
ما تعطل الإصلاح في أي منهما بقيت الأزمة، وساءت الأمور من دون تراجع لإرادة التغيير عند الشعب وإن عظمت منه التضحيات، المساران هما المسار السياسي، والمسار الحقوقي، المسار الحقوقي ولما أصابه من تدهور خطير في الحقوق لدرجة فضيعة، ولا زال يعيش هذا التدهور ويعاني من عدوانية الحكومة في أكثر من صعيد يستحق الإهتمام والتركيز الشديد وتفرض الضرورة المطالبة المكثفة بإصلاحه .



الناس تغرقها السموم والغازات (مسيلات الدموع):
الناس تغرق في السموم تغرقها السموم الغازية وهي في غرفها المغلقة ما من أكثر القرى البارحة كانت تحتوى وطئة السموم البطيئة التي تسبب الموت البطيئ الناس هنا تحولوا إلى حشرات تحولوا في نظر الحكومة إلى حشرات.

مع أهمية المسار الحقوقي يبقى الفساد والخلل السياسي وغياب الدستور الموافق لإرادة الشعب الملبي لطموحاته أساس المشكل ومنبع الفساد كله , فلا تنازل عن الإصلاح في أي من المسارين ولا تراجع.



المصدر...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الوفاق: تعدد النقابات معاكس لإرادة العمل وتحجيم لدورهم وتشطير للمجتمع محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-09-2011 07:40 PM
الكلب يبقى كلب ويونس قاهري يبقى كبير محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-12-2010 03:40 PM
محاكمة الحقوقي محمد المسقطي ردا على عمله الحقوقي محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-05-2010 12:20 PM
انضمام عبد الله عيسى لتدريبات الشعب بعد غياب راعـــ الــحــب ـــي رياضة محلية و عالمية 3 02-24-2010 07:31 PM


الساعة الآن 08:01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML