إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: البول والبراز في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: الحمام في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير أكل الشعر في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير أكل الشعر في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تجربتي مع واقي الشمس من سيباميد (آخر رد :نوران نور)       :: أفضل شركات نقل الاثاث بالقاهرة (آخر رد :ريم جاسم)       :: رؤية الحرامية في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم تفطير صائم (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير رؤيا الخيل في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: وفاة الام في المنام (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-06-2011, 10:50 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,615
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

دور المال
لعل أدق وصف للدور الذي يلعبه المال في العالم اليوم هو مقولة أحد السياسيين الأمريكيين أن "الشركة هي من تدير العالم", والإدارة هذه ليست أدارة ظل كما يتصور البعض ولكنها إدارة مباشرة فقد ذكرت دراسة أمريكية أن 60% من الوظائف العليا في البيت الأبيض وكذلك في الوزارات الهامة بالولايات المتحدة تشغلها شخصيات لها خلفيات قوية في مجال الاقتصاد والمال, أذا فالعقلية التي تدير العالم من خلال الإدارة الأمريكية هي عقلية تجارية بحتة تمتطي السياسة من أجل الربح المالي فمن يملك المال حتى وهو "خارج السلطة" يستطيع تشكيل الرأي العام وتوجيهه والتكيف بالاقتصاد الأمر الذي يؤدي إلى نتائج تؤثر بالضرورة على سياسات الحكومة فكيف أذا كان هؤلاء أنفسهم من يملكون السلطة ويتخذون القرارات؟ بالتأكيد ستكون النتيجة هو عالمنا الذي نعيش فيه اليوم. العالم الذي يحكمه قانون الشركات وهو الربح ولاشي سواه, وقد نندهش حينما نعرف أن الشركات الكبرى في العالم وعندما لا تسعفها القرارات السياسية تلجأ للتدخل العسكري المباشر في الدول كما هو الحال في بعض دول أفريقيا فهناك شركات عالمية تستأجر المغاوير المدربين لأغراض أمنية وعسكرية من اجل تثبيت الحكام الذين يخدمون مصالحها أو من اجل عمل نزاعات وحروب أهلية لضمان استمرار تدفق ثروات هذه الدول من ذهب وماس ونفط وبالأسعار التي تريدها.
في المقابل هناك دول تعتبر خارجة عن الشرعية الدولية حسب المفهوم الأمريكي ورغم الحصار الاقتصادي والحرب الباردة التي تشن عليها من قبل الولايات المتحدة ومن يسير في فلكها من دول ومنظمات دولية إلا أنها لازالت صامدة وذلك كله بسبب الموارد الضخمة التي تملكها والاستقلال المالي التي تتمتع به ون هذه الدول فنزويلا وإيران ونظام القذافي "سابقاً" فعلي الرغم من خروج الأخير على الشرعية الدولية وتورطه بعدد من الأعمال الإرهابية في أوروبا إلا أنه صمد لمدة 40عام وكل ذلك بفضل أموال النفط الليبي, ولا أستبعد أن يكون خلف هذا العداء الظاهري بين الولايات المتحدة وهذه الدول تعاون اقتصادي فالمال هو بالطبع فوق كل الاعتبارات و المال يخدم صاحبه أينما كان موقعه.
أهمية الاستقلال المالي
وإذا أردنا الحديث عن أهمية الاستقلال المالي فأبرز مثال لدينا هو المؤسسة الدينية الشيعية "المرجعية الدينية" فعلى الرغم من الحروب التي شنت عليها منذ تأسيسها قبل أكثر من ألف عام من قبل الحكام وحتى الاستعمار الانكليزي بداية القرن العشرين إلا أنها حافظت على أستمراريتها وقوتها دون أن تنحني أو ترضخ لضغوطات أحد وكل ذلك بفضل استقلالها المالي عن المؤسسة الرسمية ولا نبالغ أذا وصفنا هذه المرجعيات بأنها دولة داخل الدولة فأموالها قد تتجاوز ميزانية الحكومات وهي بالفعل تقوم بإقراض المؤسسات الحكومية في الدول التي تتواجد فيها وصحيح أن التفاف الشيعة حول هذه المرجعيات نابع من التزام عقائدي إلا أنه لولا القوة الاقتصادية التي تتمتع بها لما استطاعت هذه المرجعيات أن تحافظ على مواقفها المستقلة والدفاع عن مصالح رعاياها.
الخلاصة
أن اللغة العالمية التي يتحدث بها العالم اليوم هي لغة المال, ولا يمكن أن يكون هناك تأثير لجماعة أو مؤسسة أذا كانت لا تملك المال فهي ستكون قاصرة عن تنفيذ رؤاها ومشاريعها على أرض الواقع أوتقديم الدعم لقضاياها وأقصى ما يمكنها القيام به هو الحديث والجعجعة ولكن من دون طحين.

المشروع
مع بداية اعتصام دوار اللؤلؤة منتصف فبراير أنهال الدعم المالي على الثورة من قبل جماهير الثورة والمتعاطفين معها "وأنا أستخدم مصطلح الدعم لا التبرعات" لأن استخدام مصطلح التبرعات جعل الكثير منا يسئ فهم طبيعة هذه الأموال التي قدمت للاعتصام وإعطائها طابع خيري فتم صرفها على الحاجات الاستهلاكية وتوفير الخدمات للمعتصمين و أصبح الوضع شبيه بالمراسيم الدينية بعاشوراء, في حين أن هذه المبالغ الضخمة لو قدر لها في ذلك الوقت أن تصرف مثلاً على استضافة صحفيين وإعلاميين وحتى شخصيات سياسية عربية وأجنبية على نفقة الثورة للاطلاع على طبيعة ومطالب المعتصمين بدوار اللؤلؤة لكان الوضع مختلف وهذه ما هي إلا مجرد فكره واحدة من عشرات الأفكار التي كان من الممكن تطبيقها بالأموال التي قدمت للثورة. ( في الأيام الأولى للاعتصام كانت صناديق دعم الثورة محدودة ومركزية والمبلغ الذي ضخ فيها خلال اليوم الثاني من الاعتصام تجاوز الــ 17 ألف دينار في يوم واحد فقط وبالطبع فأن هذا الرقم قد أزداد في الأيام اللاحقة عندما انتشرت صناديق الدعم في موقع الاعتصام ). هذه القدرة المالية الكبيرة يجب علينا عدم التفريط فيها خصوصا أن هناك رغبة من الجميع بالمساهمة في دعم الثورة وخير لهذا الدعم أن يتم توجيهه التوجيه الصحيح من خلال تأسيس صندوق مركزي يمول مشاريع وأهداف الثورة.

هدف المشروع
تتمحور فكرة مشروع الصندوق المالي حول استغلال أموال الدعم في خدمة مشاريع الثورة حتى الوصول لأهدافها النهائية, ومبدئياً لا يعتبر هذا الصندوق صندوق للتكافل الاجتماعي فدعم أسر الشهداء والمعتقلين والمفصولين يمكن للجهات الخيرية الأهلية التكفل به وصحيح أن دعم هذه الأسر المتضررة سيعزز من ثبات وصمود جماهير الثورة إلا أنه في الحقيقة يبقى جانب ثانوي أذا ما قورن بالهدف الرئيسي وهو إنجاح الثورة والمشروع بالأساس لا يهدف لترميم الأضرار التي تسبب بها النظام ولكن يسعى الى تحقيق الهدف الرئيس للثورة, وأنا ذكرت كلمة مبدئياً لأنه لا مانع في مرحلة متقدمة من المشروع وفي حال توفر مبالغ فائضة أن تستخدم لدعم وإعانة المتضررين.

مراحل المشروع
يتكون مشروع الصندوق المالي من ثلاث مراحل وكل مرحلة يمكن أن نضع لها جدول زمني.
المرحلة الأولى "الصناديق الفرعية في مناطق البحرين وتشكيل حلقات وصل آمنة و موثوقة لدمج أموال هذه الصناديق" سأتناولها بشئ من التفضيل و يمكن للجميع المناقشة وتقديم الاقتراحات.

المرحلة الثانية "تبييض أموال الثورة وتصدير الجزء الأكبر منها لخارج البحرين لاستغلالها في تنفيذ مشاريع الثورة" تحتاج هذه المرحلة لاستشارة اختصاصيين, وقد أبدى أحد المصرفيين الجديرين استعداده لتقديم ورقة عمل تتناول بالتفصيل ماهية هذه المرحلة وكيفية تنفيذها وكذلك يمكن للمختصين بمجال المال والإعمال تقديم اقتراحاتهم.

المرحلة الثالثة والأخيرة "مرحلة تنفيذ مشاريع الثورة" سأتناولها بشئ من التفصيل, ويمكن للجميع المناقشة وتقديم اقتراحاتهم.

المرحلة الأولى
هناك شعور بالمسؤولية والالتزام لدى الجماهير تجاه الثورة وهذا واضح من الدعم المالي السخي الذي كان يقدم لاعتصام الدوار, وفكرة الصناديق الفرعية قد تم تطبيقها بالفعل في أحدى المناطق قبل أشهر حيث قام عدد من شباب الثورة في هذه المنطقة بعمل صندوق مالي ولكن الفكرة كانت لتقديم الدعم للعوائل التي أعتقل عائلها, والمبالغ كانت تدفع من أهالي المنطقة لهذا الصندوق بشكل دوري لضمان استدامته.
أذا الفكرة ليست بالجديدة ولا المبتكرة على شباب الثورة والمطلوب من شباب الثورة في كل منطقة المبادرة بتأسيس الصناديق الفرعية على أن يكون الشباب القائمين على الصندوق ثقة ومأمونين وأن يستعينوا بالسرية في عملهم وعليهم كذلك توعية أهالي المنطقة بأهمية هذا الصندوق وهدفه الرئيس بتمويل مشاريع الثورة.
نصائح للقائمين على الصناديق الفرعية:
1.أن يكون من ضمنهم عدد من الكوادر الشبابية المتخصصة بالمحاسبة وهم كثر لدينا لتنظيم عمل الصندوق بشكل مهني.
2. من الممكن الاستعانة ببعض الكوادر من الصناديق الخيرية واستشارتهم فيما يتعلق بطرق جمع الأموال.
3.أن يكون الدعم المالي من أهالي المنطقة بشكل دوري ولكن غير ملزم لضمان استمرار واستدامة الصندوق.
4.توعية أهالي المنطقة بدور هذا الصندوق وهدفه في تمويل مشاريع الثورة.
5..الاستعانة بالسرية والحذر في العمل.
وستكون هذه الأموال لدى المسئولين عن الصندوق الفرعي على سبيل الأمانة لحين ضمها في الصناديق المركزية, ويمكن أن يكون لكل عدد من المناطق والقرى صندوق مركزي تجمع فيه أموال الصناديق الفرعية على أن تضم أدارة الصندوق المركزي فرد من كل منطقة مشتركة في هذا الصندوق. وهنا يجب أنشاء حلقات وصل آمنة وموثوقة من الأفراد لضمان انتقال الأموال للصناديق المركزية بسرية, أو من الممكن جمعها في صندوق مركزي حينما يتم العودة الحتمية إلى موقع الاعتصام المركزي.
ملاحظة:
الصناديق المركزية سيكون على عاتقها مهمات جسيمة وخطيرة منها تنفيذ توصيات المختصين بكيفية التعامل مع هذه الأموال وتبييضها و إدخالها بمشاريع وهمية من اجل تصديرها للخارج..

المرحلة الثانية
تبييض أموال الدعم وتصدير الجزء الأكبر منها لخارج البحرين لتنفيذ مشاريع الثورة:
سيتم تقديم ورقة عمل من أحد المختصين تتناول بالتفصيل هذه المرحلة وكيفية تنفيذها.

المرحلة الثالثة
تنفيذ مشاريع الثورة
المرحلة النهائية هي تنفيذ المشاريع وهناك عدد من المشاريع منها:
!. تأسيس صحيفة ناطقة بأسم الثورة في أحدى الدول الأوربية وتوظيف عدد من الأجانب المطلعين على الشأن البحريني في هذه الصحيفة, ومن الممكن إن تصدر الصحيفة بالعربية والانكليزية.
2. تأسيس وكالة أنباء تابعة للثورة, "موقع الكتروني كــ وكالة أنباء البحرين بنا"
3. أطلاق قناة فضائية ناطقة بأسم الثورة.
4. فتح عدد من المقرات التابعة للثورة في الدول الأوربية يوظف فيها عدد من الأجانب وبعض الكوادر البحرينية المعارضة المنفية خارج البحرين.
5. الدعوة لمؤتمرات في الخارج تضم المعارضين البحرينيين بمختلف انتماءاتهم من اجل توحيد جهود المعارضة والوصول لأرضية مشتركة يمكن الانطلاق منها في العمل النضالي داخل وخارج البحرين.
6. من الممكن تنفيذ مشروع المجلس الانتقالي الذي أعلن عنه قبل فترة, ففي حال تواجد الدعم المالي سيكون من السهل تطبيق هذا المشروع ليكون الممثل الشرعي لشعب البحرين.
7. اختيار بعض الكوادر الجديرة في البحرين والمستعدة للسفر خارج البحرين لتمثيل الثورة, ويتولى الصندوق المالي مصاريف هؤلاء في الخارج.
8. نقطة هامة وحساسة:
السلاح:
يتحدث الكثير عن وجوب بدء الكفاح المسلح ضد النظام في البحرين, ولكن فليسمح لي هؤلاء بأن هذا الحديث لا قيمة له ولا أهمية بدون توافر أموال يمكن من خلالها شراء وتهريب الأسلحة لداخل البحرين.
و انا هنا لا ادعوا لتدشين مرحلة الكفاح المسلح في هذا الوقت ولكن ادعوا شباب الثورة للاستعداد للمستقبل فالوضع الدولي قد يتغير وقد تبدأ فوضى بالمنطقة والخليج وعندها سيلتهي عنا العالم و سنكون ضحية وفريسة سهلة للنظام القمعي والموتورين طائفياً كما كنا في شهر مارس نقتل وتنتهك حرماتنا والعالم يتفرج, أذاً في المستقبل ووقت الحاجة من الممكن أن تستخدم أموال الصندوق المالي لشراء الأسلحة من السوق السوداء "الأسلحة الخفيفة والفردية بالطبع مثل رشاشات الكلاشنكوف و أر بي جي وهو قاذف صاروخي يستخدم ضد الآليات العسكرية", وإذا كنا نملك المال فسيكون من السهل تهريب هذه الأسلحة للداخل من خلال طريقتين:


الأولى: الاستعانة بالبحارة وحتي تجار الممنوعات فحسب معلوماتي أنهم يملكون طرق مبتكرة في تهريب الممنوعات عن طريق البحر فيتم إغراق مستوعبات الممنوعات بالبحر ومن ثم تحديد موقعها عن طريق الــ gps لأخرجها من جديد وإدخالها للبحرين سواء للتوزيع بداخل البحرين أو الترانزيت.
الثانية: تقديم الرشوة في المنافذ الحدودية فهناك من العاملين بالجمارك لاهم لهم سوى المال ويمكن لنا استغلالهم ورشوتهم حتى لو لم يكونوا من المتعاطفين مع الثورة, مع اني أرى ان الخيار الأول أكثر واقعية ومنطقية.
مع ملاحظة ان الحديث عن تهريب الأسلحة لداخل البحرين ماهي إلا فكرة احترازية للمستقبل وتفكير متقدم للأستعداد للمراحل القادمة من الثورة التي قد نضطر لخوضها, و يجب علينا عدم الأستهانة بهذه المرحلة أو أغفالها بل التجهيز والاستعداد لها فلا نعلم ما قد يخبئ لنا المستقبل.

في الختام هذه ملاحظات هامة:
1.ائتلاف شباب 14 فبراير هو الناطق الرسمي بأسم الثورة والموجه لها ومن متابعتنا لمواقفه وتحركاته النوعية منذ إعلان تشكيله قبل أشهر تبين لنا ثباته على مبادئ الثورة وحنكة وخبرة القائمين عليه, وعليه أعتقد أنه لا يوجد خير من هذا الائتلاف لإدارة أموال الصندوق المالي بالخارج ومما لاشك فيه أن للائتلاف أياد وكوادر خارج البحرين وحتى أصدقاء من غير البحرينيين من الممكن أن يشاركوه في أدارة وتنفيذ مشاريع الثورة بكل أمانة وتفان.
2. ضرورة التعامل بشفافية من قبل القائمين على هذه الأموال في الخارج وإصدار بيانات وتقارير مالية دورية تبن بالتفصيل الإيرادات وتفاصيل المشاريع المنفذة, باستثناء تلك المشاريع التي تحتاج للسرية كصفقات الأسلحة.
3. قد يعتقد البعض إن تنفيذ هذا المشروع "الصندوق المالي" معقد وصعب, وهذا كلام صحيح فقد تواجهنا بعض الصعوبات في تنفيذ مراحل هذا المشروع خصوصا المرحلة الثانية إلا أنه بالاستعانة بالخبرات والكوادر التي تزخر بها ثورتنا المجيدة سنتجاوز جميع العقبات, وقد أثبت شعب البحرين عامه وشباب الثورة خاصة أنهم قادرين على صناعة المستحيل بعزمهم وأرادتهم.
وكما قال الشاعر التونسي أبو القاسم الشابي:
أذا الشعب يوماً أراد الحياة .. فلابد أن يستجيب القدر
وشعب البحرين مصمم على صناعة حاضره ومستقبل أجياله القادمة ولن يملك القدر سوى الاستجابة لإرادة هذا الشعب الحر الأبي.


حفظ الله الثورة
وشباب الثورة


..
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ائتلاف 14 فبراير/دعوة لتشييع الشهيد غدا الخميس في عاصمة الثورة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-01-2011 12:10 AM
استفسارات عن : برنامج الشيخ محمد بن راشد لدعم مشاريع الشباب محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-07-2010 05:50 PM
دعوة لتأسيس شركة لإدارة الاستثمار الزراعي الخليجي الخاص في السودان محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-08-2010 03:30 PM
استفسار عن مشروع محمد بن راشد لدعم مشاريع الشباب محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-21-2009 03:10 AM


الساعة الآن 06:43 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML