شهدت الساحة السياسية بداية اختلاف حول تقييم مشاركة الطلاب في المسيرات المطالبة بإسقاط النظام أو ما يقاربه ، فهذا الأستاذ الفاضل نبيل رجب يبدي تأكيده في ديمومة العملية التعليمية بالجمع بين الدراسة صباحاً والمشاركة في المسيرات مساءاً، وسيأتي بيان جميعة الوفاق وائتلاف شباب 14 فبراير في الأثر ولربما يذهبون أيضاً إلى تأكيدهم على حضور الطلاب إلى المدارس وعدم الإضراب إلا في حالات استثنائية تُحدد فيما بعد...
هناك مقترح يحتاج إلى تمحيص ودراسة أكثر " المعلمون لهم حقٌ على الوطن، والطلاب هم السبيل إلى إرجاعهم"، فمن هذا المنطلق ندعوا إلى دراسة (إضراب التلاميذ حتى عودة المعلمين والإداريين المفصوليين من وزارة التربية والتعليم).
فهذا المقترح ربما يكون أضعف الإيمان فيما يتعلق برد جميل معلميهم.
وربما هذا الشعار مناسب لهذا المقترح ""لن أتعلم حتى يأتي أبي المعلم""