إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


قصص و روايات تهتم بالقصص المنقوله وقصص الاعضاء الطويلة والقصيرة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-30-2008, 01:04 PM
الصورة الرمزية دبدووب
عضو ماسي
بيانات دبدووب
 رقم العضوية : 1273
 تاريخ التسجيل : Jan 2008
الجنس : male
علم الدوله :
 المشاركات : 3,076
عدد الـنقاط :445
 تقييم المستوى : 22

لم أكن تجاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في

إحدى الاستراحات ..

كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة ...

كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون ..

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً..

كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد ..

بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه ..

أجل كنت أسخر من هذا وذاك .. لم يسلم أحد منّي حتى أصحابي ..

صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني ...

أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت

برأسه لا يدري ما يقول .. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..

عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة ..

وجدت زوجتي في انتظاري .. كانت في حالة يرثى لها ..

قالت بصوت متهدج : راشد .. أين كنتَ ؟

قلت ساخراً : في المريخ .. عند أصحابي بالطبع ..

كان الإعياء ظاهراً عليها .. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..

سقطت دمعة صامته على خدها ..

أحسست أنّي أهملت زوجتي ..

كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع ..

حملتها إلى المستشفى بسرعة ..

دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال ..

كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر .. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت .. فذهبت إلى البيت ..

وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني ..

بعد ساعة .. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ..

ذهبت إلى المستشفى فوراً ..

أول ما رأوني أسأل عن غرفتها ..

طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي ..

صرختُ بهم : أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم ..

قالوا .. أولاً .. راجع الطبيبة ..

دخلت على الطبيبة .. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار ..

ثم قالت : ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!

خفضت رأسي .. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى .. الذي دفعته في السوق وأضحكت

عليه الناس ..

سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً .. لا أدري ماذا أقول .. ثم تذكرت زوجتي وولدي ..

فشكرت الطبيبة على لطفها .. ومضيت لأرى زوجتي ..

لم تحزن زوجتي .. كانت مؤمنة بقضاء الله .. راضية .. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس ..

كانت تردد دائماً .. لا تغتب الناس ..

خرجنا من المستشفى .. وخرج سالم معنا ..

في الحقيقة .. لم أكن أهتم به كثيراً.. اعتبرته غير موجود في المنزل ..

حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها .. كانت زوجتي تهتم به كثيراً .. وتحبّه كثيراً .. أما أنا فلم أكن أكرهه ..

لكني لم أستطع أن أحبّه !

كبر سالم .. بدأ يحبو .. كانت حبوته غريبة ..

قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي .. فاكتشفنا أنّه أعرج .. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر ..

أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً ..

مرّت السنوات .. وكبر سالم .. وكبر أخواه ..

كنت لا أحب الجلوس في البيت .. دائماً مع أصحابي ..

في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..

لم تيأس زوجتي من إصلاحي.. كانت تدعو لي دائماً بالهداية .. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة ... لكنها كانت تحزن

كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته ..

كبر سالم .. وكبُر معه همي ..

لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين ..

لم أكن أحس بمرور السنوات .. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر ..

في يوم جمعة .. استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً..

ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي .. كنت مدعواً إلى وليمة .. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج .. مررت بصالة المنزل ..

استوقفني منظر سالم .. كان يبكي بحرقة !


إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً .. عشر سنوات مضت .. لم ألتفت إليه ..

حاولت أن أتجاهله .. فلم أحتمل .. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة .. التفت .. ثم اقتربت منه .. قلت : سالم !

لماذا تبكي ؟!

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء .. فلما شعر بقربي .. بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين .. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت

أنه يحاول الابتعاد عني !!

وكأنه يقول : الآن أحسست بي .. أين أنت منذ عشر سنوات ؟!تبعته .. كان قد دخل غرفته .. رفض أن يخبرني في

البداية سبب بكائه .. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه .. وأنا أستمع إليه وأنتفض ... تدري ما السبب !!

تأخّر عليه أخوه عمر .. الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد .. ولأنها صلاة جمعة .. خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل ...

نادى عمر .. ونادى والدته .. ولكن لا مجيب .. فبكى .. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين .. لم أستطع


أن أتحمل بقية كلامه ..

وضعت يدي على فمه .. وقلت : لذلك بكيت يا سالم !!..

قال : نعم ..

نسيت أصحابي .. ونسيت الوليمة .. وقلت : سالم لا تحزن .. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ ..

قال : أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..

قلت : لا .. بل أنا سأذهب بك ..

دهش سالم .. لم يصدّق .. ظنّ أنّي أسخر منه .. استعبر ثم بكى .. مسحت دموعه بيدي .. وأمسكت يده ..

أردت أن أوصله بالسيّارة .. رفض قائلاً : المسجد قريب .. أريد أن أخطو إلى المسجد .. - إي والله قال لي ذلك - ..

لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد ..

لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف .. والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية ..

كان المسجد مليئاً بالمصلّين .. إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل ..

استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي .. بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً .. استغربت !! كيف سيقرأ وهو أعمى ؟

كدت أن أتجاهل طلبه .. لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره .. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على

سورة الكهف..

أخذت أقلب الصفحات تارة .. وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها ..

أخذ مني المصحف .. ثم وضعه أمامه .. وبدأ في قراءة السورة .. وعيناه مغمضتان ..

يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !! خجلت من نفسي.. أمسكت مصحفاً .. أحسست برعشة في أوصالي.. قرأت ..

وقرأت..

دعوت الله أن يغفر لي ويهديني .. لم أستطع الاحتمال .. فبدأت أبكي كالأطفال ..

كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم .. فحاولت أن أكتم بكائي .. تحول البكاء إلى نشيج

وشهيق ..

لم أشعر إلاّ بيد صغيرة تتلمس وجهي .. ثم تمسح عنّي دموعي ..

إنه سالم !! ضممته إلى صدري ..

نظرت إليه .. قلت في نفسي .. لست أنت الأعمى .. بل أنا الأعمى .. حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار ..

عدنا إلى المنزل .. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم ..

لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..

من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد .. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد..

ذقت طعم الإيمان معهم ..

عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا .. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر ..

ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر .. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس .. أحسست أنّي

أكثر قرباً من أسرتي .. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي .. الابتسامة ما عادت تفارق

وجه ابني سالم .. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها .. حمدت الله كثيراً على نعمه ..

ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة .. تردّدت في الذهاب.. استخرت

الله .. واستشرت زوجتي .. توقعت أنها سترفض ... لكن حدث العكس !

فرحت كثيراً .. بل شجّعتني ..فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً ..

توجهت إلى سالم .. أخبرته أني مسافر .. ضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ..

تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف ..

كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي .. اشتقت إليهم كثيراً .. آآآه كم اشتقت إلى

سالم !!

تمنّيت سماع صوته .. هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت ..

إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم ..

كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه .. كانت تضحك فرحاً وبشراً ..

إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها .. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة .. تغيّر صوتها ..

قلت لها : أبلغي سلامي لسالم .. فقالت : إن شاء الله .. وسكتت ..

أخيراً عدت إلى المنزل .. طرقت الباب .. تمنّيت أن يفتح لي سالم ..

لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره .. حملته بين ذراعي وهو يصرخ : بابا .. بابا .. لا أدري لماذا

انقبض صدري حين دخلت البيت ..

استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..

أقبلت إليّ زوجتي .. كان وجهها متغيراً .. كأنها تتصنع الفرح .. تأمّلتها جيداً .. ثم سألتها : ما بكِ؟

قالت : لا شيء ..

فجأة تذكّرت سالماً .. فقلت .. أين سالم ؟

خفضت رأسها .. لم تجب .. سقطت دمعات حارة على خديها ... صرخت بها .. سالم .. أين سالم ..؟

لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد .. يقول بلغته : بابا .. ثالم لاح الجنّة .. عند الله..

لم تتحمل زوجتي الموقف .. أجهشت بالبكاء .. كادت أن تسقط على الأرض .. فخرجت من الغرفة ..

عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين .. فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه

الحمى .. ولم تفارقه .. حتى فارقت روحه جسده ..




إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت،وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف .....يا الله

إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ...... يا الله

م
ن
ق
و
ل

أتمنى ان تكون عضة و عبرة لمن أغتر بدنياه ولا هم له الا الحديث عن أعراض الناس و ألاستهزاء بغيره ... يارب نسألك

العفو....

دمتم بحفظ الله ورعايته
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
قديم 12-31-2008, 01:24 PM   رقم المشاركة : [ 2 ]
عضو جديد

بيانات عطر القصايد
تـاريخ التسجيـل : Feb 2008
رقــم العضويـــة : 13718
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 5 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 100
الجنس : female
علم الدوله :
الحالـــة : عطر القصايد غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

أقرأ القصه وانا اصيح ان شاء الله كل من يقراه ياخذ العبره منها


يسلموووووووووووووووو
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي

  رد مع اقتباس
قديم 12-31-2008, 03:03 PM   رقم المشاركة : [ 3 ]
عضو ماسي

الصورة الرمزية دبدووب

بيانات دبدووب
تـاريخ التسجيـل : Jan 2008
رقــم العضويـــة : 1273
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 3,076 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 445
الجنس : male
علم الدوله :
الحالـــة : دبدووب غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر القصايد مشاهدة المشاركة
أقرأ القصه وانا اصيح ان شاء الله كل من يقراه ياخذ العبره منها


يسلموووووووووووووووو
يسلموووو على المروووووور
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 طلب بليييييز
0 اطلب اغنيه من توقيع او من فيديووو وانا حاااااااضر
0 حصريا فايز السعيد ياشكاك بدون احتكار
0 اطلب اي اغنيه اجنبيه وانشالله اني مابقصر ويااكم
0 طــــــ((يمه ودعني حبيب القلب))ــــــــررررر


 







يسلمووو حراير على التوقيع النااايس

  رد مع اقتباس
قديم 01-13-2009, 10:51 PM   رقم المشاركة : [ 4 ]
عضو ماسي

الصورة الرمزية دبدووب

بيانات دبدووب
تـاريخ التسجيـل : Jan 2008
رقــم العضويـــة : 1273
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 3,076 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 445
الجنس : male
علم الدوله :
الحالـــة : دبدووب غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

يسلمووووووووووو على المروووووور __DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 طلب بليييييز
0 اطلب اغنيه من توقيع او من فيديووو وانا حاااااااضر
0 حصريا فايز السعيد ياشكاك بدون احتكار
0 اطلب اي اغنيه اجنبيه وانشالله اني مابقصر ويااكم
0 طــــــ((يمه ودعني حبيب القلب))ــــــــررررر


 







يسلمووو حراير على التوقيع النااايس

  رد مع اقتباس
قديم 01-14-2009, 02:45 PM   رقم المشاركة : [ 5 ]
عضو فضي

الصورة الرمزية الفلاسي

بيانات الفلاسي
تـاريخ التسجيـل : Jan 2008
رقــم العضويـــة : 12047
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 943 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 646
الجنس : male
علم الدوله :
الحالـــة : الفلاسي غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

مشكور على القصه الحلوه


هاي الدنيا

ويعطيك العافيه
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 حصريناا,,ابداااع,,,فـيديـوو,,يولــة,,عـتيـج باالـكديـده الـفـلااسـي اصراحه غرام يولة
0 ومـا نرسل بالآيـات إلا تخويفـا @@@ الشيخ صـالـح عبدالكريم @@@ 19 دقيقة
0 ❤الاب يسال ابنه عن العصفور - ليش؟
0 لكل من نغمة جواله\ ها ,, اغنيـــة ,,
0 انشوده العفاسي

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
حتما, جسدك, ستدمع, سيقشعر, عيناك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نغمة نوكيا الشهيرة لكن بتوزيع جديد ستعجبك حتما محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-20-2010 04:50 PM
كفرات كيوت للاب توب حتما ستنال اعجابكم محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-05-2009 10:40 PM
فلاش مؤثر جدااا ستدمع عينك الحزينة ع زايد اناشيد وصوتيات ومحاظرات ومقاطع دينيه وصوتيات ويوتويب اسلامي, 8 06-18-2009 12:00 PM
فلاش مؤثر جدا ستدمع العين س™ المواضيع المكرره 14 05-31-2008 04:13 AM
هنــــــــا يبــكي الـــرجال (( قصه ستدمع لها عيناك)) أم عفراء قصص و روايات 3 04-24-2008 09:54 AM


الساعة الآن 07:24 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML