اهتزت مشاعر أساتذة جعفر الحسابي بجامعة ميدلسكس في لندن، لدى سماع نبأ اعتقاله وتعذيبه. فقرروا فتح موقع خاص به، تجدون وصلته أدناه. وقد اتصلوا هذا اليوم وسألوا عن اوضاعه، وتألموا كثيرا لسماع مزيد من التفصيل عما لحق به على ايدي اليزيديين الجدد. وقال احد اساتذته انه لن يهدأ حتى يطلق... سراحه، وسوف ...يساعده على مطاردة معذبيه امام القضاء الدولي.لقد اهتزت ضمائر هؤلاء، فهل تأثرتم كذلك بما حدث لجعفر وبقية الرهائن الذين يررزحون في سجون الاعداء؟