|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
من عجائب الله فى خلقة ان الانسان لايبقى على حال دون ان تعترية عوامل التغيير سواء فى بيئتة او فى جسمة ومصداق لقولنا هذا قصتنا التى ساأرويها كما سمعتها ولكن بتصرف لتواكب الحبكة القصصية دون تغيير فى احداثها والتى تدور حول فارس قبيلة ما فى زمن ما والذى سنرمز له باسم صنهات ولكن فرسك ياأبى لم يعسفها غيرك وايضا هى لم توالف الا انت وايضا هذة رحلة موت لأن الطريق بيننا وبين ديار الشيخ ضاحى مفازة موحشة لم يقدر على اجتيازها الا القليل لأنة ان سلم من الموت عطشا وجوعا لم يسلم من قاطعى الطريق ونحن لدينا ابناء وزوجات وحلال نضن عليهم اليتم والضياع من بعدنا ونحن سنفعل ماتريد من اكرام للضيف والمكارم دون ان نعرض انفسنا للمهالكخيمة ,معاميل ,ضو شابة وحولها رجل غزا الشيب رأسة وقوس الكبر ظهرة وأوهن المرض عضمة انما بسحنتة بقايا وأخاديد تنبئ ان لهذا الرجل ماض مشرف بين اقران زمانة فتقراء المهابة فى عينة والشجاعة فى تبسمة والكرم فى اريحيتة ولكن الزمن فعل بة فعلتة فلما وجد انة لم يعد كسابق عهدة لايقدر على ركوب الخيل وحمل السلاح توسم فى ابنائة الاربعه ان يكون منهم من يخلفة ويستلم راية شجاعتة ويبقى له مكانتة ويحافظ لة على هيبتة فى قبيلتة فناداهم وجمعهم على ضوء النار التى قام يحرك جمرها وهو يفكر ويعمل فكرة ان كيف يعرف الابن الذى يستحق مثل هذة المكانة فكان لابد من أن يختبرهم فبعد ان لمس الترقب والاهتمام من ابنائة التفت لهم وقال ياأبنائى تعرفون ان مكانتى فى القبيلة لم احزها الابحد السيف واغاثة الملهوف واقراء الضيف ولا مناص لنا الا بان نحافظ على هذة المكانة بمثل فعلى فلذا انا اريد ان اهدى احدكم فرسى الجربا فمن يقوى على ركوبها وعسفها ساأشرط علية شرط ان يقوم بالذهاب الى ديرة الشيخ ضاحى ويطلب منه ان يسمح لحصانة كحيلان ان يلقح الجربا وبعد ان يتأكد انها لقحت يعود بها وانما يتعهد لى ان لايركبها ولايتعبها بل يمشى معها بممشاها الى ان يصل الى هنا لأنها كبرت وحمل من فى عمرها سيكون صعب عليها لكن منتوجها سيسر خاصة انة من كحيلان فرد الابن الاكبر: والتفت الاب الى الثاتى فرد كالاول والثالث مثلهم ولكن اصغرهم حين سمع كلام اخوانة مطرقا راسة ووجهه ينطق بقوة تحكم لنفسة ومداراتة لغضبة يتبع __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |