إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: مجموعة ديرتنتا لجميع أنواع التصاميم والطباعة والتعبئه لشركات المستحضرات والعطور وغيرها (آخر رد :عمران بحر)       :: الجمال الأثيري للخلاصات الطبيعية (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: افضل مكان بيبع تكييف شارب فى مصر ؟ (آخر رد :elzwawy)       :: تحقيق التميز في مناقصات الطرق السعودية: أسرار العروض الفنية الرابحة (آخر رد :elzwawy)       :: تفسير حلم نقود معدنية (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم تقبيل الزوج قدم زوجته في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: الخيل الابيض في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الهدية للعزباء (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية الشعر كثيف في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: زولفت تجربتي (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-11-2010, 07:00 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,615
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

بسم الله الرحمن الرحيم



مؤسسة الملاحم للإنتاج الإعلامي



تقدم



الكتاب القيم


[ لمــــاذا اخــتــرت القــاعــدة ؟ ]




للشيخ الشهيد/ أبي مصعب -محمد عمير الكلوي العولقي تقبله الله


1431هـ/2010م
الطبعة الأولى


تقديم الأمير الشيخ/ أبي بصير ناصر الوحيشي حفظه الله


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...وبعد

طلب -رحمه الله- أن يقدم له شيخنا أبو عبد الرحمن، وشيخنا وكّلني بأن أقدم له؛ وفاءً للشهيد، وعرفاناً لحقه، وشكراً منّا لجهده.


فأقول:إن أصدق الكلمات وأثمن المبادئ هي التي تسفك من أجلها الدماء، وتذهب في سبيلها الأرواح، وتفنى في طلبها الأعمار.

لقد برهن الشيخ محمد عمير على ما كتب بدمه، وكانت هذه الكلمات التي كتبها ونقرأها نحن بعده هي ما استقر عليه بحثه، واعتقده جنانه، بعد ليالي من البحث والمدارسة، والمناظرة والمناقشة، طوال أيام رحلته في طلب العلم الشريف، التي كانت حافلة بصدق الإتباع، وترك الابتداع، ونبذ تقليد الرجال، والالتزام بالدليل، والتجرد لله، والعمل بما اعتقد.

وذكرتني صورة مصرع الشيخ محمد عمير وقد ضرج جسده الطاهر بالدماء -فما رأيت مخضباً بدمائه مثله- مصرع الاستشهادي الشيخ لطفي بحر -الذي اقتحم السفارة الأمريكية في صنعاء بسيارته المفخخة وبحزامه الناسف- فكلا البطلين الشهيدين كان هدفهما الأمريكان، واُستهدفا من قبل الصليبيين، فالحمد لله أن دعاتنا ومشايخنا في مقدمة صفوف جهادنا، محرضين ومعلمين ومجاهدين، بل واستشهاديين.

وهذا هو حال علماء الأمة سلفاً وخلفاً، وهذا هو طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ورثه للعلماء، فليس في ديننا علماء قاعدون عن نصرته، ولا يتصور أن يكون هناك علماء لا يجاهدون، ولا يحدثون أنفسهم بالغزو، ولم تغبر أقدامهم في سبيل الله لحظة، ولا يستقر في الأذهان أن يمر زمان ولا جهاد فيه، وقد أخبرنا صلى الله عليه وسلم أن الجهاد ماض إلى قيام الساعة (لا تزال طائفة من أمتي قائمة بأمر الله، لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم، حتى يأتي أمر الله وهم ظاهرون على الناس) رواه مسلم.

إذا فمن لم يجاهد فهو إما قاعد، أو منافق، أو خاذل، أو معذور، فما ثم غير.

لقد اختار الشيخ محمد عمير طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأعاد إلى ترجمة الدعاة والعلماء أنه حضر معركة كذا، وقاتل وأعد واستشهد، التي كانت تذكر في تراجم الصحابة الكرام (حضر المشاهد كلها، وقاتل، وحضر فتح الشام والعراق، واستشهد) ففقدت من تراجم المعاصرين، فلا تكاد تجدها، وكثر موتى الفرش حتف الأنوف كما تموت العير، فلا نامت أعين الجبناء.

اختار الشيخ محمد عمير القاعدة للأسباب التي ذكرها في هذا الكتاب، وعرض مسيرة المجاهدين على الكتاب والسنة، وحال سلف الأمة؛ فوجد النتيجة التي سيصل إليها أي باحث عن الحق، منصف صادق مع نفسه؛ لأن منهج المجاهدين هو الذي كان عليه الصحابة –رضي الله عنهم-.

عرض الشيخ الفكرة بأسلوب سهل، بعيداً عن التكلف والتعقيد، ودلل من الكتاب والسنة على كل نقطة، وقارن بين ماضي الأمة وحاضرها، وكيف كان السلف، وكيف تغير الخلف، وبيّن أنه لن يصلح أمر هذا الخلف إلا بما رسمه السلف الصالح من الصحابة والتابعين -رضي الله عنهم أجمعين-، (بدأ الإسلام غريباً، وسيعود كما بدأ غريباً؛ فطوبى للغرباء).

اختار الشيخ القاعدة لأنه فهم أن العلم لا بد أن يصدقه العمل، وأن كثرة الأقوال لا تجدي إن لم تقرن بالأفعال.

قلنا وأصغى السامعون طويلاً ***** خلوا المنابر للسيوف قليلاً
السيف أصدق إنباءً من الكتب***** في حده الحد بين الجد واللعب

اختار القاعدة، لا لأشخاص القاعدة، أو عرقيات القاعدة، ولكنه اختار المنهج السليم الذي اختارته القاعدة، وسارت عليه، وانتهجته متبعة لا مبتدعة.

اختار الشيخ محمد عمير سلامة المنهج، وإن ذهبت من أجله المهج.
وكان نهاية اختيار الداعية الشهادة، ولنا شهادة:أن انتشار دعوته وقبولها، وخدمته للإسلام بدأت حيث انتهت حياته وقتل.

وما مات من في الله ماتوا فمبتدأ***** حياتهم من حيث ينتهي العمر

وصدق دعوتنا باستشهاد قادتنا وعلمائنا

والله أعلم وأحكم، وسبحانك اللهم وبحمدك، لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.


كتبه محب العلماء و الشهداء وجليسهم:
أبو بصير ناصر الوحيشي
24 ربيع الأول 1431 من هجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم
جزيرة العرب








لقراءة المزيد أخي الفاضل يمكنك تحميل الكتاب كاملا من الروابط التالية

pdf
http://www.archive.org/download/t-029/1.pdf
http://www.archive.org/download/Why_Qaeda/1.pdf

word
http://www.archive.org/download/Why_Qaeda/1.doc
http://www.archive.org/download/t-029/1.doc






الشيخ الشهيد/ أبي مصعب -محمد عمير الكلوي العولقي تقبله الله



لــم نـخـش طاغـوتـاً يحاربـنـا -- ولو نـصــب المـنـايـا حـولـنـا أسوارا
ندعو جهـاراً لا إلـه سـوى الـذي -- صـنـع الـوجـود وقـــدر الأقـــدارا
ورؤوسـنــا يـــا رب فــوق أكـفـنـا -- نـرجـوا ثـوابــك مغـنـماً وجوارا

--
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:32 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML