|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينااخبار محلية و عالمية اخبار الصحف , اخبار محليه , اخبار عالميه , |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
ينطلق اليوم في أنحاء الدولة ويستمر 40 يوماً مكاسب بلا حدود في "صيف بلادي 2010" دبي - سومية سعد: تنطلق اليوم في أكثر من خمسين مركز ثقافة وشباب، و22 مدرسة بالدولة، فعاليات الدورة الرابعة من “صيف بلادي 2010” الذي تنظمه وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع والهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة، ويستمر لمدة 40 يوماً حتى الخميس 29 يوليو/ تموز . وصرح خالد عيسى المدفع الأمين العام المساعد في الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة رئيس اللجنة العليا للمشروع أن جميع المراكز الثقافية والشبابية المشاركة في “صيف بلادي 2010” استعدت لاستقبال الأعداد الغفيرة من الطلاب والشباب الذين يتوقع مشاركتهم في الدورات وورش العمل التي تنظمها المراكز الثقافية الشبابية هذا العام . نوه بأن من أهم أهداف المشروع تقوية روح الولاء والانتماء، والتأكيد على إبراز الهوية الوطنية، وتدعيم الحس الوطني لدى الشباب، ومساعدتهم على استثمار أوقات الفراغ، ورعاية الموهوبين والمتفوقين من الشباب علمياً وثقافياً، وتدريبهم على تحمل المسؤولية والمشاركة الاجتماعية التطوعية . وأكد حرص عدد كبير من الآباء والأمهات للطلبة الصغار من عمر 7 الى 10 سنوات، على التواجد بالمراكز وتقديم طلبات الالتحاق لابنائهم، ومشاركتهم في اختيار أنواع الدورات وورش العمل التي يلتحقون بها، خاصة وأن صيف بلادي يُعد فرصة كبيرة لتدريبهم وتأهيلهم على القيادة، وصقل شخصيتهم وإعدادهم لتحمل مسؤولياتهم في المستقبل . ويشير المدفع إلى أن هذه هي الدورة الرابعة من مشروع “صيف بلادي” التي ستغطي أكبر مساحة ممكنة في جميع إمارات الدولة، بالإضافة لزيادة الطاقة الاستيعابية للمشاركين من الشباب والطلاب في المراحل العمرية التي يستهدفها . وحرصت اللجنة العليا على زيادة عدد الأنشطة هذا العام مستفيدة من خبرات السنوات الماضية لتقديم وجبة ثقافية ورياضية وترفيهية مكتملة للشباب الإماراتي في كافة المراكز المشاركة . وذكر أن صيف بلادي يعكس فلسفة الشراكة البناءة والتعاون المثمر بين مؤسسات المجتمع المختلفة، فهو نتاج جهد مشترك بين وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع وبين الهيئة العاملة لرعاية الشباب والرياضة، حيث تم تشكيل لجنة عليا للمهرجان، وتوزع العمل على عشر لجان مختلفة، باشرت الاستعداد لمهرجان صيف بلادي منذ وقت طويل، وذلك للاستفادة من كل التجارب والخبرات في السنوات السابقة، ومحاولة تطوير العمل ودفعه للأمام، سعياً وراء مزيد من النجاح سواء على مستوى زيادة عدد المشاركين في فعاليات المهرجان، أو الفائدة التي ستعود عليهم، والمهارات التي سيكتسبونها أو يصقلونها عبر الدورات والأنشطة المختلفة . وأشاد بمبادرة مجموعة من الهيئات والوزارات ومؤسسات المجتمع للمساهمة في فعاليات المهرجان، ومنها على سبيل المثال وزارة التربية والتعليم، وبلدية دبي، والقيادة العامة لشرطة دبي، ووزارة الصحة، وكليات التقنية العليا، ومجلس أبوظبي للتعليم، وهيئة المعرفة بدبي . وأشار المدفع إلى أن فعاليات اليوم ستشهد بداية دورة الغوص، ودورة الخطيب الواعد، ودورة التدبير المنزلي والفنون التشكيلية للطالبات، وذلك في مقر نادي ضباط الشرطة الرياضي بدبي، كما سيشهد نادي بلدية دبي اليوم بداية دورات تدريبية ومسابقات وفعاليات ثقافية ورياضية وترفيهية . وأضاف أن أهم الدورات التي يتوقع أن تجد اقبالاً كبيراً من الطلاب في مراكز الشباب الدورات المتخصصة في الكمبيوتر، ودورة “تحدي مع خطوات الحياة”، والتي تتضمن برنامج مهارات التفكير، بالاضافة لدورة الالكترونيات، دورة “تجربتي مع التميز”، ودورة الشرطة التثقيفية، ودورة التوعية الصحية، ودورة التصوير الفوتوغرافي والاسعافات الاولية، و”مشروعي ناجح”، بالإضافة للتوعية بأخطار المخدرات وتأثيرها المدمر في الشباب، ودورة الفن المسرحي لمحبي المسرح والتمثيل . من ناحيته، أكد جمال الحمادي نائب المنسق العام للجنة العليا لصيف بلادي أن الفرصة مازالت متاحة أمام الطلاب للمشاركة في أي نشاط او دورة تدريبية يرغبون في الالتحاق بها، مؤكداً أن في استطاعة الطلاب المشاركة في أكثر من نشاط أو دورة . وأضاف أن اللجنة العليا لصيف بلادي طالبت جميع المراكز التابعة لها بزيادة الطاقة الاستيعابية وتطوير أساليب العمل، وجذب أكبر عدد من الطلاب، لتحقيق الفائدة المرجوة من الفعاليات، بحيث تكون المراكز الثقافية والشبابية والرياضية والتربوية متاحة لكافة شباب الإمارات، مشيراً الى أن صيف بلادي يعد الساحة المناسبة لحماية الشباب من الآثار السلبية للفراغ واستثماره في البرامج المفيدة، وتدريب الشباب على تحمل المسؤولية والمشاركة الاجتماعية التطوعية . وأوضح الحمادي أن من أهم الدورات التي تجد إقبالاً كبيراً من الطلاب دورة الفوتوشوب، ودورة تصميم المواقع، ودورة الفنون التشكيلية والحفر والزخرفة الإسلامية بالإضافة لدورة الشطرنج ودورة الديكور المسرحي، ودورة الإلقاء المسرحي، ودورة الفنون التشكيلية والسيراميك والطباعة والتصوير الضوئي والفنون الشعبية ودورة كمبيوتر ودورة اللغة الانجليزية . خطة متكاملة ومن جهتها، أعلنت الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة أنها أكملت استعداداتها لاستقبال الطلاب من الجنسين للمشاركة في صيف بلادي ،2010 بعد أن قامت جميع المراكز بتجهيز الانشطة والدورات التدريبية التي ستنطلق اليوم . وصرح ناصر الخراز رئيس لجنة المراكز الشبابية والثقافية والشاطئية أن اللجنة العليا لمهرجان صيف بلادي حرصت على أن تكون كل المراكز موزعة على مستوى الدولة، ما بين أبوظبي ورأس الخيمة، وحرصت أيضاً على أن تتنوع أنشطتها وفعالياتها وفقاً للأهداف المرسومة لكل مركز، وخطة العمل التي تم وضعها . وعلى سبيل المثال فان المراكز الشاطئية ستبدأ عملها في 20 يونيو/ حزيران، بينما ستبدأ المراكز المدرسية في 1 يوليو/ تموز، وستكون مخصصة للفترة الصباحية، وهناك 3 مراكز شاطئية في رأس الخيمة ودبا وأم القيوين، إضافة الى نادي الحمرية والذيد، ولن يقتصر الأمر على المراكز الشاطئية فقط، لأن هناك المراكز الثقافية التي تعمل بالأساس على مدار السنة، إيماناً من القائمين عليها بأن الثقافة عملية مستمرة، وتكثف هذه المراكز من جهودها في فصل الصيف بما له من خصوصية، وذلك لمحاولة الاستفادة من أوقات الفراغ في تطوير قدرات ومهارات الطلاب والشباب، ومحاولة استيعاب أكبر عدد في المراحل العمرية المختلفة . لذلك تقدم المراكز برامج متنوعة وشاملة لكي تستوعب كل طاقات وميول الشباب، ومن بينها الرياضات بكافة أنواعها مثل كرة القدم والتنس والسلة، وكذلك البرامج الثقافية التي ستشتمل على مسابقات ثقافية متنوعة تقدم المعلومة في إطار مشوق جذاب ليستفيد منها الشباب، ولشحذ طاقاتهم الذهنية والفكرية . وأشار ناصر الخراز الى أن الهيئة العامة للشباب والرياضة والقائمين على صيف بلادي يحرصون على السير في عدة خطوط متوازية، إذ نستهدف “بناء العقل” عن طريق البرامج الثقافية، ونستهدف “بناء الجسم” عن طريق البرامج الرياضية . وهناك برامج عديدة تصب في هذا الاتجاه مثل تعليم الفروسية والسباحة، وبرامج الفنون التشكيلية بأنواعها المتعددة، والموسيقا والمسرح، فنحن نحاول تغذية العقل والروح وترقية الوجدان، وبناء الجسد وهناك لجنة عليا تعني بالدورات الثقافية والتوعوية مثل دورات “بناء الذات”، و”التخطيط”، أيضاً دورات “صياغة الأهداف” وغيرها من الدورات التي تنمي القدرات الفكرية لدى الأفراد، وتسهم في تشكيل شخصيتهم وصقلها . وأكد الخراز وجود تقييم وتقويم مستمر لهذه البرامج وذلك بتوجيهات من عبدالرحمن بن محمد العويس وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، وبمتابعة مباشرة للهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة . وأضاف لذلك تم استحداث لجنة متخصصة بالتقويم لمتابعة العمل بالمراكز المختلفة، ومن أهم مهام تلك اللجنة عملية التقييم المستمر لكل فعاليات وأنشطة صيف بلادي لمحاولة تفادي أية أخطاء، أو ازالة أية عراقيل قد تواجه القائمين على المشروع، الى جانب رصد أية أخطاء أو معوقات، ورسم صورة مستقبلية للتطوير نحاول فيها زيادة الجوانب الايجابية وتدعيمها، والتخلص من الجوانب السلبية، ومحاولة حلها . وأشار الخراز الى أن هناك أيضاً مراكز متخصصة، وهي مراكز مستحدثة هدفها الرئيسي تنمية الجوانب المتخصصة لدى الأفراد، فهناك مراكز كليات التقنية العليا، ولدينا مركز في دبي، والآخر في رأس الخيمة . وتطرح هذه المراكز دورات مكثفة في تعليم اللغة الانجليزية ومهاراتها المختلفة، الى جانب دورات متخصصة في الرخصة الدولية للكمبيوتر (I .C .D .L)، ويشرف على تلك الدورات متخصصون تم اختيارهم بعناية لنقل خبراتهم للطلاب لتحقيق أكبر استفادة ممكنة . بالإضافة إلى مراكز متخصصة مثل نادي بلدية دبي، ومفوضية الكشافة، ونادي الشطرنح بدبي، ومن المتوقع -كما صرح الأمين العام للهيئة إبراهيم عبدالملك- أن تستوعب تلك المراكز حوالي 15 ألف شاب، وهو عدد يفوق بكثير عدد المشاركين في العام الماضي، فالهدف الأساسي هو استيعاب أكبر عدد من الشباب وذلك على مستوى الكم، وأيضاً تطوير قدرات الشباب واكتشاف طاقاتهم الكامنة وصقل مواهبهم وذلك على مستوى الكيف . وأكد الخراز أن لجنة المراكز الشبابية والثقافية والشاطئية وضعت برنامجاً مفصلاً للزيارات الميدانية لكل المراكز، بحيث تتابع الخطط التشغيلية لكل مركز، وترصد مدى تقدم العمل بها، وهناك خطة تشغيلية تجري محاولة تطبيقها على أرض الواقع سواء في المراكز الصباحية أو المسائية، أو مراكز البنين والبنات . ونوه بأن اللجنة لم تضع لكل أسبوع من أسابيع صيف بلادي هدفاً معيناً، وذلك لاختلاف طبيعة المراكز، وخصوصياتها، ولكن توجد أهداف عامة تسعى كل المراكز لتحقيقها وفقاً لطبيعتها الخاصة . فالمراكز الشاطئية على سبيل المثال تسعى لاستقطاب الشباب الذين لديهم إمكانات السباحة أو الغوص، أو لديهم الميول والاستعداد لممارسة تلك الرياضات البحرية . وهناك مراكز أخرى تسعى لاستكشاف المواهب في المسرح على سبيل المثال، وتهدف برامج تلك المراكز ليس فقط إلى تنمية المواهب الموجودة، بل واكتشاف المواهب الكامنة ومساعدة الشاب على التعرف إلى قدراته، وأيضاً تنمية وتطوير مواهبه، فالهدف العام لنا هو رعاية الموهوبين وتشجيع ابداعاتهم المختلفة . ...................... الخليج ................... __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
06-20-2010, 07:11 PM | رقم المشاركة : [ 2 ] |
عضو ماسي | نايس شكله
يسلموو ع الخبر ربي يعطيج العافيه __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
| |
06-20-2010, 08:13 PM | رقم المشاركة : [ 3 ] |
© نبضهآ نـــآدر ♥ | السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هلآ والله يعطيـــج آلعآفيه .’ لآخلآ ولآعدم آن شآء الله .~ __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
| |
06-20-2010, 08:44 PM | رقم المشاركة : [ 4 ] | |
مشرف | يعطيك العافية .. شكراً لك على الخبر على خير نلتقي لنرتقي .. | |
| ||
06-20-2010, 09:03 PM | رقم المشاركة : [ 5 ] |
عضو جديد | ناااااااايس
__DEFINE_LIKE_SHARE__
|
| |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |