إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-17-2010, 02:10 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,615
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139






بقولكم قصتي وان شاء انكم يا اخواني تستفيدون أشياء التي احياناً قد تجهل الانسان وانصح كل واحد إذا اراد يذهب في رحلة لايذهب إلا متأكد من سيارته وجاهزيتها ومن الطريق الذي سوف يسلكه فقد عانيت يوم من الايام معاناة لولا لطف الله بنا لهلكنا . ولكم القصة :-



في العام الماضي بتاريخ الخامس من رمضان المبارك بحكم تخصصي التعديني ذهبت وبرفقتي احد المهندسين الجيولوجين ذهبنا لحرة النار جنوب الشملي وكنا نعتقد أن فوهات البراكين قريبه دخلنا الحرة بعد صلاة الفجر من جهة الشمال وتوغلنا بالحرة العجيبه . حتى لا اطيل عند تمام الساعة الثانية عشروحنا وسط الحرة ولاكن أكتشفنا اننا بورطه حقيقيه حيث الأرسال مقطوع ولامعنا ماء اطلاقآ ولامعنا رافعة للسيارة ولو حصل بنشر الله يستر وخفنا اكثر لما شفنا منضر كفرات سيارتنا ( معرشه) قررنا العوده خصوصآ إننا عطشنا جدآ . ويجوز لنا الأفطار لاكن لم نأخذ معنا ماء. وبوسط الحرة الجهة الأقرب لانعلمها واثنا سيرنا البطيئ جدآ إلا ونسمع صوت هوا احدا الكفراتقد بنشر توقنا الحرارة بالسيارة 44درجة والساعة 2بعد الظهر معنا اسبير ولاكن مامعنا رافعه( عفريته ) لم نكثر التفكير علقت السيارة فوق منحدر لابة بركانية بقوة الدبل وغيرنا الكفر ولاكن ؟ المفاجأه أن الأسبر هواه أقل من الربع هنا ادركنا أننا في ورطه حقيقيه المكان موحش جدآ لاترى أي شي يدل على الحياة حتى الطيور وخواش الأرض معدومه ينتابك شعور أن نار البركان للتو طفئت تلملع لمعان موحش . تذكرت الموت وحسبت حساباتي أه شعورلايمكن وصفه فكرت في هول الصدمه لوالدتي كيف وتذكرت اولادي وبناتي و؟ هنيهات مرت ثقيله جدآ وعند الساعه الثانيه وثلث استقبلنا القبله وصلينا الظهر وبداء على المهندس التعب وقال احسن شي نشرب ماء المساحات ولاكن صار فيها صابون ازرق ، استقبلت القبله ودعوت الله وانضم صاحبي جنبي ودعاء حتى أني اشفقت عليه وفي هذا الأثناء سبحان من يسمع الدعاء ويجب المضطر تخلقت فوقنا سحابه قريبه جدآ . وانهمرت سحابة عظيمة وسالت جميع الآبات وانخفضت الحرارة من 44 درجة الى 27 درجة وكان منظر عجيب وصوت خرير الماء من فوق الابات الضخمة كانها شلالات فقد ردت علينا الروح وساعدتنا هذه الاجواء والفرج من الله سبحانه ومشينا رويدا رويدا وسيارتنا على الجنط حتى صار الجنط مثل ( القمع ) حتى وصلنا احد الرعاة واسعفنا جزاه الله خيرا . وكثيرا من يسألني عن هذه القصة وآخرهم احد الاخوان ليعرضها على احد المشايخ . وانا اخترت لها هذا المنتدى فهو المكان المناسب ومن ارادها فلياخذها منه . وعندي ايضا قصص أخرى ساوردها ان شاءالله فيما بعد في هذا المنتدى المبارك بمرتاديه . وتقبلوا تحياتي





__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML