إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: ديناميكيات علاقات الأخوة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: عناوين مراكز صيانة تورنيدو: الحل الأمثل لصيانة منتجاتك (آخر رد :مصطفيي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: خدمة عملاء كينوود: التزامنا بتقديم الدعم الشامل لعملائنا (آخر رد :مصطفيي)       :: صيانة جروهي في مصر: خبرة واحترافية لضمان أداء منتجاتك بكفاءة عالية (آخر رد :مصطفيي)       :: إلغاء حساب انستقرام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الخروج من السجن (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم ولادة للحامل (آخر رد :نوران نور)       :: تفسيرحلم شخص مات (آخر رد :نوران نور)       :: تفسيرحلم الثعبان في غرفة النوم (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-14-2010, 07:10 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,614
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

آية الله قاسم: الموقف الذي يفشل تصفية الوجود الإسلامي استمرار المجاهدة على تنظيف البلد من المنكرات الشائعة

للتحميل ،،

http://albayan.org/modules.php?name=...eninfo&did=676

شعارات مُحاربة:
يُطلق البعض عدداً من الشعارات الرنانة المزيفة المحاربة في مواجهة أي صوت بنادي باحترام الدين وتصحيح الوضع الخلقي والتخلص من المنكرات وتطهير الأرض الإسلامية من مظاهر الرذيلة والفحشاء والمجون، ويتناول هذا الحديث بعض هذه الشعارات لفحصها وتعريتها وايضاح مداللها الخطيرة المستهدفة لمن يحركها، أول هذه الشعارات المتناولة:ـ

1ـ شعار التنوع الثقافي:
يُطلق هذا الشعار للرد على المطالبة بمنع الخمر والتوقف عن حفلات الرقص وإلغاء الإباحة الجنسية التي تتوسع يوماً بعد يوم، ما يريده هذا الشعار أن ليس للإسلام أي إمتياز في هذا البلد على غيره من الأديان، وحتى الإطروحات الأرضية والأهواء الشيطانية، لا في فكر ولا تشريع ولا سلوك ولا سياسة ولا أخلاق، ولا أي حقلٍ من حقول الحياة وأي بعدٍ من أبعاد حركة هذا المجتمع.

وهذه الجرأة على الإسلام وهذا البلد وهذا الشعب، وهذه المجاهرة أو المضادة المكشوفة لدين الله والطرح الوقح والتناسي الغبي أو المتعمد لواقع هذا الشعب المرتبط شديداً بالإسلام والمفاخر به، إنما هو مقدمة لما هو أكثر جرأة وبشاعة ووقاحة وحرباً على الإسلام، وهو المناداة بطرد هذا الدين المنقذ الذي لا غنى للإنسانية عنه من تمام الساحة، وأن يتفرد بها صوت الشيطان أو المستورد والمنتج المحلي من إعداده، من أي بقعة سافلة في الأرض ومن أي فكرٍ هابط وسلوك سخيف وأخلاق متردية، يراد للساحة أن تكون مملوكة لهذا المستورد والمنتج الشيطاني.

المطلوب أخيراً لمثل هذا الشعار، أن يكون كل شيء في البحرين محكوماً للفكر الآخر، والسلوك الآخر، والقانون الآخر، وأن يختفي أثر الإسلام.

وقد بدأو اليوم قبل الغد، يرمون الإسلام بالرجعية والتقادم وعدم القدرة على مواكبة التطور، ونحن نعرف أن التطور الذي لا يواكبه الإسلام ولا يوافق عليه، هو التطور الأخذ في الإنحدار، وإلا فإن الإسلام قد صار يُثبت سبقه اليوم فضلاً عن الأمس البعيد وفضلاً عن الغد، قدرته على سبق كل الإطروحات في التقدم الإجابي لكل أبعاد الحياة وإثراء الحركة الصالحة في أي وطنٍ يكون فيه موطئ قدم.

والإسلام هو الذي يقف اليوم شامخاً في كل الساحة الإسلامية والعربية ليقارع الإستكبار العالمي، وليثبت جدارة هذا الدين على التقدم بوعي الآمة وحركتها الإجابية.


ومن المفارقة التي يقع فيها أصحاب هذا الشعار ـ شعار التعددية الثقافية ـ أنهم يصرون على علمنة الأحوال الشخصية وتحكيم اتفاقية سيداو المناهضة تماماً للإسلام، وهذا بعد طرد الإسلام وإقصائه من كل المساحة التشريعية الأخرى، لتنفرد بها القوانين الوضعية، فأين هذه التعددية الثقافية؟ وأين الإنفتاح على كل الأفكار كما تدعون؟ ولماذا عدم الإنفتاح على المطالبة بالحقوق؟ ولماذا عدم الإنفتاح على حرية الدين عند أهل الدين؟ ولماذا هذه الإنغلاقية السياسية؟ ولماذا هذه المطاردة المذهبية؟ ولماذا الكثير من التمييز؟ ولماذا الكثير من خنق الحريات؟

والصحيح. أن شعار التنوع الثقافي ومفهومه ـ المطروح عندهم ـ يقول لك أيها المتلزم بالإسلام، لا تحتج منذ اليوم بإسلامك، ولا ترفع شعاراً في وجه ما نريد ونخطط له، ولم يعد هذا البلد بلداً إسلامياً كما تتوهم، وأنه لكثير عليك إذا أعترف لك مؤقتاً بوجود هزيل وشراكة محدودة، ضيقة، ضعيفه، باهته لاتكاد تلين[1].

وعلى هذا الشعب المسلم أن يرد على هذا الشعار وأمثاله، بإصرار أكبر، وتمسك أشد، وعودة أصدق للإسلام، في كل مجالات حياته، ليبطل كيد الشيطان وأهله فيما يريدونه بهذا الشعب وبهذا الوطن[2].
أنت تحتج عليهم بالإسلام وهم يحتجون عليك بأوضاع أهل الكفر، وأنت تلزمهم بالقرآن وهم يلزمونك باتفاقية سيداو، وكأنهم ليسوا من أهل هذه الأرض وهذا الدين، وكأنه لا صلة لهم بهما، أو كأننا نحن ـ هذا الشعب ـ قد طلقنا الإسلام طلاقاً دائماً، وكأن بيننا وبينه الفراق الذي ليس بعده تلاقي، مسلمون مسلمون مسلمون وسنبقى دائماً ـ إن شاء الله ـ مسلمين[3].


وإن علينا أن نعرف أن سياسية التجنيس من مختلف الملل ـ وليس للمسلمين فقط ـ وأصناف المغنين والمغنيات والراقصين والراقصات، لتدخل في التمكين لشعار التعددية الثقافية، ولفرض واقعٍ جديدٍ غريبٍ على هذا البلد، ليرجئ هذا الشعب بأن يعترف في يوم من الأيام القريبة، بأن البلد بلد كفرٍ كثير وإسلامٍ قليل، وفجورٍ سائد وإلتزامٍ نادر، وواقعٍ وضعي وصورة باهته من سطحٍ دينٍ باهت، يريدون أن يلجئوننا إلى أن نعترف بهذا الواقع. فهل تفعلون؟ هل تسمحون؟[4]

أغلقوا طريق هذه المؤامرة، قفوا في وجهها صامدين، أقضو بالمواجد على إسلامكم، قفوا في وجه كل منكرٍ يريد أن يسرح ويمرح في هذه الساحة[5].

2ـ شعار الإنفتاح والتسامح:
هذ الشعار يقول لهذا الشعب بلدك بلد الإنفتاح والتسامح، الإنفتاح المفتوح على كل شيء وربما على الخسيس من الفكر والجائف من السلوك بالخصوص، ودينك كذلك، دين التسامح على مثل هذه المائدة الخبيثة، وإذا لم يكن الدين منفتحاً بهذا النوع من الإنفتاح فدعه يعيش في زاوية مغلقة حرجة، وانفتح أنت إنفتاح بلدك على كل شيء، مغلقاً عقلك عن النظر في عاقبة الأمور، مكسراً قلبك على احتضان السيء.

هذا الشعار دعوة للإنبطاح الثقافي والتخلي عن الدين والذات والشرف والعفة والكرامة، على حد الإنبطاح السياسي والتبعية السياسية والذوبان السياسي والميوعة السياسية أمام سياسة الغرب وإسرائيل، انه دعوة للتخلي عن الإسلام وعن الهوية وأخلاقية الإيمان، واللحاق بالفكر الآخر والأخلاقية الآخرى والضياع في الآخر، يريدون لنا أن نضيع ذاتاً في ذات الآخر.

هذا الشعار ـ شعار التسامح والإنفتاح ـ من أجل التسامح والإنفتاح إلا مع الإسلام والإلتزام الإسلامي والأصاله الإسلامية وحق الإسلام في بلاده والأخلاقية الإسلامية في موطنها وحق الإنسان المسلم في حريته الدينية.

هذا الشعار من أجل التسامح مع السياسة الهابطة، مع الرقص، مع كل خسيس من السلوك، وهابط من الاخلاقيات. من أجل الإنفتاح على الرقص والراقصات، والزنا والزانيات، ومن أجل مصافحة ومعانقة المثليين والمثليات، والترحيب بالخمر استيراداً وصنعاً وتجارةً وتعاطياً، وأثاراً كارثة، وسلبياتٍ متعاظمة، من أجل التسامح مع العري، والبشاشة في وجهه، والتمكين له، وتعميق ظاهرته.

3ـ شعار المصلحة الإقتصادية:
هذا الشعار شعارٌ إرهابي، يطلقه أصحاب البذخ المادي، وناهب الفقراء، ومصاص دماء المحرومين، في وجه أي مطالبة دينية بمراعاة حرمة هذا البلد وكرامة دينه، ونظافة السياحة، وعدم الإعتماد فيها على سوق الخمرة والفاحشة والمتاجرة بالعنصر البشري، واستيراد سلعة الجنس الحرام من أين ينفتح سوقها وتكون مغرية لطلابها الساقطين من المتوافدين على سياحتنا الشريفة في طلبها[6].

أنه شعار يخوف الناس بالفقر والمجاعة حين يقل الترويج للسياحة بالحرام، مما توعد عليه الله عزوجل بالعذاب من خمرة وفحشاء ولواط وسحاق، والحقيق بهذا الخوف ليس الفقراء وإنما هم أهل الجيوب المترفة، والتي يغذيها الدخل الهائل من هذه السياحة الهابطة وما فيها من مهنة الفحشاء، ومن متاجرة بالأعراض، وعرض لمتعة الجسد الحرام، وتحايل واختطاف واصطياد للفاتنات من كل مكان.

مراد هذا الشعار إذا ذُكر، الإقتصاد اقتصاد كبار السراق والنفععيين، فلا تذكروا ديناً ولا قيماً ولا خلقاً ولا شرفاً ولا كرامة ـ هذا مراد الشعار ـ، فكل ذلك رخيص أمام مصلحة المترفين، وكل شيء يجب التضحية به لهذه المصلحة، ولا يمكن أن يضحى بها من أجل أي شيء، ونحن الكبار السراق لا نجد باباً أسهل من هذا الباب المخزي، ولا مجالاً أيسر من هذا المجال القذر، لضمان الربح السريع الهائل والمفسد لهذا الشعب في الوقت نفسه.

4ـ شعار للفتوى مجالها، وللقانون مجاله:
يقول الشعار هناك مساحتان منفصلتان عن بعضهما البعض، مساحة الفتوى بما تعتمد عليه من قرآن وسنة مطهرة أو غيرهما من مصادر شرعية أخرى عند هذا المذهب أو ذاك، وهي المساحة التي يمكن أن يتاح للقرآن نفسه وللسنة المطهرة نفسها أن تكون حركتهما في إطارها، وهي مساحة الحياة الشخصية للفرد لو شاء في الأمور التي لا تؤدي إلى تدخل في صوغ الوضع العام وتوجيهه والتأثير على مصالح الكبار المفسدين، هذه مساحة نتركها وقتياً للفتوى ولقرآن الفتوى ولسنة التي تمد الفتوى، ولا نكتفي بهذا بل نضايقه. ـ الإسلام صار يضايق المسجد، صار يضايق في الحسينية، صار يضايق الموكب، صار يضايق في الأحوال الشخصية، الإسلام يُطارد في كل زاوية من زوايا الحياة ـ.

أما المساحة الأخرى الواسعة التي تستوعبها الحياة العامة، ويدخل فيها الوضع السياسي والإجتماعي والإقتصادي والوضع الحقوقي العام والتحكم في القوى والمؤسسات الإجتماعية وفي الثروة، فهي مساحة مملوكة بالكامل للسياسة الوضعية وللقانون الوضعي، ولا علاقة للفتوى ومصادرها بشأن هذه الساحة على الإطلاق.

هذه الساحة مملوكة بما تقدم للقانون الخاضع للوصاية السياسة القائمة وليس لراي الشعب، وهو طرح علماني واضح فاضح صارخ، وكأن شعب البحرين صوت بالأغلبية على هذا الفصل بصورةٍ نهائيةٍ لا رجعة له فيها، أو تبرر هذا الفصل ولو إلى أن يتم إستفتاء أخر يمكن أن يعدل من قضية هذا الفصل.

وكأن شعب البحرين قد خاصم إسلامه، أو جد له رآي في الإسلام يجعل دين الله وشريعته معلقين على رفوف النسيان، وكأن دستور البحرين لا ينص على أن الشريعة الإسلامية مصدر رئيس من مصادر التشريع، وإن كان الدستور لا ينصف الإسلام ولا الشعب المسلم ولا يقدرهما بقدرهما في هذا التعطيل والإقصاء للشريعة الحقة عن موقعها الطبيعي في توجيه وحكم حياة المجتمع المسلم بكاملها[7].

إنهم يقولون أن للفتوى مساحتها وأهلها، وحركة الفتوى والفقهاء والمجتهدين إنما هي في مسائل مثل الوضوء والصلاة والطهارة عن النجاسات لمن تهمه هذه الأمور ويرى أنها تستحق أن يصغى لها. وللسياسة أهلها وأبطالها، وهم أصحاب الفكر الوضعي النقي من شوب الإسلام، والمنفصل في تفكيره عن الفهم الديني، وفي نفسيته عن أي تقدير للحكم الشرعي، ويستوحش من ذكر هذا الحكم فضلاً عن رجوعه إليه[8].

كلمة أخيرة:
إن نجاح الشعارات الأربعة على الأرض وتحقيقها لمبتغاها من تصفية الوجود الإسلامي على هذه الأرض تصفية كاملة، والإعداد لأجيال تتنكر للإسلام وتعاديه وتنازله في هذا البلد المتدين اليوم، إنما يعتمد على موقف الشعب نظرياً وعملياً من هذه الشعارات[10].

موقف السكوت وعدم المبالاة والغفلة والتشاول لاشك أنه يحقق لهذه الشعارات والمسوقين لها ما يريدون، والموقف الوحيد الذي يفشل هذه المحاولات الخبيثة إنما يتمثل في وعيكم للإسلام، والتعرف على عظمته، واعطاءه الحضور الواسع كل ما أمكن في حياة هذا الشعب، على كل المستويات، في البعد الفكري والشعوري والعملي، وفي إطار حياة الفرد والأسرة والمتجمع، وعلى الصعيد الشعبي والصعيد الرسمي معاً، وفي كل الأوضاع، بكل الطرق الدينية والعقلائية المتاحة. واستمرار المجاهدة والمطالبة والمقاومة والإصرار على تنظيف هذا البلد من المنكرات الشائعة.

أؤكد أن أي مفارقة من شاب او شابه[9] ومن أي فرد من أفراد هذا المجتمع المسلم المؤمن عن أي سلوك إسلامي، وأن أخذهما في أي قضية من قضايا اللباس، وقصة الشعر، وعادات الزواج، وأنواع الإحتفالات، وإقامة العلاقات، وغير ذلك مما يبعد عن الإسلام ويقرب من حياة المجتمعات والفئات المعادية، معناه خطوة مؤثرة في تجاه تحقيق آمنية أصحاب هذه الشعارات في امتلاك الساحة وطرد الإسلام منها كلياً، والتسريع بتحقيق هذه الآمنية، والكل مسئول والله هو الغني الحميد.


[1] إذا حصلت على خمسة أمتار في خمسة أمتار لمسجد فحمد ربك.
[2] هتاف جموع المصلين: لبيك يا إسلام.
[3] هتاف جموع المصلين: لبيك يا إسلام ... بروح بدم نفديك يا إسلام.
[4] هتاف جموع المصلين: هيهات منا الذلة.
[5] هتاف جموع المصلين: لن نركع إلا لله.
[6] هتاف جموع المصلين: مسلمون مسلمون بنهجنا سائرون.
[7] نحن لا نفخر بنص الدستور على أن الإسلام مصدر رئيس من مصادر للتشريع، لا نفخر به أصلاً، انه ظلم للإسلام، أيجعل الإسلام في صف الدستور الفرنسي في المرجعية؟ في ظل الأعراف الجاهلية المستوردة؟.
[8] السياسة، الساحة العامة، الأمور المهمة متروكة لنفسية تستوحش من ذكر الحكم الشرعي؟! لعقلية لا صلة لها إطلاقاً بالدين وفهمه وتقديره؟!.
[9] خلعكِ للعباءة إنتصار لهذه الشعارات، أخذك بالبالطوا الضيق هذه خطوة جرئية ومضادة لدين الله عزوجل وانتصار صارخ لمثل هذه الشعارات، هو قضاء على الدين قضاء على الشعب قضاء على الهوية، أنتِ تستثرين، تصرفكِ ليس فردياً، ليس من حقكِ أن تتصرفين هذا التصرف، انتِ هنا تعادين شعباً تعادين ديناً. أيضا أنت تقصيرك للباسك أيها الشاب، إنتقالك من الثوب للسروال القصير تمشي به في الطرقات، هذا تعجيل للحالة الغير إسلامية، نستطيع نحن بسلوكنا الشخصي أن نهدم الإسلام وأن ننتصر للإسلام.
[10] أنتم اليوم شعاراتكم مع الإسلام، أولادكم غداً مع الإهمال ستكون شعاراتهم مع الكفر، ستضج حتى المساجد ـ لو بقيت صلاة ـ بشعارات العلمانية، ثقوا أن هذا أكيد.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:54 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML