إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: متجر بي راقى لبيع اللوحات الجدارية (آخر رد :حسن سليمة)       :: شركة تنظيف مكيفات بالدمام (آخر رد :العنود جابر)       :: شركة تركيب كاميرات مراقبة بينبع (آخر رد :rwnaa_1)       :: المنصات عبر الإنترنت من التقنيات المبتكرة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الحفظ عبر الإنترنت المرونة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تطبيق كليك كاش click cash (آخر رد :جاسم الماهر)       :: متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية (آخر رد :نادية معلم)       :: التداول والأسهم: دليل شامل لعالم الاستثمار (آخر رد :محمد العوضي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: التسجيل في الضمان المطور: خطوة بسيطة نحو مستقبل آمن (آخر رد :مصطفيي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-30-2010, 08:00 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

بسم الله الرحمن الرحيم

لا أفهم لماذا السعودية تكرة إيران لهذا الحد ؟! وبنفس الوقت لماذا يحبون إسرائيل ويخدموها لهذا الحد ؟!
نحن لسنا بحاجة لشهادة من السعوديين او أعتراف منهم بأن حزب الله لبناني الأصل والأصول والأتجاة , وان كان الحزب وإيران وسوريا وغزة يشكلون أتحاد قوي ضد المشروع الصهيوأمريكي والسعودي.... فهذا لا يعني ان حزب الله هو إيراني او سوري او غزاوي , ولو اننا نفتخر بالأتحاد مع بعض والتعاون والأخوّة التي تربطنا ببعضنا , فـ في الأتحاد قوة . والمسلمين اخوة ولا فرق بين عربي وعجمي إلا بالتقوى .
لكننا نعلم ان حزب الله لبناني من الجذور الى العروق شاء من شاء وأبىَ من أبىَ .

لبننة حزب اللّه: مسعى سعودي

قدّمت المملكة العربية السعودية الكثير من التنازلات، بحسب ما ينقل زوّار الرياض. وبعد هذه التنازلات وأخرى مقابِلة، يبدو أنّ المسؤولين السعوديين باتوا يشعرون بالارتياح تجاه الملف اللبناني، ويحرصون على عدم ربطه بأي ملف آخر

نادر فوز
بين الرياض وبيروت، ينتقل عدد من النواب والمسؤولين الأكثريين للاستشارة حيناً والمناقشة حيناً آخر. واللافت أنّ هذه الزيارات لم تعد مكثّفة كما كانت في المرحلة السابقة، بل باتت تنحصر في إطار الواجبات السياسية أو متابعة الأعمال. وفي كلتا الحالتين، لا تخلو هذه الزيارات من الحديث عن الوضع في لبنان والمقاربة السعودية للوضع فيه والتطوّرات الحاصلة بالقرب منه.

ويعكس زوّار مدينة الرياض ارتياحاً سعودياً تاماً تجاه الملف اللبناني. فالوضع في بيروت بات مستقرّاً، وتراجعت حدّة السجال وانحصرت في إطار القضايا الداخلية البحتة. يبقى ملف المحكمة الدولية الخاصة بلبنان. في هذا الإطار، يقلّل زوار السعودية من أهمية الأخبار الصحافية المتعلّقة باستجواب مسؤولين وعناصر من حزب الله، وينقلون عن السعوديين استغرابهم هذه التسريبات وتساؤلهم عن الأهداف الكامنة وراءها. ويذكّر هؤلاء بأنّ النقاش الداخلي في تيار المستقبل، الابن المدلل للسعوديين، عالج الادّعاءات السابقة التي نشرتها «دير شبيغل»، بالإشارة إلى أنّ الهدف منها بلبلة الوضع الداخلي وحقنه بالسموم اللازمة.

وفي ما يخص حزب الله، يؤكد الزوار أنّ السعوديين يتعاطون مع الحزب كطرف لبناني «لا باعتباره امتداداً إيرانياً»، وهو ما يمكن ربطه بأي حديث داخلي يخرج عن هذا الطرف أو ذاك، بشأن ضرورة «لبننة حزب الله». فالمملكة سارت في مبدأ فصل الملفات ومعالجتها، وهو ما تؤكده حلحلة القضايا الواحدة تلو الأخرى دون الربط في ما بينها. فالتعامل مع حزب الله، أكان من جهة السعوديين أم حلفائهم في لبنان، بات منفصلاً عن الملف الإيراني أو العراقي أو اليمني. وبحسب الزوار، يرى السعوديون في هذا الفصل أهمية كبيرة في المحافظة على الوضع القائم بين اللبنانيين. فيرون أن عزل لبنان عن القضايا الإقليمية والعربية الأخرى، يصبّ في خانة المحافظة على المعادلة السياسية الحاصلة فيه، التي تنتج الاستقرار.

وفي طليعة المرحلة الحالية، تولي القيادة السعودية الأولوية لأمرين اثنين في لبنان: أولاً، الاستقرار والحوار الحاصلان منذ الانتخابات. إذ اقتنع السعوديون بأنهم سيكونون وحلفاءهم في الداخل أكثر المتضرّرين في حال وقوع الانفجار اللبناني، وباتوا أكثر حرصاً على مراعاة الخصوصية اللبنانية والتشكيلة السياسية والطائفية المتنوّعة فيه. ولا تغيب التهديدات الإسرائيلية عن نقاشات السعوديين، إذ إنّ التشديد على ضرورة الحذر من هذا الأمر يتكرّر في الجلسة نفسها مع الزوار اللبنانيين، وسط تأكيد أنّ من شأن أي عدوان على لبنان أن ينسف كل ما تحقق منذ أشهر.

وبحسب الزوار، دفع هذا الحرص السعوديين إلى تقديم الكثير من التنازلات في الملف اللبناني، في ما يخص تأليف الحكومة وبيانها الوزاري وعلاقة بعض حلفائها بسوريا، وربما غيرها من القضايا في المستقبل. ويؤكد هؤلاء أنّ هذا الأداء السعودي يأتي رغم تشديد أبناء المملكة على أنّ التدخل الإيراني لم يتراجع عن السابق. وفي السياق نفسه، يشير أحد المطلعين على الأجواء السعودية إلى أنّ المسؤولين السعوديين أصدروا ما يشابه التعميم على مؤسساتهم الإعلامية الفضائية بمراقبة أدائهم في ما يخص الملفات اللبنانية والابتعاد عن الغوص في تفاصيلها وإثارة النقاط الخلافية والتركيز عليها. وهو ما بدا واضحاً في تغطية الفضائيات التابعة للسعودية لمناسبتي 14 شباط أو 14 آذار هذا العام. وفي موضوع معالجة الملف اللبناني أيضاً، أعاد أكثر من مرجع سعودي التأكيد لضيوفه اللبنانيين أنه ليس في المملكة شخص أو مسؤول يرعى الوضع اللبناني، مشددين على أنّ هذا الملف هو موضوع تداول بين كل القيادة، دون حصره بيد الوزير فلان أو الأمير علّان.


وثانياً، الملف المسيحي اللبناني من حيث الشكل والمضمون. وأول ما يريده السعوديون في موضوع العلاقة مع المسيحيين هو تفعيل الوجود المسيحي في لبنان، على اعتبار أنهم، بحسب الزوار، «باتوا يسعون إلى الاستفادة من هذا الوجود على المستوى الثقافي، بهدف تحسين صورة المسلمين وتأكيد احترامهم للديانات الأخرى ورغبتهم في التفاعل معها». ويضيف المتحدثون أنّ ثمة تشديداً سعودياً على ضرورة إبعاد المنحى السياسي للعلاقة بالمسيحيين، لكن في الوقت نفسه عدم تجاهل هذا المنحى.


وعلى صعيد آخر، يرى السعوديون في استكمال الحوار بين اللبنانيين الحلّ الأفضل لمعالجة أي قضية عالقة، فيصرّون على دفع حلفائهم في اتجاه التهدئة، عكس ما كان يحصل في أوقات سابقة. ويؤكد بعض زوّار السعودية أنّ طاولة الحوار كفيلة بأن تكون حلّاً مؤقتاً لسلاح حزب الله. وهم لا يفهمون، كما هي حال حلفائهم، سبب انزعاج الحزب من وجود هذه الطاولة، على اعتبار أنّ بإمكان حزب الله تكريسها مخرجاً داخلياً وخارجياً، فيشهر الطاولة أمام كل من يثير موضوع السلاح، من خصومه المحليين وغير المحليّين.

كل هذه الدعوات السعودية إلى التهدئة والحوار تعني أنّ سياسة المملكة لم تعد تفصل بين قوى «حوارية» وأخرى «غير حوارية» كما يشيع بعض المتشدّدين المستقبليين. وبالنسبة إلى هؤلاء، ثمة بين زوار الرياض من يضحك عند إثارة بعض المواقف المستقبلية المتحمّسة التي يستمرّ أصحابها بالعيش في مشروع حلمهم الزهري.
ويذهب المطّلعون على الأجواء السعودية إلى أبعد من الضحك، فيؤكدون أنّ هذه الأصوات المحافظة على الحماسة الأكثرية، تسهم في إضعاف مواقف ممثلي القيادة السعودية في لبنان.


الأخبار - الثلاثاء ٣٠ آذار ٢٠١٠
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:33 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML