إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-12-2010, 08:30 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139




H.A.A.R.P

نظام تغيير المناخ بواسطة موجات ELF


ربما لم يسمع بها الكثيرين، ولكن هذا النظام دخل في الأبحاث العسكرية لدول الإستكبار العالمي منذ زمن طويل

حيث كانت بدايته في ايجاد نظام اتصال ضوئي باستخدام هذا النوع من الموجات، ولكن كما يبدو أنه من خلال

الأبحاث الطويلة أكتشفوا تأثيراته التي بالإمكان استخدامه كسلاح ضد البشرية.

هذه النظرية حول هذا النظام تحدث فيه العديد من العلماء حول توصل أمريكا لإستخدامه بشكل دقيق وصحيح،

ولكنه إلا الآن لم يثبت يقيناً، خصوصاً وأن البحوث العسكرية حوله سرية جداً


لننظر الى بعض الحقائق التاريخية حول هذه القضية

حينما تعرضت أمريكا لإعصاري كاترينا وريتا، في ذاك الوقت خرج «سكوت ستيفنز» أحد علماء الأرصاد الجوية

الأمريكية هناك ليتهم العلماء المختصين في الفيزياء في الجيش الروسي بأنهم كانوا وراء هذه الأعاصير غير المبررة مناخيا،

وكان ذلك على الموقع الروسي (pravda.ru).

في عام 2003 صدرت تهديدات من قبل رئيس الحزب الليبرالي الديمقراطي (فلاديمير جيرنيوفسكي) عندما قال:

إنه بإمكان العلماء الروس ان يعرضوا أمريكا لفيضان هائل - من خلال تطورهم العلمي في المجال الفيزيائي -

وقد صدرت في الماضي تصريحات عديدة لعسكريين أمريكيين كبار حول الأسلحة النووية واستخدامها،

إذ كانوا يؤكدون بأن أحد أهم الوسائل لإستخدام هذه الأسلحة في الحروب هو بالبحث عن كيفية السيطرة

علي الظروف المناخية كي تتمكن من وقاية جنودها وشعبها الآثار المدمرة لها.


وفي عام 2002 اتهمت أوروبا الجيش الأمريكي بأنه هو الذي تسبب في الفيضانات التي تعرضت لها في نفس العام


كل من ألمانيا وروسيا والنمسا وجمهورية التشيك حيث أجلي عشرات الآلاف الذين فقد الكثير منهم منازلهم.

وذكرت في وقتها مجلة (Business Week) الأمريكية أن الولايات المتحدة ارتادت هذا المجال بعد الحرب العالمية الثانية،

حيث مولت العديد من الأبحاث التي ترمي إلي التحكم في المناخ!


وفي الستينيات وأثناء حرب فيتنام كان لها أول مشروع وهو (Pop eye Project) وكان ذلك عام 1966،

عندما قامت بزرع السُحب (Cloud Seading) ونشرت فوق هذه السُحب أملاح حمض كميائي (إيودور) بهدف إطالة

موسم الرياح الموسمية في فيتنام لإعاقة حركة المقاومة وقطع المساعدات اللوجستية في تلك الغابات الموحلة،

واستمر هذا المشروع الأمريكي من عام 1966 حتي عام 1972، وبعد ذلك تحولت الأبحاث فيه الى السرية التامة.


وفي سنة 1977 أثيرت قضية هذه التكنلوجيا التي استخدمتها أمريكا في الفيتنام، وعلى أثره وقعت الإدارة الأمريكية

مجبرة على حضر هذه الأبحاث بعد صدور قرار من الأمم المتحدة فيها لما تحتويه من أضرار على البشرية

وفي كتاب (Between Two ages) ذكر (برزيزنسيكي) مستشار الأمن القومي في عهد جيمي كارتر أن الأمم الكبيرة ستلجأ إلي استخدام

التكنولوجيا لكي تقود حربا خفية وغير مجهدة، فقط سيتم اللجوء إلى تغيير الطقس لإحداث فترات طويلة من التصحر والأعاصير في أماكن بعينها!

وقد أشار الى هذا النظام (أوسكار أديس) رئيس كوستاريكا إلى أنه توجد حرب بيئية خفية تمارسها بعض الدول العظمي لتدمير اقتصاد دول

أخرى، وهذا يحدث دون الحاجة إلى إعلان الحرب الذي يقتضي إرسال قوات إلى أرض المعركة مما يعد تكلفة باهظة على هذه الدول وفي نفس

الوقت تفلت الدولة المعتدية- بهذه الحرب المناخية- من العقاب حتى لو اقتصاديا.


وأخيراً لا نستبعد أن تكون هذه النظريات صحيحة، وأن العديد من الكوارث هي نتيجة تجارب لهذه الأسلحة الخفية، والتي كان آخرها ما حدث

في هايتي، حيث كانت أمريكا تحاول بكل الوسائل للتواجد فيها سابقاً ولكنها في كل مرة تفشل دبلوماسياً في اقناع دول العالم بأسباب تواجدها

حتى أتت هذه الكارثة الطبيعية كهدية لجيوش الامبريالية الامريكية



أتمنى أن يكون في الموضوع الفائدة


خالص تحياتي وتقديري للجميع



منقووووول
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML