إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: شركة تنظيف مكيفات بالدمام (آخر رد :العنود جابر)       :: شركة تركيب كاميرات مراقبة بينبع (آخر رد :rwnaa_1)       :: المنصات عبر الإنترنت من التقنيات المبتكرة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الحفظ عبر الإنترنت المرونة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تطبيق كليك كاش click cash (آخر رد :جاسم الماهر)       :: متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية (آخر رد :نادية معلم)       :: التداول والأسهم: دليل شامل لعالم الاستثمار (آخر رد :محمد العوضي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: التسجيل في الضمان المطور: خطوة بسيطة نحو مستقبل آمن (آخر رد :مصطفيي)       :: دراسة جدوى حناء: استثمار مربح في عالم الزراعة (آخر رد :مصطفيي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-11-2010, 02:00 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

صفحة من كتاب مقدمات ظهور الإمام (عج): العراق - قراءة أولية لاجتماع الملك السعودي مع إياد علاوي





المتابع للتاريخ الحديث في الشرق الأوسط، وبالأخص تاريخ خروج الإمام المهدي (عج) سيجد بأن الكثير من الأمور المعجِّلة للخروج قد حصلت. ونحن اليوم بالذات نقف لنراقب أحدث الصفحات من هذا الكتاب وهو (العراق).

مع خروج الأعور الدجال (الولايات المتحدة) والعجوز الشمطاء التي تتبعها (بريطانيا)، ووجود قرن الشيطان (السعودية) ووجود دولة الممهدين (إيران)، ومع انتشار التشيع خصوصاً في مصر والمغرب العربي، وظهور جماعة مسلحة شيعية (زيدية) اليوم (إثنا عشرية) في الغد باليمن، وانتهاء مقولة (إسرائيل القوية) بعد حرب 2006م وانتصار حزب الله، بقيت حلقة مفقودة لتكتمل الصورة، وهي ظهور (السفياني)، وإن في اعتقادنا بأن ممهدين السفياني موجودين حالياًّ على الساحة (السلفيين).

تكمن أهمية العراق في كونها الأرض التي ستُجرى تحريرها من أيدي السفياني الذي سيحكمها ويطغى عليها. الأمور التي شوَّشت هذا الأمر ظهور ديمقراطية في العراق وإمكانية حُكم الشيعة لها عبر صناديق الإقتراع، وقرأنا ذلك مسبقاً بأن ذلك يُعطي الوقت للدولة الممهدة لفرض نفوذها السياسي في المنطقة، وبناء قدراتها العسكرية التي تستطيع مواكبة لحظة خروج الإمام (عج).

السعودية كما أسلفنا في مقال سابق هي دولة قد وصلت إلى نهاياتها، فقد اصطفت مع القوى الإستكبارية لدعم إسرائيل ضد من يقاومها، وهذا ظرف غير طبيعي، حيث تدَّعي زعامة العالم الإسلامي فقط لأنها أرض الحرمين، ثم تراها تحارب كل ما هو إسلامي. عموماً، كمال تعلمنا في دروس الكيمياء والفيزياء، وهذه سنَّة الله في خلقه، بأن كل ما هو غير طبيعي محكوم عليه بالزوال العاجل، وليس الآجل، فمنذ تأسيس هذه الدولة رسمياًّ عام 1932م، نراها لم تُكمل المئة عام حالها حال الدولة الأموية التي سقطت بعد 89 عاماً لتأسيسها، وستسقط قبل بلوغها المئة حتماً.

أفعالها المريضة تشهد بأنها ستزول عاجلاً، ويكون ملكها الحالي آخر ملك يحافظ على وحدة المملكة، وآخر ملك يحكم بالسنين، لأن من سيأتي بعده لن يصمد أشهراً في الحكم، وسيواجه انفصاليين يُطالبون باستقلال الأقاليم عن سلطة نجد، مثل (الشرقية) الغنية بالنفط، والحجاز (أرض الحرمين). آخر أعمال هذه الدولة المريضة هي اجتماعها مع إياد علاوي للتآمر على إفشال الديمقراطية العراقية، وهذا أمر متوقع من قبل، ولكننا استغربنا تأخرها.

كما صرحت المعارضة السعودية، بأن الملك السعودي يريد زوال الشيعة من حكم العراق إما عن طريق شراء أصوات الناخب العراقي في البرلمان، وما يليه من تصريحات حول جعل منصب الرئاسة العراقية بيد عربي سنِّي، بدل أن يكون كردياًّ - طبعاً لإرجاع العراق إلى الحضن العربي كما يدَّعون -، وإرجاع قادة الجيش العراقي البعثيين إلى مناصبهم السابقة، وآخرها دعوة الملك عبدالله إلى إياد علاوي بالتوجه نحو انقلاب عسكري مدعوم من بلاده للإطاحة بالديمقراطية العراقية.

إن دلَّ هذا الأمر على شيء، فهو يدل على فشل جميع سياسات السعودية العقيمة تجاه العراق من تسيير عقول شبابها لتفجير أنفسهم فيها وقتل الناس. مشكلات العراق الأمنية هي سعودية بحتة، لذلك نراه الآن في الرمق الأخير. وهو يحسب - أي الملك السعودي - بأن هذا الإنقلاب سيعزِّز القوة والنفوذ السعودي في المنطقة بمواجهة إيران الشيعية.

ولكن ما لا يعرفه، أنه بفعله هذا - ونحن نتوقع حدوث انقلاب في العراق - فإنه يسير إلى مصيره المحتوم وهو القتل كما قرأناها في أحاديث خروج الإمام (عج) وبه تنتهي بدعة السعودية السلفية وتتفكك نتيجة صراع الأمراء للسلطة. وبإضعاف السعودية تتحرك بيادق رقعة الشطرنج نحو كش ملك لإنهاء ما تبقى من هذه الدولة، ليخرج بعدها الإمام (عج) في المدينة ويسير إلى مكة ومنها يؤذن (حي على خير العمل) في المسجد الحرام، ويأذن الإمام (عج) للدولة الممهدة لتحرك جيوشها لتحرير العراق.

في أي حال نحن لا زلنا نرقب ما يحصل في العراق لأنها مفتاح كل ما سيحصل في المستقبل القريب، وآخر كلامنا اللهم عجل لوليك الفرج.

نقلاً عن منتديات الصرح الوطني

العضو المستبصر المحرقي البحراني
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:59 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML