|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم اليناالإسلام والشريعة أحكام الدين , واجبات المسلم , سيرة الرسول , غزوات الرسول , سيرة الصحابه , أناشيد أطفال |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |
عند ولادة الطفل أمرنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بأن نؤذن في أذنه اليمنى ونقيم الصلاة في الأذن اليسرى ؟ فكل أذان يتبعه صلاة فأين هي الصلاة !!!!؟؟؟ تفكروا قليلا !!! هذا هو الأذان وهذه هى إقامة الصلاة تمت في أذن الطفل فأين الصلاة ؟ الصلاة تصلى عند وفاته. ألم تلحظوا أن صلاة الجنازة بدون أذان ولا إقامة. إنما كان الأذان والاقامة يوم مولده والصلاة يوم وفاته. وهذه عبرة على ان الدنيا ماهى الا ساعة.. م.ن __DEFINE_LIKE_SHARE__
|
03-02-2010, 10:22 PM | رقم المشاركة : [ 2 ] |
عضو جديد | تسلمين ع المعلوومه النافعه
الصرااحه اول مرره أسمع بهالشي اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
| |
03-02-2010, 10:48 PM | رقم المشاركة : [ 3 ] | |
عضو جديد | بسم الله الرحمن الرحيم رحمك الله تعالى هذا الباطل لا يصح ~. ودونك الدليل .~ البدع التي يعض كثير من المسلمين عليها بالنواجد بدعة التأذين في الأذن اليمنى للمولود و الإقامة في الأذن اليسرى معتمدين على حديث نسب باطلا إلى الرسول و هو منه براء. اخترعه كذابون و وضاعون و نسبوها إلى النبي و من كذب عليه فليتبوأ مقعده من النار و من حدث عنه حديثا يعلم أنه كذب فهو أحد الكذابين و كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع كما قال ذلك حبيبنا .و الحديث المكذوب هو : " من ولد له مولود فأذن في أذنه اليمنى و أقام في أذنه اليسرى لم تضره أم الصبيان " . قال الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1 / 491 ) : حديث موضوع . رواه أبو يعلى في " مسنده " ( 4 / 1602 ) و عنه ابن السني في " عمل اليوم و الليلة " ( 200 / 617 ) و كذا ابن عساكر ( 16 / 182 / 2 ) من طريق أبي يعلى و ابن بشران في " الأمالي " ( 88 / 1 ) و أبو طاهر القرشي في " حديث ابن مروان الأنصاري و غيره " ( 2 / 1 ) من طريق يحيى بن العلاء الرازي عن مروان بن سليمان عن طلحة بن عبيد الله العقيلي عن الحسين بن علي مرفوعا . قال الألباني : و هذا سند موضوع ، يحيى بن العلاء و مروان بن سالم يضعان الحديث . و عزاه ابن القيم في " تحفة المودود " ( ص 9 ) للبيهقي ، ثم قال : و قال : إسناده ضعيف . قال الألباني : و فيه تساهل لا يخفى ، و نحوه قول الهيثمي في " المجمع " ( 4 / 59 ) : رواه أبو يعلى و فيه مروان بن سليمان الغفاري و هو متروك . فتعقبه المناوي في " شرح الجامع الصغير " بقوله : و أقول : تعصيب الجناية برأسه وحده يؤذن بأنه ليس فيه من يحمل عليه سواه ، و الأمر بخلافه ففيه يحيى بن العلاء البجلي الرازي ، قال الذهبي في " الضعفاء و المتروكين " : قال أحمد كذاب وضاع ، و قال في " الميزان " : قال أحمد : كذاب يضع ، ثم أورد له أخبارا هذا منها . قلت : و قد خفي وضع هذا الحديث على جماعة ممن صنفوا في الأذكار و الأوراد ، كالإمام النووي رحمه الله ، فإنه أورده في كتابه برواية ابن السني دون أن يشير و لو إلى ضعفه فقط ، و سكت عليه شارحه ابن علان ( 6 / 95 ) فلم يتكلم على سنده بشيء ! ثم جاء ابن تيمية من بعد النووي فأورده في " الكلم الطيب " ثم تبعه تلميذه ابن القيم ، فذكره في " الوابل الصيب " ، إلا أنهما قد أشارا إلى تضعيفه بتصديرهما إياه بقولهما و يذكر ، و هذا و إن كان يرفع عنهما مسؤولية السكوت عن تضعيفه ، فلا يرفع مسؤولية إيراده أصلا ، فإن فيه إشعارا أنه ضعيف فقط و ليس بموضوع ، و إلا لما أورداه إطلاقا ، و هذا ما يفهمه كل من وقف عليه في كتابيهما و لا يخفى ما فيه ، فقد يأتي من بعدهما من يغتر بصنيعهما هذا و هما الإمامان الجليلان فيقول : لا بأس فالحديث الضعيف يعمل به في فضائل الأعمال ! أو يعتبره شاهدا لحديث آخر ضعيف يقويه به ، ذاهلا عن أنه يشترط في هذا أو ذاك أن لا يشتد ضعفه ، و قد رأيت من وقع في شيء مما ذكرت ، فقد روى الترمذي بسند ضعيف عن أبي رافع قال : رأيت رسول الله أذن في أذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة بالصلاة ، و قال الترمذي : حديث صحيح ، و العمل عليه . فقال شارحه المباركفوري بعد أن بين ضعف إسناده مستدلا عليه بكلمات الأئمة في راويه عاصم بن عبيد الله : فإن قلت : كيف العمل عليه و هو ضعيف ؟ قلت : نعم هو ضعيف ، لكنه يعتضد بحديث الحسين بن علي رضي الله عنهما الذي رواه أبو يعلى الموصلي و ابن السني ! فتأمل كيف قوى الضعيف بالموضوع ، و ما ذلك إلا لعدم علمه بوضعه و اغتراره بإيراده من ذكرنا من العلماء ، و كدت أن أقع أنا أيضا في مثله ، فانتظر . نعم يمكن تقوية حديث أبي رافع بحديث ابن عباس : أن النبي أذن في أذن الحسن بن علي يوم ولد و أقام في أذنه اليسرى . أخرجه البيهقي في " الشعب " مع حديث الحسن بن علي و قال : و في إسنادهما ضعف ، ذكره ابن القيم في " التحفة " ( ص 16 ) . قلت : فلعل إسناد هذا خير من إسناد حديث الحسن بحيث أنه يصلح شاهدا لحديث رافع والله أعلم . فإذا كان كذلك ، فهو شاهد للتأذين فإنه الذي ورد في حديث أبي رافع ، و أما الإقامة فهي غريبة ، والله اعلم . و قال الألباني رحمه الله تعالى: و قد طبع " الشعب " : إنه لا يصلح شاهدا لأن فيه كذابا و متروكا ،فعجبت من البيهقي ثم ابن القيم كيف اقتصرا على تضعيفه حتى كدت أن أجزم بصلاحيته للاستشهاد ! فرأيت من الواجب التنبيه على ذلك و تخريجه فيما يأتي ( 6121 ) . انظر السلسلة الضعيفة، الصفحة398 . و لكن هذه البدعة مستشرية في الناس بشكل كبير ...استحسنوها و من استحسن فقد شرع. لا أذان و لا إقامة : كلتاهما لا يصح. و المطلوب من أنصار السنة أن يحاربوا هذه البدعة بالتبليغ و الدعوة إلى العمل بباقي السنن الصحيحة و خاصة سنة التحنيك. لطفا وليس أمرا نقله للمحذوفات .~ __DEFINE_LIKE_SHARE__ | |
| ||
03-03-2010, 02:39 PM | رقم المشاركة : [ 4 ] |
عضو ماسي | . . جزآك الله خير فميزآن حسنآتك تسلم الآنآمل ’’ يعطيك العآفيه مآننحرم " __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
| |
03-03-2010, 05:21 PM | رقم المشاركة : [ 5 ] |
آڷقڷبٌ , عَزيتّه ۈشدّيتُ قيۈدَه ،. | بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يعطيج الف عافيـة ع الطرح الطيب تقبلي مروري __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
| |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |