إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: تفسير رؤية الجن في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: مراقبة أنماط استهلاك المياه (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تسرب المياه في المنشآت الصناعية (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: احدث موديلات شنط سيلين,اجمل موديلات شنط سيلين,ارخص اسعار شنط سيلين الاصلية (آخر رد :بوابة الصين العربية)       :: تفسيرحلم سقوط الأسنان في اليد (آخر رد :نوران نور)       :: قهوجيات جدة صبابين قهوة مباشرين قهوه ضيافة قهوة 0552137702 (آخر رد :ksa ads)       :: تفسير حلم وضع الحناء على الشعر (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير أحلام الحمل بتوأم في أحلام المرأة المتزوجة التي لديها أطفال (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير رؤية الشوك في المنام للمتزوجة (آخر رد :نوران نور)       :: الذهاب الى مكة في المنام (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-06-2010, 03:10 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

خطبة صلاة يوم الجمعة لسماحة العلامة الشيح عبد الجليل المقداد
مسجد الشيخ أحمد – قرية النويدرات
التاريخ : 1/1/2010م.
تنويه (( الخطبة مُدونة من الملفِ الصوتي ، وغير مُنقحة من قبل سَماحة الشيخ ))
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
سأتناول الحديث إن شاء الله في نقطتين
النقطة الأولى : قراءة سريعة في بعض كلمات أئمتنا عليهم السلام في فضيلة التقوى والحث عليها .
النقطة الثانية : الشأن العام .
النقطة الأولى : يقول أمير المؤمنين علي عليه السلام : (( ألا وأنّ الخطايا خيلٌ شـُمُس حُمِلَ عليها أهلـُها ، وخُـلِعَتْ لـُجُمُهَا فتقحَمَتْ بهم في النار)) تشبيهٌ للخطايا وتشبيهٌ لحالةِ المعصية والابتعاد عن الله سبحانه وتعالى ، الخطايا والذنوب يُشبـِهُها أمير المؤمنين عليه أفضل الصلاة والسلام بالخيل الصعبة " الشُـمُس " الشُمُس التي خـُلِعَ عنها اللـُجام فلا يستطيعُ الإنسانُ الجلوس على ظهرها ولا يستطيعُ أن يسيطرَ عليها وهذا شأن الذنوب ، تُـردي بالإنسان إلى المَهالك ، لاحظ لو أنّ إنسانا كان على ظهر دابةٍ صعبة " فرس صعب " فالنهاية سوف يُردي بهذا الإنسان ،وسوف يُلقي به . الذنوب - أيضا هكذا طبيعتها تـُردي الإنسان إلى المَهالك وتجعلهُ عند الله سبحانه تعالى أهونَ هالك ، لا يستطيعُ الإنسانُ أن يسيطرَ على نفسهِ ولا يستطيعُ أن يضبطها هي تفعل به ما تشاء . أما التقوى أمرُها آخر (( ألا وأن التقوى مطايا ذلل )) المطية السهلة ، المركب السهل ، الذي يستطيع أن يبقى الإنسان على ظهره سالمًا ويأمن عواقب التردي ، فلا تـُلقي صاحِبها فهذا هو الإنسان المُتقي الذي لـَجَمَ نفسه بلِجام الدين ، فتارة ًالإنسان يتخلى عن لِجام الدين ولا يقيد نفسه بقيود الدين وبضوابط الدين هذا كالراكب على الدابة الصعبة ، أما إذا ألجمَ نفسه وأعطى قيادهُ للدين هنا يسير في مسار مأمون لا يخشى عواقبه (( ألا وأن التقوى مطايا ذلل حُمِل عليها أهلها وأعطوا أزمْتـَها )) المُتقي زمام أمره بيده لا بأهوائه والذي يستطيع أن يضبط تصرفاته ويستطيع يسيطر على رغباته وأهوائه القيادُ بيده ، سيكون زمامُ الأمر بيده ، " ألا وأن التقوى مطايا ذلل حُمِل عليها أهلها وأعطوا أزمْتـَها " النتيجة الطبيعية -فأوردتهم الجنة ،أما الذنوب فتـُورد الإنسان المهالك والتقوى توردهُ الجنة ، ويقول صلوات الله عليه بشأن التقوى : " إعلموا عباد الله أن التقوى دار حصن عزيز وأن الفجور دارُ حصن ذليل " تشبيه آخر" التقوى " كالحصنِ المنيع الذي يلتجئ إليه الإنسان فيدفع عنه ويحميه ويكون له ملجأ ، التقوى صمام أمان أمام المغريات أمام الميول أمام الأهواء أمام رغبات النفس الأمارة بالسوء" التقوى " دار حصن منيع" يحميه من المصاعب ويدفع عنهُ الأهواء والأهوال التقوى هكذا دار حصنٍ عزيز ، المتقي لجأ إلى حصن منيع عزيز لا تقوى على فتحهِ الرغبات والأهواء والميول ، يدفعُ عن صاحبه ، يُعِين صاحبه ، وفي المقابل حالة الفجور والمعاصي يُشبهها أمير المؤمنين عليه السلام بحصن ٍ ذليل مُتهالك لا يمنعُ عن صاحبهِ ولا يحفظ من لجأ إليه ، هذه التعاليم في الحقيقة هي روح الدين وهذا هو الدين وأمِرنا أن نأخذها من هذا الباب منهم أي من آل البيت عليهم السلام .
لا أقف كثيرًا هنا ولهذا الموضوع مُتابعة لعلي أوفق لها إن شاء الله لها في بعض الأسابيع .
النقطة الثانية : يفترض في الجماعة المؤمنة وفي الجماعة التي تتصدى لشأنٍ من شؤون المجتمع أنْ تتمثلَ فيها مجموعةٌ من الخصائصِ ِ ومجموعة ٌ من المبادئ ،،،،عندها نستطيع أن نقول أن هذه الجماعة وهذه الجهة تسير على هَدْي ٍ من الدين .
الخاصة الأولى : التي ينبغي أن تتمثل في هذه المجموعة هو إخلاص العمل لله سبحانه تعالى . هذه في الحقيقة مبادئ ومُثل سامية ينبغي أن تتمثل في الفردِ وفي الجماعة إخلاص العمل لله سبحانه وتعالى وأن تكون المنطلقات وأن تكون الدواعي إلهية ، لا لمصالح ولا زعاماتٍ ولا لفرض الأنا ولا شيء ٍ للمنطلقات الدنيوية ، وهذا ما كان يركزُ عليه أميرُ المؤمنين علي عليه السلام حينما يقول : " اللهم أنك تعلم أنه لم يكن الذي كان منّا منافسة في سلطان ولا إلتماسة شيء ٍمن فضولِ الحُطام " يعني هذه المواقف التي وقفها أميرُ المؤمنين عليه السلام ابتداءً من محاججتهُ القوم ومطالبته بحقه وصولا إلى عُكوفه في داره وصبره على المُصيبة التي مر بها ، انتهاءً إلى الحروب التي خاضها في محاججته في انعزالهِ في حربهِ التي خاضها ، كلُ ذلك لم يكنْ مُنافسة ً في سلطان ولا إلتماس شيء من فضول حُطام الدنيا ومن أغراض الدنيا ومن المصالح الدنيوية أو منافسة أحد في سلطان وفي حكم ، وإنما الغرض هو الإصلاح إظهار معالم الدين " لم يكن الذي كان منّا منافسة في سلطان ولا إلتماسَ شيء ٍمن فضولِ الحُطام ولكن لنردَ المعالم من دينك " يا سبحان الله هذه الأهداف هي بعينها بنفسها التي انطلق منها الإمام الحسين عليه السلام من أجل تحقيقها ، إحياء معالم الدين التي أراد الظالمون لها أن تختفي وأن تـُمْحى ، ثار أبوعبد الله من أجل إحيائها وتركيزها وإعادة الحاكمية لشرع الله ، ثم عملية الإصلاح ولكن لنرد المعالم من دينك ونظهر الإصلاح في بلادك ، ذاك سيد الشهداء عليه السلام يقول : " إنما خرجت لطلب الإصلاح " وهذا أبو الحسن عليه السلام يقول : " ونظهر الإصلاح في بلادك وتقام المُعطلة من حدودك " إذن أيُ توجه أيُ تحرك أيُ حركهٍ تمارسها الجماعة المؤمنة بل حتى الفرد المؤمن ينبغي أن تكون من منطلقات دينية خالصًا عمله لوجه لله سبحانه وتعالى . في بعض الروايات حديث شريف " أنا خيرُ شريك " من عمل لي ولغيري كان عملهُ لغيري" أنا خير شريك " بأي نسبةٍ كان العمل قد قصد بالعمل لغير الله فمثلا تسعون لله وعشرة بالمئة للناس فإن الله لا يريده ، نسأل الله الإخلاص في العمل .

الخاصية الثانية : التمسك بشرعةِ الله سبحانهُ وتعالى في الأساليب التي تمارس على يد الجماعة والفرد و الابتعاد عن الأساليب التي تنافي الدين ، الابتعاد عن الأساليب التي تنافي الصدق والابتعاد عن الأساليب التي يحكُمها اللف والدوران كما هي أساليب الظلمة والطغاة وهذه هي الأساليب التي مارسها الظالمون في عهد أئمتنا عليهم السلام ، وأمير المؤمنين يتعجب ويقول : أن أهل الدنيا يعتبرون هذا من العقل ومن القدرة على تصريف الأمور وصرفها إلى صالح الشخص ، ولقد أصبحنا في زمان اتخذ أكثر أهلهِ الغدر كِيَسًا ، الغدر عندهم هذا حصن حِيلة ومن العقلِ هذه قدرة تصريف الأمور لا يَحدّهم شرعٌ ولا ضمير ولا وجدان ولا أعراف ولا قوانين مُتبعة المهم أنْ يصرفـُوا الأمور إلى صالِحهم وما يقوم به حُكمَهم ، يتعجب أمير المؤمنين" ما لهم قاتلهم الله ؟ قد يرى حُوّلُ القـُلـّب وجه الحِيْلة "، المؤمنون يمكنهم أن يُخضِعوا الظالمين يستطيعون أن يمارسوا الاعتداء التي تُوجع ويعرفون أيضًا من أين تأكل الكتف والجانب اللـّين الذي يُوجع نحنُ أيضًا نهتدي إليه ونعرفهُ كما أن ّ لهم القدرة على تشخيص ِ تلك الأساليب ، نحنُ أيضًا لنا القدرة على تشخِيصها ، الفرق بين الجماعة المؤمنة وبين الزمرة الظالمة الفاسدة أنهم لا دينَ لهم يحُولُ دون ممارسة أي أسلوبٍ من أجل تحكيم حكمهم وفرض إرادتهم يصب في صالحهم أما المؤمنون فإنهم يتقيدونَ بضوابط دينيه ، خوف الله، تقوى الله ، مراعاة الدين يمنعُ دونَ استخدام تلكَ الوسائل والاستفادة منها " قاتلهم الله قد يَرى الحُوّلُ القُلبِ وجه الحِيْلة ودونهُ مانعٌ من أمر اللهِ ونهيه فيدعُها رأي العين "، وجه الحيلةِ وأساليب المَكر أيضًا يتفطنُ إليها المؤمن ولكنهُ يتركها رأي العين مع القدرة عليها ومع الاهتداء إلى ممارستِها يدعُها ويتركها رأي العين بعد القدرةِ عليها وينتهزُ فرصتها منَ لا حريجة َ له في الدينِ ، ولنا في سيد الشهداء الحسين عليه السلام قدوةٌ حسنة في التمسكِ بالأساليب الدينية وعدم الاستفادةِ من الأساليبِ المُلتوية ومن أساليب اللفِ والدوران ومن الأساليب التي لا يرضاها الدين خذ ْ من بعضًا من تلك الأساليب التي جسدها سيد الشهداء عليه السلام يُعلن لبني هاشم أنَ مصيرهُ ومصير من يتَـَبعهُ الشهادة لماذا ؟ ما منّاهم بحكم ما منّاهم بسلطان ما قالَ لهم سوف ستكونوا سادة وإنما قال : مصيري ومصير من لحق بي الشهادة . ما قال أننا مُـقبـِلون على نجاح ٍ عسكري وعلى حكمٍ وعلى سلطان وعلى مصادر مالية وعلى ثروات ، حثـّهم على اللحاق به لكنهُ بَين لهم المصير الذي ينتظرهم ، وهذا قمة الوضوح وقمة الشفافية وهذا في الحقيقة نهج الدين ألا يتوسل الإنسان لتحقيق أغراضهِ بأساليب مُلتوية . عندما أرسل الإمام الحسين عليه السلام مُسلم بن عقيل ما منّاه بالنصر وإنما كان معهُ واضحًا صَريحًا حينما قال عليه السلام : " إني مُوجـِهُكَ إلى أهل الكوفة وسيقضي اللهُ في أمرك ما يحب ويرضى وأنا أرجو أن أكون أنا وأنت في درجة الشهداء " إنبعض السّاسة وبعض القادة في هذا الزمن يُخفون على أتباعِهم الحقيقة ويبينونَ لهم أن الأمور تسير على الوجه الأحسن وعلى ما يرام من أجل الحفاظِ على الأتباع . أما سيد الشهداء عليه السلام حـِينما بلغهُ في الطريقِ ِ مقتل مُسلم بن عقيل وهاني بن عروة جمع أصحابه وأخبرهم بذلك وأنَ أهلَ الكوفة قد نكثوا العهد ، أخبرهم بذلك وإذن لهم في الانصراف وانصرف عنهُ جمعٌ كثير كما يقول المؤرخون ، كان بإمكانهِ عليه السلام أنْ لا يُخبرهم بلْ كان بإمكانه أنْ يزيد ويقول أنَ الأمور تسيرُ على ما خططنا له وإنـّا إنشاء الله سوفَ نقدِمُ على هذا المصر وسوف يستقبِـِلنا الناس وسوف يُبايُعوننا والأمور تسير كما نشاء تجسيدًا للمُثل ِ والمبادئ الحقـَة ،وحفاظـًا عليها ، وهنا يا أخوة في شُبْهَّ وإشكالية ينبغي لنا ندفعها وهي أنهُ إلتزام الجماعة المُؤمنة بالدين وبتعاليم الدين وتقيُدها بالأساليبِ التي يَرضاها الدين يَحـُولُ دون تحقيق المشاريع الإصلاحية وتقدم الحركة الإصلاحية التي تقصدها الجماعة المؤمنة ، بمعنى آخر أنت خصمُك كما نرى ، والطرف الذي تـُنازلهُ لا يعتقدُ بمبدأ ولا يلزمهُ مبدأ ولا أعراف ولا قوانين إذا كان البناء أن تتقيد بالدين وبقيم الدين ومُثـُل الدين أنت الخاسر لأنكَ مُقيد وهو مُطلق اليد ، هو يُمارسُ ما يريد هو يُحيك المؤامرات والدسائِس ، وأنت أتحرَجُ من هذا واسْتـشكـُلُ في هذا ، وأخشى الله في هذا ، النتيجة كما آلى إليها أمرُ أبي الحسن عليه السلام مع معاوية ، هذه الشـُبْهَ ما هو حلها يا أخوه ؟ وما هو الجواب عنها ؟ الجواب عنها - لها جوابان .
الجواب الأول : أنْ تكتفي الجماعة بالمقدار الممكن من عمليةِ الإصلاح ملتزمة ً بدينها ومبادئها خيرًا وأهون من أن تضحي بتعاليم الدين وقيم الدين على أساس دفع المشروع الإصلاحي والحركة الإصلاحية والوصول إلى النتائج ، لو حققتَ ما تـُريد من أهداف ومن مبادئ حقـّه ، ولكنْ ضحيتَ بماذا ؟ ضحيتَ بالدين وبقيم الدين وتعاليم الدين فأنت الخاسر، تكتفي بالمقدار المُمكن من الحركة الإصلاحية والحركة التغييرية وهذا ما كان يُشير إليه أمير المؤمنين عليه السلامْ حينما كان يقول : " إنّي أعلمُ ما يُصلحكم ولكنْ لا أصلِحكُم لفسادِ ديني " يعني إصلاحكم يتوقف على أنْ أغلـَب وأنْ أتجاوز بعضَ القضايا التي يَحُثُ عليها الدينُ ، مثلا أغدقُ المال على بعضكم أجْري السلاح على البعض الآخر أثير بينكم البَلابل والدسائس أحرض طائفة على طائفة منكم فأطوعُ رقابكم ولكنّ الثمن على حساب تعاليم الدين ، إذن يُكتفى بالمُمكن من العملية الإصلاحية والحركة التغييرية ، وهذا خيرٌ وأهون من أنْ يُضحى بمبادئ الدين .


الجواب الثاني : في الالتزام بتعاليم الدين وبهذه المُثـُل وبمبادئه في الظروف الحرجة الصعبة خير وسيلةٍ لتعميق الدين وتجديره في نفوس الطليعة المؤمنة ، في نفوس المجتمع ، تـُثبتُ للمجتمع إنّما تقولهُ ليس شعارات فارغة ، وليست كلمات فارغة وإنما هي مبادئ تلتزم ُبها وفي الظروف الصعبة هذا سوف تـُجني ثماره وتـُعمق الدين وتركز وتجدر قيمه وهذا في حدِ ذاته سببٌ لأنْ ينظرَ الله سبحانه تعالى إلى الجماعة المؤمنة يفتحُ ويفتحُ عليها أبوابا رحمته وينصرها ويعطيها من أسباب القوة ما لم تحتسب ويجعل المعادلة تنتهي لصالحِها إذا أرادَ اللهُ سبحانه وتعالى ،، وللكلام تتمّة ، والحمد لله رب العالمين .. وصل الله على سيدنا ونبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين .
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العلامة القائد -خطبة الجمعة لسماحة العلامة الكبير الشيخ عبدالجليل محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-09-2010 07:50 PM
خطبة الجمعة .. سماحة الشيخ المجاهد عبدالجليل المقداد 9 ابريل 2010 محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-09-2010 05:50 PM
خطبة صلاة يوم الجمعة لسماحة الشيخ عبدالجليل المقداد محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 01-06-2010 03:21 AM
تغطية مصورة: صلاة وخطبة السبت لسماحة الشيخ عبدالجليل المقداد حفظه الله تاريخ16--5 محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-20-2009 06:23 PM
خطبة الجمعة لسماحة الشيخ عبدالجليل المقداد :حادثة جدحفص +التعديلات الدستورية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-09-2009 05:40 AM


الساعة الآن 10:05 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML