بينما ترأس تشاد هيرلي مؤسس يوتيوب الشركة بين عامي 2006 و 2010، قرر تعيين سالار كامنجار مكانه . التغيير لا يزال شعار في يوتيوب، حيث تم تعيين سوزان جسيك على راس الشركة ، وهي الموضفة "رقم 16" والراعي الأول للتسويق في شركة غوغل.
يكفي القول أن مهمة أخصائية الإعلانات الأولى ستكون تهدئة المستخدمين، الذين لا يزالوا غاضبيين بعد قرار دمج حسابات في + Google و تغيير السياسات الأخيرة فيما يتعلق بحماية حق المؤلف , هذا ما سايسبب حسب بعض الشائعات الكثير من الخسائر للشركة وسيفقد الموقع عدد كبير من الزوار
ولتذكير فإن حجم مبيعاتها يوتيوب ناهز 5.6 مليار دولار بالنسبة للعام 2013، وتقدر الأرباح ب 2 مليار بزيادة قدرها 66٪ مقارنة مع العام 2012 .