ارتفع علم ماليزيا لأول مرة فى هذه الساحة يوم 31 أغسطس عام 1957 معلنا بذلك اسقلال ماليزيا ، ويعتبر من الأماكن الهامة لأقامة الاحتفالات الكبيرة لولاية كوالالمبور أولها عيد التحرير , وفى وسط الساحة ترتفع سارية العلم الماليزى بارتفاع مائة متر وتعتبر من أعلى سرايا الأعلام فى ماليزيا والعالم ، كما يوجد بالقرب من الساحة كبرى الكنائس من ايام الاحتلال ، وكذلك المكتبة التذكارية التى أنشئت عام 1909 ، وتحت أرضية الساحة توجد محلات تجارية تسمى بلازا بوترا ، وتحتوى على محلات بيع التحف والهدايا والكثير من المطاعم وبعض أماكن اللهو والمتعة، ومرديكا سكوير تعنى ميدان التحرير باللغة العربية