وقت أكدت منظمة العفو الدولية أن المحرقة “الإسرائيلية” في قطاع غزة وضعت القطاع المحاصر على شفير كارثة إنسانية، فيما أكد تقرير أن أكثر من ثلث أطفال القطاع يعانون من مرض الكساح.
وفي واقع كهذا يرى رئيس الوزراء “الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو “فرصة للسلام” من خلال ثلاثة توجهات تقضي بتطبيع العلاقات بين الدول العربية و”إسرائيل” ودعم الاقتصاد الفلسطيني وإجراء مفاوضات مع الفلسطينيين، عازياً، على نحو تضليلي، فشل المفاوضات السابقة إلى إجرائها “تحت مطر كثيف من الصواريخ الفلسطينية”.
ولم يكتف بمطالبة الدول العربية بالتطبيع، بل قال إنه يريد “التطبيع الآن” وليس غداً.