إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: المنصات عبر الإنترنت من التقنيات المبتكرة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الحفظ عبر الإنترنت المرونة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تطبيق كليك كاش click cash (آخر رد :جاسم الماهر)       :: متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية (آخر رد :نادية معلم)       :: التداول والأسهم: دليل شامل لعالم الاستثمار (آخر رد :محمد العوضي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: التسجيل في الضمان المطور: خطوة بسيطة نحو مستقبل آمن (آخر رد :مصطفيي)       :: دراسة جدوى حناء: استثمار مربح في عالم الزراعة (آخر رد :مصطفيي)       :: رفع تقرير التأهيل الشامل: الخطوة الأخيرة نحو النجاح والتميز (آخر رد :مصطفيي)       :: تسجيل حساب المواطن: خطوة بسيطة نحو الاستفادة من الدعم الحكومي (آخر رد :مصطفيي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-23-2009, 12:22 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

تسائل أين قاتل الشاخوري والاسكافي ونوح، ومختطف فاطمة وبدر
آية الله قاسم: الداخلية تتعامل بأسلوبين فيما يتعلق بأمن الدولة وما يتعلق بأمن المواطنين

تسائل سماحة آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم عن أين قاتل عباس الشاخوري وقاتل سعيد الاسكافي، وقاتل نوح آل نوح، من شهداء التسعينات، وما مصير اختفاء الطفلة فاطمة والطفل بدر.

وشدد على أن "اعتماد اسلوبين في التعامل مع الحوادث المتعلقة بأمن الدولة والحوادث المتصلة بأمن المواطن العادي، وهو أمر لا غبار عليه ولا يمكن انكاره".


وبعد تلاوته بيان الداخلية الأول عن حادثة ضرب مواطن في جدحفص، لفت قاسم إلى أن "الأسبوع المنصرم ابتدأ بالكثير من الكلام الغثاء الهراء الظالم العدواني الشرس، الملئ بغضاً وكرهاً لكل من صرح وناقش هذا البيان".
وشدد على أن "الاعتماد كان على بيان رسمي صادر عن هذه الجهة بالتحديد ولم يكن يعتمد على أي خبر، لا على اشاعات ولا على دعايات، كيف تقول عن الاعتماد على خبر صادر من الوزارة نفسها انه اعتماد على خبر فاسق".
وفي حديثه عن قيمة أخبار وبيانات الداخلية وما أسماه "صحف وكتاب الداخلية"، قال قاسم: أذكر برواياتكم المتضاربة في حادثة أصغر علي، والاضطراب المفضوح في اخراج مهزلة الحجيرة، ولا تخلو عقلية مواطن من أمثلة أخرى من هذا النوع.
وسأل قاسم: ألكم أن تقولوا ذلك، وعلينا التسليم، وكما تشتهون ويريحكم، ولنغلق العقول، ولنغلق الأفواه.
ولفت إلى أن الداخلية تتعامل مع الحوادث الأمنية من منطلقين، منطلق تعلقها بأمن الدولة ومنطلق تعلقها بأمن المواطن، متسائلاً "أي حادث من نوع حوادث أمن الدولة لم تقولوا بأنكم وضعتم يدكم فيه على الجناة، ولم توقفوا الكثير أياماً وليالي عديدة ليتم لكم ماتريدون من اعترافات تحت الظروف الخاصة؟".
وعن حوادث المواطنين وأمنهم، تسائل قاسم: "ما مصير السرقات المتكثرة المتكررة؟ وكم هم الذين عثروا عليهم فيها وعوقبوا بسببها؟ وما الخبر عن فاطمة التي اختفت منذ نهاية فبراير 2002 وتبلغ من العمر 11 عاماً؟ وأين الطفل بدر جواد حسين ومن كان وراء اختطافه وهو طفل برئ عمره يوم اختطافه سنتان ونصف، والاختطاف منذ الشعر السابع للعام 2007".
وأردف قاسم: "تحت يد من كانت وفاة سعيد الاسكافي بالتعذيب والذي كان استشهاده بتاريخ 6-7-1995؟ وماذا لقى قاتله؟ هل نال قاتله عقاب؟ من هو قاتله؟ هل ناله قصاص أو حصل على تكريم وجائزه، أما القصاص فلا".
وتابع بقوله: ما شأن مقتل نوح خليل آل نوح والمستهشد في السجن تحت وطأة التعذيب بتاريخ 21-7-1998؟ وإلى أين وصل التحقيق في مقتل عباس علي سلمان الشاخوري بالرصاص في مارس 2007".


وتنشر "أوال" نص خطبة سماحة آية الله قاسم:

أهذا بيانكم أم أن الناس كاذبون؟
جاء في الوسط -العدد 2437 السبت 9 مايو 2009- بيان من وزارة الداخلية أقرأه: (صرح القائم بأعمال مدير عام مديرية شرطة المحافظة الشمالية بأن المديرية تلقت بلاغاً من غرفة المراقبة الرئيسية عن تعرض مواطن لجناية السرقة بالإكراه مساء أمس الأول (الخميس) من قبل مجموعة مجهولة بهدف السرقة، وأوضح مديرأن المواطن أثناء ذهابه إلى أحد المطاعم بمنطقة جدحفص في الساعة 8:45 مساءً اعترضت طريقه سيارتان وقامتا بمحاصرته حيث نزل 3 أشخاص من إحدى السيارتين وقاموا بضربه ثم اقتادوه بسيارتهم إلى مكان غير معروف لديه بعد أن قاموا بعصب عينيه ثم انهالوا عليه ضرباً حتى فقد الوعي ثم سرقوا هاتفة النقال وبعدها ألقوه خلف مجمع الهاشمي بمنطقة جدحفص، حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج)... الى اخر الخبر.
نصيب المضروب من الخبر في هذا البيان هو انه نفى في الفقرة المتبقية معرفته بضاربه، أما كل الخبر هو خبر الجهة الرسمية خالصاً، الخبر هو خبر الجهة الرسمية المعتمد لديها، ونصيب المصاب المضروب من الخبر والذي أسند إليه هو نفيه معرفته الذين ضربوه.
ابتدأ الأسبوع المنصرم بالكثير من الكلام الغثاء الهراء الظالم العدواني الشرس، الملئ بغضاً وكرهاً لكل من صرح وناقش هذا البيان. منقول من أوال نت
الوزارة، وصحف الوزارة وكتاب الوزارة، كلهم شاركوا في حملة وكأنما البلد قد دخلت حرباً فعلية... هذا مزاج، هذا صدر ضيق، ربما كانت الكلمات علمية من بعض الجهات التي ناقشت الخبر وأوجعت كل هؤلاء.
أقول هل من نسب هذا البيان إلى الداخلية ونظر فيه بما هو صادر عنها قد تجاوز موازين العدل والقسط؟ وكان اعتماده على الاشاعات والأكاذيب والأراجيف كما قالت الداخلية نفسها؟ وهل كل من قال كلمة حق أو ناقش خطأ من أخطاء أي وزارة يريد حرق البلد وزلزلة أمنه وادخاله في نفق الفوضى؟
وعجباً كيف ترضون -الخطاب للداخلية، لصحف الداخلية، لكتاب الداخلية- لأنفسكم أن تقولوا عمن اعتمدوا بياناً صادراً منكم موثقاً، أنه اعتمد على خبر فاسق؟.
الاعتماد كان على بيان رسمي صادر عن هذه الجهة بالتحديد ولم يكن يعتمد على أي خبر، لا على اشاعات ولا على دعايات، كيف تقول عن الاعتماد على خبر صادر من الوزارة نفسها انه اعتماد على خبر فاسق؟ هذا من الوقوع في المطبات.
أما اعتماد اسلوبين في التعامل مع الحوادث المتعلقة بأمن الدولة والحوادث المتصلة بأمن المواطن العادي، وهو أمر لا غبار عليه ولا يمكن انكاره.
فأي حادث من النوع الأول –حوادث أمن الدولة- لم تقولوا بأنكم وضعتم يدكم فيه على الجناة، ولم توقفوا الكثير أياماً وليالي عديدة ليتم لكم ماتريدون من اعترافات تحت الظروف الخاصة؟
هل هناك حدث أمني فيما يتصل بأمن الدولة فيما تقولون قد فاتكم رصده؟ ولم تضعوا يدكم على من دخل فيه كما تدعون؟
وبالنسبة للنوع الثاني –حوادث أمن المواطن- ما مصير السرقات المتكثرة المتكررة؟ وكم هم الذين عثروا عليهم فيها وعوقبوا بسببها؟ وما الخبر عن فاطمة التي اختفت منذ نهاية فبراير 2002 وتبلغ من العمر 11 عاماً؟ وأين الطفل بدر جواد حسين ومن كان وراء اختطافه وهو طفل برئ عمره يوم اختطافه سنتان ونصف، والاختطاف منذ الشعر السابع للعام 2007.
وتحت يد من كانت وفاة سعيد الاسكافي بالتعذيب والذي كان استشهاده بتاريخ 6-7-1995؟ وماذا لقى قاتله؟ هل نال قاتله عقاب؟ من هو قاتله؟ هل ناله قصاص أو حصل على تكريم وجائزه، أما القصاص فلا.
وما شأن مقتل نوح خليل آل نوح والمستهشد في السجن تحت وطأة التعذيب بتاريخ 21-7-1998؟ وإلى أين وصل التحقيق في مقتل عباس علي سلمان الشاخوري بالرصاص في مارس 2007 في مكان معروف فيه مراقبة إلكترونية دقيقة لما يجري فيه؟
أنا أعتذر لكم أيها الداخلية، صحف الداخلية، كتاب الداخلية... فلكم أن تقولوا أن المسألة مسألة حظ ونصيب موفق دائماً في الكشف عن ملابسات نوع من الحوادث، ومتعثر ذلك الحظ في الكشف عن ملابسات نوع آخر.
لكم أن تقولوا ذلك، وعلينا التسليم، وكما تشتهون ويريحكم، ولنغلق العقول، ولنغلق الأفواه.
وعن قيمة أخباركم وبياناتكم أذكر برواياتكم المتضاربة في حادثة أصغر علي، والاضطراب المفضوح في اخراج مهزلة الحجيرة، ولا تخلو عقلية مواطن من أمثلة أخرى من هذا النوع.

ثانياً: الزواج الجماعي
الزواج سنة من السنن المؤكدة في الاسلام ولا تدوم أمة ولا بقاء للناس لو عطل التزاوج، وظاهرة التزويج الجماعي الذي يعين فيه القادر العاجز على قضاء حاجة من حاجاته الملحة ويحيي بذلك سنة مهمة من سنن الاسلام من أوضح القربات.
وينبغي التنبيه هنا على أمور قد تساعد على انجاح هذه الظاهرة بدرجة أكبر وتخلصها من بعض نقاط الضعف.
يوجد في مسألة التزويج العقد والزفاف، والعقد هو المهم، وهو وحده المحلل لما بين الزوجين من علاقة خاصة، وهو ما تترتب عليه الزوجية الشرعية بما ينشأ عنها من حقوق وواجبات، فالعقد هو كل شئ في تحقق الزواج وأما الزفاف فهو مظهر من المظاهر التي وردت شرعاً وبضوابط وفيه فائدة للإشهار والترويج لهذه السنة، وفرحة الزوجين باهتمام المجتمع بهما، ولكنه لا يمثل ضرورة، ولا يأخذ صفة الوجوب بأي حال من الأحوال.
فأمنا مظهر، وأمامنا لب، واللب هو العقد والزفاف هو المظهر الذي يمكن أن يستغنى عنه، فأين يكون الانفاق؟ هل يكون الانفاق على العقد؟ أم يكون الانفاق على الزفاف؟
وما ينبغي ان يهتم به المجتمع كثيراً ان يحل شرعاً ما حرم الله بين الاجنبي والأجنبية من علاقة خاصة وهذا انما يكون بالعقد وعليه فالمقترح أن يكون حفل الزواج الجماعي المعروف هذه الأيام مستهدفاً تحليل علاقة مابين الطرفين من الرجل والمرأة شرعاً بعد حرمتها، وذلك أن يكون الحفل للعقد لا للزفاف... للعقد لا للزفاف... للعقد لا للزفاف. فإن كل الزواج وحقيقته هي العقد، ومن تم عقده تم زواجه.
وتبقى مسألة الدخول، ومن الحسن أن تكون في ليلة العقد، ومن تأخر بها فإن قدر على الوليمة فليفعل، فإن استطاع الوليمة فليفعل، وان لم يستطع فلا ضرورة في ذلك، ولا يعاب لعدمه، وقد تم الاشهار من خلال حفلة العقد.
حتى يمكن تزويج اكبر عدد تطاله القدرة المالية المتاحة للجهة المشاركة في حفل العقد بالاسهام في المهور، أو متطلبات الحفل، تعطى المساعدة لمن هو محتاج حقاً والذي لا يجد مالاً آخر يصرفه بتزيد في جوانب غير ذات أهمية أو غير مقبولة شرعاً مما يتعلق بموضوع الزواج.
أن يكون عند الأخ ألف دينار، ألف وخمسمائة دينار، يضعها فيما لا أهمية له، ثم يعتمد على المساعدة في المهر... هذا غير صحيح.
لا سرف في حفلات التزويج، وعرفت من بعض الصناديق الخيرية انه لزواج جماعي في قريتهم دعوا كل البحرين لحفل الزواج... هذا لا داعي له.
أنت تجمع المال من هنا وهناك من المؤمنين، هذا المال يجب ان يوضع في الضرورات وفيما يجدي أكثر، ليست حرب هذه الزواجات، هذا الاستنفار العام لماذا؟ لا نحتاج هذا الاستنفار العام والانفاق الباذخ من أجل حفلة زواج.. إطعام وبسخاء... ولكن بلا إسراف.
هذا المال الذي تضعه في دعوة أهل البحرين كلهم لحفلة الزواج، زوج به 10 آخرين، زوج به 20 آخرين، هذا هو المهم يا اخوان، وما اكثر ما نحتاجه من الرشد في مسائل الانفاق.
حبذا جداً أن يكون هناك حفل تزويج موحد نسوي كما هو الرجالي، لاختصار الوقت وللاقتصاد، ولضبط الحفل ضبطاً شرعياً.
ولذلك أقول -وهذا هو المقترح الذي أشرت إليه- الأخذ بالحد الشرعي في حفلات الزواج الخاصة والعامة، والحفاظ على الشرف والعفة، وعدم فتح المجال لتسجل المحرمات، والتدهور الخلقي، وسقوط الحياء إلى الأوساط الملتزمة بأي عنوان من العناوين. منقول من أوال نت
وانه ليؤمل من الصناديق الخيرية وكل المؤسسات التي تهتم بظاهرة الزواج الجماعي وتشارك في ان تجتمع كلمتها على ترشيد هذه الظاهرة الطيبة، وتهذيبها من اللواحق والشوائب المؤثرة عليها سلباً أو التي تقلل من دورها في استيعاب اكبر عدد ممكن ممن يحتاجون الى المساعدة في التزويج، وأن تثبت ضوابط شرعية واخلاقية وموضوعية تخدم هذه الظاهرة وتعطي لها اكبر فائدة مرجوة وتضعها في اطارها الصالح الكريم، وتحميها من تسللات غير مرضية، وغير نافعة، وتبتعد بها عن روح التواكل والاستغلال غير اللائق.
النقطة الأخرى، هي الحفاظ على كرامة الداخلين في حفل الزواج الجماعي بأشد صورة ممكنة، فلا يكون بذل المال فيه ثلمة لشرف هؤلاء الشباب الكرام، الذين يضمهم الحفل الجماعي.

من رجال الهدى والنور:
رحم الله راحلنا العزيز، سماحة آية الله العظمى الشيخ محمد تقي بهجت، وأجزل ثوابه، وعظم الأجر لفقده لإمام العصر عجل الله فرجه، وللفقهاء من أمثاله وللعلماء، وأبناء أمة الإيمان، وان ربنا لهو الجواد الكريم.
كان الراحل العزيز مثال علم وايمان وورع وتقوى، ومعرفة وتعلق بالله سبحانه، وانصراف عن الدنيا كما عليه شهادة المؤمنين من أهل المعرفة القريبة منه.
وهذا النوع من الرجال جذابون للأفئدة والأرواح الباحثة عن جمال المعنى الخالد، وهذه الأفئدة والأرواح هي التي تعرف لذلك المستوى من الناس عظمتهم المتمثلة في درجة عبوديتهم الصادقة للعظيم الأعظم تبارك وتعالى، لما لها من صفاء روحي وذائقة إيمانية ونصيب مما لاؤلائك من نور مفاض على أرواحهم من الكريم الأكرم.
نراهم دائماً يعدون أنفسهم لاستقباله –لاستقبال ذلك النور- بمجاهدة صادقة دؤوب، ومواجهة للنفس لا هوادة فيها.

وشتان بين زاد بدن طيب، وزاد بدن خبيث، في ما يحصل للبدن منهما من صحة ومرض، وشتان بين زاد روح طيب، من عبادة وذكر وتطهر وتزكية، وزاد روح خبيث، من عصيان وطغيان وفسوق وفجور فيما ينعكس على الروح منهما نوراً أو ظلمة، جمالاً أو قبحا، هدى أو عتمتة من ظلال، ولذلك يكون لأهل المجاهدة والسير الصادق الى الله عز وجل لالتزام طريق العبودية اليه سبحانه في مختلف ابعاد الذات ما يشعر الاخرون من اهل الاستعداد على اختلاف مراتبهم بالحاجة الى التهافت عليه والاستضاءة به.

منقول من موقع أوال
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشكلة فيما يتعلق بالياهوو محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-30-2010 05:00 PM
لا تأمن الذيب محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-11-2010 06:30 PM
«التربية»: ملتزمون بقرارات «الصحة العالمية» فيما يتعلق بـ«إتش 1 إن 1» خـوار تلي اخبار محلية و عالمية 7 09-16-2009 02:27 AM
أنيس النقاش يضع النقاط على الحروف فيما يتعلق بالإنتخابات الإيرانية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-26-2009 09:10 PM
حاب تأمن تفضل محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-22-2009 09:10 PM


الساعة الآن 10:28 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML