ترأس الرئيس الاسد اخطر اجتماع في عهده وقال لهم انني القيت خطابي منذ 48 ساعة وبدأنا مرحلة جديدة ستحاول اميركا ادخال صاروخ عالي جدا التقنية وخفيف وتضربه على مركز اقامتي بعد محاولة التقاط الاصوات بالاقمار الاصطناعية او اجهزة خاصة او عملاء لانه صاروخ على درجة عالية من قوة الانفجار وهو صغير وان الذي ينفذ الضربة يضع الصاروخ في صندوق سيارة ويحتاج لدقيقتين لاطلاقه وينزل ويتركه ويهرب او ينتحر، انني اعطيكم امري الذي هو وصيتي وانتم ملزمين بتنفيذ هذا الامر اذا حصل اغتيالي:
اذا حصل اغتيالي ستضربون اسرائيل بكامل الترسانة الصاروخية السورية مع كل الاسلحة التي تحملها وسنضرب قطر والقاعدة الاميركية في قطر بصواريخ اصبحوا قريبين منها ولا تعرف مكانها، وربما تكون قطعة وربما تكون احدى جزر ابو موسى والقاعدة الاميركية في قطر ستكون هدف رئيسي لنا كما ان صاروخ شيخون الجديد من روسيا سنستعمله ضد البوارج الاميركية وفي ذات الوقت ستقوم من اصل 600 طائرة نملكها 150 طائرة اقسم طياروها اليمين على الاستشهاد من خلال هجوم الطائرة كلها وانفجارها على المواقع المحددة وعلى مراكز اسرائيلية اي 400 صاروخ على قطر والقاعدة الاميركية و100 صاروخ على مجلس الامن الوطني لبندر بن سلطان بن عبد العزيز.