#poem_4ed65d8cd0732 td { font-family: Tahoma, Verdana, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: medium; font-weight: bold; } قاالت ابا انسيك القنص ودروبه وذاك العذاب وابدله لك بالغرام وبالوصال وبالحنين واملا خيالك في حروف الحب واكسب بك ثواب ماتكتب الا بالغزل والشوق في صاف الجبين تنسى مطاليع الشتا من تحت براق السحاب ولف الذرا من تحت مرقاباً رفيع وفيظتين ورحلات براً من طلوع سهيل تبدا بالذهاب وش لك بقفراً مابقى حوله من الغزلان زين تنسى خوياً معجبك في خوته ذرب الجناب ماتذكر الا جادلاً ياخذ قلوب العاشقين قلبك خظر والحب طبع الكل مابه شي يعاب افتح شبابيك الهوى يدخل عبير الياسمين قلت ارحبي ي ام العيون الفاتنه والفال طاب مايذبح الا نظرتك بين العيون وحاجبين من لمحة الطرف المهدب للبشر فيها خراب طرفاً من اللي يعبرون الدرب له صيداً ثمين على بياظ الثلج رمشك يلمس اطراف الحجاب ماكنه الا قطعتاً من ليل باتت فوق عين ومن الحلا كن الحلا انصب من فوقك وذاب ومن الدلع بعظ الحروف بنطقها نغمة رررنين بس البلا لو طحت بك وسط الحشى تصرخ ذياب تخشى تجوع من الفراق ومن شمات الشامتين وان طعت فكري بك تراجع للورا عنٌك وهاب وان طعت قلبي فز لك عاشق ودق بظلعتين ودي .. ولكن اذكر ايام المحبه والغياب اليوم اخاف التجربه وانا رقيب الاربعين مابين شي .. من الثقل وشوي ..من بعظ الشباب في فزة القلب الشقي واثارة الجرح الدفين وان صار جوي مزدحم بالظيق وآفاقه ظباب وكني سجين بشارعه لوكنت ماني به سجين ((قم يانديمي حف لي التبهيره )) بروس الهظباب ( في دلتاً يطرب لها ذواقة ) الكيف الثمين خذني بعيد عن الزحام وعن طريق الاكتئاب براً خلي من الانام اخير من جواً حزين خذني بعيداً عن رفيقاً فيه حسن الظن خاب لو تحسبه شفقاً وفي ثم يجرحك في كلمتين وجدي على مرقابي اللي حام بحدوده عقاب منحوت في رجمه وسوماً ماانمحت الها سنين من فوق وادي زم باشجاره وباحجاره سراب يرجي سحاب الوسم في غصنه يباساً به يلين متلهفاً رش المطر بالحيل مظمي التراب الله كريم الله كريم يغيث دار المسلمين والوقت ماينسيني البندق , ودربيل , وزهاب تبقى الهوايه في بعيد البرمع صاحب يمين اطوي مسافات الولع والبندق اسلبها الجراب بمرافقة صحباً كرام باللوازم حاضرين واشرف بمرقاب الوله بعصير واتنا للغياب واشعل بيبٌاس الحطب في روظ والا في بطين وانام في براً خلي من دون سقف ودون باب ليلاً ,, وبه غيماً سرا.. مع ثلث قمرا.. نجمتين وابعد مسى .. يغرب علي مابين ذيب ودرب داب الطف علي من الهوا .. لو نمت مابين الثنين