كان خطاب اوباما في شهر مايو الذي قال ان لا حوار وبعض قادة المعارضة السلمين في السجن استبشرت به المعارضة المسجلة تحت قانون الجمعيات ، وراحت في دخولها في الحوار الذي خرجت منه ولم تستفد شيء ، واليوم خطاب ثاني وبنفس اللهجة وتحديد المعارضة بين قوسين في خطابة ( الوفاق) ، واستبشار المعارضة وزيادة لهجة الهجوم كما في توبلي ، يعكس الانخداع بخطاب اوباما
مرة ثانية
فورن بولسي كتبت في مقال يوم امس قالت ان الملك حمد قد كان في فترة الغذاء على نفس الطاولة التي كان بها اوباما ، وان هدف زيارة الملك حمد وإلقاء الخطاب كان فقط بهدف التقرب من امريكا ، وقد حاول الهجوم على ايران بالحديث عن الجزر الثلاثة التي كانت في سياق الحديث بشكل عرضي
هذا التقرير يتحدث عن تصريحات اوباما وانه لم يكون قوي بخصوص البحرين ، والتصريحات المسؤولين الداعمة للبحرين