#poem_4c61b5014eea4 td {font-family: arial, helvetica, sans-serif;font-size: x-large;font-weight: bold;} جتنا سبور الخير ذربين الاجواد شافوا هلال الصوم غرب البلادي ساروا على السنه مداغيش الاولاد ما همهم غافل عن الحق حادي مسا الثلوث اشتاق له كل نشاد شهرن كريمن بامر رب العبادي هذا صحيح الدين من عصر الاجداد والصادق المصدوق يثبت مفادي يا مسلمين اليوم يا لغوة الضاد ترا الخصايم ما تعيد المجادي تجملوا به لو ضمت فيه الاكباد هذا الفضيل اللي خراجه وكادي شهر البذل والجود من طيب الزاد عليه عدلات الضماير تقادي تجيه نقوات السراير كالاذواد تسري لخيرن بالمناير ينادي بالحيعله تاتيه الانفس بالافراد ترجي رضى الرب الكريم الجوادي فيه التراويح العشا مثنى الاعداد لين الشفع والوتر دون الرقادي فيه الليالى التاليه فضلها جاد عشر الاواخر يستطيبه مرادي والليله اللي تاتي بالوتر وتنعاد القدر فيها بالاجور ازديادي تظافروا بالخير قبل التوجاد حوشوا من الاعمال فالوقت غادي تجري بنا الدنيا على غير مقعاد والموت يجردنا سواة الجرادي يا غافل اصحا فالمعالي تبي جهاد لهو المعاصي ناهجه ماستفادي كم هي قرون اسلاف راحت بالانفاد ما فيها من صوت الحساس اجتلادي حدر الثرا مدفونه اجساد واجساد صارت على القيعان مثل السمادي لما يجي يومن ترادا به شداد والراسيات جبال تمسي هدادي وابحور الارض تصير بامواجها وقاد هذا قضا الرحمن يوم المعادي



يوسف الخليفة ( أبو عبد الله )