|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
هل إسرائيل كانت في اي وقت من الأوقات دولة شرعية ؟ Was Israel Ever Legitimateمقال من ترجمتي نقلا عن الكاتب : جيف غيتس تاريخ إسرائيل الجغرافي والسياسي (الجيوسياسي) قد يملاء مكتبات كاملة عن طريقة احتيالهم وتزويرهم -- وبتعجب بالغ كيف عدد قليل جدا من الناس خدع هذا العدد الكبير من الناس ولفترة طويلة . وشمل هذا الخداع العديد من اليهود الساذجين اللذين حتى الأن يربطوا مصالحهم مع هذة الدولة العنصرية . القادة الإسرائيلين على خطأ إذا كان خوفهم فقط هو أسقاط الشرعية عنهم , عليهم ان يخافوا من ان الجمهور الذي خـُدع بهم لوقت طويل -- بدأ وبسرعة ملاحظة ان تأسيس دولة إسرائيل كان هو مفتاح للخداع المستمر . الباحث اليهودي "شلومو ساند" في كتابة الذي اصدرة عام 2009 بعنوان "اختراع الشعب اليهودي" قال: لم يكن هناك منفىَ لليهود من فلسطين , ولم يكن هناك خروج لهم من فلسطين , فكيف يمكن ان يكون هناك عودة ! وهي الفرضية الأساسية لتأسيس دولة إسرائيل " العودة الى ارض الميعاد" . إذا كانت هذة الأرض الفلسطينية ليست الحق الأسطوري للشعب اليهودي , فإذن ما هي الشرعية في وجود " الوطن اليهودي" . وبهذة الجملة وصف وزير الخارجية البريطاني "أرثر بلفور" في رسالتة التي ارسلها عام 1917 إلى "اللورد روتشيلد" ؟ وكان المسيحيون حين ذاك مغويين ومتأثرين بتعاليم مدارس الأحد الدينية التي اعتمدت على نتائج مزروة وكاذبة من عالم الأثار "وليام أولبرايت" وكتابة المقدس المزور . الباحث شلومو ساند يتسائل كيف أولبرايت في عام 1920 فسر كل الحفريات في فلسطين للبحث عن اثارات إسرائيلة و تأكيدها في كتابهم المقدس العهد القديم وبالتالي دمجه بكتاب العهد الجديد . في عام 1948 الرئيس هاري ترومان المسيحي الصهيوني , نصحة وزير خارجيتة جورج مارشال بعدم الأعتراف بهذة المجموعة كـ دولة مستقلة . لكن هذا الجنرال الذي شارك بحرب العالمية الثانية ترومان أكد لوزير خارجيتة انة سيصوت ضدة .. وفعل ذلك . نفس هذا الحدث أعاد نفسة وظهر في يناير عام 2010 عندما إرسل الجنرال ديفيد بتريوس فريق لإطلاع الأدميرال مايكل مولن , رئيس الأركان المشتركة , على الأخطار التي لا تزال إسرائيل تشكلها على الأمن القومي الأمريكي --- مولين اصابتة الصدمة مما سمع . (رسالة ديفيد بتريوس لـ الأدميرال مايكل مولن تجدوها كاملة مترجمة في اخر الصفحة في الرد رقم واحد) . مهمة جداً . وما كان ينبغي على الأدميرال ان يتفاجأ من هذة الرسالة . لآن هذة الأفكار هي ليست بالأمر الجديد . منذ اكثر من ستة عقود مضت حذر ترومان رئيس هيئة الأركان المشتركة من مفاهيم " المتعصبيـن من زعماء اليهود" وخططها للهيمنة اليهودية العسكرية والأقتصادية على الشرق الأوسط بأكملة . في ديسمبر 1948 ألبرت أينشتاين و 27 من اليهود البارزين ارسلوا دعوة الى بريطانيا قالوا فيها: " لا تدعموا هذة المضاهر الفاشية الجديدة للصهاينة" وحذروا ان زعيم الدولة كان الهدف من هذا "الحزب الأرهابي" الذي يحكم إسرائيل لكل هذة السنوات الماضية . وتوقعت هيئة الأركان المشتركة للأستراتيجية الصهيونية ان تسعى لإشراك (الولايات المتحدة) في الأتساع المستمر وتعميق سلسلة من العمليات التي تهدف لتأمين أقصى قدر من الأهداف اليهودية . بعد وقت قصير من اعتراف ترومان بدولة إسرائيل , تم تمويل حملتة الأنتخابية للرئاسة من قبل اليهود بمبلغ 400 ألف دولار من المساهمات (3.6 مليون دولار في عام 2010 ) . بعد ذلك بوقت قصير خانت إسرائيل الولايات المتحدة وتحالفت مع البريطانيين والفرنسيين لغزو مصر . رغم ان بعدها بفترة قصيرة لندن وباريس تخلوا عن هذة العملية . وكانت هناك حاجة لعدة اشهر لأقناع إسرائيل بعدولها عن اعمال التوسع في الشرق الأوسط , تماما كما هو الحال الأن من أجل " إسرائيل الكبرى" . غضب أيزنهاور من النفاق الإسرائيلي فسعى لطلب مساعدة لكبحها . وسرعان ما وجد انة ذلك الحين (كما هو الحال الأن) ان اللوبي الإسرائيلي يسيطر على الكونغرس . وهكذا ظهر القائد الأعلى للقوات حينها على شاشة التلفزيون في نداء مباشر الى الشعب الأمريكي على عكس ما يحدث الأن , قائد القوات المسلحة الأميركية هدد في تقليص المساعدات المقدمة الى إسرائيل . لأصلاح صورة إسرائيل الرثة , خبير العلاقات العامة في نيويورك إدوارد غوتليب حث الروائي يون أوريس لكتابة كتاب ونشرة يتحدث بة عن ان الصهاينة الإسرائيليين أثبتوا نفسهم بجدارة و انهم بارعين في رواية القصص وبارعين في الرياضيات . ولقد تُرجم هذا الكتاب الى عدة لغات وكان اكثر الكتب مبيعا في عام 1958 , والذي سرعان ما تم اخراجة الى فيلم لموسم عيد الميلاد 1960 في عهد جون أف كندي . أسطورة حليف مُخلص . نجا "فيل تورني" من الموت في 8 من يونيو عام 1967 من الهجوم الإسرائيلي على حاملة الطائرات الأمريكية "يو أس أس ليبرتي" التي خلفت 34 قتيلاً و 175 جريحاً من الأمريكان . في الحرب الأسرائيلة المعروفة بـ "الأيام الستة" . وخلال العملية الإسرائيلة هذا الناجي من الموت فيل تورني ضرب التحية بأصبع واحد -- للقوات الإسرائيلية المسلحة لآنها كانت تحلق في طائرات هليكوبتر فوق "يو أس أس ليبرتي" وكان يحاول ان يهبط الى سطح السفينة حين سمع الأوامر تقول "أقتل الأحياء وأغرق السفينة" . في ذلك الوقت سارع القبطان على متن حاملة طائرات أمريكية كانت قريبة لمساعدة سفينة تتعرض لهجوم من قبل "قوات حليفة" . فعندما سمعت المخابرات الإسرائيلة على الراديو ما يحدث , هربت الطائرات الإسرائيلة من المكان , إلا ان الرئيس "ليندون جونسون" ووزير الدفاع "روبرت ماكنمارا" طلب من الطائرات الأمريكية الرجوع الي قواعدها وعدم المشاركة . بعد ذلك بوقت قصير , زوارق الطوربيدو الإسرائيليية حضرت الى جانب حاملة الطائرات "يو أس أس ليبرتي" للأستعلام إذا كان اي من الملاحين بحاجة الى مساعدة . هؤلاء الزوارق هم نفسهم اللذي قصفوها وتسببوا بثقب كبير في بدن السفينة . مما أسفر عن مقتل 25 راكبا أمريكيا . وكانت ألة المدفعية الإسرائيلية قصفت بعد ذلك نقالة للجرحى يحملها رجال الأطفاء . وقصفت قوارب النجاة , وحتى انها اطلقت النار على خراطيم الأطفائية , كل هذة هي جرائم حرب واضحة . وبعد ذلك وبكل وقاحة تسائل حلفائنا إذا كان جنودنا بحاجة للمساعدة . الأستيلاء على ارض فلسطين كان سيئ السمعة , وفشل في إحراز تقديم إسرائيل على انها الضحية . ويهدد الأمن القومي الأمريكي . ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامن نتانياهو اعترف مؤخرا ان النفاق هو الذي ما زال يصنف هذة العلاقة الخاصة مع الولايات المتحدة . كما اعترف: سياستنا في القدس هي السياسة نفسها التي تتبعها جميع الحكومات الإسرائيلية منذ 42 عام , وانها لم ولن تتغير , وبحسب ما يعنينا نحنُ , فالبناء في القدس هو تماما كالبناء في تل أبيب . بمعنى اخر , اعترفت تل ابيب بأن حرب الـ 1967 لم تكن دفاعية او وقائية بل كانت إستيلاء على الأراضي بدون حق للـتوسع , وبعدها بعام واحد تل أبيب أعترفت وبالتحديد صدق ما كان يتوقعة البنتاغون قبل 62 عاما . في الواقع , اكد نتانياهو ان هذة العلاقة تعكس النفاق مع سبق الإصرار والترصد لعدة عقود مضت . منذ ذلك الوقت الولايات المتحدة فقدت مصداقيتها مع نفسها من خلال حماية هذا "الحليف" من معاقبة القانون الدولي لها على أحتلالها الوحشي للأرض التي هي حق للأخرين . وحتى الأن , قلة من الأمريكان الذين يعرفون ان "ماتيلدا كريم" كانت الناطقة لدينا وكانت تخدم قائد القوات المسلحة في الأبيض الليلة التي بدأت فيها حرب عام 1967 . زوجها أرثر ترأس لاحقاً اللجنة المالية للجنة الوطنية للحزب الديمقراطي . وحتى الأن , قلة من الأمريكان يعرفون دور هذا التستر الذي تضطلع بة الأدميرال جون ماكين , الدور الدنيئ الذي ما زال يلعبة جون ماكين الأبن حتى هذا التاريخ السناتور الجمهوري جون ماكين الثالث . ( كان قد خاض انتخابات الرئاسة الأمريكية ضد براك اوباما). هؤلاء ابطال هذة الدولة هم نفسهم المسؤليين وصانعي أسطورة أسلحة الدمار الشامل العراقية . وصانعي اشاعة لقاء العراقيين في براغ . و مختبرات الأسلحة البوليوجية العراقية المتنقلة , والأتصالات الرفيعة المستوى مع تنظيم القاعدة , واستيراد العراق اليورانيوم من نيجيريا . هل كانت اياً من هذة المعلومات المخابرتية صحيحة او صادقة ؟ مصالح من خُدمت بعد خداع الولايات المتحدة لشن حرب في الشرق الأوسط ؟ وللدخول بـ أزمة قناة السويس , وحرب الأيام الستة , وطريقة التستر على الهجوم على " يو أس أس ليبرتي" ؟ الأنضمام الى عـدو ؟ بعد اعتراف الولايات المتحدة بشرعية دولة اسرائيل , كيف خدم هذا الأعتراف مصالح الولايات المتحدة ؟ بينما السلوك الإسرائيلي لا يفسر بأي شيء اخر غير ممارسة الأزدواجية ؟ ما هي نقطة التنازل عن المصدر المشترك والوقائع المنظورة المدسوسة على الخطورة للجمهور العالمي . من هو هذا المُعلق على الأحداث الذي خلق هذا المنطق الذي حولنا من جحيم الحرب العالمية الباردة --- الى الحرب العالمية على الأرهاب ؟ هل تذكر الوعد بعد الحرب الباردة "أرباح السلام ستوزع" ؟ من الذي تسبب بشن الولايات المتحدة الحرب التي كلفتها 3 تريليون دولار , بما ذلك 700 مليار دولار كـ أنترست ؟ لماذا الجائزة تكون دائما هي المزيد من الدَين ؟ في نهاية الحرب العالمية الثانية , كانت الولايات المتحدة موطن لـ 50 بالمائة من الطاقة المنتجة في العالم . ثم هناك من حثنا على فعل أجوف قتلنا بسببة اقتصادنا --- من قبل نفس المخططين الذين حثونا لشن الحرب في الشرق الأوسط ؟ هل هذة الديناميكية المدمرة تتبع نفس المصدر ونفس الشائع ؟ من المستفيد من شائعة " الأسلام الفاشي" ؟ من هو حقاً -- الذي روى قصة "صراع الحضارات" ؟ من هو الذي تجسس على الولايات المتحدة لفترة طويلة -- وبصورة روتينية نقل التكنولوجيا الدفاعية الحساسة الى معظم الدول ؟ من لدية الوسائل و الدافع و الفرصة و الأهم من ذلك --- لدية دولة قومية مستقرة -- ولدية ألأستخبارات اللازمة لإرتكاب مثل هذا الأحتيال المنهك من داخل حكومة الولايات المتحدة ؟ ومن داخل الحكومات الأخرى التي انضمت الى " تحالف الراغبين طوعاً" ؟ إذا لم تكن إسرائيل والذين يؤيدوها --- فمن إذن ؟ --- في الواقع , هل هؤلاء الذين يدعون الأن الى " الأتحاد الغير قابل للكسر" مع إسرائيل هم الذين يقومون بتقديم المساعدات ويعطوا الراحة لعدو من الداخل ؟ إسرائيل معها حق ان تقلق . لآنها لم تكن دولة شرعية ابداً في اي وقت من الأوقات . بما ان الدولتين اسرائيل وامريكا على حد سواء -- في التمكين والهدف من هذا الغش , الولايات المتحدة واجب عليها تقديم التنازل عن مصدرها , وتأمين اسلحة الدمار الشامل الأن تحت سيطرة هذا القطاع . 9 - ابريل - 2010 ---------------------------- Was Israel Ever Legitimate Article by WN- Guest Writer Jeff Gates - 2010-04-09 The history of Israel as a geopolitical fraud will fill entire libraries as those defrauded marvel at how so few deceived so many for so long. Those duped include many naive Jews who-even now-identify their interests with this extremist enclave Israeli leaders are wrong to worry about "de-legitimization." They are right to fear that a long-deceived public is fast realizing that Israel's founding was key to an ongoing deception The Invention of the Jewish People did not begin with Shlomo Sand's 2009 bestseller by that title. There was no Exile says this Jewish scholar. Nor was there an Exodus. So how could there be a Return, the core premise of Israeli statehood If this patch of Palestinian land never rightly belonged to a mythical Jewish People, what then for the legitimacy of the "Jewish homeland." And for that depiction by British Foreign Secretary Arthur Balfour in his November 1917 letter to Lord Rothschild Were Christians likewise seduced by Sunday school teachings reliant on the phony findings of Biblical archeologist William Albright? Shlomo Sand chronicles how in the 1920s Albright interpreted every excavation in Palestine to "reaffirm the Old Testament and thereby the New In 1948, President Harry Truman, a Christian Zionist, was advised by Secretary of State George Marshall not to recognize this enclave as a state. This WWII general assured Truman that he would vote against him-and did That military tradition resurfaced in January 2010 when General David Petraeus dispatched a team to brief Admiral Michael Mullen, chairman of the Joint Chiefs of Staff, on the perils that Israel still poses to U.S. national security. Mullen was reportedly shocked He should not have been surprised. Such insights are hardly new. More than six decades ago the Joint Chiefs of Staff cautioned Truman about the "fanatical concepts of the Jewish leaders" and their plans for "Jewish military and economic hegemony over the entire Middle East In December 1948, Albert Einstein and 27 prominent Jews urged us "not to support this latest manifestation of fascism." They warned that a "Leader State" was the goal of the "terrorist party" that has governed Israel over all but a handful of the past 62 years The Joint Chiefs foresaw the "Zionist strategy will seek to involve [the U.S.] in a continuously widening and deepening series of operations intended to secure maximum Jewish objectives Soon after Truman recognized Israel, his presidential campaign train was "refueled" by Zionist Jews with $400,000 in contributions ($3.6 million in 2010 dollars). Soon thereafter, Israel betrayed the U.S. by allying with the British and the French to invade Egypt Though London and Paris soon abandoned the operation, months more were required to dissuade Tel Aviv from pursuing their expansionist agenda then-as now-for Greater Israel Outraged by Israeli duplicity, Eisenhower sought help to rein them in. He soon found that even then (as now) the Israel lobby dominated Congress. Thus the former Supreme Allied Commander appeared on television with an appeal directly to the American people. Then-unlike now-a U.S. Commander in Chief threatened to reduce assistance to Israel To revamp Israel's tattered image, New York public relations expert Edward Gottlieb retained novelist Leon Uris to write Exodus. Jewish Zionists have routinely proven themselves skilled storytellers and masterful mythmakers This 1958 bestseller was translated into dozens of languages and quickly made into a movie for the 1960 Christmas season starring Paul Newman and featuring Peter Lawford, brother-in-law of the just-elected President John F. Kennedy. The Myth of a Loyal Ally Phil Tourney survived the June 8, 1967 Israeli attack on the USS Liberty that left 34 Americans dead and 175 wounded. The region-wide dynamics accompanying that provocative Six-Day land grab guaranteed the conflicts that remain so perilous to U.S. national security It was during this Israeli operation that Tourney gave a one-fingered salute to armed Israeli troops as they hovered in helicopters over the USS Liberty while preparing to rappel to the deck and, he surmises, kill the survivors and sink the ship Just then the captain aboard a nearby U.S. carrier scrambled jets to assist a vessel under attack by an "ally." When Israeli intelligence intercepted the transmission, the helicopters fled only to have President Lyndon Johnson and Defense Secretary Robert McNamara recall our fighters Soon thereafter, Israeli torpedo boats pulled alongside the USS Liberty to inquire if those aboard needed assistance. Those same boats had just blown a hole in the hull, killing 25 Americans. Israeli machine-gunners had then strafed stretcher-bearers, firemen, life rafts and even the fire hoses-all clear war crimes. Only then did this ally display the chutzpah to ask if our servicemen required assistance Had that notorious land grab failed to advance the narrative of Israel as the victim, what might be the condition of U.S. national security today? Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu recently conceded the duplicity that continues to typify this "special relationship As he confessed: "Our policy on Jerusalem is the same policy followed by all Israeli governments for 42 years, and it has not changed. As far as we are concerned, building in Jerusalem is the same as building in Tel Aviv In other words, the 1967 war was neither defensive nor preemptive but an outright taking of land that, one year later, Tel Aviv acknowledged as precisely what concerned the Pentagon 62 years ago In effect, Netanyahu confirmed that this relationship reflects multi-decade premeditation. The U.S. has since discredited itself by protecting this "ally" from the rule of law for its taking and brutal occupation of land that rightly belongs to others Even now, few know that Mathilde Krim, a former Irgun operative, was "servicing" our Commander-in-Chief in the White House the night the 1967 war began. Her husband, Arthur, then chaired the finance committee for the Democratic National Committee Even now, few Americans know the role in that cover-up played by Admiral John McCain, Jr. Or the role still played in this sordid history by his son, Republican Senator John McCain III Are those who champion this "state" the same belief-makers responsible for the myth of Iraqi weapons of mass destruction? Iraqi meetings in Prague? Iraqi mobile biological weapons laboratories? High-level Iraqi contacts with Al Qaeda? Iraqi yellowcake uranium from Niger Was any of that intelligence legitimate? Whose interests were served by deceiving the U.S. to wage war in the Middle East? By the Suez Crisis? By the Six-Day War? By covering up the attack on the USS Liberty Adhering to an Enemy How are U.S. interests served by treating Israel as a legitimate state? When was Israeli behavior anything other than duplicitous? At what point do we concede the common source of the storylines foisted on an imperiled global public Who created the narrative that saw us segue seamlessly from a global Cold War to a global War on Terrorism? Remember the promise of a post-Cold War "peace dividend"? Who induced the U.S. to wage a war whose costs could total $3 trillion, including $700 billion in interest Why is debt always the prize? At the end of WWII, the U.S. was home to 50% of the world's productive power. Were we induced to hollow out our economy by the same consensus-shapers that induced us to wage war in the Middle East Do these devastating dynamics trace to a common source? Who benefits from the "Islamo" fascist narrative? Whose storyline-really-is The Clash of Civilizations? Who has long spied on the U.S. and routinely transferred to other nations our most sensitive defense technologies Who had the means, motive, opportunity and, importantly, the stable nation state intelligence required to perpetrate such a debilitating fraud from inside the U.S. government? And from inside other governments that joined the "coalition of the willing If not Israel and its supporters-who? In effect, are those now advocating an "unbreakable bond" with Israel giving aid and comfort to an enemy within Israel is right to worry. It was never legitimate. As both an enabler and a target of this fraud, the U.S. has an obligation to concede its source-and to secure the weapons of mass destruction now under the control of this enclave Jeff Gates is a US attorney and author of Guilt By Association, Democracy at Risk and The Ownership Solution
__DEFINE_LIKE_SHARE__
- |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |