إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-17-2010, 04:40 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,670
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2140

لا أدري من أين أبدأ , لكن هناك كلمات تراودني , لم أجد طريقة لخروجها من حدود هذا المكان الصغير سوى الورق ...

الصداقة والحياة , كلمتان من يقرؤها لأول مرة يعتقد أنهما ملازمتان لبعضهما ، لكن في الحقيقة هناك عداوة بينهما لا أدري أي نوع من العداوة تكون ..

كل منا صادَقَ في حياته ، وكون مئات الصداقات منذ أول احتكاك له بالحياة ..

منها صداقة الطفولة ، التي تزيَّنت بزينة البراءة ،..
ونوع آخر هي صداقة المصلحة ، ربما لا يصح أن أسميها صداقة ، لكن الطرفين في هذا النوع تربطهما المصالح برابطة قوية لا توصف ، فوجب علي أن أطلق عليها هذه الحروف ،،


والكثير الكثير من الصداقات بشتى انواعها وأشكالها ...

ما يهمني في كتابتي لهذه الكلمات هي الصداقة الصادقة ، التي تتميز بالحب ، التضحية ، الإخلاص ، الإيثار ، الأمان والإئتمان ,,,,

لقد أبحرت في محيط المستقبل للحظات ، لأتخيل ما سيحدث لهذا النوع الصادق ، لا سيما نحن نعيش في زمن كثرت به مشاغل الدنيا ومغرياتها ...

هل سنبقى أصدقاء بعد انتهاء (( الأشياء الثانوية )) اللتي تجمعنا ، كالدراسة أو العمل ؟!!
هل ستزداد صداقتنا قوة ، أم أنها ستكتسب صفة الضعف ؟!!
هل الحياة الكاذبة ستقتل الصداقة الصادقة ؟!!


هذا ما يجب عليك أن تتصوره وتتوقع نتائجه في يوم من الأيام ...

------------------------------
17\2\2010 ,,, 1:55 .a.m ,....
MOMEN SARS
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:15 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML