المتزامنة التي استهدفت المصلين في الحسينيات والمساجد في العراق، والتي قتل فيها نحو 31 شخصا وأصيب أكثر من 140 آخرين، وناشد القيادات السياسية والدينية في العراق رص الصفوف للتصدي لمحاولات إثارة النعرات الطائفية. في وقت تواصلت الإدانات من داخل العراق، خاصة الرئيس جلال الطالباني الذي أكد على “خسة” منفذي التفجيرات، و”هيئة علماء المسلمين” التي حذرت من مؤامرة لإعادة العراقيين إلى الاقتتال الطائفي.
وحذرت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” مما سمته “المسار البطيء” الذي تنتهجه حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في دمج الآلاف من عناصر “الصحوة” ضمن قوات الأمن والعمال المدنيين.