إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-15-2013, 07:31 PM   رقم المشاركة : [ 11 ]
عضو جديد

الصورة الرمزية { حِـﮱ بُشِكلْ مَيتّ . ,

بيانات { حِـﮱ بُشِكلْ مَيتّ . ,
تـاريخ التسجيـل : Apr 2013
رقــم العضويـــة : 145906
الـــــدولـــــــــــة : لآ زلتُ # هُنآلكَ ~
المشاركـــــــات : 7 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 100
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : { حِـﮱ بُشِكلْ مَيتّ . , غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي






هَـذهِ أنـَـاآ . . { ٣ }
* الفصل الأول *

# لنعد فالزمن قليلاً :

و بالقرب من الثلاجات المحملة بالثلج و العصائر
وقفت انا لأشرب شيئا ما ، و هذا تحت مسمى


*ما في شئ أسويه غير آكل و أشرب*

و هنا سمعت أنفاس أحد خلفي
و لم أتردد بالإلتفات أبدا ،
ف إذا به . . . . . .

أحمد !
نعم إنه أحمد ،
مع ذلك لم أهتم ، و خرجت
و انا لم آفكر في الأمر أبدا
بحجة أن ما حصل صدفة لا غير

# ألم أخبركم انه يكبرني بسنة فقط !
ف هذا الفارق ليس بكبير ولا بشاهق

ظلت هذه النظرات و المواقف تتكرر
و في أغلبها أكون مع إبنة عمه : نور
و كنت أظن أنه يراقبها طوال الوقت

و كانت هذه حالنا طوال يومين

و في اليوم الثالث أخبرتي
إبنة عمه : نور ، بأنه سألها عني
و ظلت تتحدث عن نظراته المتكررة لي

و انا في حيرة من أمري
و علامات التعجب تملء وجهي

إلى أن صدمتني بإعجابه بي !

# انا لا أرى نفسي جميلة
او ان من الممكن ان يعجب أحد بي
فكن أظن انني فتاة عادية ك غيري

و منذ ذلك الحين
لم أخرج من غرفة الضيوف قط
فقط كنت أخرج للأكل و الشرب
ذلك لأتجنبه و كي لا انحرج
أو اتصرف بغباء .

رجعنا إلى الشارقة
سرعان انتهاء عزاء جدي

و حاولت ان لا افكر في ذلك الغبي ابدا
و كنت ألتهي بالحاسب الآلي الكبير
ذو الشاشة المنفردة و لوحة المفاتيح المنفردة
و كذلك الفأرة و ذلك المستطيل الثقيل الذي لا أعلم ما إسمه

كنت أدخل *المسن*
لادردش مع صديقاتي و قريباتي
و كنت آتفنن بالآسماء المستعارة و الصور الرمزية

# كنت خبيرة بتلك الأمور

و في تلك الأثناء
سجلت إبنة عمتي دخولها

كان اسمي المستعار : EMPRESS
بينما كان اسم ميرة المستعار : MS.CRAZY

# دارت هذه المحادثة بيننا و نحن كنا في قمة التفاهة
و ردودنا و طريقة حديثنا كذلك
لكن كنا نظن آن ما نفعله شئ عصري
و جديد و رائع و اننا كنا *كشخة*

EMPRESS : هلا والله
MS.CRAZY : أهلين و سهلين و بوسة ع الخدين
EMPRESS : كيف الحال ؟
MS.CRAZY : بخير و سهاله و من صوبج
EMPRESS : عساه دوم ان شاء الله ، الحمدلله بخير ربي يعافيج
MS.CRAZY : وياج يا قلبي ، دوم هب يوم
EMPRESS : آمين ، وياج هب بلياج
MS.CRAZY : اليميع ان شاء الله
EMPRESS : و جي يعني
MS.CRAZY : هيه و جي
EMPRESS : بيتنا ملل
MS.CRAZY : نحن بيتنا أخس
EMPRESS : أبا أييكم
MS.CRAZY : ليش ؟
EMPRESS : شو ليش ، بس جي مس يو !
MS.CRAZY : انا ولا غيري ؟
EMPRESS : شو تقصدين ؟
MS.CRAZY : انتي عارفة ، و ما خبرتيني
EMPRESS : ميروه بلا استهبال
MS.CRAZY : أحمد
EMPRESS : شوفيه ؟
MS.CRAZY : لا تستعبطين !!!!!!!
EMPRESS : انتي سامعة شئ ؟
MS.CRAZY : نور خبرتني
EMPRESS : شو قالت لج بالضبط ؟
MS.CRAZY : انه يحبج
EMPRESS : يحبني !!!!!!! ، منو قص عليج ؟ ، هذا ياهل ما يعرف شئ
MS.CRAZY : بس أكبر عنج
EMPRESS : اللهم سنة !
MS.CRAZY : المهم يحبج
EMPRESS : ما يحبني ! هذا ما يعرف شو الحب .
MS.CRAZY : يعني انتي تعرفين
EMPRESS : . . . . . . لا
MS.CRAZY : بس سكتي خلاص ، المهم يحبج وبس
EMPRESS : هذا غبي والله غبي
MS.CRAZY : ليش ؟
EMPRESS : مب صاحي ابد ، انا مستحيل احبه
MS.CRAZY : ليش ؟
EMPRESS : بس ، انا ما اتقبل فكرة الحب
MS.CRAZY : تعرفي انج تافهة
EMPRESS : مب اتفه عنج
MS.CRAZY : جب
EMPRESS : بس صكي السالفة
MS.CRAZY : انزين بخبرج شئ
EMPRESS :شو
MS.CRAZY : خلاص انسي .

إلى اليوم لا زلت اريد ان اعلم
ماذا ارادت ان تقول لي ميرة في ذاك اليوم
اهو سبب في الذي حصل لنا الآن ؟

جلست مع أفكاري لوهلة
لأراجع نفسي أراجع أولوياتي

لم آتقبل مفهوم الحب أبدا
و حاولت مرارا ان امحوه من بالي
بحجة انني صغيرة على هذه الأمور
و ان العمر امامي و هناك الكثير لأختبره
و ليس لدي وقت آضيعه على هذه التفاهات

# خلدت إلى النوم على هذه الافكار
التي لعبت بي كثيرا ، و ارهقت عقلي أيضا

*الصباح رباح*

أستيقظت في الساعة السابعة صباحا
و كالعادة جلست أمام التلفاز ، أشرب الشاي

أبي كان لا يحب ان يأكل لوحده
لذلك كنت لا أأكل إلى ان يأتي .
و أمي ليس لها دور كبير في البيت
حيث ان أبي هو كل شئ ، هو الأمر و الناهي
و هو من يوقضني للمدرسة و يشرف عليه في الصباح
و هو من يستقبلني حين عودتي ، و يسألني عن دراستي

انا احب ابي كثيرا
و لكن اخاف منه ايضًا
و أظن ان هذا الخوف هو الذي منعني
من ان اقدم على الكثير من الأخطاء

كان زفاف قريبتي ميثاء
في مساء ذلك اليوم

و هنا بدأت بالتجهيز و التحضير للزفاف
و بدءت بتوضيب كل ما أحتاجه لذلك المساء

و في الساعة الثانية ظهرا
بعد الغداء مباشرة ، ذهبنا انا و عائشة
إلى مركز التجميل لكي نتجمل و نتبرج للزفاف

و حالما انتهينا من كل التجهيزات
لزفاف ميثاء ، انطلقنا إلى رأس الخيمة

# كان زفاف ميثاء في قاعة البوم
و كانت هي أحد أقرب القاعات لجميع العائلة

حالما وصلنا ، بدءنا بالتخفيف عن ملابسنا
و كانت عائشة تلبس فستانًا أخضرًا بسيط
فهي لا يكسوا عضامها غير الجلد ! *عود أسنان*
كان شعرها مرفوعًا بأكمله . ف شعرها طويل جدا
يكاد يصل إلى أسفل ظهرها

و انا كنت بفستاني الأصفر الذي يصل إلى نصف رجلي
بشعري المنسدل و المموج ، كنت متبرجة لأول مرة في حياتي
فكان هذا التبرج جدا ثقيل و مختلف عن العادة

بينما كنت أمشي لوحدي في القاعة
شعرت بيد على كتفي

إلتفت ، فإذا بها أخت أحمد !

بسمة ! ، نعم إنها بسمة

يا إلهي ، ما هذه الصدف ؟
آتعرف ؟ لا ، لا أظن كذلك
و اجتابتني رعشة من شدة التوتر

لا أحب هذه المواقف أبدا !

. . *
# إنتظروني في جزء جديد
+ أنتظر تقيماتكم , و تعليقاتكم ~

[ تذكروا ]
لا تحكموا عليَّ , قبل معرفتي !
فَـ ربمآ / أكون انآ . . كتآب ‘ لم تكشف اورآقه بعد *
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 (# هَـذهِ أنـَـاآ . . * لميَـآء *


 


  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
هذه، انا، لمياء


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:32 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML