فسح المشرف في ملتقى البحرين "وطني1" المجال لمناقشة هذا الموضوع المطروح من الأخ الكريم عاشق الحكيم، واقتصار الموضوع الأصلي للتغطية حول فعاليات التضامن والتأييد للشيخ عيسى قاسم .. فله جزيل الشكر والامتنان .. يمكنكم متابعة الموضوع على هذا الرابط: وفود التضامن والوفاء تتواصل تأييدًا ووفاءً لـ "آية الله قاسم"
أفتح المجال لمناقشة هذا الموضوع بعدة أسئلة:
السؤال الأول: كثيراً ما يردد البعض أن الشيخ عيسى قاسم غير راض أو قابل بخط الجمعيات السياسية وخصوصاً فيما يتعلق بقضية التحشيد له من خلال الأساليب التحشيدية التي يقوم به أتباعه. هل لا يزال هناك مجال للشك بأن الشيخ عيسى قاسم راضٍ عن هذه التحشيدات وموافق عليها؟ ولماذا؟
السؤال الثاني: قضية الشيخ عيسى قاسم بدأها النظام عن طريق دفع مواليه للقيام برفع دعاوى قضائية ضد الشيخ على خلفية خطبه .. إلا أن الملاحظ أن عملية الدعم والتحشيد القائمة لسماحة الشيخ إنما موجهة للناس للدفع بهم نحو الخيار السياسي الذي يؤمن به الشيخ وهو خيار الجمعيات السياسية. هل لا يزال هناك مجال للشك بأن مشروع الشيخ عيسى قاسم هو نفسه مشروع الجمعيات؟ ولماذا؟
السؤال الثالث: إذا ما أقدم النظام على إلحاق الضرر بالشيخ عيسى قاسم عن طريق اعتقاله أو تعذيبه، ما هي الخطوات العملية التي سيقوم بها المحشدون حين الإعتقال؟
السؤال الرابع: رافق بعض عملية التحشيد للشيخ عيسى قاسم ألفاظ من قبيل "البيعة" و"الولاء" .. ما معنى هذه الألفاظ سياسياً؟!
رجائي أن يتم مناقشة الموضوع بكل موضوعية وعلمية ..
__DEFINE_LIKE_SHARE__