بالطبع ليست بالصدفة تزامن زيارة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد مع زيارة الساقط حمد ، هل هي مساع حميدة من أمير الكويت لجمع الطرفين ؟؟
أم هي هرولة من الملك المذعور للقاء نجاد وجها لوجه بعد فشل مساع سابقة للتقرب منها ؟؟
لقاء مكة ، عودة السفير ، زيارة وزير الخارجية ، واليوم على طاولة العشاء !
__DEFINE_LIKE_SHARE__